
واشنطن والرياض يبحثان التعاون في المجالات العسكرية والدفاعية
السعودية – بحثت السعودية مع الولايات المتحدة، امس السبت، سبل التعاون في المجالات العسكرية والدفاعية، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
جاء ذلك خلال استقبال رئيس هيئة الأركان العامة السعودية فياض الرويلي، في المملكة، قائد القيادة المركزية الأمريكية مايكل كوريلا.
وذكرت وزارة الدفاع السعودية، في منشور على منصة إكس، إن 'رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض الرويلي، يستقبل قائد القيادة المركزية الأمريكية الفريق الأول مايكل كوريلا'.
وأضافت الوزارة أنه 'جرى خلال الاستقبال، استعراض أوجه التعاون بين البلدين الصديقين في المجالات العسكرية والدفاعية، وبحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك'، دون مزيد من التفاصيل.
الأناضول

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 11 ساعات
- الوسط
وسم "#أحمد_الطنطاوي_فين" يعود إلى الظهور على منصات التواصل الاجتماعي في مصر
BBC أحمد الطنطاوي خرج المعارض السياسي المصري أحمد الطنطاوي من السجن، الأربعاء، حسبما أعلنت زوجته الإعلامية رشا قنديل. وقال الحقوقي خالد علي، محام الطنطاوي، إنّ موكّله "تمّ إطلاق سراحه، وهو بمنزله بكفر الشيخ". وكانت رشا قنديل كتبتْ في وقت سابق على حسابها عبر منصة إكس تقول إنّ زوجها "غير معلوم مكان احتجازه حتى الآن"، رغم خروجه من السجن قبل حوالي "ثماني ساعات". أيضاً، كان خالد علي كتب قائلاً إن موكّله "خرج من السجن لكنّ خطّ سير الترحيلة ليس معروفاً بعد". وعلى صفحته عبر فيسبوك، تساءل خالد علي: "هل سيتم إطلاق سراح الطنطاوي من محل إقامته بكفر الشيخ؟ أم من مكان تحرير محضر القضية بقسم المطرية؟". وأثارت هذه التصريحات حالة من الترقّب لدى الناشطين عبر منصات التواصل الاجتماعي، ليسأل بعضهم عن مكان احتجاز المرشح الرئاسي ونائب البرلمان السابق، تحت وَسْم #أحمد_الطنطاوي_فين؟، والذي سبق وكان متداولاً عند إلقاء القبض على الطنطاوي قبل إيداعه السجن قبل عام. بينما قلّل آخرون من أهمية الخبر، ليسأل البعض عمّا يمكن أن يحدث بعد خروج الطنطاوي من السجن. فيما تساءل البعض عن سبب حبْس الطنطاوي من الأساس؟ مطالبات بالإفراج عنه يأتي ذلك بعد عام من السجن استوفى أحمد الطنطاوي قضاءه مساء الاثنين، لكنْ تقرّر تأجيل إطلاق سراحه إلى اليوم الأربعاء. وفي 27 مايو/أيار 2024، أُلقي القبض على الطنطاوي في قاعة المحكمة بعدما رُفض الاستئناف المقدَّم منه على حُكم بالحبس لمدة عام، في القضية المعروفة إعلامياً بقضية "التوكيلات". وفي 27 أبريل/نيسان 2025، أي قبل شهر من استيفائه مدة الحبس، قررتْ نيابة أمن الدولة العليا في البلاد استدعاء الطنطاوي من محبسه بسجن العاشر من رمضان، ليخضع للتحقيق في قضيتين جديدتين، بتُهمة التحريض على الإرهاب، والتحريض على التجمهر؛ لكن التحقيق انتهى بقرار من نيابة أمن الدولة العليا بإخلاء سبيله على ذمة التحقيقات في القضيتين، وفقاً للمحامي خالد علي. وأعربتْ إحدى عشرة منظمة حقوقية (بينها المفوضية المصرية لحقوق الإنسان والمبادرة المصرية للحقوق الشخصية) عن خشيتها، من احتمال "تدوير" طنطاوي في قضايا جديدة، بهدف الاستمرار في حبسه. وفي أيضاً، طالبت الجبهة المصرية لحقوق الإنسان بسرعة الإفراج عن الطنطاوي بعد تنفيذه الحكم القضائي الصادر بحقّه، مُحذّرة من "تدويره على ذمة قضايا كيدية" أخرى. وفي مايو/أيار 2024، قالت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، مارتا هورتادو، في بيان "نشعر بقلق بالغ إزاء القرار الذي أصدرته محكمة استئناف القاهرة في 27 مايو بتأييد حكم السجن لمدة عام مع الشغل ضد النائب السابق في البرلمان الذي كان يرغب في الترشح للرئاسة أحمد الطنطاوي و22 من أنصاره". وفي يونيو/حزيران 2024، رأت منظمة هيومن رايتس ووتش في بيان لها أن "معاقبة الطنطاوي ومؤيديه تكشف مجدداً غياب أي تسامح من السلطات مع النشاط السلمي"، مطالبةً السلطات المصرية بـ"التراجع الفوري وإطلاق سراح الطنطاوي ومؤيديه". وينصّ القانون المصري، فيما يتعلق بتنظيم ممارسة الحقوق السياسية، على عقوبة بالسجن لمدة لا تقل عن سنة و/أو غرامة من ألف إلى خمسة آلاف جنيه مصري لـ "طبع أو تداوُل بأية وسيلة بطاقة إبداء الرأي أو الأوراق المستخدمة في العملية الانتخابية دون إذن من السلطة المختصة". ويعتبر أحمد الطنطاوي، 46 عاما، أحد أبرز الوجوه التي لمعتْ في الساحة السياسية المصرية على مدار العقد الأخير، لا سيما بعد اعتزامه الترشّح للانتخابات الرئاسية في 2023. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2023، تزوج الطنطاوي من الإعلامية والناشطة رشا قنديل، والتي استُدعيتْ في وقت سابق من الأسبوع الجاري للتحقيق معها في قضية أمن دولة بتُهمة "نشر أخبار كاذبة وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي"، قبل أن يُفرَج عنها بكفالة وقدرها 50 ألف جنيه مصري (حوالي ألف دولار أمريكي).


