
خمسيني يتزوج خطيبة ابنه قبل أيام من زفافها
الرجل، وهو أب لستة أبناء، فاجأ عائلته بهذا التصرف غير المتوقع، رغم أنه كان هو من أصر على إتمام زواج ابنه من الفتاة، متجاهلًا اعتراض زوجته التي أبدت مخاوفها من صغر سن الابن والتكاليف المالية المحتملة.
ووفقاً لوسائل الإعلام المحلية، فقد كان الأب يزور خطيبة ابنه بشكل متكرر بحجة التحضير للزفاف، ما أثار شكوك الزوجة، وعندما واجهته بالأمر، تعرضت للإساءة اللفظية والجسدية.
الابن اكتشف لاحقًا رسائل مشبوهة بين والده وخطيبته، ليقرر فورًا إلغاء الزفاف، لكن الصدمة الكبرى جاءت عندما أبلغ الأب عائلته من العاصمة بأنه تزوج من خطيبة ابنه، دون أن يشير إلى أنه أخذ معه مدخرات العائلة التي تجاوزت 200 ألف روبية (نحو 2400 دولار) إضافة إلى مجوهرات.
وعلقت الزوجة على ما حدث بقولها: 'الفتاة التي كانت ستتزوج ابني أصبحت زوجة زوجي'.
ورغم أن السرقة يعاقب عليها القانون الهندي بالسجن لمدة قد تصل إلى ثلاث سنوات، فإن الشرطة لم تتلقَّ أي شكوى رسمية، ما يمنعها من اتخاذ أي إجراءات قانونية ضد الأب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 20 دقائق
- الأنباء
24 مليار ريال استثمارات سعودية في سورية.. والفالح: ليست إلا البداية
وكالات: برعاية الرئيس السوري أحمد الشرع عقد في دمشق أمس المنتدى الاستثماري السعودي ـ السوري في قصر الشعب بدمشق، الذي شهد توقيع نحو 47 اتفاقية قيمتها تجاوزت 24 مليار ريال سعودي (تعادل تقريبا 6.4 مليارات دولار). وترأس وزير الاستثمار السعودي خالد بن عبدالعزيز الفالح الوفد الاقتصادي الكبير الذي شمل أكثر من 20 جهة حكومية و100 شركة من شركات القطاع الخاص السعودي. وأعلن الفالح، خلال المنتدى، تأسيس مجلس أعمال سعودي ـ سوري، يضم نخبة من رجال الأعمال، برئاسة محمد أبونيان، بهدف دفع عجلة التعاون الاقتصادي، وتفعيل الشراكات بين مؤسسات القطاع الخاص في البلدين، وتعزيز حضور الاستثمارات السعودية في السوق السورية الواعدة. وقال الفالح: مقبلون على إقامة استثمارات مهمة في سورية تشمل جميع المجالات، وفي مقدمتها الطاقة والعقارات والصناعة والبنية التحتية والخدمات المالية والصحة والزراعة والاتصالات وتقنية المعلومات والمقاولات والتعليم وغيرها، ومن بينها اتفاقيات بقيمة تتجاوز 11 مليار ريال سعودي في قطاع البنية التحتية، بينها إنشاء 3 مصانع جديدة للأسمنت. وكشف عن انطلاق التعاون بين وزارة الاتصالات في سورية وعدد من شركات الاتصالات السعودية بهدف تطوير البنية التحتية وتعزيز قدرات الأمن السيبراني، وتقدر الاتفاقيات في هذا المجال بقيمة 4 مليارات ريال سعودي. ولم تقتصر الاتفاقيات على دمشق، حيث أعلن الفالح عن توقيع شركة «بيت الإباء» السعودية اتفاقية مليارية لبناء مشروع سكني تجاري متميز في حمص. وقال: «إن هذه الأرقام ليست إلا البداية، ولا تمثل ما نطمح إليه، فإن علينا أن نعمل معا، وبشكل وثيق ومتكامل، لتعزيز هذه الأرقام وتنميتها لتعكس جهود بلدينا الرامية إلى بناء مستقبل أفضل لشعبينا الشقيقين». وفي السياق ذاته، كشف عضو مجلس إدارة «مجموعة المهيدب السعودية» مصعب المهيدب في كلمة له عن استثمارات جديدة في سورية بمجال الصناعات الثقيلة بقيمة 200 مليون دولار.


