
«معهد الكويت للأبحاث».. الثاني خليجيا والرابع عربياً وفقا لتصنيف «SCImago» لعام 2024
- شارك في التصنيف 322 مؤسسة ومركزا بحثيا يمثلون 22 دولة عربية
صنفت مؤسسة سايماجو (SCImago) لمراكز أبحاث دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا العربية (MENA-Region) في النسخة الثالثة (2024) الصادرة أمس الاثنين معهد الكويت للأبحاث العلمية في المركز الثاني خليجيا، والرابع عربياً ومتقدماً على ترتيبه في النسخة الثانية (2023) من التصنيف بواقع ست مراتب.
وقد جاء التصنيف بمبادرة من اتحاد مجالس البحث العلمي العربية وشارك في نسخته الحالية 322 مؤسسة ومركزا بحثيا مستقلا وتابعا يمثلون 22 دولة عربية، ويشتمل التصنيف على ثلاثة محاور أساسية مقسمة إلى معايير ومؤشرات موزونة على النحو التالي:
- في المئة 40 على مخرجات الأبحاث العلمية شاملة مؤشرات الأداء، والإنتاجية، والانفتاح، والتعاون مع الآخرين.
- في المئة 40 على الابتكار والتأثير التقني.
- في المئة 20 على خدمة المجتمع شاملة كمية المعلومات المتوفرة على الموقع الإلكتروني للمؤسسة ومدى استفادة الشركاء منها، والروابط الاجتماعية التي تخدمها المؤسسة، ومدى مساهمتها في تحقيق الأهداف العالمية للتنمية المستدامة (SDGs).
ويطلق تصنيف سايماجو (SCImago) لمراكز أبحاث دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا العربية (MENA-Region) سنوياً بمشاركة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي المصرية، ومؤسسة إلسفيير (ELSEVIER) الرائدة عالمياً في توفير المعلومات العلمية والتقنية من خلال قاعدة بيانات سكوبس (Scopus) الرائدة في توفير المستخلصات العلمية والاستشهادات البحثية في الدوريات المحكمة، إضافة إلى مجموعة سايماجو (SCImago) العريقة في توفير المعلومات التحليلية ومنهجيات تكوين وقياس المؤشرات العلمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 4 أيام
- الرأي
ارتفاع عدد البحوث في AUK: تحتفل في 2025 بعام قياسي
نظّم مكتب البحوث والمنح (ORG) في الجامعة الأميركية في الكويت AUK الحفل السنوي لجوائز البحث العلمي، والذي يُعد فعالية مخصصة للاحتفال بالتميز الأكاديمي والإنجازات البحثية في جميع أنحاء الجامعة. وكان من أبرز فقرات الحدث عرض أداء البحث العلمي في الجامعة للعام الأكاديمي 2023 - 2024. وقد أظهرت الجامعة تقدمًا ملحوظًا، حيث شهدت زيادة كبيرة في عدد المنشورات المفهرسة في قاعدة بيانات Scopus مقارنة بالعام السابق. بالإضافة إلى ذلك، ارتفع عدد الاقتباسات العلمية بشكل كبير، مما يُشير إلى نمو ملحوظ في الأثر البحثي للجامعة. وشهدت الجامعة أيضا زيادة كبيرة في تمويل البحوث، حيث ارتفعت ميزانيات المنح بشكل ملحوظ. وتؤكد هذه التطورات تزايد الإنتاج البحثي للجامعة وتأثيره المتصاعد في المجتمع الأكاديمي. قدّم الدكتور آرون ربابعة، رئيس لجنة البحوث والمنح (CRG)، شرحًا لآلية التقييم المستخدمة لطلبات جوائز البحث لهذا العام، حيث شملت معايير التقييم الإنتاج الفكري، وبراءات الاختراع، والنشاط التمويلي، والإشراف البحثي. وتم اختيار فائز واحد من كل كلية من خلال هذه العملية الدقيقة. وقد تم اختيار الأساتذة التالية أسماؤهم لجائزة البحث لهذا العام: - الدكتور علي بستاني، أستاذ مشارك في الهندسة الكهربائية بكلية الهندسة والعلوم التطبيقية - الدكتور فيصل الرشيد، أستاذ مساعد في إدارة الأعمال بكلية العلوم الإدارية والاقتصادية - الدكتورة ريتا الحداد، أستاذة مساعدة في علم النفس بكلية الآداب والعلوم ويعكس اختيارهم ليس فقط التميز الأكاديمي، بل أيضًا مساهماتهم الملموسة في تعزيز رسالة الجامعة البحثية. كما تم تكريم أفضل عشرة أعضاء هيئة تدريس من كل كلية لتميزهم في النشر العلمي، حيث حصلوا على جوائز تقديرية تعبيراً عن التقدير لجهودهم وإنجازاتهم العلمية. وأشاد مدير مكتب البحوث والمنح في الجامعة بالإنابة، الدكتور أحمد الصبر، بالحيوية البحثية لأعضاء هيئة التدريس قائلاً: «أنا فخور للغاية بالتفاني والتميز الأكاديمي الذي أظهره أعضاء هيئة التدريس لدينا هذا العام. لقد أسهمت مساهماتهم البارزة في تقدم المعرفة في مجالات متنوعة، كما رفعت بشكل كبير من مكانة الجامعة البحثية. وتشير سجلاتنا إلى تحسّن ملحوظ بنسبة تتجاوز 25 في المئة في الأداء البحثي مقارنة بالسنوات السابقة وهو إنجاز يعكس القوة المتنامية لمجتمعنا الأكاديمي ودوره الحيوي في بناء بيئة تعليمية ملهمة وغنية فكرياً». وقد شكّل حفل جوائز البحث لعام 2025 ليس فقط مناسبة لتكريم العمل الأكاديمي المميز، بل أيضاً انعكاساً للثقافة البحثية المتنامية في الجامعة الأميركية في الكويت.


