logo
ماسكيرانو: سعيد بالتعادل مع الأهلي.. والمدرجات تمتلئ عندما يكون هناك ميسي

ماسكيرانو: سعيد بالتعادل مع الأهلي.. والمدرجات تمتلئ عندما يكون هناك ميسي

أدلى خافيير ماسكيرانو، المدير الفني لفريق إنتر ميامي، بتصريحات صحفية بعد تعادل فريقه أمام الأهلي سلبيًا، في منافسات كأس العالم للأندية 2025.
واستضاف ملعب 'هارد روك' مباراة الفريقين، في الجولة الأولى والافتتاحية من مسابقة كأس العالم للأندية، والتي انتهت بالتعادل السلبي.
ويتواجد الأهلي في المجموعة الأولى ضمن منافسات كأس العالم للأندية، رفقة أندية إنتر ميامي الأمريكي وبورتو البرتغالي وبالميراس البرازيلي.
وبهذه النتيجة، ارتقى رصيد كل من الأهلي وإنتر ميامي إلى نقطة واحدة في ترتيب المجموعة الأولى باحتلال المركزين الأول والثاني مؤقتًا.
اقرأ ايضاً.. موعد مباراة الأهلي القادمة في كأس العالم للأندية بعد التعادل مع إنتر ميامي
وقال خافيير ماسكيرانو في تصريحات عبر قناة 'DAZN': 'إنها كرة القدم، في الشوط الأول، سنحت لـ الأهلي فرصًا أكثر للتسجيل، لكن في النهاية أعتقد أننا كنا أفضل بشكل عام، مع سيطرة أكبر واستحواذ أكبر على الكرة، حاولنا اللعب أكثر في منطقة الخصم، وأهدرنا فرصًا كثيرة'.
وأضاف المدرب الأرجنتيني: 'أردنا الفوز، ونعلم أهمية البداية بفوز، لكنني سعيد بالنتيجة، أنا فخور بهم، لقد قاتلوا حتى النهاية'.
واختتم ماسكيرانو قائلاً: 'نظهر شخصيتنا، وهذا مهم، كثيرون لا يعرفون أسلوب لعبنا، ولكن يمكنك أن ترى جماهير من جميع أنحاء العالم تهتف لنا، في النهاية، عندما يكون هناك لاعبون مثل ميسي، تمتلئ المدرجات بالجماهير'.
.
Leave a Comment

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليلة درامية للأهلي في «ميامي» بافتتاح مونديال الأندية
ليلة درامية للأهلي في «ميامي» بافتتاح مونديال الأندية

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء

ليلة درامية للأهلي في «ميامي» بافتتاح مونديال الأندية

القاهرة - محمد سامي أهدر الأهلي فرصة الفوز بالنقاط الثلاث أمام إنتر ميامي الأميركي، واكتفى بالتعادل السلبي معه فجر السبت، في افتتاح كأس العالم للأندية بصيغتها الجديدة، بعدما أضاع ٤ فرص كبيرة للتسجيل في الشوط الاول من بينها ركلة جزاء سددها محمود حسن تريزيغيه في الدقيقة 43 تصدى لها الحارس الأرجنتيني أوسكار أوستاري الذي لعب مع حارس الأهلي محمد الشناوي دورا أساسيا في حصول كل فريق على نقطة واحدة في مستهل مشوارهما بالبطولة. وبذلك لم يتمكن مدرب الأهلي الجديد الإسباني خوسيه ريبيرو من تحقيق الفوز في ظهوره الأول، والذي أكد عقب اللقاء أن فريقه خاض مباراة قوية أمام خصم مميز، مشيرا إلى أن المواجهة شهدت العديد من الإيجابيات رغم بعض الأخطاء، مضيفا: «هذه أول مباراة لي كمدرب للأهلي، واللعب في الولايات المتحدة يختلف كثيرا عن الأجواء في مصر وأفريقيا. واجهنا خصما منظما وظهرنا بشكل جيد في بعض الفترات، لكن ارتكبنا أخطاء في دقة التمرير والبطء أحيانا، وعلينا معالجتها قبل المباراة المقبلة. وقد انتهينا من المباراة الأولى ويجب أن نحللها جيدا حتى نتفادى الأخطاء التي ارتكبناها اليوم». هذا، وتلقى الفريق ضربة موجعة بعدما تأكد غياب نجم خط الوسط إمام عاشور عن الملاعب لمدة تقترب من الشهرين وربما أكثر بعدما أظهرت الفحوصات الطبية تعرضه لكسر في عظمة الترقوة والتي تعرض في الدقيقة 13. في المقابل، أعرب المدير الفني لإنتر ميامي خافيير ماسكيرانو عن رضاه بأداء فريقه أمام أحد أعرق أندية إفريقيا، مشيدا بصلابة لاعبيه وتنفيذهم للخطة الدفاعية، إضافة إلى تألق الحارس أوستاري الذي كان نجم المباراة بلا منازع وحصد جائزة رجل اللقاء. ويستعد النادي الأهلي لمواجهة صعبة في ثاني مبارياته بكأس العالم للأندية، حيث يلتقي الخميس المقبل مع بالميراس البرازيلي في لقاء مرتقب يسعى خلاله الفريق الأحمر لحصد أول ثلاث نقاط في مشواره بالمونديال وتأكيد قدرته على المنافسة. وكانت البطولة قد افتتحت صباح الأحد بحفل غناني بسيط شهد مزيجا من الإيقاع والحركة مع لمسة لاتينية أصيلة وتضمن عرضا لشعارات الأندية الـ 32 استشهادا بوحدتها وأحلامها.

