logo
"سيليكون21" تعلن استراتيجيتها  لتصبح مزودًا متكاملًا لحلول تكنولوجيا المعلومات والأمن السيبرانى

"سيليكون21" تعلن استراتيجيتها لتصبح مزودًا متكاملًا لحلول تكنولوجيا المعلومات والأمن السيبرانى

البوابة١٦-١١-٢٠٢٤

كشفت شركة سيليكون21، إحدى الشركات الرائدة في مجال توزيع الحلول التكنولوجية في مصر، عن خطتها للتحول إلى مزود متكامل لحلول تكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني.
أكد أحمد حسين، ، مدير عام سيلكون21 - الفرع الرئيسي أن شركته ستشارك بفاعلية في معرض Cairo ICT، الذي يُعقد في الفترة من 17 إلى 20 نوفمبر 2024.
وأوضح أن هذه المشاركة تأتي في إطار رؤية الشركة للسنوات الخمس المقبلة، حيث تسعى لتعزيز شراكتها الاستراتيجية مع Cisco لتقديم حلول أمنية تعتمد على تقنيات متقدمة.
كما أشار إلى أن الشركة وسّعت محفظتها لتشمل حلولاً متقدمة من شركات عالمية رائدة مثل Splunk، F5، Forcepoint، وThales.
وأضاف حسين : "هدفنا هو تقديم حماية متكاملة ضد التهديدات السيبرانية المعقدة عبر مجموعة واسعة من الحلول المتطورة."
تعمل "سيليكون21" على توسيع شبكة شركائها لتشمل أسماء عالمية مثل Infoblox، BeyondTrust، CrowdStrike، وCommvault، مما يتيح لها تقديم حلول شاملة تغطي حماية البيانات، إدارة الشبكات، والحوسبة السحابية.
أوضح أن الشركة تقدم حلولاً مخصصة تلبي احتياجات قطاعات مختلفة مثل الاتصالات، البنوك، والنفط والغاز.
وأكد حسين أن هذه الحلول تهدف إلى تمكين الشركات من مواجهة التحديات الأمنية المعاصرة بفعالية.
كما أضاف أن "سيليكون21" تُولي أهمية كبيرة لبناء قدرات شركائها من خلال برامج تدريبية شاملة تهدف إلى رفع كفاءاتهم في مجال الأمن السيبراني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شراكة الذكاء الاصطناعي بين الإمارات وأمريكا.. «محطة مفصلية» في العالم الرقمي
شراكة الذكاء الاصطناعي بين الإمارات وأمريكا.. «محطة مفصلية» في العالم الرقمي

