logo
حامعة وهران 2 تحتضن ندوة دولية موسومة ب "الفن والتعليم والتربية العلاقات والاسهامات"

حامعة وهران 2 تحتضن ندوة دولية موسومة ب "الفن والتعليم والتربية العلاقات والاسهامات"

الجمهورية١٨-١٢-٢٠٢٤

إنطلقت اليوم الأربعاء فعاليات الندوة العلمية الدولية "الفن والتعليم والتربية العلاقات والاسهامات" المنظمة من قبل وحدة البحث علوم الإنسان للدراسات الفلسفية الاجتماعية والإنسانية بإشراف البروفيسور عبد القادر بوعرفة بكلية العلوم الاجتماعية جامعة وهران 2 في صيغتها الهجينة الجامعة بين محاضرات حضورية وأخرى عن بعد والتي ستدوم يومين متواصلين . تزامنت الندوة مع الذكرى العاشرة لوفاة أستاذ الفن والجماليات حفادي حميد اعترافا بما قدمه للجامعة وللبحث العلمين لا سيما في جانبه الفلسفي والجمالي حيث تهدف هذه الندوة الموسومة ب محور الفن والتربية والتعليم العلاقات والإسهامات - حسب المشاركين إلى تحقيق محاولة رائدة وطليعية في الفكر التربوي والتعليمي الراهن تمكن من تغييرات جذرية في طريقة التعاطي مع الفنون ضمن العملية التربوية والتعليمية، بحيث تبعا لمداخلات المختصين تعمل على تعزيز الحس الجمالي، وتنمية الذوق الفني، وذلك ابتداء من مرحلة الروضة لغاية الطور الثانوي الذي يشكل خاتمة التعليم العام. في هذا الصدد أشار البروفيسور أحمد شعلال في كلمة له للمشاركين بالمناسبة أن المسألة ليست من مسؤولية المؤسسة التربية التعليمة فقط أي لوحدها وزاوية التعليم من منطلق تربوي وتعليمي للفن وهنا من باب أن التربية هي مجال كل الفاعلين ولا تقتصر فقط على المؤسسة التربية باعتبارها قناة للتلقين التربوي حيث أن موضوع اللقاء العلمي هذا يمكن أن يوليه أهمية كبرى خاصة وأنه في ديباجة إشكالية اللقاء يتحدثون عن التجربة الألمانية وهي من التجارب الرائدة في التعامل مع هذه الإشكالية التي صنعت من خلالها ما يسمى بالروح الألمانية بدء من غوتيه Goethe حيث أشار البروفيسور أن هنا لحضارتنا العربية والإسلامية التي لعب الفن من حيث هو تربية دورا مهما في صقل الروح الإبداعية العربية على الأقل في عصرين مهمين ونعني بذلك العصر العباسي والأندلسي وفي ميادين فنون متعددة: العمارة الشعر، وقد واكب ذلك تصورات فلسفية كما هو الحال مع الفارابي الذي ألف مرجعا مهما حول الموسيقى حيث اهتم بمعالجة التصور التربوي والتعليمي في تشكيل السماع والايقاع الموسيقين. ونحن نحتفى بالذكرى السبعون للثورة التحريرية أن ننتبه لما لعبه الفن بمختلف طبوعه في بناء الوعي الثوري وما رافق الثورة التحريرية من طبوع فنية يكفي منها أغاني مازالت تتردد و تصور معاناة السجن والإبعاد بل والإقتلاع من جذور الوطن أي النفي ، كما ساهم الفن بعد الاستقلال في مواكبة الخطط التنموية للجزائر المستقلة. حيث تتناول الندوة عدة مداخلات تدخل من حيث أن معظم الفلسفات والأفكار والنظريات التربوية، في أكثر من مكان تشير إلى أهمية اعتماد الفنون في العملية التربوية وفي مختلف المراحل التعليمية، فكيف يمكننا أن نتبين بالإجمال علاقة الفن بالتربية ودوره في تطويرها؟ وكيف يمكن أن يساهم الفن في إثراء البرامج التعليمية؟. وأكثر من ذلك يمكننا أن نتساءل عن وضعية الفن ضمن منهاجنا التربوية الراهنة المعتمدة؟، ذلك أن من يستعرض منهاجنا الحالية قد يصاب بشيء من الذهول بسبب إغفال مواد الفنون الجميلة إغفالاً شبه كلي، وكأن تلك المناهج تعتبر الفنون ترفا ثقافيا. وعليه فإن الهدف الأساس الذي تصبو إلى تحقيقه هذه الندوة الدولية الموسومة بالفن والتربية والتعليم العلاقات والإسهامات هو محاولة سد هذه الثغرة وذلك بما أفردته من مداخلات مختلفة ومتنوعة تلتقي في مجملها لتنوه بالأبعاد التربوية والتعليمية للفنون الجميلة من موسيقى وتشكيل ومسرح،.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السيد بلحوى زين العابدين رئيس المركز الثقافي الاسلامي فرع وهران.....قدمنا نشاطات ثرية طيلة شهر رمضان
السيد بلحوى زين العابدين رئيس المركز الثقافي الاسلامي فرع وهران.....قدمنا نشاطات ثرية طيلة شهر رمضان

