logo
مضلل-هل تعود هذه الصورة لطفلة تونسية تعرضت للعنف من قبل معلمتها؟

مضلل-هل تعود هذه الصورة لطفلة تونسية تعرضت للعنف من قبل معلمتها؟

مضلل-هل تعود هذه الصورة لطفلة تونسية تعرضت للعنف من قبل معلمتها؟
10 ماي، 13:30
نشرت عدة صفحات على شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك يوم 8 ماي 2025، من بينها صفحة تحمل اسم 'رغدة المالكي'، صورة قيل إنها تعود لطفلة تونسية تعرضت للضرب على يد معلمتها، وفقًا لما جاء في التعليقات المرافقة.
وجاء في التعليق المصاحب للصورة التالي 'بربي علاش هكا بنتي يا معلمين . خافو ربي في الصغار بنتي روحت اليوم المعلمة عطاتها كف خاطر قالتلها نمشي نستريح …'
وبالتدقيق في هذه الصورة من قبل منصة تونس تتحرى تبين أنها مضللة.
في مرحلة أولى من التدقيق، قامت منصة تونس تتحرى بعرض الصورة على تقنية البحث العكسي للصور' Google image ' فوجدنا تعود أنها لطفلة مصرية من محافظة الشرقية تعرضت للعنف من قبل معلمتها في شهر أفريل المنقضي وليست طفلة تونسية .
في مرحلة ثانية من التدقيق، قامت منصة تونس تتحرى بالبحث عن الخبر المتعلق بـ'الاعتداء بالعنف على طفلة من قبل معلمتها في الشرقية' وذلك باعتماد محرك البحث 'Google ' وإدخال الكلمات المفاتيح اللازمة فوجدنا مقالا صحفيا نشر في الموقع الإخباري المصري 'أخبار اليوم' بتاريخ الخميس 24 أفريل 2025 تحت عنوان: ' التحفظ على معلمة ضربت طفلة بالشرقية' .
وجاء في المقال أن معلمة في محافظة الشرقية بمصر اعتدت بالضرب على طفلة بعصا غليظة بطريقة وحشية وإحداث كدمات متعددة بها لبكائها المستمر أثناء الدرس الخصوصي.
وقد تلقت مديرية أمن الشرقية بلاغا من ربة منزل تتهم فيه مدرسة بالتعدى بالضرب المبرح بعصا غليظة على ابنتها التلميذة 9 سنوات بـ الصف الثانى الابتدائى وإصابتها بكدمات وجروح متعددة.
https://akhbarelyom.com/…/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9…
كما وجدنا مقالا صحفيا نشر في موقع 'المصراوي' بتاريخ الخميس 24 أفريل 2025 تحت عنوان '
معلمة خصوصية في قبضة الأمن بسبب طفلة في الشرقية.. ماذا حدث؟'
وجاء في المقال أن الأجهزة الأمنية بمركز شرطة ديرب نجم في محافظة الشرقية، ألقت القبض على معلمة للمرحلة الابتدائية تقدم دروسًا خصوصية، بتهمة الاعتداء بالضرب المبرح على طفلة تبلغ من العمر سنوات أثناء تلقيها درسًا خصوصيًا لديها.
وأضاف المقال أن تفاصيل الحادثة بدأت حين كتبت والدة الطفلة منشورا في موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك اتهمت من خلاله معلمتها بالاعتداء الجسدي على ابنتها ودعت السلطات المصرية إلى التدخل
https://www.masrawy.com/…/%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%85%D8…
استنادًا إلى هذه المعطيات، تصنّف منصة 'تونس تتحرى' الصورة المتداولة والتي ادعا ناشروها أنها تُظهرطفلة تونسية تعرضت للعنف الجسدي من قبل معلمتها ضمن الصور المضللة.
تونس_تتحرى

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مضلل-هل تعود هذه الصورة لطفلة تونسية تعرضت للعنف من قبل معلمتها؟
مضلل-هل تعود هذه الصورة لطفلة تونسية تعرضت للعنف من قبل معلمتها؟