العين الإخبارية

timeمنذ 17 ساعات

  • العين الإخبارية

شراكة الذكاء الاصطناعي بين الإمارات وأمريكا.. «محطة مفصلية» في العالم الرقمي

تمثل الشراكات الكبرى التي أعلنتها الإمارات والولايات المتحدة مؤخرًا، في مجالي الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، محطة مفصلية تعيد تشكيل العالم الرقمي. وحسب تصريحات خبراء أمريكيين لـ«العين الإخبارية»، فإن المشاريع الضخمة التي ستنشأ عن تلك الشراكات التي جرى الإعلان عنها خلال زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الأخيرة إلى أبوظبي، وما تلاها من شراكات لاحقة بين شركات إماراتية كبرى وعمالقة التكنولوجيا في أمريكا، تجسد بشكل واضح مدى عمق العلاقة بين البلدين والثقة المتبادلة في التشارك لبناء مستقبل واعد. وقد ضمت الشراكات المتعددة التي جرى الإعلان عنها العديد من الشركات والهيئات الأمريكية والإماراتية مثل: G42، وOpenAI، وOracle، وNVIDIA، وCisco، ومجموعة SoftBank، وتأتي ضمن إطار استثماري أعلنت عنه الإمارات مؤخرًا لاستثمار 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة خلال 10 سنوات. واعتبر الخبراء أن التعاون بين البلدين هو بمثابة تحالف رقمي دولي عابر للحدود بين واشنطن وأبوظبي، بوسعه تعزيز الابتكار وتوليد قوة دافعة لتسريع الذكاء الاصطناعي عالميًا ودرء المخاطر الرقمية. يوسف العتيبة: الثقة «متبادلة» وبالأمس، أصدر يوسف مانع العتيبة، سفير دولة الإمارات لدى الولايات المتحدة الأمريكية، بيانًا أكد فيه أن الشراكة الجديدة سوف تُرسي معيارًا عالميًا لتأمين التكنولوجيا الأمريكية المتقدمة، موضحًا أنه من خلال تطبيق «بيئة تكنولوجية منظمة»، ستلتزم المؤسسات الإماراتية المعتمدة التي تحصل على تقنيات أمريكية خاضعة للتنظيم ببروتوكولات شاملة للأمن المادي والسيبراني، إذ تشمل هذه البروتوكولات عمليات تدقيق منتظمة، وعمليات تحقق من جهات خارجية، وإشرافًا نشطًا من حكومتي البلدين. كما تضمن المشاركة المباشرة للشركات الأمريكية الرائدة حماية شرائح وتقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة حماية كاملة من التحويل أو الوصول غير المصرح به. وقال إن مركز بيانات «ستارغيت الإمارات» للذكاء الاصطناعي بسعة 1 غيغاوات في أبوظبي، من المقرر أن يضيف 200 ميغاوات أخرى في عام 2026 بفضل الشراكة الإماراتية الأمريكية الأخيرة. وتابع العتيبة: «هذا ليس بجديد، مع تعزيز التزامنا المشترك بالأمن والنزاهة التكنولوجية، تُعد هذه هي المبادرة الأحدث في سلسلة واسعة من الشراكات الإماراتية الأمريكية، المبنية على عقود من الثقة المتبادلة. وقد اشترت الإمارات وتُشغل بعضًا من أكثر أنظمة الدفاع الأمريكية تطورًا، وتتعاون بشكل وثيق مع الولايات المتحدة في برنامج للطاقة النووية المدنية بضمانات قوية». وزير التجارة الأمريكي: إنجاز استراتيجي في قلب شراكة الذكاء الاصطناعي الأمريكي – الإماراتي، يأتي المجمع الجديد للذكاء الاصطناعي بين الإمارات والولايات المتحدة في أبوظبي بقدرة 5 غيغاوات، والذي ستبنيه مجموعة G42، وسيُدار بالشراكة مع العديد من الشركات الأمريكية. وقال وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، في تغريدة: «إن مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي – الأمريكي الجديد سوف يطلق شراكة تاريخية في الشرق الأوسط في مجال الذكاء الاصطناعي بين بلدينا. وهو يُعزز الاستثمار الكبير في أشباه الموصلات المتقدمة ومراكز البيانات في جميع أنحاء الولايات المتحدة والإمارات». وأوضح: ستُدير الشركات الأمريكية مراكز البيانات وتُقدم خدمات سحابية تُدار أمريكيًا في