
عمرو أديب: ترامب يعيش كابوس .. والعالم يضيع بين يديه
قال الإعلامى عمرو أديب إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يعيش كابوس فى الوقت الحالى والعالم يضيع على يديه.
وأوضح عمرو أديب خلال تقديم برنامج 'الحكاية'، المذاع عبر قناة 'ام بى سى مصر'، أن دونالد ترامب وعد خلال حملاته الإنتخابية سابقا بإنهاء الحرب بين روسيا وأوركرانيا، وكذا انهاء الصراعات فى الشرق الأوسط.
وأضاف عمرو أديب، كل ما وعد به ترامب حدث عكسه تمام، الحرب بين روسيا وأوكرانيا على أشدها،والشرق الأوسط يزداد اشتعالا.
دونالد ترامب
وكان أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الضربة الإسرائيلية على إيران قد تُساعد جهوده للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران.
وعندما سئل عما إذا كان يعتقد أن الهجمات تهدد العملية، قال ترامب: "لا أعتقد ذلك ربما العكس ربما سيتفاوضون بجدية الآن"، بحسب تصريحاته لموقع أكسيوس الإخباري.
وكرر الرئيس الأمريكي إشارته إلى أنه لا يزال هناك مجال للتوصل إلى اتفاق مضيفا: 'لم أستطع إقناعهم بالتوصل إلى اتفاق خلال 60 يومًا كانوا قريبين، وكان ينبغي عليهم فعل ذلك ربما سيحدث ذلك الآن'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المردة
منذ ساعة واحدة
- المردة
احتجاجات واسعة ضد ترامب.. مواجهات في لوس أنجلوس ومسيرات حاشدة في واشنطن ونيويورك
أقدمت فرق الشرطة في مدينة لوس أنجلوس صباح اليوم الأحد على استخدام الرصاص المطاطي لتفريق مئات المحتجين الذين واصلوا تظاهراتهم رغم دخول حظر التجوال حيز التنفيذ. ووفقا لمراسل وكالة 'نوفوستي'، فقد أغلق المتظاهرون الطرقات وساروا في مسيرات احتجاجية جابت شوارع المدينة، مما دفع الشرطة إلى التدخل وقطع أحد مساراتهم، قبل أن تطلق النار المطاطية بعد مواجهات محدودة. وتأتي هذه التحركات في إطار موجة احتجاجات واسعة شهدتها عدة ولايات أمريكية، من بينها نيويورك، واشنطن، فيلادلفيا، وسان أنطونيو، رفضا لسياسات الرئيس دونالد ترامب، وذلك تزامنا مع الاحتفال بعيد ميلاده وتنظيم عرض عسكري في العاصمة واشنطن. لوس أنجلوس.. شهدت المدينة احتجاجات حاشدة انطلقت من أمام مبنى البلدية، حيث تجمع الآلاف في أكبر تظاهرة تشهدها الولاية منذ بداية الأسبوع، ورفض المحتجون مغادرة المكان رغم دخول حظر التجول، ما دفع الشرطة إلى استخدام الرصاص المطاطي والقيام بحملات تفريق واعتقال، وسط تصاعد التوتر بعد تقارير عن حملات ضد المهاجرين غير النظاميين. فيلادلفيا.. شارك عشرات الآلاف في مسيرة ضخمة جابت شوارع المدينة، رفعوا خلالها شعارات مناوئة للرئيس ترامب، من بينها 'هكذا تبدو الديمقراطية' و'ترامب، ارحل'. وحمل المتظاهرون الأعلام واللافتات، وشبه بعضهم الوضع الحالي في الولايات المتحدة بألمانيا النازية، وقد وصفت التظاهرة بالسلمية رغم كثافتها. واشنطن.. توزعت التظاهرات بين العاصمة وضواحيها، حيث تجمع المئات أمام مقر قناة 'فوكس 5' رافعين شعارات مثل 'لا للملوك' و'العزل فورا'، وفي وسط المدينة، سار متظاهرون باتجاه البيت الأبيض تحت حراسة الشرطة، واستخدموا لغة حادة ضد الرئيس، قبل أن يتجمعوا على مقربة من مقر إقامته في ساحة لافاييت. نيويورك.. نظم نحو 500 شخص وقفة احتجاجية في قلب مانهاتن على طول الجادة الخامسة، ما تسبب بازدحام مروري كبير، رفع المحتجون لافتات رافضة للديكتاتورية، وانتقدوا الاحتفال الرسمي بالذكرى 250 لتأسيس الجيش الأمريكي الذي أقيم مؤخرا في واشنطن. ألكسندريا (فرجينيا)… شهدت المدينة الواقعة في ضواحي واشنطن تظاهرة كان من المتوقع أن يلقي خلالها النائب الديمقراطي دون باير كلمة أمام المحتجين، إلى جانب أعضاء من مجلس الشيوخ المحلي. سان أنطونيو.. خرجت حشود ضخمة في مسيرة سلمية وسط المدينة، قابلتها الشرطة بإغلاق الشوارع الرئيسية في موقع التجمع، قبل أن تبدأ الحشود في التفرق تدريجيا.


