
"الناتو": أنظمة الحرب الإلكترونية التي تستخدمها روسيا أظهرت تفوقها على الغربية
ووفقا لتصريحاته التي نقلها موقع Breaking Defense، فإن الحلف "لم يطور أو يتبنَ وسائل الحرب الإلكترونية بالكمية والنوعية نفسها التي يمتلكها بعض الخصوم المحتملين". كما أشار الموقع إلى أن استخدام روسيا لأنظمة الحرب الإلكترونية خلال عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا أظهر تفوقها على "الناتو" في هذا المجال.
وأضاف نيوفنهاوز أنه يجب على "الناتو" تغيير منهجيته تجاه الحرب الإلكترونية بشكل جذري لتحقيق النصر في الصراعات المحتملة. ومن بين المشاكل الرئيسية للحلف في هذا المجال، حسب نيوفنهاوز، هو اعتماده على الأنظمة الأمريكية.
وفي أبريل الماضي، قالت رئيسة المركز الأوكراني لدعم الاستطلاع الجوي ماريا برلينسكايا إن أفضل أنظمة الحرب الإلكترونية في العالم اليوم هي التي بحوزة الجيش الروسي. وبحسب قولها، فإن الأنظمة الغربية التي تم تسليمها لكييف غير فعالة أمام وسائل الحرب الإلكترونية الروسية.
المصدر: تاس
نقلت صحيفة "تايمز" عن قائد عسكري أوكراني اعترافه بأن روسيا طورت منذ أبريل 2023 وحسنت كثيرا أنظمة الحرب الإلكترونية والدفاع الجوي بالإضافة إلى برامج إنشاء مسيرات بعيدة التحليق.
خفضت منظومات الحرب الإلكترونية الروسية من فاعلية راجمات الصواريخ "هايمارس" الأمريكية بمقدار يزيد عن 90%.
ذكرت صحيفة "نيوزويك" الأمريكية في مقال الثلاثاء أن أنظمة الحرب الإلكترونية الروسية أبطلت فعالية المقذوفات الأمريكية الموجهة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
رصد أقوى توهج للشمس في عام 2025
ووفقا له، هناك توهج ثان من الفئة X على الشمس الآن تبلغ درجته X2.7. وهذا هو أكبر توهج يسجل هذا العام. ويشير بوغاتشيوف إلى أن الشمس شهدت يوم أمس أول توهج من الدرجة X منذ شهر ونصف. ولكن لم يحدث التوهج الحالي الجديد في نفس المنطقة النشطة، بل على الجانب الآخر من الشمس. وقد يشير هذا إلى زيادة في النشاط الشمسي. ويقول: "يبعد موقع التوهج حوالي 70 درجة عن خط الشمس والأرض. ويعتبر موقعا آمنا إلى حد ما، ولكن في حالة حدوث انبعاث كتلة كبيرة، فقد تؤثر على الأرض— يوم الجمعة تقريبا. وقد سجل أعلى مستوى للإشعاع في حوالي الساعة 11:20 بتوقيت موسكو". وكما هو معروف تسبب التوهجات الشمسية عواصف مغناطيسية على الأرض. وتقيّم شدتها على مقياس مكون من خمسة مستويات، أضعفها G1 وأشدها G5. المصدر:نوفوستي أعلن معهد الجيوفيزياء التطبيقية في موسكو عن رصد توهج شمسي قوي، حصل اليوم الاثنين. أعلن مركز "فوبوس" الروسي للأرصاد الجوية أن الأرض بدأت اليوم الأربعاء تتأثر بعاصفة مغناطيسية ناجمة عن التوهجات الشمسية. تنتج العواصف المغناطيسية عن الانبعاثات الكتلية الإكليلية أو التوهجات الشمسية. والشمس الآن في الدورة الخامسة والعشرين التي بدأت في ديسمبر 2019. على الرغم من أن الشمس هي المصدر الأساسي للحياة على كوكب الأرض، فإنها قد تصبح أيضا السبب في تدميرنا في يوم من الأيام. أعلن سيرغي بوغاتشيوف، مدير مختبر علم الفلك الشمسي في معهد العلوم الفلكية الروسي، أن التوهج الأخير كان قريبا من المستوى الأعلى، ولكن موقعه لن يسمح بوصول المادة الشمسية إلى الأرض.


