
بلاغ من سيدة بورسعيد المعتدى عليها من سائق تاكسي للنيابة العامة
ووفقًا لما جاء في شكواها، فإن سيدة بورسعيد كانت تستقل سيارة أجرة من منطقة الجمهورية ببورسعيد، وتفاجأت بقيام السائق بالتعدي عليها بالضرب والسب والشتم بعد خلاف حول الأجرة المتفق عليها، حيث طالبت بدفع 60 جنيهًا بينما أصر السائق على 100 جنيه، ثم قام - بحسب أقوالها - بسرقة مبلغ 10 آلاف جنيه كانت بحوزتها، وذلك تحت تهديد وإكراه، وأمام أعين أطفالها الثلاثة.
بلاغ من سيدة بورسعيد المعتدى عليها من سائق تاكسي للنيابة العامة | مستند
وأشارت سيدة بورسعيد في شكواها إلى أنها لم تتمكن من استخدام هاتفها أو مغادرة السيارة، ووقعت على صُلح داخل القسم، ما دفعها للتقدم بالشكوى لطلب إنصافها.
وطالبت هبة وصفي في ختام بلاغها بفتح تحقيق شامل في الواقعة، يتضمن التعدي البدني واللفظي، والسرقة بالإكراه، بالإضافة إلى ترويع أبنائها والتأثير السلبي على أمنهم النفسي والاجتماعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 31 دقائق
- صدى البلد
بسبب تطور التكنولوجيا.. بسمة وهبة: الغش في امتحانات الثانوية العامة أصبح ظاهرة مخيفة
أكدت الإعلامية بسمة وهبة، أن طلاب الثانوية العامة وصلوا إلى درجة غير مسبوقة في ابتكار وسائل غش متطورة، مثل استخدام سماعات دقيقة للغاية تُخفي داخل الأذن، مزودة بشريحة SIM تمكن الطالب من تلقي الإجابات مباشرة عبر الهاتف المحمول، دون أن يكتشفها أي مراقب في اللجنة. وقالت وهبة، خلال تقديمها برنامج '90 دقيقة'، عبر فضائية 'المحور'، إن موضوع الغش في امتحانات الثانوية العامة أصبح ظاهرة شائكة ومخيفة بسبب التطور الكبير في استخدام التكنولوجيا بطرق غير مشروعة. وتابعت مقدمة برنامج '90 دقيقة'، أن هذه السماعات تأتي بأشكال وألوان متعددة ومتطورة جدًا، ما يزيد من صعوبة اكتشافها داخل لجان الامتحانات، ما يشكل تحديًا كبيرًا أمام الجهات المسؤولة عن مكافحة الغش. وأشارت إلى أنها تواصلت مع بعض الأشخاص الذين يبيعون هذه السماعات عن طريق "الدليفري" حتى تصل إلى باب البيت، بأسعار تتراوح بين 3000 إلى 4000 جنيه للسماعة الواحدة.


صدى البلد
منذ 4 ساعات
- صدى البلد
حبس وغرامة.. ما عقوبة أدمن صفحات تسريب امتحانات الثانوية العامة؟
يقدم موقع "صدى البلد"، معلومات قانونية عن عقوبة الغش فى الامتحانات، وذلك تزامنا قرار جهات التحقيق، حبس القائم على إدارة أحد الحسابات بمواقع التواصل الإجتماعى مقيم محافظة قنا، لإدعائه قدرته على تسريب امتحانات شهادة الثانوية العامة مقابل مبالغ مالية. عقوبة الغش فى الامتحانات حدد القانون 205 لسنة 2020 والخاص بمكافحة أعمال الإخلال بالامتحانات عقوبات لكل من شارك في تسريب الامتحانات وذلك للحفاظ على سير العملية التعليمية وعدم الإخلال بها. وحدد القانون العقوبات المقررة على مسرب الامتحان كالتالى : - "مـع عـدم الإخـلال بأحكام قـانون الطفـل الصادر بالقـانون رقـم 12 لسنة 1996، ومع عدم الإخلال بأي عقوبة أشد منصوص عليها في قــانون آخــر، يعاقب بالحبــس مـدة لا تقل عن سنتين ولا تزيد علي سبع سنوات، وبغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه ولا تزيد علي مائتي ألف جنيه، كل من طبع أو نشر أو أذاع أو روج بأي وسيلة أسئلة الامتحانات أو أجوبتها أو أي نظم تقييم في مراحل التعليم المختلفة المصرية والأجنبية، بقصد الغش أو الإخلال بالنظام العام للامتحانات". ويعاقب على الشروع في ارتكاب أي فعل من الأفعال المنصوص عليها في الفقرة الأولي من هذه المـادة بالحبس مدة لا تقل عن سنة وبغرامة لا تقل عن عشرة آلاف جنيه ولا تزيد على خمسين ألف جنيه، أو بإحدي هاتين العقوبتين.


صدى البلد
منذ 4 ساعات
- صدى البلد
"مش قادرة أنسى نظرة أولادي".. سيدة تروي تفاصيل سرقتها وضربها أمام منزلها
تعرضت سيدة في مدينة بورفؤاد لحادث اعتداء وسرقة بالإكراه أمام منزلها، في واقعة صادمة وقعت أمام أعين أطفالها، ما أثار موجة من التعاطف والغضب على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن نشرت تفاصيل ما حدث معها. وبحسب روايتها، بدأت الواقعة بعد أن استقلت السيدة تاكسي من بورسعيد إلى بورفؤاد، واتفقت مع السائق على أجرة تتراوح بين 50 و60 جنيهًا. وعند الوصول إلى شارع الجمهورية، أخرجت ورقة فئة 100 جنيه وسألت السائق عمّا إذا كان يفضل أخذ 50 جنيهًا أم إعطائها الباقي من الـ100. إلا أن السائق باغتها بخطف المبلغ من يدها، وأعطاها 20 جنيهًا فقط، مدعيًا أن الأجرة 80 جنيهًا، وهو ما رفضته السيدة، وتركت له 50 جنيهًا وانصرفت. لكن المفاجأة كانت بنزوله من السيارة، حيث لحق بها، وبدأ في الاعتداء عليها بالضرب والسب بألفاظ خارجة أمام أطفالها، ثم قام بخطف حقيبتها ولاذ بالفرار. وتمكنت السيدة من اللحاق به واستعادة الحقيبة، إلا أن المعتدي لحق بها مجددًا داخل المصعد، وقام بفتح الحقيبة وسرقة كشاف كهربائي منها، قبل أن تعود لاسترجاعه. وفي تصعيد خطير، اعتدى السائق مرة أخرى عليها داخل المصعد، وأسقطها أرضًا، وسرق محفظتها التي كانت تحتوي على مبلغ مالي قدره 10 آلاف جنيه، بالإضافة إلى أوراق عمل هامة وهاتفها المحمول. السيدة أكدت أنها حررت بلاغًا رسميًا بالواقعة، لكنها طالبت بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية، ومحاسبة المعتدي الذي لا يزال حرًا طليقًا. واختتمت مناشدتها قائلة: "أنا أم اتضربت واتسرقت قدام أولادي، ومش قادرة أنسى نظرة الخوف في عيونهم. كل اللي بطلبه هو حقي."