
وكيل وزارة الأوقاف ببورسعيد يترأس لجنة المقابلات الشفوية لمسابقة القوافل الدعوية 2025
ترأس الدكتور مختار عيسى دياب، وكيل وزارة الأوقاف ببورسعيد، اليوم الاثنين الموافق 14 يوليو 2025، لجنة المقابلات الشفوية للمتقدمين لمسابقة القوافل الدعوية 2025، وضمت اللجنة في عضويتها الشيخ عبد السلام البدوي، مسؤول قسم الإرشاد الديني، وفضيلة الشيخ عبد الوهاب مصباح، مسؤول قسم المساجد.
شروط المسابقة والمؤهلات المطلوبة
كانت وزارة الأوقاف قد حددت في إعلانها عن هذه المسابقة شروطًا للمتقدمين، وهي أن يكونوا من الحاصلين على:
* الأكاديمية الوطنية للتدريب
* أكاديمية الأوقاف الدولية
* دورة قادة فكر
* اجتياز اختبارات الإيفاد الدائم
* إيفاد شهر رمضان
* مرافقة بعثة الحج
* أو أن يكون المتقدم حاصلًا على درجة الماجستير أو الدكتوراه.
* كما أتاحت الوزارة الفرصة لأصحاب المواهب والمتميزين علميًا من غير الحاصلين على هذه المؤهلات.
إجراءات المقابلات والاختبارات
تمت المقابلات الشفوية بمقر مديرية أوقاف بورسعيد، حيث تم التأكد من استيفاء الأوراق المطلوبة، والتي شملت صورة من بطاقة الرقم القومي، وصورة من المؤهل الأصلي والمؤهل الأعلى إن وجد مع الإطلاع على الأصل، وصورة شخصية حديثة.
وقد أكدت المديرية على ضرورة التأكد من البيانات وصحة الحيثية التي تقدم بها الإمام، شملت الاختبارات جوانب متعددة منها القرآن الكريم، والعلوم الشرعية، واللغة العربية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ ساعة واحدة
- النهار المصرية
'أوقاف الغربية' تطلق أولى صور التعاون مع اتحاد 'بشبابها' من المسجد الأحمدي بطنطا
أطلقت مديرية الأوقاف بمحافظة الغربية، أولى فعاليات التعاون المشترك مع اتحاد "بشبابها"، اليوم، وذلك ضمن مبادرة "صحح مفاهيمك"، وفي إطار الشراكة بين وزارتي الأوقاف والشباب والرياضة، وتحت رعاية الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وإشراف فضيلة الشيخ خالد خضر، رئيس القطاع الديني. جرى اللقاء بالمسجد الأحمدي بطنطا، حيث استقبل فضيلة الدكتور نوح العيسوي، مدير مديرية أوقاف الغربية، الرحالة محمد المصري، منسق عام اتحاد "بشبابها" بالغربية، والدكتور إيهاب قنديل، عضو مجلس الاتحاد، وعددًا من أعضاء الاتحاد، في زيارة استهدفت دعم الأنشطة التثقيفية لمكاتب التحفيظ المعتمدة داخل المساجد الكبرى، وتعزيز القيم الوطنية والدينية لدى النشء. وشهدت الفعالية استعراض نماذج متميزة من طلاب الكتاب العصري بالمسجد الأحمدي، من حفظة القرآن الكريم والحديث الشريف، إضافة إلى مواهب متميزة في مجال الإنشاد الديني والابتهالات. وخلال اللقاء، تحدث الدكتور نوح العيسوي عن مبادرة "عودة الكتاتيب"، التي أطلقتها وزارة الأوقاف لإحياء دور الكتّاب التربوي والتعليمي بروح عصرية، مشيرًا إلى أن المبادرة لا تقتصر على تحفيظ القرآن الكريم، بل تسعى لبناء شخصية الطفل المتكاملة علميًا وأخلاقيًا، وتنمية قدراته في القراءة والكتابة والحساب، فضلًا عن غرس القيم الدينية والوطنية. وأوضح "العيسوي" أن المنهج التربوي للكتاب العصري يقوم على خمس قيم مركزية هي: احترام الأكوان، إكرام الإنسان، احترام الأوطان، ازدياد العمران، وزيادة الإيمان؛ وذلك لبناء جيل واعٍ، متوازن، ومحب لوطنه وهويته، وقادر على الإسهام الفاعل في المجتمع. من جانبه، أعرب وفد اتحاد "بشبابها" عن تقديره لجهود وزارة الأوقاف في ترسيخ الفكر الوسطي المستنير وتصحيح المفاهيم الخاطئة، مؤكدين التزامهم باستمرار التعاون المثمر مع المديرية من أجل بناء وعي الأجيال الجديدة.


