logo
أوديمار بيغه تطرح إصداراً خاصاً من ساعة رويال أوك كونسيبت فلاينغ توربيون من كربون CFT

أوديمار بيغه تطرح إصداراً خاصاً من ساعة رويال أوك كونسيبت فلاينغ توربيون من كربون CFT

مجلة هي١٨-٠٣-٢٠٢٥

أوديمار بيغه، الشركة السويسرية المُصنّعة للساعات الفاخرة، تكشف النقاب عن نسخة خاصة من ساعة 'رويال أوك كونسيبت فلاينغ توربيون Royal Oak Concept Flying Tourbillon' التي صممت خصيصاً لمنطقة الشرق الأوسط. يتميّز هذا الإصدار الخاص بهيكل مصنوع من كربون CFT، وحافة إطار من السيراميك الأسود، بالإضافة إلى ميناء ذات لونين مستلهمة من الهندسة المعمارية. وتعاونت العلامة لتصميم هذه الساعة مع نخبة جامعي الساعات من دولة الإمارات العربية المتحدة، ما أتاح الفرصة لإدخال أفكار إبداعية خلال ورشة عمل "إبداع استثنائيCreate the Extraordinary " التي أُقيمت في دبي في يونيو 2022، وهي الأولى من نوعها في عالم صناعة الساعات الفاخرة. ومن خلال الجمع بين الحرفية التقليدية والتقنيات المتطورة، تمكّنت هذه القطعة الحصرية من تجسيد الابتكار والشغف وروح التعاون التي زرعتها أوديمار بيغه عبر الأجيال.
هيكل بلمسات برونزية مصنوع من مادتي السيراميك وكربون
CFT
تدمج ساعة 'رويال أوك كونسيبت فلاينغ توربيون Royal Oak Concept Flying Tourbillon' ما بين الابتكار والتقنيات المتطورة، وتتميز بقطر 42 مم وهيكل متوسط من كربون CFT، وهي مادة مبتكرة تم تقديمها لأول مرة في سبتمبر 2024 على ساعة "رويال أوك كونسيبت سبليت سيكوندز كرونوغراف جي إم تي بتاريخ كبير الحجم Royal Oak Concept Split-Seconds Chronograph GMT Large Date". يتم تصنيع كربون CFT عن طريق صبغ قطع صغيرة من ألياف الكربون وتكديسها مع الراتنج في قالب، ثم يتم ضغط المزيج لإزالة فقاعات الهواء قبل أن يُوضع في فرن أوتوكلاف للعلاج تحت الضغط لمدة عشر ساعات تقريباً، مما يؤدي إلى تكوين كتلة كربونية يتم تشكيلها إلى القطعة النهائية. تم تطوير هذه العملية الحاصلة على براءة اختراع من قبل فريق البحث والتطوير في أوديمار بيغه، مما يتيح إمكانات إبداعية غير محدودة، حيث ينتج التوزيع العشوائي للألياف مظهراً فريداً يُكتشف فقط بعد تصنيع القطعة.
يتم تعزيز الهيكل المتوسط المصنوع من كربون CFT في هذا الإصدار الخاص بتدرجات البرونز المعدني، بينما يبرز إطار السيراميك الأسود، والتاج المزود بقفل لتسليط الضوء على تصميم الساعة العصري والفريد. وتتميز الميناء ذات اللونين المستلهمة من الهندسة المعمارية بإطار داخلي أسود وجسور متناسقة، مع لمسات من الذهب الوردي التي تتناغم مع عجلة التوازن، وعلامات الساعات والعقارب المضيئة. كما تضيف الزخارف الشبكية عند مواضع الساعة 4، 8، و12 طابعاً تقنياً راقياً، مع الكشف عن حركة كاليبر 2978 يدوي التعبئة داخل الساعة.
وعلى الجهة الخلفية، يتم دمج منتصف ظهر الهيكل المصنوع من السيراميك الأسود مع هيكل خلفي من الذهب الوردي يحمل اسم "Royal Oak Concept"، بينما يكشف الكريستال السافيري عن زخارف الليزر للحركة. ويكتمل تصميم هذه الساعة المستقبلية بحزام مطاطي أسود مع مشبك قابل للطي ثلاثي الشفرات من الذهب الوردي عيار 18 قيراط، ويُضاف إليها حزام مربع من جلد التمساح، مما يضفي لمسة من الأناقة بفضل نظام الاستبدال السهل. وتجمع هذه الساعة بين الأداء الفني والجمالية العالية، وستتوفر في الأسواق في فبراير 2025.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نسبة الآثار لأزمنة وعصور تحتاج إلى أدلّة علميّة
نسبة الآثار لأزمنة وعصور تحتاج إلى أدلّة علميّة