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
حرب النجوم الحقيقية.. رصد مجرتين متشابكتين في "مبارزة كونية" حيرت العلماء
لكن هذه المبارزة الكونية تخفي مفاجأة صادمة، حيث تمتلك إحدى المجرتين سلاحا سريا فتاكا، يتمثل في "حزمة إشعاعية قاتلة" تنبعث من نواتها النشطة، المعروفة باسم "الكوازار" (النجم الزائف أو شبه النجم)، وهي المنطقة الغازية الساخنة المحيطة مباشرة بثقب أسود هائل. 📡🔭Together with @ESO 's VLT, we observed a battle between a pair of galaxies. ⚔️This stellar battle is 11 billion years away, so we see it as it was when the Universe was only 18% of its current age.🔗 are baffled after spotting two galaxies entangled in a 'cosmic joust' ويشرح الدكتور سيرغي بالاشيف، الباحث الرئيسي من معهد إيوف في سانت بطرسبرغ، روسيا، أن هذه الملاحظة تمثل المرة الأولى التي يتمكن فيها العلماء من رصد التأثير المباشر لإشعاع الكوازار على البنية الداخلية لمجرة عادية. فبينما تتقارب المجرتان في رقصة كونية عنيفة، تقوم المجرة المهاجمة بتسليط حزمة إشعاعية قوية تنبعث من ثقب أسود فائق الكتلة تقدر كتلته بنحو 100 مليون كتلة شمسية، تخترق هذه الحزمة قلب المجرة المنافسة، وتحدث دمارا هائلا في بنيتها الغازية. وتظهر التفاصيل التي كشفت عنها الأرصاد الفلكية الدقيقة أن الإشعاع الشديد الصادر عن الكوازار يحول سحب الغاز والغبار في المجرة المستهدفة إلى كتل صغيرة وكثيفة، ما يعطل بشكل جذري قدرة هذه المجرة على تكوين نجوم جديدة. ويوضح الدكتور باسكيه نوردام من معهد الفيزياء الفلكية في باريس أن الإشعاع فوق البنفسجي الشديد الصادر عن الكوازار قادر على تدمير الغاز الجزيئي في المجرة الأخرى، تاركا فقط كتلا غازية صغيرة جدا، وغير قادرة على دعم عملية تكوين النجوم. والأمر اللافت في هذه الظاهرة هو أن تأثير الإشعاع يتركز في المنطقة التي تخترقها الحزمة الإشعاعية فقط، بينما تبقى باقي أجزاء المجرة المستهدفة سليمة إلى حد كبير. وهذا المشهد الكوني الفريد يقدم للعلماء فرصة غير مسبوقة لدراسة التفاعلات العنيفة بين المجرات والكوازارات، خاصة وأن مثل هذه الأحداث كانت أكثر شيوعا في الكون المبكر. ولرصد هذه الظاهرة النادرة، اعتمد العلماء على أقوى التلسكوبات المتاحة حاليا، بما في ذلك التلسكوب الكبير جدا (VLT) التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي ومصفوفة مرصد أتاكاما المليمتري الكبير (ALMA). وقد تطلب الأمر دقة غير مسبوقة، نظرا لأن الضوء الصادر عن هذه المجرات استغرق 11 مليار سنة ليصل إلى الأرض، ما يعني أن العلماء يدرسون حدثا وقع عندما كان عمر الكون 18% فقط من عمره الحالي. ويأمل العلماء أن تتيح التلسكوبات الأكثر قوة التي سيتم تشغيلها في المستقبل، مثل التلسكوب الكبير جدا المزود بجهاز ELT، فرصا أفضل لدراسة هذه الظواهر الكونية العنيفة. فمن خلال فهم أفضل لهذه التفاعلات المجرية، يمكن للباحثين سد فجوات مهمة في معرفتنا حول كيفية تطور المجرات والكوازارات في الكون المبكر، وكيفية تأثيرها المتبادل على بعضها البعض عبر مليارات السنين. المصدر: ديلي ميل أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أن تلسكوب هابل الفضائي تمكن مؤخرا من التقاط صور لثلاث مجرات تشكل ظاهرة تعرف باسم حلقة أينشتاين. كشف تلسكوب هابل الفضائي عن صورة جديدة مذهلة لسحابة ماجلان الكبرى، تظهر فيها السحب الغازية كدوامات ملونة تشبه حلوى القطن الكونية معلقة في فراغ الفضاء.


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا تكشف في معرض MILEX 2025 العسكري عن برج "الصياد" (فيديو)
وقال متحدث باسم الشركة إن البرج الجديد الذي تم تطويره في شركة "إلكتروماشينا" التابعة لـ"أورال فاغون زافود" ينتج حاليا على دفعات. وتم عرضه على شكل مجسم في معرض MILEX 2025 الدولي الـ12 للأسلحة والمعدات الحربية الذي يقام في 21-24 مايو الجاري في عاصمة بيلاروس مينسك. وأوضح المتحدث أن البرج المقاتل يمكن التحكم فيه عن بعد. ويضم رشاش "كورد" عيار 12.7 ملم وأجهزة التصويب والرصد وقيادة النيران. ويتضمن مخزون الذخائر في الرشاش 250 طلقة. وأشار المتحدث إلى أن البرج يتم تعميره أوتوماتيكيا فور تغذيته بالذخائر. وتطلق النيران أوتوماتيكيا أيضا. ومن ميزات البرج استقراره بسطحين، ما يمكّنه من إطلاق النيران من الحركة بسرعة 20 – 30 كلم/ساعة. ويتم تدمير الأهداف المتحركة في هذه الحالة من مسافة كيلومتر واحد. ويحتوي جهاز التصويب للبرج مقياس المسافة الذي يقوم أوتوماتيكيا بإدخال تعديلات في النيران. وتجري عملية التصويب بقناتين: حرارية ليلا وتلفزيونية نهارا. وبمقدور البرج إصابة الهدف من طلقة واحدة. ويمكن تركيب البرج المقاتل في مركبات مجنزرة ومدولبة، فضلا عن سفن بحرية، الأمر الذي يبسط عملية تدريب الأفراد على استخدامه. وقال مدير عام شركة "إلكتروماشينا" إيغور أفاناسيف إن برج "الصياد" يستخدم على نطاق واسع في القوات البحرية، حيث تتمتع نسخته البحرية بشعبية فائقة، مشيرا إلى أن شركته تخطط لزيادة حجم إنتاج الأبراج المقاتلة من هذا النوع التي ستستخدم في صنوف القوات المسلحة الروسية كلها وقوات أجهزة الأمن. المصدر: روسيسكايا غازيتاتكشف بيلاروس في معرض MILEX-2025 للأسلحة والمعدات الحربية عن نسخة مطورة محلية من دبابة "تي – 72".