أحدث الأخبار مع #BreakingDefense


الديار
منذ 7 أيام
- سياسة
- الديار
ترامب يختار تصميم "القبة الذهبية": كلفتها 175 مليار دولار... فما هي عقبات هذا النظام؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اختيار تصميم لدرع الدفاع الصاروخي، "القبة الذهبية"، الذي تبلغ تكلفته المقدَّرة حالياً 175 مليار دولار، على أن تبلغ قيمة التمويل الأولي لبدء بنائه 25 ملياراً. وأعلن ترامب أيضاً تعيين مايكل جيتلين، وهو نائب رئيس عمليات الفضاء في قوة الفضاء الأميركية، ليتولى إدارة البرنامج، وذلك من المكتب البيضاوي في البيت الأبيض، وبحضور وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث. وأضاف ترامب أنّ مبلغ الـ25 مليار دولار "سيُدرَج في مشروع القانون الضخم، الذي يُحال إلى الكونغرس"، وأنّ المشروع يجب أن "يعمل بصورة كاملة قبل نهاية ولايته"، أي قبل كانون الثاني 2029. كذلك، أوضح الرئيس الأميركي أنّ الولايات التي سيُبنى فيها النظام تشمل ألاسكا وفلوريدا وجورجيا وإنديانا، مضيفاً أنّ كندا أيضاً أبدت رغبتها في المشاركة فيه. وسيشارك في المشروع العديد من شركات الدفاع والتكنولوجيا الأميركية، التي لم يتم اختيارها بعد. وبحسب ما قاله ترامب خلال إعلانه، فإنّ هذا النظام "سينشر تقنيات الجيل التالي في البر والبحر والفضاء، بما في ذلك أجهزة استشعار فضائية وصواريخ اعتراضية". وتابع أنه "بمجرد اكتمال بناء القبة الذهبية، ستكون قادرةً على اعتراض الصواريخ، حتى لو أُطلقت من جهات أخرى من العالم، وحتى لو أُطلقت من الفضاء". ويطلق هذا الإعلان جهود وزارة الدفاع الأميركية لاختبار وشراء الصواريخ والأنظمة وأجهزة الاستشعار والأقمار الصناعية، التي ستشكّل القبة الذهبية، في "جهد يُنظر إليه، على نطاق واسع، على أنّه حجر الزاوية في خطط ترامب العسكرية"، بحسب وكالة "رويترز". "القبة الحديدية تلهم ترامب" فكرة "القبة الذهبية" استُلهمت من نظام "القبة الحديدية"، الموجود لدى الاحتلال الإسرائيلي بهدف اعتراض الصواريخ والقذائف. وبدأت جهود "القبة الذهبية" بموجب أمر تنفيذي صدر بعد أيام على تولي ترامب الرئاسة الأميركية للمرة الثانية، في كانون الثاني الماضي. وبحسب موقع "Breaking Defense" الأميركي، المتخصص بالشؤون العسكرية والدفاعية، يهدف المشروع إلى "إنشاء درع دفاع جوي حقيقي حول الولايات المتحدة، من أجل الدفاع ضد متنوعة من التهديدات". أما هذه التهديدات فتشمل "صواريخ كروز والصواريخ الباليستية وأسلحة الجيل التالي، مثل الصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت"، وفقاً للموقع. ولن تتضمّن "القبة الذهبية" نظاماً واحداً فقط، بل إنّها ستكون "منظومة أنظمة"، بحسب ما نقله الموقع عن مسؤولين. وتتكوّن القبة في البداية من أجهزة استشعار تُغذّي ترسانةً من الصواريخ الاعتراضية، من أجل إسقاط أي تهديد قادم. وبموجب الخطة، سيشمل ذلك صواريخ اعتراضية أرضية، وعدداً من المنصات الفضائية، المصممة لتدمير الصواريخ بعد إطلاقها بمدة وجيزة، وهي لا تزال في مرحلة طيران تُعرف بـ"مرحلة التعزيز". ويتطلّب تخطيط "القبة الذهبية" وبناؤها وتشغيلها وصيانتها، إضافةً إلى تمويلها، تنسيقًا مكثفًا بين البنتاغون والكونغرس والرؤساء الحاليين والمستقبليين وشركات الدفاع والقوات العسكرية، إلا أنّ المشروع "يواجه تشكيكاً كبيراً في أوساط الأمن القومي"، بحسب