«شباب» تشلسي في اختبار «لوس أنجليس»
«شباب» تشلسي في اختبار «لوس أنجليس»

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • الرأي

«شباب» تشلسي في اختبار «لوس أنجليس»

يأمل تشلسي الإنكليزي، بطل دوري المؤتمر«كونفرنس ليغ»، في أن يواصل نتائجه الإيجابية في الفترة الأخيرة ويتوّج للمرّة الثانية بكأس العالم للأندية في كرة القدم المقامة بحلّتها الجديد في الولايات المتحدة، عندما يخوض الاختبار الأول أمام لوس أنجليس أف سي الأميركي على ملعب «مرسيدس بنز ستايدوم»، الاثنين، ضمن المجموعة الرابعة. وفي مشاركته الثالثة في البطولة، يعتمد الـ «بلوز» على تشكيلة كبيرة من اللاعبين الشباب بمواجهة فريق كان آخر المتأهلين عقب دور فاصل ضد كلوب أميركا المكسيكي، لكنه لم يخسر في مبارياته العشر الأخيرة ضمن المسابقات كافة، محقّقاً 5 انتصارات و5 تعادلات. وسيكون لاعب الوسط البلجيكي روميو لافيا (21 عاماً)، واحداً من مجموعة الشباب التي يعتمد عليها المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا، إلى جانب الوافد الجديد، ليام ديلاب، الفرنسي مامادو سار، البرتغالي ريناتو فييغا و9 لاعبين آخرين تحت 21 عاماً. في المقابل، يعتمد الفريق الأميركي على عاملي الأرض والجمهور، لكنه يفتقر لإمكانات خصمه ولو أنه يضمّ في صفوفه مهاجم تشلسي السابق، الفرنسي أوليفييه جيرو، الذي لا يُعدّ لاعباً أساسياً في الفريق بسبب مستواه. وضمن المجموعة نفسها، يستهل الترجي التونسي بقيادة مدربه ماهر الكنزاري مشواره حين يلتقي فلامنغو البرازيلي، فجر الثلاثاء، ساعياً إلى متابعة مشواره الناجح بعد ثلاثية الدوري والكأس وكأس «السوبر». ولم يكن تعزيز الرقم القياسي بعدد ألقاب الدوري (34) للترجي سهلاً هذا الموسم، إذ أجرى النادي تغييراً في الجهاز الفني في مارس الماضي، حين أقال الروماني لاورينسيو ريغيكامف، وعيّن الكنزاري بدلاً منه قبل 5 مراحل على ختام البطولة. ولم يُحدّد الكنزاري (52 عاماً)، هدفاً لفريقه في المسابقة، وقال لموقع الاتحاد الدولي «فيفا»: «سنبذل أقصى جهدنا في كل لقاء، حيث سيقدم كل فريق ما في وسعه لتحقيق نتائج إيجابية. قد نتجاوز الدور الأول وقد لا نعبر دور المجموعات، لكنني أتوقّع أن نلعب مبارياتنا بكل شغف وحماس». من جهته، يسعى فلامنغو مع مدربه الشاب فيليبي لويس، الذي اعتزل اللعب عام 2023 وتولّى تدريب الفريق بعدها بتسعة أشهر فقط، إلى تحقيق بداية واعدة. وكما الكنزاري، لم يُحدّد لويس أهدافاً كبيرة لفريقه، قائلاً: «لا أضع أهدافاً واضحة تتجاوز محاولة الفوز بالمباراة التالية. لكنني أؤمن بأنه، ومع التشكيلة التي نملكها، يجب أن نسعى للذهاب بعيداً». وضمن المجموعة الثالثة، يلتقي بوكا جونيورز الأرجنتيني في مشاركته الثانية مع بنفيكا البرتغالي، فجر الثلاثاء، على ملعب «هارد روك» في ميامي. ويأمل أحد أعرق الأندية الأرجنتينية أن يُكرّر مشواره الناجح في مشاركته الوحيدة السابقة حين وصل إلى المباراة النهائية، لكنه خسرها أمام ميلان الإيطالي عام 2007. ويمنّي بوكا جونيورز النفس بكسر الرقم السلبي للأندية الأرجنتينية بمواجهة نظيرتها الأوروبية ضمن المسابقة العالمية، حيث خسرت مبارياتها الأربع سابقاً.