الجريدة
منذ 4 أيام
- الجريدة
«الأمريكية» تنظم حفل جوائز البحث العلمي
نظّم مكتب البحوث والمنح بالجامعة الأمريكية في الكويت الحفل السنوي لجوائز البحث العلمي، وهو فعالية مخصصة للاحتفال بالتميز الأكاديمي والإنجازات البحثية في جميع كليات الجامعة. وقالت الجامعة، في بيان، إن أبرز فقرات الحدث عرض أداء البحث العلمي في الجامعة للعام الأكاديمي 2023-2024، موضحة ان البيانات أظهرت تقدما ملحوظا، حيث شهدت زيادة كبيرة في عدد المنشورات المفهرسة في قاعدة بيانات «Scopus» مقارنة بالعام السابق، بالإضافة إلى ارتفاع عدد الاقتباسات العلمية بشكل كبير، مما يشير إلى نمو ملحوظ في الأثر البحثي للجامعة. وأضافت أنها شهدت أيضا زيادة كبيرة في تمويل البحوث، إذ ارتفعت ميزانيات المنح بشكل ملحوظ، لافتة إلى أن هذه التطورات تؤكد تزايد الإنتاج البحثي، وتأثيره المتصاعد في المجتمع الأكاديمي. وتابعت أن رئيس لجنة البحوث والمنح د. آرون ربابعة، قدّم شرحا لآلية التقييم المستخدمة لطلبات جوائز البحث لهذا العام، حيث شملت معايير التقييم الإنتاج الفكري، وبراءات الاختراع، والنشاط التمويلي، والإشراف البحثي. وأعلنت اختيار فائز واحد من كل كلية من خلال هذه العملية الدقيقة، وتم اختيار كل من: الأستاذ المشارك في الهندسة الكهربائية بكلية الهندسة والعلوم التطبيقية د. علي بستاني، والأستاذ المساعد في إدارة الأعمال بكلية العلوم الإدارية والاقتصادية د. فيصل الرشيد، والأستاذة المساعدة في علم النفس بكلية الآداب والعلوم د. ريتا الحداد. وأوضحت ان «اختيار هؤلاء الأساتذة ليس لتميزهم الأكاديمي فقط، بل أيضا لمساهماتهم الملموسة في تعزيز رسالة الجامعة البحثية».


الأنباء
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- الأنباء
جامعة دمشق تتقدم 240 مرتبة في التصنيف الأميركي
تقدمت جامعة دمشق 240 مرتبة عالمية سنوية ضمن نسخة العام 2025 من التصنيف الأميركي للجامعات UniRanks لتصبح في المرتبة 2576 عالميا، بعد أن كانت في المرتبة 2816 في نسخة العام السابق. وأوضح مدير مكتب التصنيف في جامعة دمشق د.مروان الراعي، في تصريح لوكالة الأنباء السورية (سانا)، أن هذا التصنيف يشمل أكثر من 37 ألف جامعة على مستوى العالم، يتم تصنيفها وفق أكثر من 100 معيار، منها المعايير المرتبطة بالبحث العلمي، مثل عدد الأبحاث العلمية التي قامت الجامعة بنشرها في مجلات مفهرسة ضمن قواعد بيانات عالمية، كقاعدة بيانات «سكوبس» البحثية، إضافة إلى نوعية الأبحاث ومدى تأثيرها عالميا خلال فترة قد تمتد إلى ثلاث سنوات كون جودة البحث أو نوعيته يتم قياسها خلال فترة زمنية معينة. وقال الراعي: إن جامعة دمشق استطاعت ضمن هذه العوامل التقدم بشكل كبير، نتيجة تضاعف عدد الأبحاث المنشورة بقواعد بيانات عالمية، ووجود أكثر من 13 بحثا اكتسب صدى عالميا خلال الفترة السابقة، منها أبحاث مرتبطة بتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وأبحاث مرتبطة بالبيئة، تم نشرها من قبل عدد من باحثي الجامعة. وبين د.الراعي أن تصنيف UniRanks الأميركي يعتمد إضافة للبحث العلمي على عوامل ومعايير مرتبطة بجودة العملية التعليمية في الجامعة، مثل نسبة أستاذ إلى طالب، والقاعات التدريسية، وتطوير المناهج، وهذه العوامل أو المعايير، كان تقدم الجامعة فيها محدودا، إضافة إلى معايير مرتبطة بمدى التعاون الدولي بين جامعة دمشق والجامعات الدولية والعالمية، وهذا المعيار حققت الجامعة فيه تقدما جيدا.