
فستانك الأبيض.. هشام جمال يكشف كواليس أغنية حفل زفافه على ليلى زاهر
بعد تصدر أغنية فستانك الأبيض ترند الأكثر بحثا على مواقع التواصل الاجتماعي، كشف الفنان هشام جمال كواليس تحضير الأغنية التي صنعت خصيصا كهدية لعروسه النجمة ليلى أحمد زاهر ، وكان من المقرر أن يؤديها بصوته ولكنها ظهرت بصوت النجم الإماراتي حسين الجسمي كهدية منه للعروسين.
وكتب هشام جمال عبر حسابه على 'إنستغرام': 'أغنية 'فستانك الابيض' اللي بدأنا بيها الفرح.. الحقيقة اني كنت ملحن الأغنية دي مفاجأة ل ليلى فعلا وكان المفروض الاول اني انا اللي هغنيها وأفاجئ ليلى بيها في الفرح.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Hisham Gamal (@hishamgamal)
مفاجأة من حسين الجسمي
تابع العريس هشام جمال: لكن اخويا الكبير وصديقي وقبلهم الفنان العظيم حسين الجسمي عملي انا كمان مفاجأة وكلم مادي صاحبي واخويا وموزع الأغنية من ورايا وعملولي هما مفاجأة في يوم تسجيل الأغنية ولقيت الاغنية متسجلة بصوت حسين الجسمي اللي ملوش زي واللى خلى الموضوع راح في حته تانية عندي وعند عروستي ليلى اللي بتحبه جدا'.
أحمد زاهر شارك في الجريمة
ووجه هشام جمال الشكر لصناع الأغنية قائلًا: 'شكرا ليك بجد على احلى هديه لليلى وليا.. شكرا للشاعر المحترف واخويا الكبير أمير طعيمة.. الموزع العبقري مادي.. اخويا اللي تعبته معايا جدا.. مهندس الصوت الشاطر وحبيبي بيشوي مجدي.. واخيرا شكرا لحمايا اللذيذ والفاهم أحمد زاهر اللي اشترك معايا في الجريمة دي'.
الأغنية، التي حملت توقيع الشاعر أمير طعيمة، ألحان هشام جمال وتوزيع مادي، أدّاها هشام بنفسه لعروسه فور تسلُّمها من والدها الفنان أحمد زاهر ، في لحظة مؤثرة تسببت في بكاء ليلى أمام الحضور.
يمكنكم قراءة...
توثيق اللحظات السعيدة
ووثق عدد من نجوم ومشاهير الوسط الفني، لحظاتهم السعيدة في حفل الزفاف عبر منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بهم، ومن أبرزهم الفنانة لقاء سويدان، والتي شاركت متابعيها صورة من حفل الزفاف عبر صفحتها على " فيسبوك" ظهرت من خلالها برفقة عدد من النجوم منهم باسم سمرة، ومحمد ثروت، مروة عبد المنعم، عمرو عبد العزيز، معلقة " فرح ليلي بنت اخويا أحمد زاهر".