الجمهورية

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • الجمهورية

السيد بلحوى زين العابدين رئيس المركز الثقافي الاسلامي فرع وهران.....قدمنا نشاطات ثرية طيلة شهر رمضان

نظم المركز الثقافي الاسلامي فرع وهران وعلى مدار طول شهر رمضان الكريم مجموuة من النشاطات الدينية والثقافية حيث صرح رئيس المركز الثقافي الإسلامي فرع وهران السيد بلحوى زين العابدين أنه تم تقسيم البرنامج الرمضاني إلى مجموعة من النشاطات حيث شمل البرنامج السلسلات الرمضانية الدينية التي كانت تبث عبر صفحة الفايسبوك طيلة الشهر وجل مواضيعها هادفة تفيد الفرد والمجتمع كسلسلة "رمضان وصاحب الإبتلاء" للشيخ العربي غزالي وسلسلة "الصحبة وأثرها على الفرد والمجتمع" للشيخ الدكتور عبد القادر بوعافية وسلسلة "الصيام شهر المجاهدة" للأستاذ الدكتور غريش الصادق وسلسلة "نفحات رمضانية في دقائق إيمانية" للإمام الأستاذ علي بوغازي الجزائري وسلسلة "وقفة مع آية قرآنية" للشيخ عبد آلله بوقطيف وسلسلة "شهر رمضان الفضيل عبر التاريخ والدلالات" للاستاذ الدكتور محمد بن جبور كما نظم المركز الثقافي الإسلامي فرع وهران سلسلة بثت تخص "صحة الصائم في رمضان" وتمحورت في حصتين الحصة الأولى "الغذاء الصحي أثناء الإفطار وبعد السحور" والحصة الثانية "كيف نعالج الإدمان على المخدرات والتدخين أثناء الصيام" للدكتورة منصوري فردوس. كما نظم المركز مسابقات كالمسابقة الرمضانية الخاصة برواد مكتبة الفرع وكانت تقام كل أسبوع لرواد المكتبة هن طريق تقديم أسئلة دينية وطنية وتثقيفية هادفة والمسابقة الثانية "الأخيار في حفظ القرآن الكريم برواية ورش عن نافع" تخص الأمهات اللاتي يزاولن حفظهن لكتاب الله برواية ورش عن نافع التي نظمت في العشرين من رمضان بمناسبة فتح مكة وأشرف على المسابقة الشيخ عبد الله بوقطيف إمام مسجد القطب عبد الحميد إبن باديس ،كما تم تنظيم الندوات بمناسبة عيد النصر وفتح مكة منها ندوة وطنية بالتنسيق مع جامعة وهران 1 أحمد بن بلة كلية العلوم الإنسانية والعلوم الإسلامية من تأطير الأستاذ الدكتور بن جبور محمد ومداخلة الشيخ علي بوغازي الجزائري بمناسبة فتح مكة. واحياء لليلة القدر المباركة قام المركز الثقافي الإسلامي فرع وهران بتكريم الناجحات في مسابقة الأخيار في حفظ القرآن الكريم برواية ورش عن نافع التي نظمت في العشرين من الشهر