عكاظ

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • عكاظ

نسبة الآثار لأزمنة وعصور تحتاج إلى أدلّة علميّة

سليمان الذييب إبراهيم الزهراني معجب الزهراني ناصر الشدوي ينسب عدد من الباحثين والمؤرخين بعض آثار بلادنا لأزمنة تاريخية، وعصور موغلة في القِدم، دون فحص علمي، وإشعاعي للنقوش والرسوم، وبلا قراءة متخصصة للخطوط، وربما كان لعاطفة الانتماء الجيّاشة دورٌ في ذلك، إضافة للمرويات الشفاهية، وهنا نحرر القضية عبر محاور، يفكك من خلالها متخصصون الإشكال، ويقدم نقاد مقترحات بشأن دراسة الآثار وتفادي المبالغة؛ كي لا يقع الباحث في ما أطلق عليه البعض «هياط تاريخي».. الباحث الأنثروبولوجي إبراهيم يحيى الزهراني يؤكد أن هناك قرائن تعرف بما قبل الإسلام، بواسطة معرفة اتجاه الدفن في المقابر التي لا تتجه إلى القبلة، فهذه تعود إلى ما قبل 610 ميلادي وهو تاريخ بداية البعثة النبوية، موضحاً أن هذا الترجيح غير دقيق، رغم توفّر قرينة قوية، إلا أن الباحثين يلجأون إلى الحفريات والبحث عن قطع الفخاريات، ومادة الجص إن وجدت، والعظام أو قطع خشبية، مدفونة تحت الأرض لم تتعرض كثيراً للأكسجين؛ لقياسها بكربون-14، مشيراً إلى مقاربة البعض للتاريخ الفعلي عبر الكربون المشع (كربون-14 أو C-14) وعدّها تقنية تُستخدم لتحديد عمر المواد العضوية القديمة؛ مثل العظام، الأخشاب، والأنسجة النباتية، وتعتمد على خاصية الإشعاع الطبيعي لعنصر الكربون-14. ولفت الزهراني إلى أن الكربون-14 متوفر في غلافنا الجوي، وعندما تصطدم الأشعة الكونية بذرات النيتروجين (N-14)، تتحول إلى كربون مشع (C-14)، والكربون المشع يختلط بثاني أكسيد الكربون، وتمتصه الكائنات الحية أثناء التنفس أو التغذية. مضيفاً أنه طالما الكائن حي، فهو يحافظ على توازن نسبي بين كربون-14 والكربون، إلا أن الجسم يتوقف عن امتصاص الكربون عقب الموت، ويبدأ الكربون-14 في التحلل الإشعاعي، ثم يتحلل ببطء إلى نيتروجين-14، بمعدل معروف نصف عمره حوالى 5,730 عاماً، ما يعني أنه إثر 5,730 عاماً، يبقى فقط نصف كمية الكربون-14 الأصلية في العينة، وبقياس كمية الكربون-14 المتبقية في العينة، وبمعرفة معدل التحلل، يمكن للعلماء حساب متى مات الكائن الحي؛ أي عمر العينة، وعدّها إحدى أبرز العمليات الكشفية الدقيقة لتأريخ القرى أو القطع من الأخشاب والعظام والنباتات وحتى المتحجرات، ويرى أن التخمين لتحديد عمر زمني استخفاف بعقول البشر ولا يعتمد عليه. فيما ذهب الباحث ناصر الشدوي، إلى أنه لاحظ في الآونة الأخيرة جرأة من متخصصين وباحثين لهم حضورهم في الساحة التاريخية، مؤكداً أنه ضد إطلاق الأحكام، على قدم بعض الكتابات والرسوم التاريخية عن طريق التخمين الاجتهادي دون أي دليل علمي أو أسس منهجية أو دلالات وقرائن تشفع لتلك التقديرات. وأرجع اجتهادات بعض الباحثين إلى الحماس الزائد والانبهار البعيدين عن الموضوعية وعن الأسس المنهجية في تحديد العمر الزمني لتلك النقوش أو الرسوم، وأوضح الشدوي أن البعض بالغ في قراءة بعض النقوش أو الرسوم التي تنقش على بعض عتبات الأبواب وفتحاتها، والشبابيك، علماً أنها قد تكون تزييناً من