
المؤثرة الجريئة: لامين يامال "خانني".. ولا أحتاج إلى ماله
خرجت فاتي فاسكيز، عارضة الأزياء ومؤثرة مواقع التواصل الاجتماعي الجريئة، عن صمتها مبينة أنها ليست بحاجة إلى أموال لامين يامال بعد ظهورها إلى جانب نجم برشلونة في إيطاليا، مشيرة إلى أنها تفاجأت من وجود فتاة قبلها مع اللاعب الإسباني الدولي.
وأشعل خبر علاقتهما الكثير من الجدل في إسبانيا بسبب فارق العمر الذي يصل بينهما إلى 12 عاماً، وسط اتهامات لفاسكيز بـ"التحرش بالقصّر" كون لاعب برشلونة ما زال قاصراً.
وقالت فاسكيز في مقابلة تلفزيونية عبر برنامج "إي أهورا سونسوليس" الإسباني: أريد توضيح أنه لا توجد لدي مصلحة مالية في هذه القصة، أنا امرأة مستقلة منذ أن كان عمري 18 عامًا، وأعمل في صناعة المحتوى على وسائل التواصل الاجتماعي منذ أكثر من 10 سنوات أي قبل أن يصبح لامين شخصية معروفة، فمسيرتي المهنية راسخة ومبنية على الاستقلال والاحتراف".
وفجرت فاتي مفاجأة أخرى عبر حوارها التلفزيوني عندما قالت: تفاجأت بوجود فتاة أخرى مع لامين قبل وصولي إليه بساعات، لقد صدمني هذا الأمر.
وردًا على اتهامات بأنها اهتمت بيامال بسبب شهرته، قالت: لم أكن لأنتبه له لولا أنه شخصية عامة لكن من العدل أيضًا أن نقول إنه لو لم أكن أنا معروفة كذلك، فربما لم يكن ليلتفت إليّ هو أيضًا.
وجاءت هذه التصريحات بعد أن نشرت مجلة "ليكتوراس" الإسبانية صورًا لها مع يامال وهما يقضيان عطلة فاخرة في جزيرة بانتيلييريا الإيطالية حيث شوهد الثنائي على متن طراد مائي بجوار حوض سباحة وعلى متن طائرة هليكوبتر خاصة.
ونفى لامين يامال وجود علاقة عاطفية بينه وبين المؤثرة وذلك في تصريح للصحافي الإسباني خافي دي أويوس، كما نشر صورة على حسابه عبر "إنستغرام" خلال قضاء إجازته علق عليها: أعزب وسعيد، هذه البرازيل.
وكشفت فاسكيز أنها تلقت تهديدات ورسائل كراهية عبر الإنترنت، بعضها وصفها بـ"المتحرشة بالأطفال" والبعض الآخر هددها بالقتل، وقالت في مقابلة أخرى على برنامج "لا فاميليا دي لا تيلي": بدأت أشعر بالغضب، الناس يتمنون لي الموت بسبب هذا الموضوع، لم أفعل شيئًا لم أقتل أحدًا، ردود الفعل مبالغ فيها، وقد بدأت تؤثر عليه هو أيضًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
الهوس بالمظاهر
في الماضي، كان التفاخر بالمظاهر موجوداً، لكنه لم يكن بهذه الكثافة والسطحية، كانت الفخامة محصورة غالباً في الطبقات العليا، وما تقترن بمكانة اجتماعية أو علمية حقيقية، أما اليوم، فقد صارت الفخامة مُتاحَة للجميع بالاقتراض، أو بالتقليد، أو بالتصوير فقط، أصبحت الواجهة الفاخرة متاحة ولو كانت وهمية، وصار الشخص يُقاس بما يبدو عليه لا بما هو عليه فعلاً. ففي كل يوم، نصادف من يتصنع حياة المترفين عبر وسائل التواصل الاجتماعي: فنجان قهوة بجانب ساعة باهظة، صور سفر مدروسة الزوايا، سيارة مستأجرة ليوم واحد تُعرض وكأنها جزء من الحياة اليومية. الهدف؟ إقناع المتابعين بأنك تعيش حياة "الفخامة"، حتى لو كنت تقف على أرضية هشة من الداخل. هذا العصر يُغذي في الناس رغبة لا تنتهي في التنافس المظهري، من يلبس أفضل؟ من يملك أثاثاً أغلى؟ من يحتفل بطريقة أفخم؟ حتى المناسبات التي كانت سابقاً لحظات خاصة مليئة بالمشاع كالأعراس، والتخرج، والمواليد تحولت إلى عروض استعراضية على مسرح "الستوري" و"الإنستغرام". النتيجة؟ انتشار القلق الاجتماعي، والضغط النفسي، والإحساس بالنقص المستمر؛ لأن المقارنة أصبحت يومية، والمقاييس غير منطقية، من الطبيعي أن يشعر الإنسان بالعجز حين يرى من حوله "يعيشون" الرفاهية المطلقة، بينما هو يكدّ ويجتهد بالكاد لتوفير الأساسيات. الحقيقة المخفية خلف هذه العروض، أن كثيراً ممن يتفاخرون بالمظاهر، لا يعيشون تلك الحياة فعلاً. إنهم فقط يسعون للانتماء إلى طبقة معينة، أو الهروب من عقد داخلية، أو إثبات شيء ما أحياناً لأنفسهم قبل الآخرين. هذا الانجراف وراء الفخامة، تآكلت بسببه الكثير من القيم الحقيقية، لم يعد الصدق، أو العلم، أو الجهد، هو ما يُعلي من شأن الإنسان، بل كم متابع لديك، أي ماركة ترتدي، وأين تسافر، وكيف يبدو منزلك في الصور والأهم هل لديك علاقة مميزة مع رجل أعمال! كثير من الأشخاص المجتهدين، البسطاء، العميقين، صاروا يشعرون أنهم غير مرئيين، لأنهم لا يملكون "ديكور الفخامة"، وهذا يُشكل خطراً اجتماعياً كبيراً، لأن القيمة الزائفة تبدأ في إقصاء القيمة الحقيقية من المشهد العام. بعض الناس بدأوا يتخذون قرارات حياتية مصيرية (كالزواج، أو اختيار العمل، أو حتى تكوين صداقات) بناءاً على المظاهر فقط. من يبدو ناجحاً، يُمنح الثقة. من يبدو ثرياً، يُظن أنه ذكي، ومن لا يظهر، يُنسى. ليس كل من يعيش الفخامة يعاني من الفراغ، لكن كثيراً من الهوس بالمظاهر نابع من شعور داخلي بالنقص، الإنسان حين لا يجد قيمة داخلية يُمسك بها، يبدأ في تغليف نفسه بقيم سطحية تُبهر الناس، ولو مؤقتاً، فيصبح مهووساً بالصورة، لأنه يخاف من مواجهة الحقيقة. هذا الهروب إلى المظاهر ليس مشكلة نفسية فقط، بل يخلق أيضا هوّة عاطفية بين الناس، العلاقات تصبح سطحية، مشروطة بالمظهر، خالية من العمق، كل شيء يُقاس بما يبدو عليه، لا بما يشعر به أو يُمثله فعلاً. التحرر من هذا الضغط لا يأتي بكلام نظري فقط، بل يتطلب وعياً شخصياً وقراراً جريئاً بالعودة إلى البساطة، إلى الصدق، إلى العمق. هنا خطوات قد تساعد: الامتنان لما تملك: حين تقدر ما لديك، سيقلّ ضغط التقليد والمقارنة. التركيز على الجوهر: ابحث عمن يقدّرك لأفكارك وأخلاقك، لا لمنزلك أو شكلك. التقليل من الاستعراض الرقمي: ليس كل ما تعيشه يحتاج أن يُعرض، وليس كل ما يُعرض حقيقي. إعادة تعريف النجاح: النجاح ليس دوماً ثروة أو شهرة، بل أحياناً راحة نفسية، وأسرة متماسكة، ورضا داخلي. الصمت