حامعة وهران 2 تحتضن ندوة دولية موسومة ب "الفن والتعليم والتربية العلاقات والاسهامات"
حامعة وهران 2 تحتضن ندوة دولية موسومة ب "الفن والتعليم والتربية العلاقات والاسهامات"

الجمهورية

time١٨-١٢-٢٠٢٤

  • الجمهورية

حامعة وهران 2 تحتضن ندوة دولية موسومة ب "الفن والتعليم والتربية العلاقات والاسهامات"

إنطلقت اليوم الأربعاء فعاليات الندوة العلمية الدولية "الفن والتعليم والتربية العلاقات والاسهامات" المنظمة من قبل وحدة البحث علوم الإنسان للدراسات الفلسفية الاجتماعية والإنسانية بإشراف البروفيسور عبد القادر بوعرفة بكلية العلوم الاجتماعية جامعة وهران 2 في صيغتها الهجينة الجامعة بين محاضرات حضورية وأخرى عن بعد والتي ستدوم يومين متواصلين . تزامنت الندوة مع الذكرى العاشرة لوفاة أستاذ الفن والجماليات حفادي حميد اعترافا بما قدمه للجامعة وللبحث العلمين لا سيما في جانبه الفلسفي والجمالي حيث تهدف هذه الندوة الموسومة ب محور الفن والتربية والتعليم العلاقات والإسهامات - حسب المشاركين إلى تحقيق محاولة رائدة وطليعية في الفكر التربوي والتعليمي الراهن تمكن من تغييرات جذرية في طريقة التعاطي مع الفنون ضمن العملية التربوية والتعليمية، بحيث تبعا لمداخلات المختصين تعمل على تعزيز الحس الجمالي، وتنمية الذوق الفني، وذلك ابتداء من مرحلة الروضة لغاية الطور الثانوي الذي يشكل خاتمة التعليم العام. في هذا الصدد أشار البروفيسور أحمد شعلال في كلمة له للمشاركين بالمناسبة أن المسألة ليست من مسؤولية المؤسسة التربية التعليمة فقط أي لوحدها وزاوية التعليم من منطلق تربوي وتعليمي للفن وهنا من باب أن التربية هي مجال كل الفاعلين ولا تقتصر فقط على المؤسسة التربية باعتبارها قناة للتلقين التربوي حيث أن موضوع اللقاء العلمي هذا يمكن أن يوليه أهمية كبرى خاصة وأنه في ديباجة إشكالية اللقاء يتحدثون عن التجربة الألمانية وهي من التجارب الرائدة في التعامل مع هذه الإشكالية التي صنعت من خلالها ما يسمى بالروح الألمانية بدء من غوتيه Goethe حيث أشار البروفيسور أن هنا لحضارتنا العربية والإسلامية التي لعب الفن من حيث هو تربية دورا مهما في صقل الروح الإبداعية العربية على الأقل في عصرين مهمين ونعني بذلك العصر العباسي والأندلسي وفي ميادين فنون متعددة: العمارة الشعر، وقد واكب ذلك تصورات فلسفية كما هو الحال مع الفارابي الذي ألف مرجعا مهما حول الموسيقى حيث اهتم بمعالجة التصور التربوي والتعليمي في تشكيل السماع والايقاع الموسيقين. ونحن نحتفى بالذكرى السبعون للثورة التحريرية أن ننتبه لما لعبه الفن بمختلف طبوعه في بناء الوعي الثوري وما رافق الثورة التحريرية من طبوع فنية يكفي منها أغاني مازالت تتردد و تصور معاناة السجن والإبعاد بل والإقتلاع من جذور الوطن أي النفي ، كما ساهم الفن بعد الاستقلال في مواكبة الخطط التنموية للجزائر المستقلة. حيث تتناول الندوة عدة مداخلات تدخل من حيث أن معظم الفلسفات والأفكار والنظريات التربوية، في أكثر من مكان تشير إلى أهمية اعتماد الفنون في العملية التربوية وفي مختلف المراحل التعليمية، فكيف يمكننا أن نتبين بالإجمال علاقة الفن بالتربية ودوره في تطويرها؟ وكيف يمكن أن يساهم الفن في إثراء البرامج التعليمية؟. وأكثر من ذلك يمكننا أن نتساءل عن وضعية الفن ضمن منهاجنا التربوية الراهنة المعتمدة؟، ذلك أن من يستعرض منهاجنا الحالية قد يصاب بشيء من الذهول بسبب إغفال مواد الفنون الجميلة إغفالاً شبه كلي، وكأن تلك المناهج تعتبر الفنون ترفا ثقافيا. وعليه فإن الهدف الأساس الذي تصبو إلى تحقيقه هذه الندوة الدولية الموسومة بالفن والتربية والتعليم العلاقات والإسهامات هو محاولة سد هذه الثغرة وذلك بما أفردته من مداخلات مختلفة ومتنوعة تلتقي في مجملها لتنوه بالأبعاد التربوية والتعليمية للفنون الجميلة من موسيقى وتشكيل ومسرح،.