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ يوم واحد
- مجلة سيدتي
اللابوبو Labubu.. دمية غزت العالم فما سرُ هذا الانتشار؟
بأذنيها العاليتين المدببتين الشبيهتين بأذني الأرنب، وعينيها المستديرتين الكبيرتين، وابتسامتها المرحة، وأسنانها المسننة الصغيرة تطل علينا "Labubu"، وعلى الرغم من مظهرها المشاغب، إلا أنها "طيبة القلب وترغب دائماً في المساعدة، لكنها غالباً ما تُحقق عكس ذلك عن طريق الخطأ "(كما ذكرت الشركة الصينية، التي تقوم ببيعها، وهي شركة رائدة في توزيع الدمى المحشوة الشهيرة بكل أنحاء العالم.) فمن هي " اللابوبو"؟ دمية تخترق مختلف سياقات حياتنا بلا استئذان " اللابوبو" هي دمية محشوة مبتكرة انتشرت مؤخراً في مجتمعات الشباب من جيل Z، وجيل ألفا، وحتى الأجيال الأكبر سناً، ولم تتوقف عند حدود اللعب التقليدية، بل اخترقت سياقات مختلفة من الحياة وكل ما يُحيط بنا، فمنذ ظهورها الأول بعالم الألعاب وقصص الأطفال، تلقفتها أيدي كبرى شركات الموضة العالمية فاقتحمت عالم الأزياء وصرعات الموضة من أوسع أبوابه لتتحول إلى ترند تزييني، فوصلت للحقائب حيث تُعلّق على حقائب اليد وحقائب الظهر وحلقات الحزام، والأحذية والساعات ومختلف الأكسسوارات وأدوات التزيين وملابس الأطفال، ووصلت لعالم الديكور والأثاث وتزيين غرف الصغار وطبعات الأقمشة وبالستائر وسجاجيد غرف الأطفال، وصولاً للتحف وبطاقات الهدايا وأدوات الكتابة والكراسات والأغلفة وطبعات الألوان وحاملات المفاتيح، حتى بأدوات الطعام على الكؤوس والأكواب والمفارش بحفلات الصغار وكل ما يحتمل أن يتزين أو يُطبع بشكل وتصميم وسياقات الدمية الترند المدهشة. كيف بدأت دمية اللابوبو بحسب موقع . فدمية اللابوبو، مستوحاة من الفولكلور الشمالي، من الأساطير الإسكندنافية وقد ابتُكرت قبل عشر سنوات كفكرة وتصميم، في عام 2015، من بنات أفكار الرسام الصيني كاسينغ لونغ Casing Long، المولود في هونغ كونغ، والذي نشأ وعاش بهولندا، وقد ابتكرها ضمن مخلوقات أخرى، متأثراً في طفولته بالحكايات الشعبية الأسطورية عن الجان والعمالقة والجنيات، وألّف سلسلة "الوحوش" التي تدور في عالم خيالي يعيش ويتحرك بحكاياته وصراعاته بخيره وشره وفضاءاته في ثلاثة كتب مصورة، إلا أنه بعد أربع سنوات، حصل على ترخيص من شركة الألعاب الصينية بوب مارت فتم تصنيعها وإنتاجها، وكانت هذه نقطة الانطلاق الحقيقية والانتشار. حصدت شخصيات الوحوش قاعدة جماهيرية واسعة منذ تأسيسها، وعلى رأسها "اللابوبو" حيث تأتي الوحوش عامة في "صناديق عمياء Blind Box" أو ما يعرف بصناديق " المفاجآت" بحجم راحة اليد، فعندما تشترين إحداها لا تعرفين أي دمية ستجدينها بالصندوق، وقد مثلت فكرة الصناديق العمياء عنصر جذب أضاف الكثير لشعبية الدمى، حيث يتوافد الناس على مراكز التسوق وينتظرون لساعات لشراء لابوبو ورفاقه من المخلوقات (والتي تخطى الـ300 كائن) في "صناديق عمياء" غامضة، فما أن يتم طرح مجموعة جديدة منها سرعان ما تُنفذ من الأسواق بطريقة مذهلة، سواء عبر الإنترنت أو عبر منافذ بيع الشركة المصنعة. (الصناديق العمياء او صناديق المفاجآت هي فكرة شراء شيء موضوع بصندوق دون معرفة محتويات الصندوق بدقة، وقد أثارت الصناديق العمياء موجةً واسعةً من الهوس منذ ظهورها من بطاقات البيسبول إلى ألعاب الفيديو