
إطلاق بطاقات "جيون ماستركارد" في الإمارات
أعلنت شركة الاتحاد للمدفوعات، التابعة لمصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، بصفتها مشغل مقسم الإمارات الإلكتروني، والمسؤولة عن إدارة المنظومة المحلية لبطاقات الدفع "جيوَن"، عن تعاونها الإستراتيجي مع "ماستركارد" لإصدار بطاقات الخصم والدفع المسبق باسم "جيون ماستركارد" في دولة الإمارات.
ويتيح هذا التعاون الوصول إلى مجموعة واسعة من الخدمات المالية المحلية والدولية عبر شبكتي "ماستركارد" و"الاتحاد للمدفوعات".
خطوة مهمة
وقال سيف الظاهري مساعد محافظ المصرف المركزي للعمليات المصرفية والخدمات المساندة، رئيس مجلس إدارة شركة الاتحاد للمدفوعات، إن "التعاون الإستراتيجي مع ماستركارد يأتي في إطار الجهود الرامية إلى تبني ودعم الجيل الجديد من المدفوعات الرقمية في الإمارات"، مشيراً إلى أن "إصدار بطاقات الخصم والدفع المسبق جيون ماستركارد يعد خطوة مهمة نحو تحقيق مشهد مالي أكثر شمولاً وابتكاراً".
وأضاف أن "الاتحاد للمدفوعات" يهدف من خلال توظيف التكنولوجيا المتقدمة، إلى توفير مزيد من الراحة والأمان وتسهيل الوصول إلى شبكة عالمية من الخدمات المالية للمواطنين والمقيمين في الدولة، حيث لا يقتصر هذه التعاون على تعزيز تجربة الدفع فحسب، بل يسهم كذلك في دعم أهداف النمو الاقتصادي والتحول الرقمي في الدولة.
حلول رقمية
وأكد جهاد خليل الرئيس الإقليمي لشرق المنطقة العربية لدى ماستركارد، الالتزام بدعم الشمول المالي وتقديم حلول رقمية تساعد العملاء على إجراء معاملات سلسة وآمنة داخل الإمارات وخارجها، مشيرا إلى الحرص على العمل عن كثب مع الجهات المحلية والاتحادية كجزء من الالتزام بدعم النمو في دولة الإمارات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ يوم واحد
- زاوية
ماستركارد تطلق مركز المرونة السيبرانية في السعودية
انضم بنك الرياض كأول شريك لدعم الابتكار وتطبيق أفضل ممارسات الأمن السيبراني بالمملكة الرياض، المملكة العربية السعودية: أعلنت ماستركارد عن إطلاق مركز المرونة السيبرانية بهدف تعزيز التعاون بين الجهات الفاعلة في القطاع المالي لدعم الأهداف المشتركة في بناء منظومة تجارة ومدفوعات آمنة في المملكة. وتُعد هذه المبادرة هي الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط ليضاف المركز الجديد إلى مراكز المرونة السيبرانية الخاصة بماستركارد في كل من أوروبا والولايات المتحدة. وانضم بنك الرياض بصفته أول شريك في هذه المبادرة، وسيتعاون مع ماستركارد لتنفيذ برامج تدريبية وتقييم المخاطر واعتماد المعايير العالمية للأمن السيبراني. ويمثل المركز الجديد خطوة محورية في تعزيز البنية التحتية للأمن السيبراني في المملكة، حيث يسهم في دعم التعاون لحماية اقتصادها الرقمي سريع التطور. ومع تزايد تعقيد التهديدات السيبرانية واستمرارها، سيوفر المركز منصة لتزويد الجهات المعنية بالأدوات والخبرات والاستراتيجيات اللازمة للكشف عن المخاطر والتصدي لها والاستجابة لها في الوقت الفعلي. كما سيكون المركز بمثابة محفز لتنمية الكفاءات الوطنية في مجال الأمن السيبراني، وتعزيز ثقافة التعلم المستمر والتطوير. وتستند هذه المبادرة إلى ثلاثة محاور رئيسية: التعليم والتدريب: دعم تنمية المواهب المحلية في مجال الأمن السيبراني من خلال التعاون مع المؤسسات المالية والجامعات