الصحفيين بصفاقس

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • الصحفيين بصفاقس

مضلل-هل تعود هذه الصورة لطفلة تونسية تعرضت للعنف من قبل معلمتها؟

مضلل-هل تعود هذه الصورة لطفلة تونسية تعرضت للعنف من قبل معلمتها؟ 10 ماي، 13:30 نشرت عدة صفحات على شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك يوم 8 ماي 2025، من بينها صفحة تحمل اسم 'رغدة المالكي'، صورة قيل إنها تعود لطفلة تونسية تعرضت للضرب على يد معلمتها، وفقًا لما جاء في التعليقات المرافقة. وجاء في التعليق المصاحب للصورة التالي 'بربي علاش هكا بنتي يا معلمين . خافو ربي في الصغار بنتي روحت اليوم المعلمة عطاتها كف خاطر قالتلها نمشي نستريح …' وبالتدقيق في هذه الصورة من قبل منصة تونس تتحرى تبين أنها مضللة. في مرحلة أولى من التدقيق، قامت منصة تونس تتحرى بعرض الصورة على تقنية البحث العكسي للصور' Google image ' فوجدنا تعود أنها لطفلة مصرية من محافظة الشرقية تعرضت للعنف من قبل معلمتها في شهر أفريل المنقضي وليست طفلة تونسية . في مرحلة ثانية من التدقيق، قامت منصة تونس تتحرى بالبحث عن الخبر المتعلق بـ'الاعتداء بالعنف على طفلة من قبل معلمتها في الشرقية' وذلك باعتماد محرك البحث 'Google ' وإدخال الكلمات المفاتيح اللازمة فوجدنا مقالا صحفيا نشر في الموقع الإخباري المصري 'أخبار اليوم' بتاريخ الخميس 24 أفريل 2025 تحت عنوان: ' التحفظ على معلمة ضربت طفلة بالشرقية' . وجاء في المقال أن معلمة في محافظة الشرقية بمصر اعتدت بالضرب على طفلة بعصا غليظة بطريقة وحشية وإحداث كدمات متعددة بها لبكائها المستمر أثناء الدرس الخصوصي. وقد تلقت مديرية أمن الشرقية بلاغا من ربة منزل تتهم فيه مدرسة بالتعدى بالضرب المبرح بعصا غليظة على ابنتها التلميذة 9 سنوات بـ الصف الثانى الابتدائى وإصابتها بكدمات وجروح متعددة. كما وجدنا مقالا صحفيا نشر في موقع 'المصراوي' بتاريخ الخميس 24 أفريل 2025 تحت عنوان ' معلمة خصوصية في قبضة الأمن بسبب طفلة في الشرقية.. ماذا حدث؟' وجاء في المقال أن الأجهزة الأمنية بمركز شرطة ديرب نجم في محافظة الشرقية، ألقت القبض على معلمة للمرحلة الابتدائية تقدم دروسًا خصوصية، بتهمة الاعتداء بالضرب المبرح على طفلة تبلغ من العمر سنوات أثناء تلقيها درسًا خصوصيًا لديها. وأضاف المقال أن تفاصيل الحادثة بدأت حين كتبت والدة الطفلة منشورا في موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك اتهمت من خلاله معلمتها بالاعتداء الجسدي على ابنتها ودعت السلطات المصرية إلى التدخل استنادًا إلى هذه المعطيات، تصنّف منصة 'تونس تتحرى' الصورة المتداولة والتي ادعا ناشروها أنها تُظهرطفلة تونسية تعرضت للعنف الجسدي من قبل معلمتها ضمن الصور المضللة. تونس_تتحرى

خبير: ''البيراتاج'' في تونس خطر صامت يتربص بنا جميعًا
خبير: ''البيراتاج'' في تونس خطر صامت يتربص بنا جميعًا