جميع أنحاء المنطقة. ومن خلال توسيع نطاق مجموعة التكنولوجيا الأمريكية الرائدة عالميًا لتشمل شريكًا استراتيجيًا مهمًا في المنطقة، تُمثل هذه الاتفاقية إنجازًا رئيسيًا في تحقيق رؤية الرئيس بايدن. الحماية والردع السيبراني ومن المتوقع ألا يقتصر التعاون الإماراتي الأمريكي على الذكاء الاصطناعي فقط، بل سيشمل المجال الأكثر حساسية وهو الأمن السيبراني، إذ يشهد العالم تصاعدًا غير مسبوق في تهديدات الفضاء الرقمي، من استهداف البنية التحتية الحيوية إلى الهجمات على أنظمة الحكومات عبر الفضاء السيبراني. وكان قد تم الإعلان، خلال وقت سابق، عن شراكة استراتيجية بقيمة 1.5 مليار دولار بين شركة Microsoft العالمية وشركة G42 الإماراتية، تتضمن إدارة وتشغيل مراكز بيانات ضخمة داخل الإمارات، وتقديم خدمات سحابية مؤمنة بالكامل تُدار وفق المعايير الأمريكية. ومن جانبه، قال مايك سيكسون، كبير مستشاري السياسات للذكاء السيبراني والاصطناعي في مؤسسة «Third Way» البحثية بالعاصمة الأمريكية واشنطن، لـ«العين الإخبارية»، إن هذه الشراكة تعد «تحولًا مفصليًا في مستقبل الأمن السيبراني العالمي». وقال: «تبادل المعلومات بين الإمارات والولايات المتحدة يعزز قدرتنا على الدفاع الجماعي ضد التهديدات السيبرانية». كما أوضح سيكسون أن لدول الخليج مثل الإمارات دورًا حيويًا في مشهد الذكاء الاصطناعي، نظرًا لتوفر الطاقة الشمسية والمناخ الجاف المناسب لإنشاء مراكز بيانات ضخمة، مشيرًا إلى أن هذه المراكز تُستخدم فعليًا لدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي حول العالم. وقال: «كلما زادت قدرة المعالجة، زادت جودة وسرعة الردود، وزادت قدرة الدول على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي أكثر تقدمًا». وأشار إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي في الهجمات السيبرانية يفاقم الأخطار السيبرانية، بسبب قدرة الأنظمة الذكية على التعلم والتصرف خارج نطاق تحكم البشر، ولكن أيضًا يمكن الاستعانة بالذكاء الاصطناعي لتعزيز خطوط دفاعاتنا أمام الهجمات السيبرانية. تحالف رقمي من جهته، يرى آدم باول، المدير التنفيذي لمبادرة الأمن السيبراني للانتخابات في جامعة جنوب كاليفورنيا، أن التعاون الأمريكي الإماراتي في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، يمثل نموذجًا عالميًا للشراكات الفعالة، قائلًا: «في كل مرة نُطلق فيها برنامجًا دوليًا، نتعلم من شركائنا كما نتقاسم معهم خبراتنا. الهجمات السيبرانية لا تعرف الحدود، ومن الضروري توحيد الجهود لمواجهتها». وأشار باول، وهو عضو مجموعة العمل في معهد سياسة الإنترنت، حيث ساعد في تطوير أوراق الإحاطة لرئيس الولايات المتحدة وصناع السياسات الآخرين حول الذكاء الاصطناعي، لـ«العين الإخبارية»، إلى أن الاتفاقية مع G42 تُمثل فرصة لتبادل أفضل الممارسات، خاصة أن الإمارات لديها خبرات فريدة في مواجهة تهديدات تخص الطاقة والنقل، مؤكدًا على ضرورة دراسة قدرات الإمارات السيبرانية والاستفادة منها في الولايات المتحدة. ونبّه الخبير السيبراني الأمريكي إلى أن الشراكة بين الإمارات والولايات المتحدة في مجالات الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني تعد نموذجًا متقدمًا للتعاون الدولي في عصر تتداخل فيه الحدود بين التقنية والجغرافيا والسياسة، قائلًا: «من خلال مشاريع مشتركة لإدارة الذكاء الاصطناعي، وصفقة Microsoft – G42، ونقل الخبرات في الأمن السيبراني، تتشكل معالم جديدة لتحالف رقمي عالمي قد يُغير قواعد اللعبة على الصعيدين الإقليمي والعالمي». aXA6IDkyLjExMy45My43NSA= جزيرة ام اند امز PL