وحتى دمى بيني بيبي في التسعينيات وغيرها) وإذا تابعت الرابط التالي ستتعرفون إلى: عالم فنان المانجا جيرو تانيجوتشي حرفية وتفاصيل تسافر عبر الزمان دمية اللابوبو تتحول لصرعة وترند بين المشاهير زادت شعبية اللابوبو بشكل كبير مؤخراً بعيداً عن عالم الصغار، حيث ظهرت الدمية المحشوة الفخمة، ذات الطابع المرح واللطيف، بألوان وأشكال وأحجام وأطقم متنوعة بين مقتنيات وأشياء المشاهير، ومنذ اللحظة التي أعربت مغنية الراب التايلاندية ليزا، من فرقة البوب الكورية العملاقة بلاك بينك، عن حبها لهذا المخلوق الوحش الطيب "ذو الوجه الغريب" على وسائل التواصل الاجتماعي عندما نشرت صوراً ومقاطع فيديو لها وهي تفتح علبتها، ذاع صيت الدمية بشكل غير مسبوق، وقد كان هذا أحد أهم أسباب تحولها لصرعة رائجة وترند منتشر بين الكثيرين، فقد جذبت الدمية اهتمام الإعلام والمشاهير وجامعي المقتنيات حول العالم حتى أنها أصبحت قطعة مميزة في إطلالاتهم وأيقونة فاعلة في عالم الموضة ، فظهرت بنسخة وردية اللون تزين حقيبة لويس فويتون التي تملكها ريهانا؛ ومرة أخرى بشكل ثنائي بحقائب دوا ليبا، وثالثة مع مغني الراب سينش واستخدمها آخرون وكثير من المؤثرين حول العالم في مختلف مناحي الحياة حتى أنها اعتُبرت ظاهرة ثقافية وتجارية عالمية تخطت الأعمار والحدود، فأصبحت رمزاً للتميّز والتجديد في عالم الموضة والأكسسوارات، وتحوّلت من مجرد دمية إلى عنصر أساسي في الإطلالة العصرية، حتى أنها وصلت إلى العالم العربي بشكل سريع ولاحظنا عدداً كبيراً من النجمات ومدونات الموضة يتبنين هذه الدمية الترند كأكسسوار في إطلالاتهن. كيف وصلت اللابوبو للعالمية؟ تقول أميرة عبدالجليل باحثة بقسم الأنثروبولوجي بكلية الآداب جامعة الإسكندرية لسيدتي: في ظل تحديات التكنولوجيا والرقمنة وعصر السرعة الذي يتخطفنا بسياقاته المادية الجافة الصلبة يبحث الناس عن أي شيء غريب أو مدهش يجلب لهم السعادة فينجذبون لنظرة وتحركهم تدوينة أو تعليق من أحد المشاهير ويسيرون وراءه، وهكذا يُصنع الترند ويمكننا القول إن هذه الدمية وانتشارها الفيروسي بهذا السياق في كل أنحاء العالم بسبب المشاهير وصرعاتهم ومتابعيهم المليونيين، كذلك فإن الدمية عندما ابتكرها كاسينغ لونغ كانت مجرد شخصية في قصة للأطفال إلا أنها انتشرت بسبب جاذبية التصميم، وسهولة دمجها كأ كسسوار فريد يعبر عن الشخصية. كما أن تصميمها كان غريباً، فعلى الرغم من أنها دمية وحش ولها أسنان مسنونة، ولكنها وحش طيب فأسنانها صغيرة غير مخيفة، كذلك فأعينها الكبيرة الواسعة وما توحيه من طيبة ورغبة في المساعدة أكسبها قبولاً لدى الصغار والكبار، كما أن الدمية ووجودها في صندوق المفاجآت ظل عامل جذب وغموضاً عند شرائها، إلا أننا بالنهاية نعزو سبب انتشارها وتحولها لصرعة بين المشاهير بسبب استغلال دور الأزياء وصانعي الموضة لها بكل المجالات، كذلك فإن الإنترنت وحوارات التواصل الاجتماعي هي الأساس في انتشار أي محتوى فتخرج الترندات وتشتعل الأجواء بالموضات والصيحات، وتتحول أي ممارسة أو نمط استهلاكي لظاهرة عالمية ويُصاب الجميع بحمى التقليد فيقبلون على شرائها وممارستها واستخدامها.. وهذا ببساطة هو سر غزو دمية لابوبو لكل أنحاء العالم..! والسياق التالي يعرفكم على:


مجلة سيدتي
منذ يوم واحد
- مجلة سيدتي
شهرة الموت..
