
وكالة: الإنتاج العالمي من الطاقة الشمسية قد يتجاوز المصادر النووية هذا الصيف
نما الإنتاج العالمي من الطاقة الشمسية بوتيرة سريعة خلال الربع الأول من عام 2025، ومن المتوقع أن يستمر هذا الاتجاه حتى تتفوق إمدادات القطاع على إنتاج الطاقة النووية للمرة الأولى على الإطلاق خلال صيف هذا العام.
أظهرت بيانات حصلت عليها وكالة "رويترز" من مركز "إمبر" لأبحاث الطاقة، أن إنتاج الطاقة الشمسية زاد بنسبة 34% على أساس سنوي خلال أول ثلاثة أشهر من العام الجاري.
وأوضحت الوكالة أنه إذا حافظ إنتاج الطاقة الشمسية على نمو يناهز 30% في أشهر يونيو ويوليو وأغسطس مقارنة بالفترات المناظرة من العام الماضي، سوف تتجاوز الإمدادات الشهرية للقطاع على مستوى العالم 260 تيراواط/ ساعة.
وفي المقابل، بلغ متوسط الإنتاج الشهري من الطاقة النووية على مستوى العالم 223 تيراواط/ ساعة في عام 2024، وظلت الإمدادات الشهرية للقطاع دون الذروة المسجلة في عام 2019 عند 252 تيراواط/ ساعة.
وأشارت الوكالة أنه من المرجح أن ينخفض الإنتاج العالمي من الطاقة الشمسية دون مستوى 250 تيراواط/ ساعة اعتباراً من شهر سبتمبر القادم، نظراً لتراجع عدد ساعات النهار في نصف الكرة الشمالي -الذي يستحوذ على أكثر من 75% من مزارع الألواح الشمسية في العالم- مع اقتراب الشتاء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
نجل ترمب: ربما أسعى للترشح للرئاسة يوما ما
قال دونالد ترمب الابن، وهو الابن الأكبر للرئيس الأميركي، أمس الأربعاء، إنه ربما يسعى للترشح لانتخابات الرئاسة يوماً ما. وتلقى ترمب البالغ (47 سنة) سؤالاً في منتدى قطر الاقتصادي بالدوحة عما إذا كان سيترشح "ويتسلم زمام الأمور" بعد أن يغادر والده المنصب. وقال "الإجابة هي لا أعرف، ربما في يوم من الأيام، سأكون دائماً من أشد المدافعين عن تلك الأشياء"، في إشارة إلى مبادئ تيار "لنجعل أميركا عظيمة مجدداً" الذي أسسه والده. وبرزت قوة دونالد ترمب الابن في مجال السياسة، إذ ذكرت "رويترز" في نوفمبر (تشرين الثاني) أنه كان أكثر أفراد العائلة نفوذاً في الفترة الانتقالية حينما كان والده يشكل الحكومة ويستعد للعودة إلى البيت الأبيض. ويعتمد الرئيس الأميركي، الذي يثمن غالياً صفة الولاء، على أفراد عائلته في المشورة السياسية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وذكرت مصادر أن دونالد ترمب الابن ساهم في تعزيز أو تقليل فرص المرشحين للانضمام إلى الحكومة، بما في ذلك دعمه لنائب الرئيس الحالي جي دي فانس كمرشح للمنصب خلال الحملة الانتخابية ومنع وزير الخارجية السابق مايك بومبيو من الانضمام إلى الحكومة. وقال ترمب الابن "أرى أن والدي غير الحزب الجمهوري حقاً، أعتقد أنه أصبح حزب أميركا أولا، و(يتبنى بشدة مبادئ) لنجعل أميركا عظيمة مجدداً"، وأضاف "لأول مرة على الإطلاق، أصبح لدى الحزب الجمهوري بالفعل مجموعة من أشد المؤيدين لسياسة أميركا أولا". وعلى صعيد منفصل قال ترمب الابن أمس الأربعاء خلال الفعالية نفسها إن مؤسسة ترمب، التي يشغل منصب نائب رئيسها التنفيذي، لا تعمل مع كيانات حكومية. وأبرمت عائلة ترمب اتفاقيات تجارية بمليارات الدولارات في دول الخليج، وهي خطوات يقول الديمقراطيون وغيرهم من المنتقدين إنها قد تفتح الباب أمام التأثير على قرارات الرئيس. وركزت زيارة الرئيس الأميركي إلى السعودية وقطر والإمارات الأسبوع الماضي على إبرام اتفاقيات تجارية كبرى.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
نهم الشراء