عمالقة وادي السيليكون يدعمون مركز الذكاء الاصطناعي بالإمارات
عمالقة وادي السيليكون يدعمون مركز الذكاء الاصطناعي بالإمارات

سكاي نيوز عربية

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سكاي نيوز عربية

عمالقة وادي السيليكون يدعمون مركز الذكاء الاصطناعي بالإمارات

أبوظبي - سكاي نيوز عربية أعلنت شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة Nvidia و Cisco و Oracle و OpenAI أنها ستدعم مركز الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات. وسيعتمد المشروع على رقائق فائقة القوة تصنعها شركة إنفيديا.

رئيس شركة الخليج للصناعات الحديدية: الإمارات بيئة مثالية لدعم الابتكار ونمو الشركات الصناعية
رئيس شركة الخليج للصناعات الحديدية: الإمارات بيئة مثالية لدعم الابتكار ونمو الشركات الصناعية

الاتحاد

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

رئيس شركة الخليج للصناعات الحديدية: الإمارات بيئة مثالية لدعم الابتكار ونمو الشركات الصناعية

يوسف العربي (أبوظبي) أكد عاصم حسين، الرئيس التنفيذي لشركة الخليج العربي للصناعات الحديدية، أن دولة الإمارات تعد وجهة جذابة للاستثمار الصناعي، حيث تجمع الإمارات بين البنية التحتية المتطورة، والسياسات الصناعية المتقدمة، والقيادة الطموحة. وأضاف أن المنتجات الإماراتية تحظى بسمعة عالمية مرموقة. وأشار عاصم حسين إلى مبادرات مثل «اصنع في الإمارات»، وبرنامج «القيمة الوطنية المضافة (ICV)»، واستراتيجية «الحياد الكربوني 2050» التي ساهمت في تهيئة بيئة مثالية تدعم الابتكار والاستثمار والنمو للشركات الصناعية. وقال حسين لـ «الاتحاد»، بمناسبة مشاركة الشركة في فعاليات الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات» التي تقام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، إن المنتجات الصناعية الإماراتية تحظى بمكانة مرموقة على الصعيد العالمي، بفضل التزامها بمعايير رفيعة في الجودة، والابتكار، والاستدامة، مؤكداً أن السياسات الحكومية الداعمة، إلى جانب التوجه نحو التصنيع المتقدم، أسهم في ترسيخ موقع دولة الإمارات مساهماً رئيساً في سلاسل التوريد العالمية، خاصة في قطاعات مثل الصلب، والطاقة النظيفة، والصناعات الدقيقة. وأضاف: في شركة الخليج العربي للصناعات الحديدية «AGSI» نفخر بأن نكون جزءاً من هذه المسيرة الطموحة، فالصلب المحايد كربونياً الذي ننتجه باستخدام مواد محلية معاد تدويرها، والمتوافق مع معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية العالمية، يعكس قدرة الإمارات على إنتاج حلول صناعية تواكب تطلعات العالم، ونعتز بإسهامنا في بناء قطاع صناعي وطني يرتكز على الابتكار، ويعزز الاكتفاء الذاتي، ويتماشى مع المتغيرات العالمية. التحول الرقمي قال حسين إن تركيز الإمارات على الاستدامة والتحول الرقمي ومبادئ الاقتصاد الدائري أتاح للشركة تأسيس نموذج تصنيع عالي الجودة على المستوى العالمي من داخل الدولة. وأضاف: تطورنا من شركة إقليمية لصناعة الصلب إلى نموذج يحتذى به في النمو الصناعي المستدام، ليس فقط من خلال منتجاتنا، بل من خلال أسلوب عملنا، وكان لهذا التحول أن يتحقق بفضل البنية المؤسسية المتينة في الدولة، وحرصها على الابتكار، ودعمها الواضح لتمكين القطاع الخاص. وتابع: من وجهة نظرنا، لم تكن الإمارات مجرد مركز لعملياتنا، بل شريكاً أساسياً في رحلتنا، شريكاً يؤمن بأهمية الصناعات المستقبلية في بناء اقتصاد مرن ومستدام على المدى البعيد. أسواق دولية قال حسين: بينما تتركز أعمال شركة «الخليج العربي للصناعات الحديدية» بشكل أساسي على خدمة السوق الإماراتية والأسواق الإقليمية الأوسع، فقد بدأ منتجنا المعتمد من الصلب المحايد كربونياً في جذب اهتمام دولي متزايد، فقد قمنا بتصدير شحنات محدودة إلى عدد من الشركاء الدوليين، خاصة في أوروبا، حيث يشهد الطلب على المواد الصديقة للبيئة نمواً ملحوظاً، ويُعد التوسع في الأسواق العالمية جزءاً من رؤيتنا طويلة الأمد، ونعمل حالياً على دراسة فرص التعاون مع جهات دولية مهتمة. وحول محطات التوسّع التي أنجزتها الشركة مؤخراً، والتوجّهات والخطط المستقبلية للتوسّع، قال حسين إن المكانة التي حققتها شركة الخليج العربي للصناعات الحديدية «AGSI» بصفتها أول مصنع صلب محايد كربونياً على مستوى العالم يُعد إنجازاً مفصلياً، ليس فقط للشركة، بل للقطاع العالمي بأسره، مؤكدا أن هذا الإنجاز يُجسّد سنوات من العمل المتواصل، والالتزام بحماية البيئة، والابتكار، وبناء شراكات فعالة مع الجهات المعنية محلياً ودولياً. وأضاف: في إطار رؤيتنا المستقبلية، تشمل خططنا الاستراتيجية تنفيذ توسّع كبير من خلال إنشاء مصنع درفلة جديد في أبوظبي، ورفع الطاقة الإنتاجية لتصل إلى 1.2 مليون طن متري من الصلب المحايد كربونياً بحلول عام 2026. الأتمتة التكنولوجية وأضاف حسين: نُسرّع خطواتنا في مجالات الأتمتة التكنولوجية، وتكامل الطاقة المتجددة، والتحوّل الرقمي؛ بهدف الحفاظ على ريادتنا وتلبية متطلبات السوق والمعايير البيئية المتزايدة. وتابع: مع ذلك، لا تتوقف طموحاتنا هنا، فنحن نرصد باستمرار الفجوات الصناعية التي يمكن أن نساهم في سدّها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store