أخبار ليبيا
منذ 17 ساعات
- أخبار ليبيا
دمشق وبرلين تبحثان تبادل الخبرات ودعم التدريب المهني بسوريا
سوريا – أجرت دمشق وبرلين، امس الثلاثاء، مباحثات تناولت تبادل الخبرات ودعم التدريب المهني في سوريا. جاء ذلك خلال لقاء بدمشق بين وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ومديرة منطقة الشرق الأوسط بوزارة التعاون الاقتصادي والتنمية الألمانية كريستين تويتسكه. وقال الشيباني عبر منصة 'إكس' إنه بحث مع تويتسكه والوفد المرافق لها 'سبل التعاون بين البلدين بما يحقق التنمية، بالإضافة للعمل على تبادل الخبرات ودعم التدريب المهني في سوريا'. وتتطلع الإدارة السورية الجديدة إلى دعم دولي وإقليمي لمساعدتها في معالجة تداعيات 24 سنة من حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد (2000-2024). وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، أكملت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 سنة من حكم حزب البعث الدموي، بينها 53 سنة من سيطرة أسرة الأسد. وأعلنت الإدارة السورية الجديدة، في 29 يناير/ كانون الثاني 2025، أحمد الشرع رئيسا للبلاد خلال فترة انتقالية تستمر 5 سنوات. الأناضول


الوسط
منذ 20 ساعات
- الوسط
«المسيرة»: عدوان إسرائيلي على مطار صنعاء
أكدت قناة «المسيرة» التلفزيونية التابعة للحوثيين أن قصفا إسرائيليا طال مطار صنعاء، الأربعاء. وأفادت القناة على منصة «إكس» بحدوث «عدوان إسرائيلي على مطار صنعاء الدولي»، من دون تقديم تفاصيل إضافية. وأعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في وقت سابق اليوم، أن مقاتلات تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي قصفت أهدافا في مطار العاصمة اليمنية صنعاء. استهداف إسرائيلي لمطار صنعاء وتعرض مطار العاصمة اليمنية بين السادس والسابع من مايو الجاري، لغارات إسرائيلية مكثفة، وأعلن الحوثيون حينها أنّ المطار «دُمّر بالكامل» وقدروا حجم الخسائر التي لحقت به بنحو 500 مليون دولار. وبين 2016 و2022 توقف المطار عن العمل سوى للرحلات التي تنظّمها الأمم المتحدة، في ظل النزاع بين الحكومة المعترف بها دوليا والمدعومة من تحالف تقوده السعودية والحوثيين. وفرض التحالف حصارا جويا على صنعاء لم ينته إلا في 2022 بعد توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار أنهى الأعمال العدائية لستة أشهر، وعلى الرغم من أنه لم يجر تجديده إلا أنّ المعارك توقفت على نطاق واسع. ونفذ الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيّرة على «إسرائيل» نصرة لأهالي قطاع غزة الذي دمرته الغارات الإسرائيلية ضمن حرب الإبادة الشاملة التي بدأت في السابع من أكتوبر 2023. كما استهدفوا سفنا مرتبطة بـ«إسرائيل» قبالة سواحل اليمن. بالمقابل، شن الاحتلال بدءا من يوليو الماضي عشرات الغارات الجوية التي استهدفت الموانئ ومطار صنعاء وبنى تحتية أوقعت 33 قتيلا على الأقل، وفق حصيلة أعدتها «فرانس برس» استنادا إلى بيانات الحوثيين.