أسرار حول محمد ديب ورواياته "الحريق والدار الكبيرة"
أسرار حول محمد ديب ورواياته "الحريق والدار الكبيرة"

الخبر

time١٢-١٢-٢٠٢٤

  • الخبر

أسرار حول محمد ديب ورواياته "الحريق والدار الكبيرة"

كشفت كاترين وماورا بنات الروائي محمد الديب لأول مرة صفحات مجهولة من مسار كاتب "الدار الكبيرة" خلال محاضرة، أول أمس، بالملتقى الدولي حول "الجزائر بعد 70 سنة: تحديات تجديد المعرفة في العلوم الاجتماعية والإنسانية" بمركز البحث في الأنتروبولوجيا الاجتماعية والثقافية بوهران، بمشاركة 288 باحثا من بينهم 68 باحث أجنبي، من 9 إلى غاية 11 ديسمبر اعترفت كاترين ديب الحاصلة على شهادة عليا في الجغرافيا من جامعة وهران في مداخلتها "سمحت لي قراءتي لأعمال والدي باكتشاف أجزاء مهمة من حياته كان يخفيها عنا مفضلا التركيز فقط على الأشياء الإيجابية في حضن العائلة ومدينة تلمسان، واكتشفت معاناته من الفقر والحرمان والجوع وخاصة الجوع الذي كان الشخصية الرئيسية في روايته من خلال وقائع رواياته وشخصياته في الدار الكبيرة والعديد من يوميات الطفل عمر ووالدته عيني والجيران كانت مستخلصة من حياته اليومية وحياة العائلات الجزائرية تحت نير الاستعمار". تطرقت كذلك إلى جزئية أخرى "حتى تفاصيل حول تمتع بعض الأغنياء بحياة الرفاهية أمام مرأى الفقراء واقع يجب تسليط الضوء عليه لفهم الفترة الاستعماري". اعتبرت بأن "ثلاثيته الأدبية تسمح بإماطة اللثام عن أجزاء هامة من حياته بسبب عدم وجود عمل ببليوغرافي محترم حول ديب باستثناء بعض التعريفات من إنجاز شقيقتي أسيا أو تعريف لأصدقاء محمد ديب على الانترنت". عبرت عن اقتناعها بأن "عالم رواياته الثلاثة مستمد من حياته الشخصية كالجو العائلي والروائح والتبادلات بين مختلف شخصيات الدار الكبيرة أو دار سبيطار وأتذكر حكاية سمعتها من جدتي حول قيامها بجمع الأموال عند الجيران لشراء تذكرة قطار لأبي في سن 28 سنة للمشاركة في أول لقاء أدبي بسيدي المدني في الجزائر العاصمة سنة 1948 بحضور جون سيناك وكامو وآخرون. وهو ما نكتشفه في مؤلفه – تلمسان أو أماكن الكتابة سنة 1948- المنشور سنة 1994 والذي يتضمن صورا لأطفال تلمسان فقراء وآخرون أغنياء يبتسمون للمصور للتأكيد على الفوارق الاجتماعية والتركيز على صور الأنديجان والأهالي المغيبين في الأدب الفرنسي". أضافت كاترين حول شخصيات روايات والدها "اطلعت على دراسة لسلمى أرقال حول المهاجرين الجزائريين في تركيا اثناء الاستعمار وربطتها بشخصية حميد سراح المناضل السياسي في الدار الكبيرة". وعن كيفية دخوله عالم الرواية ليكون من بين الآباء المؤسسين للأدب الجزائري ردت قائلة "من الصعب الإجابة لكن ديب كان متعدد المواهب فهو ملم بالموسيقى بكل أنواعها بطريقة عجيبة لكن الفقر لم يسمح له بمتابعة دروس