أحمد وفيق يكشف كواليس جديدة عن تعاونه مع سامح عبدالعزيز ب«صرخة نملة»
وأوضح، خلال لقاء ببرنامج «ستوديو إكسترا» على قناة إكسترا نيوز، وتقدمه الإعلامية آية عبدالرحمن، أن المخرج الراحل جلال الشرقاوي كان دائمًا يمنحه أدوارًا لم يكن يتوقعها أحد، خاصة في مجال الكوميديا الفارس، مشيرًا إلى أن نجاحه في تقديم الأدوار المركبة والرومانسية والشريرة جعل المخرجين يحصرونه في أدوار الجدية.وتابع: «نظرًا لانتشاري في أدوار الشخصيات الجادة، كالأب الطيب أو الشخصيات المركبة، أصبح معظم المخرجين يرونني من هذا المنظور فقط، رغم أن هناك من يدرك قدرتي على تقديم الكوميديا، مثل المخرج الراحل سامي عبدالعزيز، الذي كان من أكثر من آمنوا بقدرتي على الإضحاك».وأضاف: «في فيلم صرخة نملة أتاح لي سامي عبدالعزيز فرصة لتقديم مزحة كوميدية، وحتى في فيلم الليلة الكبيرة، ورغم طابعه الدرامي، سمح لي بأن أقول بعض الإفيهات المتسقة مع طبيعة الشخصية».واختتم حديثه قائلًا: «قدمني عمدًا كممثل كوميدي في مسلسل فيفا أطاطا مع النجم محمد سعد، وهو عمل أعادني للكوميديا من جديد، وكان بمثابة دليل على الثقة في قدرتي على أداء هذا اللون من الأدوار».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 33 دقائق
- الدستور
محمود السعيد: لطفى لبيب "فنان عظيم" ترك بصمة لا تُنسى فى قلوب الجمهور
قالت الإعلامية منة فاروق، إن رحيل الفنان لطفي لبيب خبر حزين، إذ توفي عن عمر ناهز 77 عامًا، بعد تعرضه لأزمة صحية حادة، نُقل على إثرها إلى أحد المستشفيات. وأضافت "فاروق"، مقدمة برنامج "استديو إكسترا" المذاع على قناة «إكسترا نيوز»: "خالص العزاء لأسرة الفنان الراحل، وندعو له بالرحمة، وندعو لأسرته بالصبر والسلوان". واستطرد: "رحمه الله، فهو فنان عظيم، وكانت له أدوار متنوعة في كل ما قدمه، كان يمتلك موهبة فريدة، وحضورًا طاغيًا، وفقدنا واحدًا من نجوم الكوميديا في السينما والدراما المصرية، وترك بصمة كبيرة وواضحة في قلب كل الفنانين والمشاهدين".


الطريق
منذ 20 ساعات
- الطريق
أحمد فؤاد سليم: عشت مواجهة الخطر في الاستنزاف وأكتوبر.. وفخور بتجربتي بـ 'المستقبل المشرق'
الأربعاء، 30 يوليو 2025 01:42 صـ بتوقيت القاهرة قال الفنان القدير أحمد فؤاد سليم إنّه عاش تجربة استثنائية خلال فترة حرب الاستنزاف وحتى حرب أكتوبر 1973، مشيرًا إلى أنّه كان في مواجهة دائمة مع الخطر، وأضاف: "كان اليوم الذي لا يشهد أي تعامل مع العدو يمر طويلًا وثقيلاً، أما الأيام التي كانت تشهد عمليات، فكان إيقاعها صاخبًا وتنقضي بسرعة كبيرة". وعن موقفه من القضية الفلسطينية، شدد سليم، خلال لقاء مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة إكسترا نيوز، على أن حل الدولتين هو خيار "يحظى باعتراف العالم"، قائلاً: "هذه مسألة محسومة ومفروغ منها دوليًا". وتحدّث الفنان عن تجربته في الفيلم الوثائقي "المستقبل المشرق في الجمهورية الجديدة"، الذي عُرض عام 2022، مؤكدًا فخره بالمشاركة فيه، قائلاً: "أنا مع البناء، والدولة اليوم تتجه نحو مستقبل بنّاء، فهي دولة تبني وتُنجز على أرض الواقع". وأوضح سليم أنه لم يتعامل مع الفيلم كممثل يؤدي دورًا، بل من منطلق قناعة شخصية: "كل ما قلته في الفيلم نابع من داخلي، لم أؤدِّ شخصية بقدر ما كنت أُعبّر عمّا أؤمن به فعلًا، ولهذا أعتبر التجربة واحدة من أهم محطاتي، خاصة في مجال الأفلام التسجيلية ذات البُعد البنائي". كما أشار إلى أن هناك أعمالاً وثائقية أخرى تسير في نفس المسار، تتناول مشروعات كبرى مثل العاصمة الإدارية الجديدة، مؤكدًا أن هذه النوعية من الأفلام تسهم في إبراز التحولات العمرانية والتنموية الكبرى التي تشهدها مصر حاليًا.

مصرس
منذ 21 ساعات
- مصرس
أحمد فؤاد سليم: الجيش شكّل وجداني.. وكنت إنسانًا بلا اتجاه
قال الفنان القدير أحمد فؤاد سليم إن العلاقة بين الموهبة والثقافة لا يمكن حسمها على نحو قاطع، مضيفًا: "لا أستطيع أن أقول إن الموهبة تسبق الثقافة أو العكس، فالأمر يعود إلى التوجه العام للشخص". وأوضح سليم، خلال لقاء مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن قراءته للشعر جاءت متأثرة بزملائه الشعراء الذين عاصرهم في تلك المرحلة، قائلاً: "كنت أحاول كتابة الشعر، وإن لم أكن بمستوى الشعراء الحقيقيين، إلا أن التجربة رسّخت بداخلي التذوق الشعري، وأصبح الوزن والقافية جزءًا من وجداني".اقرأ أيضا|أستاذ علوم سياسية: فلسطين قضية أمن قومي بالنسبة لمصروتابع: "نشأنا على سماع أم كلثوم وهي تغني بالفصحى، وكذلك محمد عبد الوهاب، وكان ذلك زمنًا مختلفًا تمامًا عن الآن، حيث باتت الأغاني تميل إلى الطابع الحلمنتيشي، للأسف".وعن تجربته العسكرية خلال حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر، قال سليم: "هذه التجربة تركت أثرًا عميقًا بداخلي، الجيش في الحقيقة شكّل جزءًا أساسيًا من تربيتي وثقافتي الأخرى، فقد قضيت فيه ست سنوات، من عام 1968 حتى عام 1974، قبل التحاقي بمعهد التمثيل".وأكد أن الجيش غيّر مجرى حياته، حيث تعلم منه النظام، وترتيب الوقت، وإدراك قيمة الزمن، بالإضافة إلى بناء بدني وعقلي وثقافي، ومعرفة خبايا الآخر وعداوة المحيطين بك، مشيرا إلى أنه قبل الجيش كان إنسانًا بلا اتجاه، أما بعده، فأصبح له هدف وملامح واضحة للحياة.اقرأ أيضا|المهن التمثيلية تهنئ الفائزين بجوائز الدولة التقديرية