للشهرةِ أوجهٌ كثيرةٌ، فنحن الآن في الزمنِ الذي من الممكنِ أن تتحوَّلَ فيه إلى مشهورٍ خلال ربعِ ساعةٍ فقط! وهو أمرٌ بالنسبةِ إلى الكثيرين «حلمٌ»، يتباهون به بغضِّ النظرِ عن شكلِ «الترندِ» نفسه! فلا يهمُّهم سوى أن يُصبحوا «ترنداً»! أمَّا إن لم يستطيعوا، فلا بأس لو أصبحوا جزءاً من «الترند»! لذا، وفي عالمٍ تتداخلُ فيه الشهرةُ بـ «الترندِ» وبقوَّةٍ، لا عجبَ أن نرى فنَّانين يسارعون إلى ادِّعاءِ صداقاتٍ وثيقةٍ مع أي زميلٍ مشهورٍ يُفارِقُ الحياةَ! هذه ظاهرةٌ، باتت تتكرَّرُ بشكلٍ فاضحٍ مع كلِّ حالةِ وفاةٍ حيث تمتلئ حساباتُهم بصورٍ قديمةٍ، ورسائلِ نعي دراميَّةٍ، توحي بأن الراحلَ كان رفيقَ دربهم الأقرب! لكنَّ الحقيقةَ، التي تتكشَّفُ سريعاً، هي أن أغلبَ هؤلاء كانوا بالكادِ يعرفون الفقيد، وإن عرفوه فعبر علاقةٍ عابرةٍ، لا تستحقُّ كلَّ هذا الادِّعاءِ المُبالَغِ فيه! وما إن تمضي أيَّامٌ قليلةٌ على رحيلِ النجمِ حتى يعودَ هؤلاء الفنَّانون إلى روتينِ حياتهم المعتادِ، وكأنَّ شيئاً لم يحدث! نراهم ينشرون صورَ سهراتِهم، ورحلاتِهم الترفيهيَّةِ، واحتفالاتِهم الصاخبةِ! وهنا ينقلبُ المشهدُ: الجمهورُ، الذي لم يعد ساذجاً كما كان في السابقِ، يهاجمُهم بشدَّةٍ متَّهماً إياهم بالكذبِ، واستغلالِ لحظةِ الموتِ لتحقيقِ مكاسبَ شخصيَّةٍ من تعاطفِ الناسِ! لكنَّهم في المقابلِ مستعدُّون دائماً للردِّ بعباراتٍ جاهزةٍ ومكرَّرةٍ من قبيل: «نعيشُ حياتنا على الرغمِ من الألمِ»، و«نحاولُ نسيانَ الصدمةِ». وكأنَّ استعراضَ الفرحِ الفجِّ، هو الطريقةُ الطبيعيَّةُ لتجاوزِ الحزنِ! لكنْ، الحقيقةُ التي لا يستطيعون إخفاءَها، أن معظمَهم، لم يحزنوا أصلاً، بل كانوا يُمثِّلون مشاعرَهم منذ البدايةِ! وعندما انتهى مفعولُ المشهدِ التمثيلي، عادوا إلى طبيعتِهم الحقيقيَّةِ: البحثُ عن الأضواءِ والاهتمامِ فقط! ما يجهلُه، أو يتجاهلُه هؤلاء، أن الجمهورَ اليوم، يمتلكُ ذاكرةً قويَّةً، وملاحظةً حادةً. الناسُ صارت تُميِّز بين الحزنِ الحقيقي، والحزنِ المصطنعِ. ومَن يتلاعبُ بمشاعرِهم، لم يعد يحظى بالقبولِ أو الدعمِ نفسه، بل يُصبِحُ عرضةً للانتقادِ والسخريةِ. أسوأ ما في الأمرِ، أن هؤلاء الفنَّانين، لم يحسبوا حسابَ هذا الانقلابِ عليهم. لقد ظنُّوا أن بضعَ كلماتٍ مؤثِّرةٍ، وصورةً باكيةً، تكفي لتمريرِ أكاذيبِهم! لكنَّهم نسوا أن الجمهورَ، يرى، ويتابعُ، ويحاسبُ، وبذلك، وقعوا في فخِ أنفسهم: كشفوا زيفَ علاقاتِهم، وخسروا احترامَ الناسِ، وهو أمرٌ لا يعودُ بسهولةٍ.