عن المقارنة: المقارنات المستمرة تقتل السلام، توقف عن مقارنة نفسك بما يُنشر على الشاشات. أخيراً، عصر الفخامة والمظاهر قد يبدو براقاً من الخارج، لكنه يحمل في طياته الكثير من الضغوط والفراغات النفسية، هو زمن زاد فيه التجميل على الحقيقة، والاستعراض على الصدق، لكن وسط هذا الضجيج، تظل هناك مساحات من الوعي، وأشخاص يختارون أن يعيشوا الحياة من الداخل، لا من الواجهة. أن تكون بسيطاً، حقيقياً، متصالحاً مع ذاتك، هو رفاهية لا يشتريها المال، أن تُقدّر بما تملك من فكر وقيم، لا بما تلبسه أو تركبه، هو انتصار نادر في هذا العصر، فاختر أن تكون أنت، لا ما يريدونك أن تبدو عليه. عبدالكريم الدريبي


الرجل
منذ 4 ساعات
- الرجل
بعد ظهورها مع لامين يامال... فاتي فاسكيز تخرج عن صمتها وتفجّر مفاجأة
أثارت فاتي فاسكيز، عارضة الأزياء والمُؤثرة الشهيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، جدلاً كبيراً بعد ظهورها مع نجم برشلونة لامين يامال في إيطاليا، ورغم الأخبار التي تحدثت عن علاقة بينهما، خرجت فاسكيز عن صمتها لتوضح العديد من النقاط المهمة، خاصة فيما يتعلق بالاتهامات التي طالتها حول مصلحة مالية في هذه العلاقة. وفي مقابلة تلفزيونية عبر برنامج "إي أهورا سونسوليس" الإسباني، أكدت فاسكيز أنها لم تكن في حاجة إلى أموال لامين يامال، وقالت: "أريد توضيح أنه لا توجد لدي مصلحة مالية في هذه القصة. أنا امرأة مستقلة منذ أن كان عمري 18 عامًا، وأعمل في صناعة المحتوى على وسائل التواصل الاجتماعي منذ أكثر من 10 سنوات أي قبل أن يصبح لامين شخصية معروفة"، وأضافت أن مسيرتها المهنية بنيت على الاستقلال والاحتراف، ولم تعتمد على علاقات شخصية مع شخصيات معروفة. فتاة أخرى في حياة لامين يامال كما فاجأت فاسكيز جمهورها بحديثها عن مفاجأة غير متوقعة، قالت: "تفاجأت بوجود فتاة أخرى مع لامين قبل وصولي إليه بساعات، لقد صدمني هذا الأمر". هذه التصريحات جاءت بعد أن نشرت مجلة "ليكتوراس" الإسبانية صورًا لها مع لامين يامال خلال قضائهما عطلة فاخرة في جزيرة بانتيلييريا الإيطالية، حيث ظهرا معًا على متن طراد مائي وطائرة هليكوبتر خاصة. وردًا على الاتهامات التي وجهت إليها بشأن الاهتمام بلامين يامال بسبب شهرته، قالت: "لم أكن لأنتبه له لولا أنه شخصية عامة. لكن من العدل أن نقول إنه لو لم أكن أنا معروفة أيضًا، ربما لم يكن ليلتفت إليّ هو أيضًا". وأضافت فاسكيز أنها تلقت تهديدات بالقتل ورسائل كراهية عبر الإنترنت، حيث تم وصفها بـ"المتحرشة بالأطفال"، وأكدت في مقابلة أخرى: "بدأت أشعر بالغضب، الناس يتمنون لي الموت بسبب هذا الموضوع. لم أفعل شيئًا لم أقتل أحدًا". وفي الوقت نفسه، نفى لامين يامال وجود أي علاقة عاطفية مع فاسكيز، وأكد في تصريح صحافي أنه "أعزب وسعيد"، مشيرًا إلى أنه لا يوجد أي ارتباط عاطفي بينهما. هذه التصريحات التي أدلت بها فاسكيز في وسائل الإعلام تثير الكثير من التساؤلات حول حقيقة ما يحدث بين المؤثرة ولاعب برشلونة، وسط موجة من الانتقادات والتعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