النجار للعتاب والأخشاب المنزلية برسوم وأشكال ليبرز مهارته في الرسم، وليكون نقشه توقيعاً وبصمة تدل عليه، وأحياناً تكون أشكالاً دائرية أو خطوطاً متقاطعة أو أي شكل هندسي يتخيله البناء، دون قصد. وتعجّب ممن ينسب بعض النقوش والرسوم التي وصفها بـ«الشخبطات» غير المؤرخة إلى تواريخ قديمة جدّاً، بينما يتضح من بياض النقش وعدم ميلانه إلى اللون الأسود جراء التأكسد خصوصاً في الصخور الجرانيتية ما يدل على أنه حديث عهد. معجب الزهراني: الثقافة الشفهيّة «صبّه ردّه» دعا الناقد الدكتور معجب سعيد الزهراني المشتغلين على الآثار إلى التواضع، كون ما يتحدثون عنه من تواريخ، وعصور، موغلة في القدم، ولا تعتمد على معلومة، ولا تعدو كونها روايات شفهية نطلق عليها «صُبّه رُدّه». لافتاً إلى أهمية الثقافة الريفية جمالياً، إلا أنه لا ينبغي التوسع والجزم بصحة «التهاويل»، مؤكداً أن هناك جينات ثقافية متوارثة، إلا أن بعض الأمم لا تعتمدها، ولا تبني عليها مفاهيم ونظريات. سليمان الذييب: ما زاد عن حده ينقلب إلى ضده أوضح أستاذ الكتابات العربية القديمة وعالم الآثار واللغات الدكتور سليمان الذييب، أنّ المبالغة تجعلنا نستحضر المثل القائل «إذا زاد الأمر عن حده انقلب لضده»، ويرى أن المبالغة غير صحيّة ولا صحيحة وضد الواقعية، ما يجعلها مضرة ولا تخدم الهدف المراد. مشيراً إلى أن العاشق أشبه بالأعمى والأسير الذي لا يرى ما حوله ولا يريد أن يرى أو يقتنع بغير قوله. وأضاف: رغم حلاوة العشق وجماله إلا أن المبالغة تسيء إلى موضوعك أو معشوقك، ومنهم العشاق الذين يسيئون إلى معشوقتهم (الآثار)، فيبالغون في استنتاجاتهم، كأن يجد أحدهم نقشاً أو معثورة فيبالغ في تأريخها اعتقاداً منه أنها تزيده رونقاً وجمالاً، مشيراً إلى أنها -عند العقلاء- مبالغة سيئة وضارة، فلن تجد قبولاً وتصديقاً من الآخرين، وينقلب الأمر تحديداً في علم الآثار إلى ما يعرف عند شباب اليوم «طقطقة». وأوضح الذييب أن أساليب التأريخ العلمية وطرقه، وهي طرق تعطي تاريخاً مُرجّحاً عند المختصين، منها: التأريخ النسبي، والتأريخ المطلق، فالأول يعتمد على المقارنة، والثاني على أساليب ومناهج علمية من أبرزها التأريخ بالكربون 14، ناهيك عن أجهزة وطرق تبين مدة تعرض المعثورة إلى الشمس أو إلى الماء وغيرهما، ولفت إلى أنّ التحليل والترجيح عند المختص أسهل وأيسر منه عند العاشق، فالمتخصص يبحث عن الحقيقة، والعاشق يبالغ في وصفه ويغلو فيه فيصبح غير ممكن لا عقلاً ولا عادة. وعدّ «الهوى والتعصب» لمذهب أو منطقة أو قبيلة من أسباب المبالغة، وطالب بالتخلي عن المبالغات والتعصب والهوى. مؤكداً ضرورة الإيمان بالآخر، وأن البشر يتبادلون الأدوار والمهام في الجدار الحضاري، فلا فضل لآخر إلا بما قدمه. وأضاف: إن شجرة الحضارة يرويها الإنسان أينما كان، وعدّ المبالغة في الآثار وغيرها ديدن المجتمع المتخلّف والضعيف حضاريّاً وثقافيّاً، فالمجتمع أو الإنسان الذي يتبنّى هذا النهج مجتمع ناقص، وليس لديه ثقة بنفسه ولا منهجه وأسلوبه وانجازاته، فيجنح لما يفسد حاضره ومستقبله، ويسيء إلى ماضيه وتاريخه بالأكاذيب والمبالغات. أخبار ذات صلة