لتقديم شهادات معتمدة باللغة العربية وتنظيم جلسات لتبادل المعرفة. أفضل المعايير والممارسات: تعزيز الثقة في البيئة الرقمية من خلال وضع مؤشرات قابلة للقياس في مجال الأمن السيبراني، وتمكين المؤسسات من متابعة تقدمها عبر أهداف تحسين واضحة ومحددة. تقييم المخاطر والاستعداد: رفع مستوى الجاهزية من خلال تنفيذ تدريبات دفاعية في الفضاء السيبراني، وتخطيط السيناريوهات المحتملة، وتنظيم ورش عمل لاستشراف التهديدات والتعامل مع المخاطر المتغيرة. ويتماشى مركز المرونة السيبرانية مع أهداف رؤية المملكة 2030، حيث يُسهم في دعم التزام المملكة بالتحول الرقمي الآمن، وتحسين الخدمات العامة، وتهيئة بيئة قوية للابتكار القائم على التكنولوجيا. واستثمرت ماستركارد 10.7 مليار دولار أمريكي في ابتكارات الأمن السيبراني على مدار السنوات السبع الماضية، حيث قامت بتقييم التهديدات المتطورة، وحماية العملاء، وتعزيز الثقة في المنظومة الرقمية. ووفقاً لاستطلاع رؤى الثقة الرقمية لعام 2025، تخطط 55% من الشركات والمؤسسات في الشرق الأوسط لإعطاء الأولوية للحد من المخاطر الرقمية والتقنية خلال العام المقبل، مقارنةً بـ 53% على المستوى العالمي. وبهذه المناسبة، ذكر الأستاذ إبراهيم الصُلبي، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس قسم الأمن السيبراني والمعلومات في بنك الرياض: "نحرص في بنك الرياض، على وضع ثقة العملاء على رأس أولوياتنا. ومع تزايد التهديدات السيبرانية، يأتي تعاوننا مع ماستركارد من خلال مركز المرونة السيبرانية كخطوة تؤكد على نهجنا الاستباقي في حماية الأمن الإلكتروني. ويسهم هذا التعاون في تقوية أنظمتنا الدفاعية، وتسريع تطبيق أفضل الممارسات العالمية في الأمن السيبراني، وتعزيز حماية القطاع المالي في المملكة. ونحن ملتزمون بتقديم تجربة مصرفية آمنة وسلسة وموثوقة لجميع عملائنا". من جانبه، قال آدم جونز الرئيس الإقليمي لغرب المنطقة العربية لدى ماستركارد: "نعيش في عالم مترابط للغاية، حيث تتطور التهديدات السيبرانية لتصبح أكثر استهدافًا وتعقيداً، وذلك في ظل وقت تتزايد فيه الحاجة الماسة إلى تعزيز الثقة والطمأنينة. ويعكس إطلاق مركز المرونة السيبرانية في الرياض التزام ماستركارد بمواكبة المخاطر الناشئة ومساعدة شركائنا على القيام بالمثل. ونحن فخورون بالتعاون مع بنك الرياض للمساهمة في بناء منظومة رقمية آمنة في المملكة، وضمان حماية الأفراد والشركات والمؤسسات من خلال توفير قدرات عالمية المستوى." وسيُسهم مركز المرونة السيبرانية في تعزيز مكانة المملكة العربية السعودية باعتبارها رائدة إقليمياً في مجال الأمن الرقمي، مما يضمن بقاء قطاعها المالي قاعدة موثوقة للابتكار والنمو الاقتصادي المستدام. وستواصل ماستركارد توسيع وتعزيز قدراتها في الأمن السيبراني من خلال الابتكار والاستحواذات. ففي العام الماضي، استحوذت ماستركارد على شركة "ريكوردد فيوتشر"، أكبر شركة استخبارات تهديدات إلكترونية في العالم، وذلك بهدف تعزيز الثقة وتحسين مستوى الأمان في منظومة المدفوعات الرقمية. نبذة عن ماستركارد تلتزم ماستركارد بدعم التنمية الاقتصادية وتمكين الأفراد في أكثر من 200 دولة وإقليم على مستوى العالم، مكرّسة جهودها، بالتعاون الوثيق مع عملائها، لبناء اقتصادات مستدامة تمنح الجميع في كل مكان آفاقاً أوسع للنمو والازدهار. تقدم الشركة مجموعة واسعة ومتنوعة من حلول الدفع الرقمية المتطورة التي تُسهل تنفيذ المعاملات المالية وترفدها بأعلى مستويات الأمان والمرونة وسهولة الوصول. تساهم تكنولوجيا ماستركارد الرائدة، وقدراتها الابتكارية، وشراكاتها الاستراتيجية، وشبكتها العالمية في توفير باقة متكاملة من الحلول والمنتجات والخدمات الرامية إلى مساعدة الأفراد والشركات والحكومات على النمو وتحقيق إمكاناتهم الكاملة. -انتهى-


