عائلة الراحلة نعيمة سميح تهدد باللجوء إلى القضاء..كيف؟ ولماذا؟

video.video-ad {
transform: translateZ(0);
-webkit-transform: translateZ(0);
}
في مبادرة لقيت ترحيب العديد من نجوم الوسط الفني المغربي منهم الرائدة حياة الادريسي، هددت عائلة نعيمة سميح بإتخاذ الإجراءات القانونية بحق كل من يحاول توظيف إسم الراحلة.
الرباط – le12.ma
وفي التفاصيل، أصدر شمس الدين بلقايد، نجل الفنانة المغربية الراحلة
وأكد بلقايد، في ذات البيان الذي نشره على صفحته وعاينته جريدة le12.ma، أنه 'بصفته ابن الراحلة والمسؤول عن حماية مصالحها الأدبية والفنية'، لم يمنح أي جهة ترخيصًا أو موافقة على تنظيم هذا التكريم، مشددًا على أن العائلة ستلجأ إلى كافة المساطر القانونية المتاحة لحماية الحقوق المعنوية و'الوضع الاعتباري للفنانة الراحلة'.
وأضاف المتحدث أن العائلة تحتفظ بحقها الكامل في اللجوء إلى القضاء لمتابعة كل من تورط أو سيتورط مستقبلاً في تنظيم أي نشاط تكريمي باسم الفنانة
وتأتي هذه الخطوة في سياق دفاع العائلة عن الإرث الفني والرمزي للراحلة، التي تُعد واحدة من أيقونات الأغنية المغربية، واسمًا فنيًا محفورًا في وجدان أجيال من المغاربة والعرب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

LE12

٢٤-٠٤-٢٠٢٥

• LE12

القنيطرة تحتفي بأبنائها في حفل تكريمي مفعم بالفن والاعتراف( شاهد الربورتاج)

زوبيدة البوصيري، خالد إزوار، عبد الواحد قاسمي، هشام الركراكي، جواد عبد المنعم، رضوان بوفراحي، القنيطرة – هشام الشواش في أجواء مفعمة بالتقدير والإبداع، احتضن المركز الثقافي بمدينة القنيطرة، مساء الأربعاء 23 أبريل 2025، حفلاً تكريمياً مميزاً نظّمته الجمعية المغربية للمبدعين الشباب، في إطار فعاليات برنامج 'أيام القنيطرة تحكي'، والذي يهدف إلى إبراز الحراك الثقافي والفني بالمدينة وتعزيز ثقافة الاعتراف بأصحاب البصمات في مجالات الإبداع والعمل المدني. وشهد الحفل تكريم عدد من الشخصيات الثقافية والفنية وفاعلين في المجتمع المدني، ممن ساهموا على مدى سنوات في إثراء الحياة الثقافية وتفعيل المبادرات المجتمعية محلياً. وقد تخللت الأمسية فقرات موسيقية راقية، أبدعت في أدائها مجموعة MUSI'K. قدّمت مختارات من الريبرتوار الغنائي المغربي والعربي والعالمي، مما أضفى على الحفل طابعاً فنياً أصيلاً وتفاعلياً. وأكد عدد من المتدخلين، من مكرّمين ومنظمين ومشاركين، على رمزية هذه المبادرة التي تعكس حرص الجمعية المنظمة على تكريس ثقافة الاعتراف وتشجيع الطاقات المحلية، معتبرين أن هذه المبادرات تشكّل رافعة أساسية للنهوض بالثقافة وتعزيز انخراط الشباب في العمل الإبداعي. وتندرج هذه الفعالية ضمن سلسلة من الأنشطة الثقافية والفنية التي تنظمها الجمعية في إطار 'أيام القنيطرة تحكي'، والتي تمتد إلى غاية 27 أبريل الجاري، وتشمل عروضاً مسرحية، ولقاءات فنية، إضافة إلى حفل كاراوكـي مفتوح يُتوّج التظاهرة، ويمنح الفرصة للجمهور للتعبير عن مواهبه في أجواء احتفالية وتفاعلية. وتواصل القنيطرة، من خلال مثل هذه المبادرات، تعزيز مكانتها كحاضنة للثقافة والفنون، وفضاءٍ رحبٍ لتلاقي الأجيال والطاقات في سبيل مجتمع أكثر إشراقاً وتنوعاً جريدة حضرت هذا الحفل الذي قدمه الزميل محمد عصام المعتصم، وعادت بالربورتاج التالي:

هبة بريس

٢٢-٠٤-٢٠٢٥

• هبة بريس

إبن نعيمة سميح يهدّد باللجوء إلى القضاء بسبب "تكريم" لوالدته في فرنسا دون موافقته

هبة بريس – فن لوّح شمس الدين بلقايد، إبن الفنانة المغربية الراحلة نعيمة سميح، باتخاذ إجراءات قانونية ضد أي جهة تستغل اسم والدته دون إذنه، مؤكدًا أنه المخول الوحيد قانونيًا بحماية حقوقها الأدبية والفنية. وجاء هذا الموقف بعد تداول أخبار عن تنظيم حفل فني بفرنسا يوم 26 أبريل، يتخلله تكريم لوالدته، دون أي تنسيق معه. وفي بيان نشره على حسابه بـ'فيسبوك'، عبّر شمس الدين عن رفضه الزج باسم والدته في أي نشاط فني مهما كانت نواياه، دون موافقته المسبقة، مشددًا على استعداده للجوء إلى القضاء لحماية صورتها وحقوقها المعنوية. وتوفيت الفنانة نعيمة سميح يوم 8 مارس الماضي عن عمر ناهز 72 سنة، بعد صراع طويل مع مرض السرطان، وكانت قد نُقلت إلى مصحة خاصة بالرباط في دجنبر المنصرم عقب تدهور حالتها الصحية. وكان آخر ظهور إعلامي لها سنة 2016 خلال تكريمها في مهرجان 'أصوات نسائية' بتطوان، قبل أن تختفي عن الأضواء منذ سنة 2007. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