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
بـ45 مليون دولار.. عرض عسكري في واشنطن يحيي ذكرى الجيش الأميركي
حضر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، السبت، في واشنطن، عرضاً عسكرياً طالما سعى لتنظيمه وتزامنت إقامته مع عيد ميلاده الـ79، في حين خرج عشرات الآلاف من المتظاهرين الرافضين للعرض في جميع أنحاء البلاد. وأدى ترامب التحية العسكرية مع صعوده والسيدة الأولى ميلانيا إلى منصة ضخمة أمام البيت الأبيض، حيث تعالت هتافات "أميركا أميركا" قبل أن تمر الدبابات وتحلق الطائرات فوق رؤوس الحاضرين، ويسير نحو 7000 جندي في شوارع واشنطن. وأقيم العرض احتفالاً بالذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأميركي والذي صادف أيضاً أنه يوم عيد ميلاد ترامب. والعروض العسكرية ليست شائعة في واشنطن، لكن ترامب طالما أعرب عن رغبته لإقامة عرض عسكري منذ حضوره العرض بمناسبة العيد الوطني الفرنسي في باريس بدعوة من الرئيس إيمانويل ماكرون عام 2017. وتحقق حلمه، السبت، في واشنطن مع عرض كبير بلغت تكلفته 45 مليون دولار. وبدأ العرض بإطلاق 21 طلقة مدفعية تحية لترامب، تلاها تقديم علم وطني له من قبل فريق مظليين تابع للجيش هبط من السماء. وتمركزت دبابتان ضخمتان من طراز أبرامز أمام المنصة التي كان يجلس عليها ترامب. ومر بعد ذلك جنود بأزياء وأسلحة تمثل عصوراً مختلفة من تاريخ الولايات المتحدة، وكان المذيع يروي الانتصارات على القوات اليابانية والألمانية والصينية والفيتنامية في الحروب الماضية. وكان ترامب قد اعتبر على شبكته الاجتماعية "تروث سوشيال" بأن هذا يوم "عظيم لأميركا".