تونسكوب

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • تونسكوب

خبير: ''البيراتاج'' في تونس خطر صامت يتربص بنا جميعًا

حذر أسامة اللوسي، الرئيس التنفيذي لشركة"Bound&Patch"، وهي من أبرز الشركات الناشئة التونسية المختصة في الأمن السيبرني، من واقع رقمي مقلق. وقال في تصريح لاذاعة ''اكسبريس'' ، أن ''سنة 2024 وحدها، اكتشفنا 26 مليار كلمة مرور مخترقة على مستوى العالم، بينها 6 ملايين كلمة مرور تابعة لتونسيين، وهو رقم يمثل حوالي 40% من عدد التونسيين المتصلين بالإنترنت". هذا الرقم لا يأتي من دراسة أجنبية أو بحث أكاديمي، بل هو نتاج تحليل مباشر لبيانات تم رصدها في الدارك ويب، السوق السوداء الرقمية التي تباع فيها المعلومات المسروقة. وأضاف أن الفكرة الصادمة أن تونسيين عاديين، بمجرد أن يكون لديهم بريد إلكتروني أو حساب فيسبوك، قد يكونون ضحايا لاختراق دون أن يعلموا. وقال أن الهجمات لم تعد تستهدف فقط المؤسسات الكبرى أو الحسابات البنكية، بل كل مستخدم بسيط يمكن أن يكون نقطة انطلاق لعملية قرصنة واسعة. ووضح اللوسي أن أبرز الطرق المستخدمة في الهجمات هي "الفِيشينغ" أي الرسائل الاحتيالية والتي أصبحت أكثر ذكاءً وخداعًا، فمثلًا، قد يصلك بريد إلكتروني من زميل لك يحمل فيديو، وبمجرد فتحه يتم اختراق حاسوبك وسرقة كل كلمات السرّ المسجلة عليه. الأسوأ أن المخترق قد يستخدم هذا الحساب للوصول إلى شبكة شركة كاملة، أو حتى لشنّ هجمات أكبر. وأكد أن المخترقون لم يعودوا يبحثون فقط عن المال أو الحسابات البنكية، بل عن كل أنواع البيانات: "اليوم، البيانات الطبية أصبحت أكثر طلبًا من البيانات البنكية"، يقول اللوسي، "تاريخك المرضي، تحاليلك، ملفاتك الصحية… كلها تباع بسرّية على منصات مشبوهة، وتُستخدم لأغراض لا يمكن التنبؤ بها". أما على مستوى المؤسسات، فإن الفجوة لا تزال كبيرة بين حجم التهديدات والاستعدادات الواقعية، فعدد كبير من الشركات لا يملك خطة واضحة للاستجابة لهجوم سيبرني، كما أن وقت اكتشاف الهجمات قد يمتد أحيانًا إلى تسعة أشهر، وهي فترة كافية للقرصان للسيطرة على الأنظمة وسرقة كل ما يريد. ويضيف اللوسي أن الحل يكمن في ثلاث محاور: أولًا، التوعية والتكوين المستمر للموظفين حول أخطار الهجمات، ثانيًا، مراقبة الأنظمة على مدار الساعة، وثالثًا، وضع خطط استباقية لمواجهة أي طارئ. وفي الوقت الذي بدأت فيه بعض المؤسسات الكبرى في تونس تتخذ إجراءات جدية، لا يزال القطاع الأوسع، من الشركات الصغيرة والمتوسطة، مكشوفًا بشكل كبير. .

الدرك يكشف عن مخزن يضم كميات "كبيرة" من الأدوية المزورة وحبوب الهلوسة
الدرك يكشف عن مخزن يضم كميات "كبيرة" من الأدوية المزورة وحبوب الهلوسة

الصحراء

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الصحراء

الدرك يكشف عن مخزن يضم كميات "كبيرة" من الأدوية المزورة وحبوب الهلوسة

كشف الدرك الوطني، الاثنين، عن مخزن يحتوي كميات كبيرة من الأدوية المزورة وحبوب الهلوسة في العاصمة نواكشوط. ووفق ما جاء في منشور على فيسبوك؛ يتعلق الأمر بـ 858 كرتون من هذه المواد، إضافة لبعض مواد التجميل "المسرطنة". وقال الدرك إن ضبط هذه الكمية يأتي "مواصلة للتحقيق وتعميقاً للبحث" حول شبكات تهريب الأدوية المزورة والحبوب المهلوسة. يأتي ذلك بعد يومين من إعلان الدرك الوطني تفكيك شبكة في العاصمة نواكشوط تضم 14 شخصاً يمتهنون استيراد وتوزيع الحبوب المهلوسة. وحسب ما نقله الدرك فإن من بين الموقوفين في العملية التي بدأ تنفيذها مساء الخميس الماضي، موزعون وباعة وملاك يُشتبه في ضلوعهم ضمن الشبكة. ‎ ‎ ومكنت العملية من ضبط كميات "معتبرة" من الحبوب المهلوسة إضافة لأدوية غير مرخصة من نوعيات مختلفة تم العثور عليها في عدة مخازن بمقاطعتي عرفات ودار النعيم. ‎ ‎ ووفق ذات المصادر؛ فإن الحبوب المصادرة كانت مخزنة إلى جانب مواد غذائية للتمويه "في ظروف تخزين سيئة تفتقر لأبسط معايير التهوية والسلامة الصحية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store