«خيبة أمل»... في الأهلي
«خيبة أمل»... في الأهلي

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • الرأي

«خيبة أمل»... في الأهلي

- ماسكيرانو: فخور باللاعبين وقاتلنا حتى النهاية سادت أجواء من «خيبة أمل» أروقة النادي الأهلي المصري بعد إهدار الفوز على إنتر ميامي الأميركي، بقيادة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، في افتتاح بطولة العالم للأندية على ملعب «هارد روك» في ميامي أمام 60 ألف متفرج، والاكتفاء بالتعادل السلبي، فجر الأحد، ضمن المجموعة الأولى، التي تضمّ أيضاً، بالميراس البرازيلي وبورتو البرتغالي. وأضاع مهاجم الأهلي الجديد، محمود حسن «تريزيغيه» ركلة جزاء في الدقيقة 43 تصدّى لها الحارس الأرجنتيني أوسكار أوستاري، الذي لعب مع حارس «الأحمر» محمد الشناوي دوراً أساسياً في حصول كل فريق على نقطة واحدة في مستهل مشوارهما. وبعد المباراة، قال مهاجم الأهلي، الفلسطيني وسام أبو علي في تصريح لموقع الاتحاد الدولي «فيفا»: «أشعر بخيبة أمل كبيرة لعدم حصدنا ثلاث نقاط من المباراة». وأضاف: «مع كامل احترامي لفريق إنتر ميامي، الذي يضمّ عدداً من اللاعبين الرائعين، كان بإمكاننا تسجيل 3 أو 4 أهداف في الشوط الأول. للأسف، لم نستغل فرصنا للفوز». وتابع: «كان جمهورنا رائعاً. إنه نادٍ كبير حقاً، ومع هذا العدد الكبير من المشجعين هنا لدعم الأهلي، منحنا ذلك دفعة معنوية كبيرة خلال المباراة، والتي كان من الممكن أن نفوز بها». وكان لسان حال مدرب الأهلي الجديد، الإسباني خوسيه ريبيرو، الذي كان يشرف على أول مباراة رسمية له على رأس الجهاز الفني للعملاق المصري بعد حلوله بدلاً من السويسري مارسيل كولر، مماثلاً إذ أعرب أيضاً عن أسفه لإهدار فريقه للفرص في الشوط الأول. وقال ريبيرو: «ارتكبنا بعض الأخطاء وأهدرنا بعض الفرص الجيدة. لو تمكنا من تسجيل بعض منها، لكانت المباراة مختلفة تماماً». وزاد: «سيطرنا على مجريات اللعب في الشوط الأول، لكن أداءنا تراجع قليلاً في الشوط الثاني، حيث واجهنا بعض المشاكل في تمركز اللاعبين وأخطأنا في بعض التمريرات. مع ذلك، هناك عدد من الإيجابيات التي يمكن استخلاصها من المباراة، بالإضافة إلى بعض الجوانب التي نعلم أنه يمكننا تحسينها». أما الشناوي، فأكّد أن فريقه استحق النقطة في ظل ظروف صعبة. وقال: «إنتر ميامي فريق رائع. في الشوط الأول، فعلنا ما يجب علينا فعله وكنا الفريق الأفضل، لكن مستوانا تراجع قليلاً في الشوط الثاني لأننا كنا نعلم أنهم سيدخلون بقوّة بعد الاستراحة. أثّرت علينا الرطوبة قليلاً، لكن على الأقل حصلنا على التعادل في النهاية». في المقابل، أكّد مدرب إنتر ميامي، الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو، أنه فخور باللاعبين بعدما قاتلوا للنهاية. وقال: «في الشوط الأول، سنحت لهم فرص أكثر للتسجيل، لكن بشكل عام، أعتقد أننا كنا أفضل. سيطرنا على الكرة واستحوذنا عليها بشكل أكبر. حاولنا اللعب بشكل هجومي أكثر». وأضاف ماسكيرانو: «أهدرنا عدداً من الفرص. أردنا الفوز لأننا كنا ندرك أهميته، لكنني سعيد وفخور بفريقي الذي قاتل حتى النهاية. أظهرنا شخصيتنا، وهذا مهم. كثيرون لا يعرفون أسلوب لعبنا». وختم: «هذا ملعبنا، يمكنك رؤية الجماهير تهتف من جميع أنحاء العالم. عندما يكون لدينا لاعبون مثل ميسي، عادةً ما يكون الملعب ممتلئاً بالجماهير». رقم تاريخي حقّق حارس مرمى الأهلي محمد الشناوي رقماً تاريخياً في كأس العالم للأندية كأكثر من حقّق شباكا نظيفة. وفي ما يلي الترتيب: - 5 مرّات من 11 مباراة: المصري محمد الشناوي. - 4 مرّات من 4 مباريات: الألماني مانويل نوير. - 4 مرّات من 6 مباريات: الإماراتي علي خصيف. - 4 مرّات من 6 مباريات: البرازيلي ديدا دا سيلفا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store