اكتشاف يعزز فرضية الحياة قديماً على المريخ
اكتشاف يعزز فرضية الحياة قديماً على المريخ

الشرق الأوسط

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

اكتشاف يعزز فرضية الحياة قديماً على المريخ

اكتشف فريق دولي من العلماء أطول جزيئات عضوية جرى تحديدها حتى الآن على سطح المريخ، مما يعزز فرضية وجود شكل من أشكال الحياة القديمة على الكوكب الأحمر. وأوضح الباحثون، بقيادة المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، وبالتعاون مع باحثين من الولايات المتحدة والمكسيك وإسبانيا، أن هذا الاكتشاف يضيف دليلاً جديداً على أن المريخ كان يتمتع في الماضي ببيئة صالحة للحياة؛ مما يزيد احتمالات وجود كائنات مجهرية قديمة، وفق النتائج المنشورة، الاثنين، بدورية وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم. وتستند فرضية وجود شكل من أشكال الحياة القديمة على المريخ إلى أدلة متراكمة من دراسات جيولوجية وكيميائية تشير إلى أن الكوكب كان، في الماضي، بيئة أكثر رطوبة ودفئاً، وربما احتوى على محيطات وبحيرات صالحة للحياة. كما يدعم اكتشافُ المركبات العضوية والمعادن المرتبطة بالمياه، ووجود الميثان في الغلاف الجوي، احتمالَ أن المريخ قد استضاف ميكروبات قديمة، خصوصاً خلال الفترات التي كان فيها مناخه أكثر استقراراً. وفي دراستهم الجديدة، توصّل العلماء إلى اكتشاف جزيئات عضوية طويلة غير مسبوقة على سطح المريخ، حيث تحتوي هذه السلاسل الكربونية على ما يصل إلى 12 ذرة كربون متتالية؛ مما يجعلها مُشابهة للأحماض الدهنية التي تنتجها الكائنات الحية على الأرض. ويُعد هذا الاكتشاف الأول من نوعه، إذ لم تُرصد سابقاً مثل هذه الجزيئات العضوية المعقدة على المريخ، وفق الباحثين. وجرى العثور على هذه المركبات داخل عينات غنية بالطين يعود تاريخها إلى 3.7 مليار سنة، وهي الفترة التي تزامنت مع ظهور الحياة على كوكب الأرض. وقد ساعد المناخ البارد والجاف للمريخ، إلى جانب غياب النشاط الجيولوجي، في الحفاظ على هذه الجزيئات العضوية لمليارات السنين. وأُنجز هذا الاكتشاف بواسطة أداة (SAM) المُثبّتة على متن المسبار كيريوسيتي، التابع لوكالة الفضاء الأميركية «ناسا»، والذي يستكشف، منذ عام 2012، «فوهة غيل»، وهي قاع بحيرة قديمة شاسعة وجافة تتضمن جبلاً في المنتصف. وتعمل هذه الأداة على تحليل الغازات والعناصر الكيميائية الموجودة في تربة وصخور المريخ؛ لمساعدة العلماء على دراسة البيئة الكيميائية للكوكب الأحمر، والبحث عن آثار الحياة المحتملة. وأضاف الباحثون أن هذا الاكتشاف يعزز الآمال في فهم أعمق لأصول المواد العضوية في الفضاء، ويفتح آفاقاً جديدة للبحث عن دلائل محتملة على الحياة خارج كوكب الأرض. ووفقاً للباحثين، تُمثل هذه النتائج خطوة كبيرة نحو تعزيز البحث عن أدلة على وجود كيمياء معقدة شبيهة بالحياة في الفضاء. ومن المتوقع أن تكون هذه المهمة إحدى الأهداف الرئيسية لبعثة إكسومارس، التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية، والمقرر إطلاقها عام 2028، وكذلك لمهمة إعادة عينات المريخ المشتركة بين «ناسا» ووكالة الفضاء الأوروبية، خلال ثلاثينات القرن الحالي.