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
على وقع تظاهرات تتّهمه بـ"الديكتاتورية"... ترامب يحضر عرضاً عسكرياً في واشنطن
حضر الرئيس الأميركي دونالد ترامب السبت في واشنطن عرضا عسكريا طالما سعى لتنظيمه وتزامنت إقامته مع عيد ميلاده الـ79، في حين خرج عشرات الآلاف من المتظاهرين الرافضين للعرض في جميع أنحاء البلاد متهمين الرئيس الجمهوري بـ"الديكتاتورية". وأدى ترامب التحية العسكرية مع صعوده والسيدة الأولى ميلانيا إلى منصة ضخمة أمام البيت الأبيض، حيث تعالت هتافات "أميركا أميركا" قبل أن تمر الدبابات وتحلق الطائرات فوق رؤوس الحاضرين ويسير نحو سبعة آلاف جندي في شوارع واشنطن. وأقيم العرض احتفالا بالذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأميركي والذي صادف أيضا أن أنه يوم عيد ميلاد ترامب. وتبدّى الانقسام السياسي في الولايات المتحدة مع خروج تظاهرات "لا ملوك" إلى الشوارع في نيويورك ولوس أنجليس وشيكاغو وفيلادلفيا وهيوستن وأتلانتا ومئات المدن الأميركية الأخرى للتنديد بما يقولون إنه تجاوزات "استبدادية" لترامب. وقال منظمو احتجاجات "لا ملوك" إنّ التظاهرات تأتي "ردا مباشرا على عرض ترامب المبالغ فيه" والذي "يموله دافعو الضرائب فيما يُقال لملايين الناس إنه لا يوجد أموال". لكن طغى على العرض العسكري في العاصمة نبأ مقتل مشرّعة ديموقراطية السبت في ولاية مينيسوتا الشمالية. وسارع ترامب إلى إدانة "إطلاق النار المروّع" الذي أودى بحياة ميليسا هورتمان العضو في مجلس نواب ولاية مينيسوتا وزوجها. ووفق حاكم الولاية تيم والز، فقد قتلت هورتمان وزوجها "بالرصاص في وقت مبكر من صباح اليوم في ما يبدو أنه اغتيال بدوافع سياسية"، مضيفا أن مسؤولا منتخبا ثانيا وزوجته أصيبا أيضا بجروح بعد استهدافهما. وتبحث السلطات عن شخص يدعى فانس بولتر يبلغ 57 عاما يعتقد أنه انتحل صفة شرطي ويشتبه بأنه على صلة بإطلاق النار في مينيسوتا. وعثر في سيارته على منشورات تحمل شعار "لا ملوك" وعلى بيان ترد فيه أسماء عدد من المسؤولين. "يوم عظيم" والعروض العسكرية أكثر شيوعا في عواصم مثل موسكو وبيونغ يانغ مقارنة بواشنطن، لكن ترامب طالما أعرب عن رغبته لإقامة عرض عسكري منذ حضوره العرض بمناسبة العيد الوطني الفرنسي في باريس بدعوة من الرئيس إيمانويل ماكرون عام 2017. وتحقّق حلمه السبت في واشنطن مع عرض ضخم بلغت تكلفته 45 مليون دولار، على الرغم من أنه بدأ قبل نحو نصف ساعة من الموعد المحدد بسبب توقعات بهطول أمطار وحصول عواصف رعدية. وبدأ العرض بإطلاق 21 طلقة مدفعية تحية لترامب، تلاها تقديم علم وطني له من قبل فريق مظليين تابع للجيش هبط من السماء. وتمركزت دبابتان ضخمتان من طراز أبرامز أمام المنصة التي كان يجلس عليها ترامب. ومر بعد ذلك جنود بأزياء وأسلحة تمثل عصورا مختلفة من تاريخ الولايات المتحدة، وكان المذيع يروي الانتصارات على القوات اليابانية والألمانية والصينية والفيتنامية في الحروب الماضية. وكان ترامب قد اعتبر على شبكته الاجتماعية "تروث سوشيال" بأن هذا يوم "عظيم لأمريكا". "عرض مبتذل" في الأثناء، رفض البيت الأبيض تظاهرات "لا ملوك" ووصفها بأنها "فشل كامل"، زاعما أن أعداد المشاركين فيها "ضئيلة". واستهدف بعض المتظاهرين منتجع مارالاغو الذي يملكه ترامب في بالم بيتش بولاية فلوريدا. وقالت سارة هارغرايف (42 عاما) لوكالة فرانس برس في ضاحية بيثيسدا في واشنطن خلال تحرك احتجاجي "أعتقد أنه مثير للاشمئزاز" في إشارة إلى العرض العسكري الذي وصفته بأنه "استعراض للنهج الاستبدادي". واتهم المنتقدون ترامب بالتصرف كخصوم الولايات المتحدة المستبدين. من جانبه، قال حاكم كاليفورنيا الديموقراطي غافين نيوسوم الذي انتقد ترامب لنشره قوات الحرس الوطني في لوس أنجليس من دون موافقته، إنه "عرض مبتذل للضعف". وأضاف الخميس أن العرض "من النوع الذي تراه مع كيم جونغ أون وتراه مع بوتين وتراه مع الديكتاتوريين حول العالم. الاحتفال بعيد ميلاد القائد العزيز؟ يا له من أمر مُحرج".