مجلة هي
منذ 3 أيام
- مجلة هي
البدلة الكلاسيكية اختيار ليلى زاهر في أحدث ظهور بعد الزواج.. هل تبدو أكثر نضجا بتلك الصيحة؟
النجمة الشابة ليلى أحمد زاهر البالغة من العمر 21 عاما؛ خطفت الانتباه في أحدث ظهور لها عبر انستجرام، والذي يعد الظهور الأول منذ زواجها، من هشام جمال في شهر أبريل الماضي، واختارت ليلى أحمد زاهر في إطلالتها الجديدة الظهور ببدلة كلاسيكية، وهي الصيحة التي فضلتها أكثر من مرة مسبقًا وبعض من تلك المرات كانت تبدو فيها أكبر عمرًا من عمرها الحقيقي، فكيف كانت طريقة تنسيقها لها كل مرة؟ تفاصيل أحدث ظهور للنجمة ليلى أحمد زاهر بعد الزواج تألقت النجمة الشابة ليلى أحمد زاهر في أحدث ظهور لها بعد الزواج، بإطلالة أنيقة وكلاسيكية من توقيع Sandro Paris حيث ارتدت بدلة سوداء كلاسيكية مزدوجة الأزرار بتصميم أنثوي أنيق يبرز قوامها، فجاءت البدلة مكونة من سروال مريح وبليزر متوسط الطول بأكمام طويلة. ليلى أحمد زاهر وأكملت ليلى أحمد زاهر إطلالتها بحقيبة يد ذهبية صغيرة لامعة ذات مقبض معدني أنيق أضفت على الإطلالة لمسة فاخرة، وكانت تلك الإطلالة مناسبة للفنانة الشابة من حيث طريقة تنسيقها، كما أن تلك الصيحة من البدل الكلاسيكية تليق دائما بكافة الأعمار. احدث ظهور لليلى أحمد زاهر إطلالات كلاسيكية باللون الأسود بأسلوب ليلى أحمد زاهر النجمة ليلى أحمد زاهر يبدو وأنها تقع في غرام اللمسات الكلاسيكية التي غالبا ما نراها تسيطر على إطلالاتها في معظم الأوقات بالإضافة إلى عشقها للون الأسود، فقد ظهرت مؤخرا ببدلة كلاسيكية ولكن بتصميم عصري، واختارتها باللون الأسود من Norhan el shoura Designs مكونة من سروال بأرجل فضفاضة تزينها كسرات البليسيه، مع زينة الحلقات المعدنية، مع جاكيت مريح مغلق بحزام معقود حول الخصر، مزين كذلك عند الأكمام بنفس الحلقات المعدنية التي تمتد بجانب التصميم كذلك، ومع ذلك الستايل الشبابي الأنيق انتعلت ليلى حذاء مدبب باللون الأسود مع حقيبة يد مشابهة للبدلة، وقد جاءت تلك الإطلالة عصية وتلائم عمر النجمة الشابة. اناقة ليلى أحمد زاهر واعتمدت ليلى إطلالة مميزة من Temraza، عبارة عن جمبسوت باللون الأسود بتصميم كورسيه محدد للخصر، مع بنطلون بالأرجل الفضفاضة، ومميز بياقة منفصلة بيضاء مزينة بربطة عنق قصيرة، وكلمسة مميزة أرفق الزي بجاكيت قصير مزين بياقة رفيعة بيضاء مدببة الأطراف، وزينتها بأقراط ماسية وخواتم مرصعة، وتعتبر تلك الإطلالة عصرية أيضًا وناسبت قوام