أوديمار بيغه تكشف عن ساعة جديدة بتقويم دائم بمناسبة الذكرى الـ150
أوديمار بيغه تكشف عن ساعة جديدة بتقويم دائم بمناسبة الذكرى الـ150

مجلة سيدتي

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • مجلة سيدتي

أوديمار بيغه تكشف عن ساعة جديدة بتقويم دائم بمناسبة الذكرى الـ150

احتفالاً بمرور 150 عاماً على مسيرتها العريقة، كشفت شركة أوديمار بيغه السويسرية، المتخصصة في صناعة الساعات الفاخرة، عن جيل جديد في عالم صناعة الساعات: حركة كاليبر 7138. وهي حركة ذاتية التعبئة مزودة بتقويم دائم. ولأول مرة، تتيح هذه التقنية المتطورة ضبط جميع الوظائف بسهولة عبر تاج "واحد شامل"، مما يمنح المستخدم تجربة سلسة وغير مسبوقة. وفي رؤية مبتكرة تستشرف المستقبل، أعادت أوديمار بيغه تصور آلية التقويم الدائم، الذي يجسد الحركة الفلكية للزمن مع التركيز على التصميم المريح الذي يتناغم مع أسلوب الحياة المعاصر. وقد أتاح ذلك فتح آفاق جديدة في كل من التقنية والتصميم، ما أفضى إلى ظهور حركة مبتكرة تعزز وضوح القراءة وتحدث نقلة نوعية في تجربة التقويم الدائم. وتظهر هذه الحركة الجديدة لأول مرة ضمن مجموعة ساعات Code 11.59 by Audemars Piguet بقطر 41 مم والمصنوعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا، إلى جانب طرازين من "Royal Oak" بقطر 41 مم، أحدهما من الفولاذ المقاوم للصدأ والآخر من الذهب الرملي عيار 18 قيراطًا. كما تتوفر ضمن ثلاث نسخ محدودة الإصدار، حيث تم طرح كل منها بمجموع 150 قطعة فقط، احتفالًا بعامها الـ150. وتتميز هذه النسخ بتفاصيل تصميمية راقية تكرّم إرث العلامة الممتد عبر قرن ونصف من الإبداع والتفاني. وقد استغرقت العلامة خمس سنوات من البحث والتطوير لإنتاج هذا الإنجاز الميكانيكي الفريد، الذي تم حماية حقوقه عبر خمس براءات اختراع، ليؤسس معايير جديدة للإبداع في عالم الساعات الراقية. تقويم دائم.. تعقيد متجذر في أصل الكون كان الإنسان في الماضي يعتمد على الشمس كرفيق يومي لقياس الزمن، بينما لعبت النجوم والكواكب دورًا مهمًا في التقويم السماوي. واستنادًا إلى حركتها الدورية، طور البشر أدوات لقياس الوقت، بدءًا من المزولات والساعات المائية وصولاً إلى الساعات الميكانيكية المعقدة. ظهر التقويم الدائم لأول مرة في القرن الثامن عشر ليصبح واحدًا من أكثر التعقيدات الساعاتية تطورًا، حيث يتميز بذاكرة ميكانيكية متقنة تمتد لمدة 48 شهرًا، قادرًا على ضبط عدد أيام كل شهر تلقائيًا، حتى في السنوات الكبيسة، دون الحاجة إلى تدخل يدوي. التقويم الدائم.. آلية مبتكرة وسهلة الاستخدام منذ عام 1875، كانت الساعات الفلكية جزءًا أساسيًا من إرث أوديمار بيغه، ومع الاحتفال بمرور 150 عامًا على الحرفية الاستثنائية