
نائب أوكراني يكشف عن إنذار نهائي وجهته واشنطن لزيلينسكي
نائب أوكراني يكشف عن إنذار نهائي وجهته واشنطن لزيلينسكي
صرح البرلماني الأوكراني ألكسندر دوبينسكي بأن الولايات المتحدة طالبت فلاديمير زيلينسكي بإلغاء الأحكام العرفية في أوكرانيا بعد إعلان 'هدنة دائمة'، وإجراء انتخابات دون مشاركته فيها.وقال دوبينسكي المحتجز حاليا بتهمة الخيانة العظمى، في قناته على 'تلغرام': 'حسب معلوماتي، بعد اجتماع (وزير الخارجية الأمريكي ماركو) روبيو، (المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي ستيف) ويتكوف، و(المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي كيث) كيلوغ مع (رئيس مكتب زيلينسكي أندريه) يرماك، تم تقديم إنذار نهائي لزيلينسكي طلب منه فيه إلغاء الأحكام العرفية والتعبئة العامة بعد إعلان هدنة دائمة. وبعد ذلك – الإعلان عن انتخابات لا يشارك فيها زيلينسكي'.
وأضاف…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار اليوم المصرية
منذ يوم واحد
- أخبار اليوم المصرية
الكرملين: روسيا سلمت أوكرانيا قائمة تضم 1000 أسير حرب تريد استعادته
أعلن الكرملين ، أن روسيا سلمت أوكرانيا قائمة تضم 1000 أسير حرب تريد استعادتهم، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل. اقرأ أيضا| القاهرة الإخبارية: قصف جوي وصاروخي روسي على خاركيف في أوكرانيا وفي السياق ذاته، أكّد النائب في البرلمان الأوكراني، ألكسندر دوبينسكي، أنه إذا انسحبت الولايات المتحدة من مفاوضات تسوية النزاع، فإن أوكرانيا قد تعاني من انهيار عسكري هذا الخريف، بسبب نقص الأسلحة والرجال، والفرار، وانخفاض المعنويات. وأضاف أنه لا توجد إمكانية لتعويض هذه الخسائر، والقرار الوحيد المتبقي هو إلغاء جميع الإعفاءات للرجال من عمر 25 وحتى 60 سنة، وإلغاء الإعفاءات لعناصر مراكز التجنيد، وخفض سن التعبئة. وأشار إلى أنه بفضل تجديد أوكرانيا لجيشها بهذه الطريقة، ستتمكن كييف من مواصلة العمليات العسكرية لمدة 5 أشهر تقريبًا. وشدّد في الوقت نفسه على أن جودة الدفاع سوف تتراجع باستمرار، وكييف ستكون مهددة بالهزيمة العسكرية في خريف عام 2025.


بوابة الفجر
منذ 3 أيام
- بوابة الفجر
برلماني أوكراني يتهم مكتب زيلينسكي بالتسبب في عجز ضخم في الميزانية بقيمة 9.6 مليار دولار
حمل النائب في البرلمان الأوكراني ياروسلاف جيليزنياك مكتب فلاديمير زيلينسكي المسؤولية عن ظهور فجوة ضخمة في ميزانية البلاد تصل إلى 400 مليار غريفنيا (ما يعادل 9.6 مليار دولار). وقال جيليزنياك في تصريح يوم 13 مايو إن الميزانية الحالية لا تكفي لتغطية احتياجات القوات الأوكرانية، مشيرا إلى أن كييف ستضطر إلى زيادة الإنفاق بنحو 200 مليار غريفنيا ما يعادل (4.8 مليار دولار). وكتب النائب في منشور عبر "تلغرام": "المسؤولية الكاملة عن الفجوة الجديدة التي لا تقل عن 400 مليار تقع على عاتق مكتب زيلينسكي وأسلوبه في الإدارة، بما في ذلك الحكومة". وذكر جيليزنياك بأن الحكومة الأوكرانية كانت قد أكدت عند إعداد مشروع الميزانية لهذا العام أن التمويل سيكون كافيا، لكنها في الوقت ذاته دافعت عن بنود إنفاق مثل تمويل الماراثون التلفزيوني الوطني. وأشار إلى أن المسؤولين لم يتخذوا أي خطوات فعلية للحد من الأسواق السوداء، من تهريب السجائر إلى التجارة