ترهق مناسبات الأفراح واللقاءات الاجتماعية، خصوصاً في الصيف والأعياد، ميزانيات بعض الأُسر التي تتسوق بطريقة مبالغ فيها دون ترشيد.. ذلك الوضع الذي يساهم في ارتفاع الأسعار؛ يسبب جشعاً لدى البائعين لتعويض ركود مبيعات بقية العام.. وحين نتحدث عن تلك العادات أو لنقل: السلوكيات الشرائية الخاطئة من البعض؛ فإننا نرشد الناس بعد أن قارب هذا الوضع ليصبح ظاهرة فلا نستطيع علاجها. البعض من العرسان يبتاع من الأثاث المنزلي ما يفوق قدرته المالية.. وبعض نسوة يفتخرن بتغيير آثات بيوتهن سنوياً.. وأخريات تضيق خزائن ملابسهن بين الحين والآخر بأزياء ومقتنيات جديدة اشترينها تفاخراً ومباهاة وتقليداً.. وبعضهن يرتدين ثوباً جديداً في كل مناسبة بحجة المقولة: «ثوبي شافوه ما عاد ألبسه».. ما أقوله قد يثير مؤاخذة وتحفظاً نسائياً، لكنها حقيقة ماثلة أمام الجميع أردت التذكير بها من باب أمانة الكلمة.. لذلك؛ أنصح بالقول لنفسي وأخواتي: يجب علينا الارتقاء بأنفسنا بنبذ الإسراف والتبذير.. علينا الاهتمام بأساسياتنا الحياتية في نفقاتنا.. علينا أن نكون قدوة لأبنائنا وبناتنا بترسيخ مفهوم ثقافة الوعي والترشيد.. علينا أن نتذكر أن بيننا من الضعفاء والمحتاجين من يعانون الفاقة وضيق ذات اليد. وفي المقابل؛ لا بد من البحث عن الفقراء والمحتاجين وعمن لا يسأل الناس إلحافاً وإعطاءهم بعضاً من رزق الله.. أن نراعيهم باجتناب التباهي بالأزياء الفارهة والمقتنيات الفاخرة والمأكولات التي تهيج النفوس، خصوصاً في مواقع التواصل كي لا نكسر قلوب من يراها. إن التبذير والإسراف غير أنه إضاعة للمال، فهو سلوك مذموم لا يأتي بخير.. سلوك جفف الجيوب وأقسى القلوب.. سلوك أدخل البعض في متاهات الديون والإفلاس والبؤس وشظف العيش.. لذلك فإن الخير يبقى في الوسطية والاعتدال وعدم مجاوزة الحد. ما تقدم خواطر امرأة كتبتها بدافع الود والتذكير والتواصي بالخير خدمة للدين والوطن والمجتمع، فإن أصابت فمن توفيق الله لها، وإن أخطأت فالعفو عند الكرام مأمول. أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 8 ساعات
- سعورس
دونالد ترمب الابن: ربما أسعى للترشح للرئاسة يوما ما
وتلقى ترامب البالغ 47 عاما سؤالا في منتدى قطر الاقتصادي بالدوحة عما إذا كان سيترشح "ويتسلم زمام الأمور" بعد أن يغادر والده المنصب. وقال "الإجابة هي لا أعرف، ربما في يوم من الأيام... سأكون دائما من أشد المدافعين عن تلك الأشياء"، في إشارة إلى مبادئ تيار "لنجعل أمريكا عظيمة مجددا" الذي أسسه والده. وبرزت قوة دونالد ترامب الابن في مجال السياسة، إذ ذكرت رويترز في نوفمبر تشرين الثاني أنه كان أكثر أفراد العائلة نفوذا في الفترة الانتقالية حينما كان والده يشكل الحكومة ويستعد للعودة إلى البيت الأبيض. ويعتمد الرئيس الأمريكي، الذي يثمن غاليا صفة الولاء، على أفراد عائلته في المشورة السياسية. وذكرت مصادر أن دونالد ترامب الابن ساهم في تعزيز أو تقليل فرص المرشحين للانضمام إلى الحكومة، بما في ذلك دعمه لنائب الرئيس الحالي جيه.دي فانس كمرشح للمنصب خلال الحملة الانتخابية ومنع وزير الخارجية السابق مايك بومبيو من الانضمام إلى الحكومة. وقال ترامب الابن "أرى أن والدي غير الحزب الجمهوري حقا، أعتقد أنه أصبح حزب أمريكا أولا، و(يتبنى بشدة مبادئ) لنجعل أمريكا عظيمة مجددا". وأضاف "لأول مرة على الإطلاق، أصبح لدى الحزب الجمهوري بالفعل مجموعة من أشد المؤيدين لسياسة أمريكا أولا". وعلى صعيد منفصل قال ترامب الابن اليوم الأربعاء خلال الفعالية نفسها إن مؤسسة ترامب، التي يشغل منصب نائب رئيسها التنفيذي، لا تعمل مع كيانات حكومية. وأبرمت عائلة ترامب اتفاقيات تجارية بمليارات الدولارات في دول الخليج، وهي خطوات يقول الديمقراطيون وغيرهم من المنتقدين إنها قد تفتح الباب أمام التأثير على قرارات الرئيس. وركزت زيارة الرئيس الأمريكي إلى السعودية وقطر والإمارات الأسبوع الماضي على إبرام اتفاقيات تجارية كبرى من تلك الدول الغنية بالنفط.