LE12

٢٢-٠٤-٢٠٢٥

• LE12

تطورات قضية «الشيخة» خديجة.. خمار وتهديدات وتأجيل محاكمة

{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } تطورات جديدة تعرفها قضية «الشيخة» خديجة ضحية إعتداء وحشي، تسبب لها في 88 «غرزة» في الوجه وعجز من 35 يوما. تهديدات وتأجيل محاكمة قرر المحكمة الابتدائية في مدينة مشرع بلقصيري، أمس الاثنين، تأجيل محاكمة المتهم إلى يوم 28 أبريل المقبل. وتفيد المعطيات المتوفرة، أن من مستجدات القضية تصريح شاهدان زميلة لها( شيخة) و ( كوامنجي)، بكونهما إلى جانب آخرين يتعرضون لتهديدات من أجل الابتعاد عن خديجة وقضيتها. وذكرت المعطيات، أن سيدة مراكشية قررت تحمل نفقات عملية تجميل ستخضع لها خديجة في مراكش على يد الدكتورة المنصوري. قصة إعتداء وحشي تقول هذه المواطنة التي تكتري بيتا مع الجيران في حي شعبي هامشي في القنيطرة، «أناشد جميع المغاربة من أجل مساندتي، أنا يتيمة وأعيل طفلين منذ حادث لم أستعمل لهما الحفاظات ( لي كوش). يذكر أن سرية الدرك الملكي في القنيطرة، تمكنت أمس الاثنين بتنسيق مع «الديستي»، من توقيف المشبه به الرئيسي بالإعتداء على خديجة، في جماعة دار الكداري. وهذه القصة الكاملة للمواطنة «خديجة»، المعروض ملفها على القضاء *م. ح لم تكن المغنية « خديجة» تعتقد أن توجهها الجمعة الماضي إلى إحياء عرس في دار الكداري، كما قيل لها سينتهي بجريمة تأتي على جمالها. تقول القصة، إن خديجة تلقت دعوة ، من قبل عازف موسيقي (كمانجي) رفقة مجموعة شعبية، لإحياء عرس في جماعة دار الكداري، (30 كلم شمال/شرقي القنيطرة). غير أنه، وبمجرد وصولها، إلى «فيرما دار الكداري» لاحظت غياب أي مظاهر للعرس، ما أثار شكوكها، ما دفع بمرافقتها إلى طمأنتها بأنه من المحتمل أن يتم تغيير الملابس في هذه الضيعة قبل التوجه إلى مكان العرس. في غفلة من الجميع، سيظهر رجل يبدو أنه في حالة سكر، كان حسن المظهر، ويُعتقد أنه صاحب الفيرما، يحكي الزميل بلعيد كروم في تدوينة له نقلا عن الضحية. حاول هذا الشخص المخمور التحرش بخديجة وصديقتها، التي تمكنت من الفرار، بينما لم يسعفها الحظ لتقع ضحية فريسة بين يديه. دفعت مقاومتها لهذا التحرش، بالشخص الهائج، إلى كسره قنينة زجاج وفتح «حنكها بجوج »، كما يوثق ذلك فيديو تتحفظ جريدة على نشره نظرا لبشاعته. تابعت خديجة قائلة وفق ذات المصدر: 'بدأ يسب ويشتم بكلمات نابية، وهددني إن أنا أبلغت الدرك'. بعد التظاهر بالموافقة على عدم الإبلاغ، استطاعت خديجة إقناعه بالسماح لها بمغادرة المكان للعلاج، وتوجّهت إلى المستشفى بمدينة دار الكداري، حيث أُحيلت بعدها إلى مستشفى الإدريسي (الغابة) بالقنيطرة نظرًا لحالتها الخطيرة. في طريقها، التقت مجددًا بصديقتها، واستعانا بسائق سيارة أجرة ساعدهما في الوصول درك القنيطرة، بعد أن تعاطف مع وضعهما. واصلت خديجة مسارها نحو مقر الدرك الملكي حيث صرحت بما جرى لها وطُلب منها العودة أمس الإثنين مصحوبة بشهادة طبية من أجل مباشرة الإجراءات القانونية. بعد أيام السبت والأحد ما قبل الأخيرين، عادت «خديجة» إلى سرية الدرك الملكي في القنيطرة، الاثنين ما قبل الماضي، حيث صرحت بأقولها ووقعت محضر الاستماع إليها. لم يمر كثيرا من الوقت، حتى جرى توقيف المشبه به الرئيسي بالإعتداء على خديجة، في جماعة دار الكداري. بين يوم الاعتداء ويوم اعتقال المشتبه به، حصلت الضحية على 35 يوما كمدة العجز التي جرى تحديدها لى خلفية اعتداء وحشي أنهى جمالها وتسبب لها في جرح غائر في وجنتيها (حناكها)، كلف 88 «غرزة» لرتقه. خديجة، سيدة مطلقة وأم لطفلين في مرحلة «لي كوش»، وجدت نفسها أمام مصير مجهول بعدما فقدت وجهها جراء اعتداء وحشي. تقول هذه المواطنة تكتري بيت مع الجيران في حي شعبي هامشي في القنيطرة، «أناشد جميع المغاربة من أجل مساندتي، أنا يتيمة وأعيل طفلين منذ حادث لم أستعمل لهما الحفاظات ( لي كوش).