والابتكار، ركز صانعو الساعات والمهندسون على تصميم تقويم دائم يوفر أولوية لتجربة المستخدم، ليجعلها أكثر بساطة وسهولة. ولتحقيق ذلك، ابتكروا نظامًا فريدًا من نوعه يسمح بضبط جميع الإعدادات عبر التاج فقط، وهو إنجاز ميكانيكي تطلب إعادة تصميم كاملة للحركة. التاج الواحد.. الراحة والبساطة في آلية واحدة تقليديًا، تتطلب ساعات التقويم الدائم مصححات جانبية صغيرة يتم تعديلها باستخدام أداة خاصة لضبط الموانئ الفرعية، وهي عملية قد تكون مرهقة. أما في النموذج الجديد، فقد طور مهندسو أوديمار بيغه نظام تصحيح مبتكر بالكامل عبر التاج، ما يلغي الحاجة إلى الأدوات ويحد من المخاطر. يتميز التاج الجديد بآلية ضبط مبتكرة، مما يتيح تحكمًا سلسًا ودقيقًا في وظائف الساعة. وعند استخدام هذه الآلية، يمكن للمستخدم ضبط التاريخ، الشهر، السنة الكبيسة، الوقت، اليوم، الأسبوع، وحتى مراحل القمر بكل سهولة ويسر. ميناء الساعة.. تناغم بين الوضوح والجمال أُعيد ترتيب الميناء والموانئ الفرعية لتحسين وضوح القراءة وتناغم المظهر الجمالي. يعرض الميناء الآن التاريخ الأوروبي، مع عرض اليوم عند الساعة 9، التاريخ عند الساعة 12، والشهر عند الساعة 3. كما يتميز الميناء بخاصية حاصلة على براءة اختراع لعرض التاريخ عند الساعة 12. آلية كاليبر 7138.. تجمع بين التقليد والابتكار تجمع حركة كاليبر 7138 بين أحدث تقنيات البحث والتطوير مع خبرة عريقة في صناعة الساعات. تعمل هذه الحركة على ضبط عدد الأيام في كل شهر تلقائيًا، وتعرض التاريخ والأسبوع بشكل دقيق، حتى في السنوات الكبيسة. وبشرط أن تبقى الساعة مشحونة بالكامل، لن تحتاج إلى تصحيح يدوي حتى عام 2100. التصميم الفاخر والمتنوع تتميز الطرازات الثلاثة التي سيتم إطلاقها مع حركة كاليبر 7138 بتصميم أنيق يدمج بين الحداثة والفخامة. كما أن غياب التصحيحات الجانبية على الهيكل يعزز من الأناقة العامة للطرازات، مما يوفر تجربة مريحة للمستخدم. تتنوع التصاميم بين الذهب الأبيض، الفولاذ المقاوم للصدأ، والذهب الرملي عيار 18 قيراطًا. إصدارات محدودة احتفالًا بالذكرى الـ150 في إطار احتفالها بمرور 150 عامًا على تأسيسها، تقدم أوديمار بيغه ثلاث إصدارات محدودة بمناسبة هذه الذكرى. كل طراز يقتصر على 150 قطعة فقط، وتتميز بتفاصيل خاصة مثل توقيع " Audemars Piguet" العتيق ونقش خاص على الغطاء الخلفي. تستمر أوديمار بيغه في تعزيز إرثها الفاخر والمبتكر، مع تقديم ساعة جديدة بمفهوم التقويم الدائم ذاتي التعبئة، لتجمع بين التكنولوجيا المتقدمة والتصميم الراقي. وتستعرض هذه الساعة المستقبلية براعة التصنيع السويسري وتمثل خطوة كبيرة نحو تطوير عالم الساعات الفاخرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store