عالم النجوم
منذ ساعة واحدة
- عالم النجوم
وزير الأوقاف يلقي محاضرة من مسجد مصر الكبير حول دور مصر في خدمة القرآن الكريم
ألقى الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف ، محاضرة توعوية موسعة من مسجد مصر الكبير ودار القرآن الكريم، للسادة المحفظين والمحفظات، بعنوان: 'دور مصر في خدمة القرآن الكريم'، وذلك في إطار برنامج الوزارة لتأهيل المحفظين ورفع كفاءتهم العلمية والتربوية. واستهل الوزير محاضرته بكلمة مؤثرة قال فيها: 'امتزجت مصر بالقرآن وامتزج القرآن بمصر، حتى ذابت الحدود الفاصلة والتقيا لأمر أراده الله، فظلت مصر بلد القرآن وأهله إلى يوم الناس هذا.'، مشيرًا إلى أن المدرسة المصرية في القرآن الكريم والإنشاد والابتهال والأذان ونشر العلم، مدرسة راسخة وريادية، كان لرجال الأزهر فيها الدور الأبرز عبر العصور. وأكد وزير الأوقاف أن دور مصر لم يقتصر على جيل قراء الإذاعة العظام، بل سبقهم أجيال وأجيال حملوا لواء القرآن وبلّغوا رسالته، ولا ينبغي لمصر أن تنسحب من هذا الدور بحال من الأحوال. كما أعلن الوزير خلال المحاضرة عن دراسة الوزارة إنشاء 'معهد الصوت الحسن' لإعداد المؤذنين، يعكف فيه الدارسون على دراسة المقامات الصوتية وفنون الأداء لمدة عام، ليكون الأذان دعوة إلى الله فيحرك القلوب، ويجمع بين جمال الصوت وصدق الرسالة. وشدّد على أن الأذان ليس مجرد صوت يصدح، بل علم وفن ودعوة قائمة بذاتها، تحتاج إلى إعداد وصقل ومهارة، كي يخرج جيل جديد من المؤذنين يجمع بين الأداء المتميز والانضباط الشرعي. ودعا وزير الأوقاف السادة المحفظين إلى أن يكون لهم دور فاعل في نقل الصورة المشرقة لدور مصر في خدمة القرآن إلى العالم، فعليهم أن يغرسوا هذه الصورة في وجدان النشء، ليشبوا على حب القرآن والانتماء لبلد حمل لواءه وصدّره للعالم. وفي سياق متصل، أوضح الوزير أن دور المحفظ العصري لم يعد مقتصرًا على التحفيظ فقط، بل يشمل التربية الشاملة، من تعليم القراءة والكتابة والحساب، إلى غرس القيم الدينية والوطنية، مثل: حب الوطن، والرحمة بالناس، واحترام الكبير، والتعاون في الخير، وبناء منظومة أخلاقية متكاملة. وقد خُصص جزء من اللقاء لنقاش تفاعلي مفتوح، استمع فيه الوزير إلى مداخلات المحفظين والمحفظات، ورد على استفساراتهم ومقترحاتهم، مؤكدًا أن الوزارة ماضية في تمكينهم من أداء رسالتهم التربوية والدينية، في إطار منظومة تطوير شاملة.


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
وزير الأوقاف يلقي محاضرة من مسجد مصر الكبير حول دور مصر في خدمة القرآن الكريم
الإثنين، 4 أغسطس 2025 07:35 مـ بتوقيت القاهرة ألقى الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، محاضرة توعوية موسعة من مسجد مصر الكبير ودار القرآن الكريم، للسادة المحفظين والمحفظات، بعنوان: "دور مصر في خدمة القرآن الكريم"، وذلك في إطار برنامج الوزارة لتأهيل المحفظين ورفع كفاءتهم العلمية والتربوية. واستهل الوزير محاضرته بكلمة مؤثرة قال فيها: "امتزجت مصر بالقرآن وامتزج القرآن بمصر، حتى ذابت الحدود الفاصلة والتقيا لأمر أراده الله، فظلت مصر بلد القرآن وأهله إلى يوم الناس هذا."، مشيرًا إلى أن المدرسة المصرية في القرآن الكريم والإنشاد والابتهال والأذان ونشر العلم، مدرسة راسخة وريادية، كان لرجال الأزهر فيها الدور الأبرز عبر العصور. وأكد وزير الأوقاف أن دور مصر لم يقتصر على جيل قراء الإذاعة العظام، بل سبقهم أجيال وأجيال حملوا لواء القرآن وبلّغوا رسالته، ولا ينبغي لمصر أن تنسحب من هذا الدور بحال من الأحوال. كما أعلن الوزير خلال المحاضرة عن دراسة الوزارة إنشاء "معهد الصوت الحسن" لإعداد المؤذنين، يعكف فيه الدارسون على دراسة المقامات الصوتية وفنون الأداء لمدة عام، ليكون الأذان دعوة إلى الله فيحرك القلوب، ويجمع بين جمال الصوت وصدق الرسالة. وشدّد على أن الأذان ليس مجرد صوت يصدح، بل علم وفن ودعوة قائمة بذاتها، تحتاج إلى إعداد وصقل ومهارة، كي يخرج جيل جديد من المؤذنين يجمع بين الأداء المتميز والانضباط الشرعي. ودعا وزير الأوقاف السادة المحفظين إلى أن يكون لهم دور فاعل في نقل الصورة المشرقة لدور مصر في خدمة القرآن إلى العالم، فعليهم أن يغرسوا هذه الصورة في وجدان النشء، ليشبوا على حب القرآن والانتماء لبلد حمل لواءه وصدّره للعالم. وفي سياق متصل، أوضح الوزير أن دور المحفظ العصري لم يعد مقتصرًا على التحفيظ فقط، بل يشمل التربية الشاملة، من تعليم القراءة والكتابة والحساب، إلى غرس القيم الدينية والوطنية، مثل: حب الوطن، والرحمة بالناس، واحترام الكبير، والتعاون في الخير، وبناء منظومة أخلاقية متكاملة. وقد خُصص جزء من اللقاء لنقاش تفاعلي مفتوح، استمع فيه الوزير إلى مداخلات المحفظين والمحفظات، ورد على استفساراتهم ومقترحاتهم، مؤكدًا أن الوزارة ماضية في تمكينهم من أداء رسالتهم التربوية والدينية، في إطار منظوم ة تطوير شاملة.