في الموسيقى لكن والده أصر على دخوله المدرسة الفرنسية واضطر للعمل في سن مبكرة لإعالة عائلته وكان يذكر بفخر بأنه ينوب عن اساتذته في الثانوية خلال غيابهم لتقديم الدرس وترعرع في وسط ثقافي في النوادي بتلمسان رفقة رفاقه بشير يلس الفنان التشكيلي وأبو بكر عبد الله المختص في الخط، وكان يكتب كثيرا في المقاهي والنوادي لكن لقاءه بصهره روجي بينيسون هو الدافع لأنه شجعه على تحويل ما يكتب إلى روايات ونشرها، لكن القول بأن صهره هو من ساهم في وعيه الثقافي والفكري هذا خطأ بشهادة والدتي كوليت التي أكدت لي بأنه ديب كان مكونا فكريا قبل التقاءه بروجي". من جهتها، تكفلت ماورا ديب الإبنة الثانية لمحمد ديب بتقديم نبذة عن والدها خلال فترته الفنلندية بالعودة لأول مشاركة للروائي في التظاهرة الأدبية "ميكولا" بفنلندا سنة 1975 وهو فوروم يجمع أدباء من مختلف التوجهات يعكس الموقف الحيادي لفنلندا من الحرب الباردة، أظهرت نسخ لثلاثية ديب المترجمة للغة الفنلندية سنة 1978 وهي أول ترجمة لأديب جزائري، عرف فوروم "ميكولا" مشاركة آسيا جبار وأحمد زيتوني فيما بعد. عرفت الجلسة تقديم محاضرات من طرف الصادق بن قادة حول التحضير واندلاع الثورة في وهران ومحاضرة للباحثة الفرسنية كريستين شوصار حول "التدريس في البليدة فترة 1944 و1962" ومحاضرة للباحثة جريو حورية حول "نشاط لجنة دعم ضحايا القمع" لمساندة مناضلي المنظمة الخاصة ومحاضرة بن ساعو محمد من جامعة سطيف حول "الذاكرة الجماعية والعلاقات بين الأهالي والمعمرين حسب دراسة مونوغرافية لبلدية ريغا المختلطة بسطيف". مشاركة 288 باحث لتقييم المعرفة الاجتماعية في الجزائر بعد 70 سنة عرفت الجلسة الافتتاحية للمؤتمر: "الجزائر بعد 70 سنة: تحدّيات تجديد المعرفة في العلوم الاجتماعية والإنسانية"، والندوة الدولية والملتقى الدولي: "البحوث الناشئة في العلوم الاجتماعية والإنسانية: الواقع والتحدّيات" مداخلة مدير المركز عمار منعة الذي قدم عدد المشاركين البالغ 288 باحث من بينهم 68 من مختلف دول العالم في 68 جلسة نقاشية. تناول البروفيسور حسان رمعون وضع البحوث في العلوم الاجتماعية والانسانية ووجود برايدغما جديدة في الحقل الأكاديمي وتقدم البحوث العلمية. كما عرفت الجلسة مداخلات أخرى للباحث مصطفى مجاهدي حول الهجرة غير الشرعية وفؤاد صوفي حول الذاكرة والتاريخ والباحث مارك تسلير من الولايات المتحدة الأمريكية حول البرومتر العربي حول قضايا الديمقراطية والإسلام والكندر الاجتماعي والمساواة بين الجنسين ومحاضرة أخرى حول الدراسات المغاربية بفرنسا من خلال دراسة لكل الأطروحات منذ 1962 لغاية اليوم المدونة في "كتاب أبيض" وانتهى الملتقى أمس بتقديم عروض وتوصيات لكل الورشات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store