
أبرز المرشحين للتتويج بدوري الأبطال
هاي كورة – كشفت إحصائيات OPTA عن نسب الفرق المتبقية في دوري أبطال أوروبا 2025 للفوز باللقب، حيث تصدر برشلونة القائمة بنسبة 20%، متفوقًا بفارق ضئيل على باريس سان جيرمان الذي حلّ ثانيًا بـ 19%.
وجاء أرسنال في المركز الثالث بنسبة 17%، يليه إنتر ميلان بنسبة 16%، بينما احتل ريال مدريد المركز الخامس بفرصة بلغت 14%.
أما بايرن ميونيخ، فيملك فرصة 10% للتتويج، فيما جاءت حظوظ أستون فيلا عند 3%، بينما اعتُبر بوروسيا دورتموند الأقل حظًا لتحقيق اللقب بنسبة 1% فقط.
هذه التوقعات تعكس الأداء القوي للبارسا تحت قيادة هانز فليك، بالإضافة إلى المنافسة الشرسة بين كبار أوروبا في الأدوار المقبلة من البطولة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 2 ساعات
- سعورس
جولة الحسم في ال "بريميرليغ".. صراع أوروبا يشعل اليوم الأخير
فبعد ضمان ليفربول إحراز اللقب، وتأهل أرسنال الثاني إلى دوري الأبطال، تتصارع أندية مانشستر سيتي (68 نقطة) ونيوكاسل وتشيلسي وأستون فيلا (66) ونوتنغهام فوريست (65) على 3 بطاقات. وستتركز الأنظار على مباراة نوتنغهام وضيفه تشيلسي، فيما يحل أستون فيلا ضيفًا على مانشستر يونايتد المأزوم، ويستقبل نيوكاسل إيفرتون، فيما يحل مانشستر سيتي ضيفًا على فولهام. فوريست يحلم عاش نوتنغهام نهضة نادرة هذا الموسم، لكنه سيندم كثيرًا في حال عدم تأهله إلى دوري الأبطال، بعد إهداره الكثير من النقاط في الآونة الأخيرة. لعب بطل أوروبا مرتين، آخر مرة في المسابقة القارية في موسم 1981. بقي ضمن الخمسة الأوائل معظم فترات الموسم، لكنه فقد زخمه في الأسابيع الماضية، وعليه الآن التغلب على تشيلسي، والأمل بتعثر فيلا أو نيوكاسل. لكن حتى بحال إخفاقه في التأهل إلى المسابقة القارية الأولى، إلا أن فوريست ضمن بلوغه المسابقة القارية الرديفة "يوروبا ليغ". الفريق كان على وشك الهبوط إلى الدرجة الثانية الموسم الماضي، لكنه كشر عن أنيابه تحت إشراف البرتغالي نونو إسبيريتو سانتو- المدرب السابق لنادي الاتحاد السعودي؛ فأصبح أول فريق في ال "بريميرليغ" يضاعف عدد نقاطه بين موسم وآخر. لحظة تتويج ليفربول بعد 4 سنوات من هيمنة مانشستر سيتي على اللقب، سيحظى لاعبو ليفربول بفرصة التتويج أمام جماهيرهم، ضد حامل لقب الكأس كريستال بالاس. أحرز ليفربول عام 2020 لقبه الأول في الدوري خلال 30 عامًا، لكنه اضطر إلى الاحتفال وراء أبواب موصدة؛ بسبب قيود جائحة كوفيد. ويتوقع أن يكون الاحتفال كبيرًا لفريق النجم المصري محمد صلاح، الذي ضمن اللقب الشهر الماضي بفوز كبير على توتنهام 5-1. وتتركز الأنظار حول كيفية تعامل جماهير الفريق مع الظهير ترنت ألكسند- أرنولد، الذي يبدو في طريقه للانتقال إلى ريال مدريد الإسباني، وأغضبهم جراء هذه الخطوة التي أعلنها مطلع الشهر. تعرض اللاعب الدولي للصافرات خلال التعادل الأسبوع الماضي أمام أرسنال 2-2، ولم يلعب في الخسارة التالية ضد برايتون (2-3). كآبة مانشستر يونايتد يصعب توقع أجواء ملعب "أولد ترافورد" عندما يستقبل يونايتد أستون فيلا سادس الترتيب. بعد خسارته نهائي يوروبا ليغ بهدف أمام توتنهام، الذي حجز بدوره بطاقة التأهل إلى دوري الأبطال، يتجه يونايتد نحو أسوأ مركز له في الدوري منذ عام 1974، عندما هبط إلى المستوى الثاني. قدم لاعبو المدرب روبن أموريم مستوى هابطًا هذا الموسم، وفازوا 6 مرات فقط في الدوري منذ حلوله بدلًا من الهولندي المقال إريك تن هاغ في نوفمبر. فاز فيلا مرتين فقط على يونايتد في "أولد ترافورد" في الحقبة الجديدة من ال "بريميرليغ"، لكن هذه المرة يملك حافزًا إضافيًا، في ظل صراعه على بطاقة التأهل إلى دوري الأبطال. وأدت النتائج المخيبة إلى تراجعه إلى المركز ال 16، بفارق نقطة عن توتنهام ال 17.