الفنانة الشابة. النجمة ليلى أحمد زاهر إطلالة عصرية بلمسة كلاسيكية باللون الأسود من توقيع Cherry mustafa اعتمدتها ليلى أحمد زاهر من قبل جاءت عبارة عن بجمبسوت أسود لامع بالكامل مزين بالترتر اللامع، وجاء التصميم بقصة ضيقة من الأعلى مع أكمام طويلة وسروال واسع يعزز من أنوثة القوام بأسلوب عصري راقٍ. ليلى أحمد زاهر باطلالة سوداء إطلالة كاجوال بسيطة بلمسات مميزة كلاسيكية على طريقة ليلى أحمد زاهر، التي نسقت في ظهور سابق إطلالة من ماريا بينو مكونة من بنطلون من الدنيم الغامق ذو الخصر العالي والأرجل الواسعة، مع توب أسود مزين بعقدة جانبية في الأسفل، ارتدت فوقه بليزر أنيق باللون الأسود، ميزته فتحات القلوب المحددة بشريط كريستالي عند الذراعين، وأخرى بديلة للجيوب. النجمة الشابة ليلى أحمد زاهر أبرز إطلالات ليلى أحمد زاهر بصيحة البدل من بين الإطلالات التي أطلت بها ليلى أحمد زاهر بصيحة البدل؛ كانت عندما ظهرت ببدلة زهرية من توقيع داليدا عياش، مكونة من ثلاث قطع، بداية من البنطلون الواسع ذو الخصر العالي، مع توب ذو فتحة ياقة مربعة مزين بالورود المتفتحة، يعلوه جاكيت مزينة عند الأكمام بفتحات تتوسطها الورود البارزة من الكشكش مع الجيوب الجانبية، وانتعلت مع بدلتها حذاء فضيا بنعل سميك، لكن أظهرتها تلك الإطلالة بعمر أكبر قليلًا عن عمرها الحقيقي. ليلى أحمد زاهر باطلالة وردية كام ظهرت ليلى أحمد زاهر بإطلالة ملفتة وجريئة حيث ارتدت بدلة مخملية باللون الأزرق الملكي بتصميم عصري مميز يضفي على حضورها لمسة من الفخامة والجرأة، وجاءت القصة الضيقة في الأعلى مع البنطال الواسع بينما أضفى نسيج القماش اللامع تحت الإضاءة لمعة راقية تعكس الثقة والأناقة، لكنها أيضًا بدت في عمر أكبر من عمرها. ليلى أحمد زاهر بظهور سابق كما أطلت أيضا ليلى بصيحة البدلة البيضاء ذات التصميم الهادئ من Mamzi، والمكونة من بنطلون واسع مع جاكيت أوفر سايز، بالياقة العريضة وخط الأزرار المزدوج مع الأكمام الواسعة، واختارت مع تلك البدلة التزين بمجوهرات ماسية مرصعة. ليلى أحمد زاهر معلومات عن ليلى أحمد زاهر ومن المعروف أن ليلى أحمد زاهر ممثلة مصرية، بدأت مسيرتها التمثيلية عام 2008 وكانت تبلغ من العمر حينها خمسة سنوات، توالت أعمالها بعدها ما بين السينما والتلفزيون. عملت في (مسلسل آدم، ومسلسل الفتوة، مسلسل برة الدنيا، مسلسل في بيتنا روبوت) وغيرها من الأعمال التي نالت تفاعل الجمهور. الصور من حساب ليلى أحمد زاهر على انستجرام