سكاي نيوز عربية
منذ 3 أيام
- سكاي نيوز عربية
"أبوظبي الأول" يعتمد تقنية البطاقات الافتراضية
ويساهم دمج منصة البطاقات الافتراضية من ماستركارد مباشرة في نظام تخطيط موارد المؤسسات " أوراكل فيوجين كلاود" في معالجة التحديات والصعوبات الشائعة التي تعيق إجراء المدفوعات التجارية ، مثل تجزّؤ البيانات والأنظمة والعمليات. وسيستفيد عملاء بنك أبوظبي الأول من الشركات من مدفوعات أسرع وأكثر أمانًا وشفافية، ويُؤتمت حل البطاقة الافتراضية المهام اليدوية، ويُبسط سير العمل، ويوفر رؤية آنية للتدفق النقدي والإنفاق، مما يُساعد الشركات على تعزيز الكفاءة التشغيلية وخفض التكاليف. وقالت جينا بيترسن سكيرم، نائب الرئيس الأول والمدير العام الإقليمي لشركة ماستركارد في دولة الإمارات و سلطنة عُمان: في ظل تسارع وتيرة التحولات والتغيرات في بيئة الأعمال، تتجه الشركات بمختلف أنواعها إلى استخدام البطاقات الافتراضية للحصول على تجربة أكثر سهولة وأماناً، وتعزيز كفاءة استخدام التقنيات الرقمية في عملياتها، ونفخر في ماستركارد بتوظيف منصتنا المبتكرة للبطاقات الافتراضية لإتاحة مزايا الخدمات المالية المدمجة في نظام أوراكل فيوجين كلاود لعملاء بنك أبوظبي الأول من الشركات. من جانبه، قال ليام نولان، نائب رئيس تطوير التطبيقات في شركة أوراكل: تقدم هذه الشراكة لقطاع الأعمال آلية سداد عالية الكفاءة أثبتت فعاليتها في مجال مدفوعات المستهلكين، وتساهم في تبسيط عملية تسجيل الموردين، والحد من المخاطر، وتحسين إدارة رأس المال العامل لكل من المشترين والموردين، ويمكّن هذا التعاون العملاء المشتركين من تبسيط تعاملاتهم المالية والتشغيلية الرئيسية وتعزيز إدارة مواردهم المالية.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- صحيفة الخليج
«أبوظبي الأول» يعتمد البطاقات الافتراضية
أعلن بنك أبوظبي الأول عن إطلاق حل تجريبي مبتكر للمعاملات المالية والمدفوعات، قام بتطويره بالشراكة مع أوراكل وماستر كارد. ويوظف هذا التعاون خبرات الشركتين الرائدتين لإحداث نقلة نوعية في معاملات الدفع بين الشركات لعملاء بنك أبوظبي الأول، عبر تعزيز الكفاءة والأمان والشفافية المالية وتحسين العلاقات مع الموردين. يساهم دمج منصة البطاقات الافتراضية من ماستركارد مباشرة في نظام تخطيط موارد المؤسسات أوراكل فيوجين كلاود في معالجة التحديات والصعوبات الشائعة التي تعوق إجراء المدفوعات التجارية، مثل تجزّؤ البيانات والأنظمة والعمليات، وذلك من خلال تقديم حل متكامل، جاهز للاستخدام ويسهل تنفيذ المدفوعات دون الحاجة إلى ترتيبات تقنية معقدة أو مكلفة، وقد تستغرق وقتاً طويلاً. وتُظهر التحديات التي تواجهها الشركات اليوم أهمية هذه التقنية المبتكرة، فوفقاً لتقرير «مقياس ممارسات الدفع 2024»، أفادت نسبة 40% من الشركات العاملة في الإمارات بأن عدم فاعلية العمليات يعد السبب الرئيسي وراء التأخر في السداد.