موقع "أكسيوس" الأميركي. وأضاف الموقع أنّ محللين أعربوا عن "شكوكهم بشأن جدوى وتكاليف تكرار قدرات الدفاع الجوي الإسرائيلية على نطاق قاري". كما يواجه هذا البرنامج المثير للجدل، والذي يستغرق تنفيذه أعواماً، تدقيقاً سياسياً وعدم يقين بشأن التمويل، وفقاً لـ"رويترز". الوكالة أشارت إلى أنّ مشرّعين ديمقراطيين أعربوا عن قلقهم بشأن عملية الشراء ومشاركة شركة "سبايس إكس"، التي يملكها إيلون ماسك، حليف ترامب، والتي برزت بوصفها "مرشحةً رائدةً لبناء المكوّنات الرئيسة للنظام". وعلى الرغم من تقدير ترامب أن تكلفة المشروع تبلغ 175 مليار دولار، قال آخرون إنّها قد تبلغ مئات المليارات من الدولارات. وتوقّع بعض المسؤولين، مثل السيناتور الجمهوري، تيم شيهي، من ولاية مونتانا، أن تكلفة المشروع قد تصل إلى "تريليونات الدولارات". ومن بين الانتقادات التي طالت المشروع ما حذّر منه خبراء معنيون بالحدّ من التسلح، إذ أوضحوا أنّ "القبة الذهبية قد تزعزع استقرار العقيدة النووية، من خلال تقويض قدرة الدول الأخرى على شنّ ضربة ثانية"، بحسب "Breaking Defense". وإلى جانب ذلك، قد يواجه مشروع "القبة الذهبية" أيضاً بعض العقبات التقنية، كما تابع الموقع. في هذا السياق، أورد الموقع أنّ "القبة الذهبية" ستستخدم رادارات تعمل في نطاق 3.1-3.45 جيجاهرتز من الطيف الكهرومغناطيسي، إلا أنّ مسؤولين في البنتاغون حذّروا من أنّ طرح أجزاء من هذا النطاق في مزاد للاستخدام التجاري "قد يُعرّض أجهزة الاستشعار الضرورية لجهود القبة الذهبية للخطر". ورأى المسؤولون الدفاعيون أنّ التحدي الرئيس يكمن في أنّه "لا يقتصر على نشر أنظمة فردية فعالة، بل يشمل أيضاً ربطها معاً بطريقة عملية وفعالة".


روسيا اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
"الناتو": أنظمة الحرب الإلكترونية التي تستخدمها روسيا أظهرت تفوقها على الغربية
ووفقا لتصريحاته التي نقلها موقع Breaking Defense، فإن الحلف "لم يطور أو يتبنَ وسائل الحرب الإلكترونية بالكمية والنوعية نفسها التي يمتلكها بعض الخصوم المحتملين". كما أشار الموقع إلى أن استخدام روسيا لأنظمة الحرب الإلكترونية خلال عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا أظهر تفوقها على "الناتو" في هذا المجال. وأضاف نيوفنهاوز أنه يجب على "الناتو" تغيير منهجيته تجاه الحرب الإلكترونية بشكل جذري لتحقيق النصر في الصراعات المحتملة. ومن بين المشاكل الرئيسية للحلف في هذا المجال، حسب نيوفنهاوز، هو اعتماده على الأنظمة الأمريكية. وفي أبريل الماضي، قالت رئيسة المركز الأوكراني لدعم الاستطلاع الجوي ماريا برلينسكايا إن أفضل أنظمة الحرب الإلكترونية في العالم اليوم هي التي بحوزة الجيش الروسي. وبحسب قولها، فإن الأنظمة الغربية التي تم تسليمها لكييف غير فعالة أمام وسائل الحرب الإلكترونية الروسية. المصدر: تاس نقلت صحيفة "تايمز" عن قائد عسكري أوكراني اعترافه بأن روسيا طورت منذ أبريل 2023 وحسنت كثيرا أنظمة الحرب الإلكترونية والدفاع الجوي بالإضافة إلى برامج إنشاء مسيرات بعيدة التحليق. خفضت منظومات الحرب الإلكترونية الروسية من فاعلية راجمات الصواريخ "هايمارس" الأمريكية بمقدار يزيد عن 90%. ذكرت صحيفة "نيوزويك" الأمريكية في مقال الثلاثاء أن أنظمة الحرب الإلكترونية الروسية أبطلت فعالية المقذوفات الأمريكية الموجهة.