رغم احتجاجات السكان... جيف بيزوس في البندقية للاحتفال بزفافه (صور)
وصل الرئيس التنفيذي لشركة «أمازون» الملياردير جيف بيزوس إلى مدينة البندقية الإيطالية، حيث من المقرر أن يتزوج في مراسم باذخة تنطلق الخميس، أثارت امتعاضاً لدى سكان محليين. مؤسس «أمازون» جيف بيزوس يصل إلى فندق أمان في البندقية (أ.ف.ب) شوهد بيزوس وزوجته المقبلة لورين سانشيز وهما يدخلان فندق «أمان» الفاخر على القناة الكبرى، حيث يمكن أن تتجاوز تكلفة الإقامة 10 آلاف يورو للّيلة الواحدة. ومن المقرر أن تبدأ الاحتفالات الخميس، وتُختتم السبت بحفلة في مكان سري لأسباب أمنية، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. لورين سانشيز تصل إلى فندق أمان استعداداً لحفل زفافها من جيف بيزوس في البندقية (أ.ف.ب) وحجز كل من جيف بيزوس (61 عاماً) ولورين سانشيز (55 عاماً)، وكلاهما مطلقان، بالكامل أفخم فنادق المدينة لاستقبال ضيوفهما المرموقين، ومن بينهم مشاهير كثر من أمثال ليوناردو دي كابريو، وميك جاغر، وكيم كارداشيان، وأوبرا وينفري، وأورلاندو بلوم، وإيفانكا ترمب. وصلت ابنة الرئيس الأميركي إلى البندقية في وقت متأخر عصر الثلاثاء، برفقة زوجها جاريد كوشنر وأطفالهما، بحسب مصور في «وكالة الصحافة الفرنسية». إيفانكا ابنة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تظهر داخل قارب قبل حفل الزفاف المتوقع لجيف بيزوس ولورين سانشيز في البندقية (رويترز) وأثارت مظاهر البذخ المفرط هذه جدلاً في البندقية، حيث يخشى البعض أن يفاقم الضيوف ومرافقوهم صعوبات التنقل في مدينتهم المزدحمة أصلاً. انتشرت ملصقات تحمل شعار «لا مكان لبيزوس» في أنحاء المدينة في الأيام الأخيرة، كما رفع ناشطون في منظمة «غرينبيس» البيئية، الثلاثاء، ملصقاً ضخماً في ساحة القديس مرقس يحمل صورة لبيزوس وهو يضحك، مع تعليق: «إذا استطعت استئجار البندقية لحفل زفافك، يمكنك دفع مزيد من الضرائب». لافتة كبيرة تنتقد مؤسس «أمازون» جيف بيزوس في ساحة سان ماركو بالبندقية (أ.ب) وكتب الرئيس الإقليمي لمنطقة فينيتو لوكا زايا على «فيسبوك» الأربعاء: «لطالما رحبت البندقية بالجميع. لذا أرحب ترحيباً حاراً بجيف بيزوس ولورين سانشيز اللذين اختارا أجمل مدينة في العالم للاحتفال بيومهما المميز». وقد فرضت المدينة التي بُنيت على مر القرون على جزر صغيرة في البحيرة، رسوم دخول مثيرة للجدل على الزوار النهاريين، لكن البعض يدعو إلى سياسة أكثر طموحاً لمعالجة أزمة السكن. واستعان الزوجان اللذان تبرعا أيضاً للجمعيات الخيرية المحلية، بحرفيين محليين خصوصاً في الحلويات وزجاجيات «مورانو» الشهيرة.