الرياضية
منذ 3 ساعات
- الرياضية
سهرة ذهبية في باريس
سهرة ذهبية في باريس احتفلت باريس العاصمة الفرنسية السبت بعد فوز فريقها باريس سان جيرمان الأول لكرة القدم بلقب الكأس للمرة الـ 16، إثر نجاحه في تخطي ستاد ريمس، ليحسم الثلاثية المحلية للموسم الثاني تواليًا، ويستعد لنهائي دوري أبطال أوروبا السبت المقبل أمام إنتر ميلان الإيطالي. ويأمل الفريق الفوز بدوري الأبطال للمرة الأولى وكتابة ختام أعظم مواسمه على الإطلاق (الفرنسية، رويترز، الأوروبية، أسوشيتد برس)

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
الريال يودع مودريتش وأنشيلوتي بثنائية سوسيداد
وجاء هدفا مبابي من ركلة جزاء تصدى لها حارس الفريق الباسكي لكن الفرنسي أكملها إلى الشباك (39)، ومن تسديدة بيسراه قبل نهاية المباراة بست دقائق ليعزز صدارته لترتيب الهدافين برصيد 31 هدفاً متقدماً بفارق 7 أهداف عن هداف برشلونة البولندي روبرت ليفاندوفسكي. وبات مبابي في وضع أكثر من جيد لإحراز جائزة الحذاء الذهبي، وهو الذي سجل 43 هدفاً في مختلف المسابقات ليحصد 62 نقطة متقدماً على المهاجم السويدي فيكتور غيوكيريش من سبورتينغ البرتغالي (58.5 نقطة). أما المنافس الآخر لمبابي فهو المصري محمد صلاح لكن يتعين على الأخير تسجيل 5 أهداف لفريقه ليفربول في مرمى كريستال بالاس الأحد في ختام الدوري الإنجليزي لينتزع منه اللقب. ولم يحرز أي لاعب فرنسي هذه الجائزة منذ أن توج بها تييري هنري في صفوف أرسنال الإنجليزي عامي 2004 و2005. وقبل انطلاق المباراة، كرّم مشجعو ريال مدريد مودريتش وأنشيلوتي، اللذين سيغادران النادي بعد أن فازا معه بجميع الألقاب الممكنة. ورفع أنصار ريال مدريد يافطة على أحد جانبي الملعب كُتب عليها «شكراً لك أيها الأسطورة» في تحية إلى مودريتش، وأخرى كُتب عليها «شكراً لك كارليتو» على الجانب الآخر. واستمرت الاحتفالات بمودريتش وأنشيلوتي بعد المباراة وقام اللاعبون برفعهما في الهواء. وقال أنشيلوتي وقد اغرورقت عيناه بالدموع: «إنه فخر ومتعة الإشراف على هذا الفريق، كانت مغامرة رائعة، أشكركم على جميع هذه اللحظات، كان الأمر رائعاً تقاسمها معكم. لا يمكن نسيان أي يوم أمضيته هنا». أما مودريتش الذي وقف له الجمهور تحية له لدى استبداله قبل نهاية المباراة بثلاث دقائق، فتوجه إلى أنصار ريال مدريد محاطاً بزوجته وأولاده الثلاثة بقوله: «اللحظة التي لم أكن أود أن أعيشها قد وصلت. كانت رحلة طويلة وممتعة. أحرزنا العديد من الألقاب، عشنا أوقاتا رائعة لكن انتصاري الأكبر يبقى الحب الكبير الذي أظهرتموه تجاهي على مدى هذه السنوات». ويمثل رحيل الساحر الكرواتي البالغ من العمر 39 عاماً، اللاعب الأكثر تتويجاً في تاريخ العملاق الإسباني برصيد 28 لقباً في 13 موسماً، بما في ذلك ستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، والمدرب الإيطالي الذي سيترك ريال مدريد أيضاً باعتباره المدرب الأكثر تتويجاً في البيت الأبيض (15 لقباً)، نهاية حقبة في العاصمة الإسبانية. في سن الخامسة والستين، سيخوض «ال ميستر»، الذي بنى أسطورته على مقاعد أكبر الأندية الأوروبية، التحدي الأخير على رأس المنتخب البرازيلي، الذي يمر في أزمة كروية خطيرة قبل عام من انطلاق نهائيات كأس العالم 2026. يذكر أن مودريتش خاض آخر مباراة له على ملعب سانتياغو برنابيو لكنه سيشارك في كأس العالم للأندية في صفوف ريال مدريد خلافاً لأنشيلوتي الذي سيستلم تدريب المنتخب البرازيلي رسمياً الأسبوع المقبل.