الشرق السعودية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق السعودية
الجيش الأميركي يتسلم نظاماً دفاعياً لصد مسيرات الحوثيين في اليمن
أعلنت شركة Epirus للمقاولات التقنية الدفاعية، الثلاثاء، تسليم نظام لمكافحة أسراب من الطائرات المسيرة إلى أحد مراكز الحرب التابعة للبحرية الأميركية. ويعتبر نظام الطاقة الموجهة الاستكشافية لمكافحة أسراب الطائرات المسيرة ExDECS مشتق من نظام Leonidas Expeditionary من شركة Epirus، وفق موقع Breaking Defense. وجرى تطويره بموجب عقد مع مكتب البحوث البحرية، وهو نظام عالي القدرة بالموجات الدقيقة، مُصمم لردع الهجمات التي تستخدمها جماعة "الحوثي" في اليمن بمنطقة البحر الأحمر، والتي تشمل سفناً سطحية مُحملة بالمتفجرات وطائرات مُسيّرة. وفي مثل هذا الوقت من العام الماضي، كانت Epirus تُجهز لعرض نظام Leonidas. "تغير مسار القتال" وقال آندي لوري، الرئيس التنفيذي لشركة Epirus، في بيان، إن حرب الطائرات المسيرة تغير مسار القتال بسرعة، وتُعطي أنظمة مثل ExDECS قوات مشاة البحرية الأميركية "ميزة حاسمة" من خلال تحييد العديد من التهديدات في آن واحد باستخدام نظام واحد، وهو ما يُطلق عليه "واحد ضد الكثير". ويُمثل تسليم الشركة الأميركية لنظام الطاقة الموجهة، "خطوة حاسمة" نحو نشر حلول غير حركية لمكافحة أسراب الطائرات المسيرة، وتعزيز قدرة قوات مشاة البحرية الأميركية على الحركة والبقاء والقدرات القتالية. وأكد لوري في تصريح لموقع Breaking Defense، العام الماضي، أن تكنولوجيا شركته تعمل على تعطيل الأصول المعادية مؤقتاً، مثل محرك سفينة سطحية مسيرة، مع الحفاظ على سلامتها وعدم الإضرار بالبشر. وتم تسليم النموذج الأولي لـExDECS إلى مركز الحرب السطحية البحرية Dahlgren في ولاية فرجينيا، حيث سيدعم النظام "أهداف التجارب التي يقوم بها مشاة البحرية الأميركية لتقييم فوائد HPM لمهمة الدفاع الجوي المنخفض (LAAD) وتعزيز قدرات الدفاع الجوي الأرضي (GBAD).


٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
البحرية الأمريكية تتسلم نظامًا دفاعيًا لصد مسيّرات عصابة الحوثي
تسلمت القوات البحرية الأمريكية ،الأربعاء، نظام لمكافحة أسراب من الطائرات المسيّرة من شركة Epirus للمقاولات التقنية الدفاعية. وقال الرئيس التنفيذي لشركة Epirus، آندي لوري، في بيان، إن حرب الطائرات المسيّرة تغير مسار القتال بسرعة، وتُعطي أنظمة مثل ExDECS قوات مشاة البحرية الأمريكية "ميزة حاسمة" من خلال تحييد العديد من التهديدات في آن واحد باستخدام نظام واحد، وهو ما يُطلق عليه "واحد ضد الكثير". وأوضح آندي لوري أنه جرى تطوير النظام الدفاعي بموجب عقد مع مكتب البحوث البحرية، وهو نظام عالي القدرة بالموجات الدقيقة، مُصمم لردع الهجمات التي تستخدمها مليشيا الحوثي الإرهابية "وكلاء ايران في اليمن" بمنطقة البحر الأحمر، والتي تشمل سفناً سطحية مُحملة بالمتفجرات وطائرات مُسيّرة. ويُمثل تسليم الشركة الأمريكية لنظام الطاقة الموجهة، "خطوة حاسمة" نحو نشر حلول غير حركية لمكافحة أسراب الطائرات المسيّرة، وتعزيز قدرة قوات مشاة البحرية الأمريكية على الحركة والبقاء والقدرات القتالية. ويعتبر نظام الطاقة الموجهة الاستكشافية لمكافحة أسراب الطائرات المسيّرة ExDECS مشتق من نظام Leonidas Expeditionary من شركة Epirus، وفق موقع Breaking Defense.


اليمن الآن
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- اليمن الآن
واشنطن: الجيش الأميركي يتسلم نظاماً دفاعياً لصد مسيرات الحوثيين في اليمن
أعلنت شركة Epirus للمقاولات التقنية الدفاعية، الثلاثاء، تسليم نظام لمكافحة أسراب من الطائرات المسيرة إلى أحد مراكز الحرب التابعة للبحرية الأميركية. ويعتبر نظام الطاقة الموجهة الاستكشافية لمكافحة أسراب الطائرات المسيرة ExDECS مشتق من نظام Leonidas Expeditionary من شركة Epirus، وفق موقع Breaking Defense . وجرى تطويره بموجب عقد مع مكتب البحوث البحرية، وهو نظام عالي القدرة بالموجات الدقيقة، مُصمم لردع الهجمات التي تستخدمها جماعة "الحوثي" في اليمن بمنطقة البحر الأحمر، والتي تشمل سفناً سطحية مُحملة بالمتفجرات وطائرات مُسيّرة. وفي مثل هذا الوقت من العام الماضي، كانت Epirus تُجهز لعرض نظام Leonidas. • "تغير مسار القتال" وقال آندي لوري، الرئيس التنفيذي لشركة Epirus، في بيان، إن حرب الطائرات المسيرة تغير مسار القتال بسرعة، وتُعطي أنظمة مثل ExDECS قوات مشاة البحرية الأميركية "ميزة حاسمة" من خلال تحييد العديد من التهديدات في آن واحد باستخدام نظام واحد، وهو ما يُطلق عليه "واحد ضد الكثير". ويُمثل تسليم الشركة الأميركية لنظام الطاقة الموجهة، "خطوة حاسمة" نحو نشر حلول غير حركية لمكافحة أسراب الطائرات المسيرة، وتعزيز قدرة قوات مشاة البحرية الأميركية على الحركة والبقاء والقدرات القتالية. وأكد لوري في تصريح لموقع Breaking Defense، العام الماضي، أن تكنولوجيا شركته تعمل على تعطيل الأصول المعادية مؤقتاً، مثل محرك سفينة سطحية مسيرة، مع الحفاظ على سلامتها وعدم الإضرار بالبشر. وتم تسليم النموذج الأولي لـExDECS إلى مركز الحرب السطحية البحرية Dahlgren في ولاية فرجينيا، حيث سيدعم النظام "أهداف التجارب التي يقوم بها مشاة البحرية الأميركية لتقييم فوائد HPM لمهمة الدفاع الجوي المنخفض (LAAD) وتعزيز قدرات الدفاع الجوي الأرضي (GBAD).