غير المشروعة، بل على العكس فإن وزارة المالية تعرقل حتى بداية إصلاح الجمارك. وأضاف: "لم تتخذ أي إجراءات لردع بعض الشخصيات المعروفة عن سرقة الأموال المخصصة لمشتريات الجيش". وحذرت النائبة نينا يوجانينا في وقت سابق من أن مستوى تجهيز القوات المسلحة الأوكرانية وصل إلى مرحلة حرجة، داعية إلى تقليص كافة نفقات الميزانية لصالح دعم قطاع الدفاع. وفي نهاية أبريل، أعلنت الحكومة أن رفع رواتب المعلمين يتطلب نفقات إضافية يصعب توفيرها حاليا، حيث توجه الإيرادات المحلية بالكامل إلى تمويل الجيش. تواجه أوكرانيا منذ العام 2024 عجزا غير مسبوق في الميزانية بلغ 43.9 مليار دولار، ما يدفعها للاعتماد بشكل كبير على المساعدات الدولية لسد الجزء الأكبر من احتياجاتها المالية. ورغم استمرار تدفق الدعم من الدول الغربية، إلا أن إقرار حزم المساعدات الجديدة يمر عبر نقاشات مطولة داخل العواصم الغربية، ما يؤخر وصول التمويل في أوقات حرجة. وفي هذا السياق، حذر رئيس بعثة صندوق النقد الدولي في أوكرانيا، غافن غراي، من أن الدعم الخارجي لكييف "لن يستمر إلى أجل غير مسمى"، مشددا على ضرورة أن تعمل الحكومة الأوكرانية على تنمية مصادرها الداخلية وتحقيق قدر أكبر من الاستقلالية المالية. من جهته، عبر فلاديمير زيلينسكي عن قلقه من عدم توفر الموارد المحلية الكافية لتصنيع الأسلحة داخليا، مؤكدا أن بطء وصول المساعدات الغربية يشكل عائقا كبيرا أمام قدرة كييف على تلبية احتياجاتها الدفاعية في ظل استمرار النزاع وتصاعد الضغوط الاقتصادية


بوابة الفجر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
أدرعي: هاجمنا بنى تحتية تابعة للحوثيين على بعد 2000 كيلومتر من إسرائيل
صرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة "تلغرام" بأن الجيش الإسرائيلي استهدف بنى تحتية تابعة لـ "نظام الحوثي" في منطقة الساحل اليمني. وأكد أدرعي أن الغارات جاءت ردا على الهجمات المتكررة لنظام "الحوثي الإرهابي" نحو دولة إسرائيل والتي شملت إطلاق صواريخ أرض - أرض ومسيرات نحو الأراضي الإسرائيلية ومواطنيها. وأشار المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إلى أن البنى التحتية التي تم مهاجمتها في ميناء الحديدة تشكل مصدر دخل مركزي لـ "نظام الحوثي"، حيث يستخدمه لنقل وسائل قتالية إيرانية وعتاد عسكري، حسب وصفه. وأضاف أدرعي بأنه تم أيضا استهداف مصنع "باجل" للأسمنت "الذي يستخدمه الحوثي لبناء الأنفاق والبنى التحتية العسكرية" مؤكدا أن "استهداف المصنع يشكل ضربة لاقتصاد النظام وتسلحه العسكري". واختتم بيانه بأن "جيش الدفاع مصمم على مواصلة العمل بقوة ضد كل تهديد لمواطني وسكان اسرائيل وفي كل مسافة تتطلب ذلك". وفي وقت سابق ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مسؤول أمني أنه تم إسقاط 50 قنبلة على ميناء الحديدة ومحيطه خلال الهجوم، وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يسرائيل كاتس متواجدان في مقر وزارة الجيش للإشراف على الهجوم. وبالأمس استهدف الحوثيون مطار بن غوريون حيث اعترف لاحقا الجيش الإسرائيلي بسقوط صاروخ من اليمن في محيط المطار، مؤكدا سقوط عدد من الإصابات. ولاحقا توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي صنعاء بالرد "القوي" على الهجوم على المطار