صدى مصر
منذ 20 دقائق
- صدى مصر
اختتام مسابقة الرواية حول الشهيد يحيى السنوار في مسقط
اختتام مسابقة الرواية حول الشهيد يحيى السنوار في مسقط ماهر بدر في أمسيةٍ أدبيةٍ حافلةٍ بالإبداع والوفاء في العاصمة العمانية مسقط، اختتمت مساء أمس فعاليات مسابقة الرواية حول الشهيد القائد يحيى السنوار ، التي نظمتها الدكتور حمود بن خميس النوفلي، أستاذ مشارك بجامعة السلطان قابوس، وبالتعاون مع جائزة فلسطين العالمية للآداب. وقد أقيم الحفل في أجواء مهيبة حملت معاني العزة والفخر، بحضور نخبة من الشخصيات الأدبية والإعلامية، وعدد من المثقفين والمهتمين بفن الرواية وقضايا الأمة. افتتاح الحفل بدأت الفعالية بتلاوة عطرة من القرآن الكريم تلاها القارئ عبدالرحمن بن جمعة النوفلي، ثم ألقى الدكتور حمود النوفلي، منظم المسابقة، كلمة أكد فيها أن هذه المسابقة ليست مجرد حدث أدبي، بل مشروع وعي يهدف إلى تخليد سيرة الشهيد السنوار في وجدان الأجيال، وإبراز دوره القيادي في مسيرة المقاومة الفلسطينية. وأوضح أن المسابقة انطلقت في نوفمبر 2024، واستقطبت أكثر من 30 مشاركًا من عدة دول عربية واسلامية، وصلت 13 رواية منها إلى التصفيات النهائية، لتتنافس على المراتب الأولى. وأشار النوفلي إلى أن الهدف من هذه المبادرة هو 'تحويل الرواية إلى جبهة مقاومة بالكلمة، لتبقى شخصية السنوار رمزًا للأحرار، وقصة نضاله مصدر إلهام لكل من يؤمن بأن تحرير فلسطين قدرٌ لا مفر منه'. وأعلن خلال كلمته عن الانتهاء من إعداد الرواية الفائزة بالمركز الأول للطباعة، والتي جاءت في 460 صفحة، وستُوزَّع قريبًا في مختلف أنحاء الوطن العربي. كلمات الضيوف والفقرات الأدبية شهد الحفل كلمة ممثل جائزة فلسطين العالمية للآداب، الدكتور علي أفضلي من إيران، الذي أكد على أهمية توظيف الأدب المقاوم في معركة الوعي العربي والإسلامي، مشيدًا بجهود المنظمين والمشاركين في هذا المشروع الثقافي النوعي. كما ألقى الشاعر أحمد بن سيف الشعيلي قصيدةً مؤثرةً عن شخصية السنوار، عبّر فيها عن روح الصمود والتضحية التي اتسم بها القائد الشهيد، فيما قدم الطفل مختار بن جمعة النوفلي أنشودة حماسية أحيت في الحضور روح المقاومة. الحفل تضمن أيضًا كلمة مسجلة للفائز بالمركز الأول، الدكتور أمين الشامي من اليمن، بالإضافة إلى كلمة مماثلة للفائز الثاني، الأستاذ إسلام الأعسر من المغرب، وكلمة مؤثرة من الصحفي الفلسطيني محمد هنية من غزة، تحدث فيها عن ملامح شخصية السنوار ودوره في معركة 'طوفان الأقصى'. كما تم عرض مقطع مرئي بعنوان 'رجل صار أيقونة الصمود' من إعداد الأستاذة عبير بنت حمود النوفلية، تضمن مشاهد حية من مسيرة الشهيد السنوار وجهاده ضد الاحتلال. إعلان النتائج وتكريم الفائزين أُعلنت نتائج المسابقة وسط أجواء من الحماس والتصفيق، حيث جاءت المراتب الخمس الأولى على النحو الآتي: • المركز الأول: الدكتور أمين الشامي (اليمن) – جائزة مالية 1500 دولار • المركز الثاني: الأستاذ إسلام (المغرب) – جائزة مالية 500 دولار • المركز الثالث: رية بنت محمد بن علي الخفيرية (سلطنة عمان) – جائزة مالية 500 دولار • المركز الرابع: ثريا بنت حمد بن صالح السالمية (سلطنة عمان) – جائزة مالية 500 دولار • المركز الخامس: بلقيس بنت جمال الكثيرية (اليمن) – جائزة مالية 500 دولار كما تم تكريم بقية المشاركين بشهادات تقدير، بالإضافة إلى تكريم الجهات الداعمة للحفل، وعلى رأسها قناة الاستقامة الفضائية التي قامت بالرعاية الإعلامية. في ختام الأمسية، قدّم الدكتور حمود النوفلي هدية تذكارية عبارة عن نسخة من كتاب الرواية الفائزة بالمركز الأول لكل من راعي الحفل، سعادة الشيخ عبدالله بن حمد الحارثي عضو مجلس الشورى، والدكتور علي أفضلي ممثل جائزة فلسطين العالمية للآداب، تقديرًا لجهود الجائزة في دعم هذه المبادرة. اختُتم الحفل وسط أجواء من الفخر والاعتزاز بهذا المشروع الثقافي الذي يعد خطوة رائدة في مسيرة الأدب المقاوم. ⸻


LBCI
منذ 20 دقائق
- LBCI
السعودية توقع اتفاقيات استثمارية بـ6,4 مليارات دولار للمساعدة في إعادة بناء سوريا
السعودية توقع اتفاقيات استثمارية بـ6,4 مليارات دولار للمساعدة في إعادة بناء سوريا وقعت السعودية اتفاقيات استثمار وشراكة مع سوريا بقيمة 6,4 مليارات دولار للمساعدة في إعادة إعمار البنية التحتية والاتصالات وغيرها من القطاعات الحيوية في البلاد الخارجة من حرب مدمرة. وقال وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح في كلمته خلال منتدى الاستثمار السوري السعودي في القصر الرئاسي بدمشق: "سنشهد في هذا المنتدى توقيع 47 اتفاقية ومذكرة تفاهم بقيمة إجمالية تقارب 24 مليار ريال سعودي". وبحضور الرئيس الانتقالي أحمد الشرع ومسؤولين آخرين، وصف وزير الاقتصاد السوري محمد الشعار المنتدى بأنه "محطة تاريخية في مسيرة العلاقات بين بلدينا الشقيقين". وقال الفالح إنه في قطاع البنية التحتية، سيتم توقيع اتفاقيات بقيمة تتجاوز 11 مليار ريال سعودي بينها إنشاء 3 مصانع جديدة للإسمنت. وأضاف أن شركات الاتصالات السعودية ستستثمر أربعة مليارات ريال "بهدف تطوير البنية التحتية وتعزيز قدرات الأمن السيبراني". ومن المتوقع أيضا أن تستفيد قطاعات أخرى، من بينها الزراعة والمالية من اتفاقيات منفصلة.