
مشاركة مصرية مميزة بمهرجان العراق السينمائي الدولي لأفلام الشباب
ووقع اختيار المهرجان على عدد من الأفلام ال مصر ية للمشاركة في المسابقات المختلفة بالمهرجان؛ حيث يشارك فيلم "جحر الفئران" للمخرج محمد السمان وفيلم "لأول مرة" للمخرج جون ساويروس ضمن عروض الأفلام الطويلة، وفي هذا الإطار سينعقد مؤتمرا صحفيا لتقديم فيلم (لأول مرة) للجمهور العراقي بمشاركة مخرجه وفريق العمل على هامش المهرجان، تمهيدا لعرضه التجاري وتوزيعه في العراق، بخلاف مؤتمر صحفي أخر لفيلم جحر الفئران بحضور مخرجه محمد السمان.
كما يشارك كذلك في العروض الروائية فيلم "ليل العاشقين" للمخرج خالد غريب، ويشارك في عروض مسابقة الجمهور "نظرة خاصة" فيلم "أمانة بحر" للمخرجة هند سهيل وفيلم "فقدان" للمخرج رامي القصاب وفيلم "مادونا" للمخرج جون فريد.
وتقام الدورة الأولى من المهرجان بحضور فني كبير من مصر حيث يتواجد في فعاليات الدورة كلا من:الناقدة ناهد صلاح، المنتجين الدكتور محمد العدل، وجون نظمي ورأفت توماس ومدير مهرجان الإسكندرية ل أفلام الشباب محمد سعدون وعلاء أمين والفنانة لقاء الخميسي، والفنانة داليا مصطفى، والفنان عمر الشناوي، والفنان أحمد شاكر عبداللطيف والمخرج جون ساويرس والمخرج محمد السمان.
يستضيف المهرجان مجموعة مهمة من صانعي الأفلام والممثلين والمنتجين والإعلاميين من مصر والبحرين والسعودية والأردن وفلسطين وسوريا والمجر وبلغاريا ولبنان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلدنا اليوم
منذ يوم واحد
- بلدنا اليوم
حكاية فنان.. باسم سمرة ترك التدريس لأجل التمثيل ورفض أدوار البلطجة
يمثل هذا اليوم 24 مايو محطة مهمة للاحتفال بمسيرة الفنان باسم سمرة الفنية المتميزة التي امتدت لأكثر من عقدين، والتي أثبت فيها قدرته على أداء أدوار مركّبة وعميقة بصدق فني نادر. ولد باسم سمرة في 24 مايو 1971، ونشأ في حي الصف بمحافظة الجيزة، جاء من خلفية شعبية بسيطة، وكان في بداياته شاباً طموحاً يسعى لتأمين مستقبل مستقر، لذا اتجه في البداية إلى مجال التعليم، حيث عمل مدرسًا بعد تخرّجه من كلية التربية قسم تعليم صناعي. باسم سمرة ترك التدريس من أجل التمثيل رغم عمله بالتدريس، ظل حلم التمثيل يراوده، فبدأ أولى خطواته الفنية من خلال المسرح الجامعي والمسرح الحر، ثم جاءت فرصته الحقيقية في أوائل التسعينيات حين شارك في فيلم "المدينة" (1999) للمخرج يسري نصر الله، والذي لفت الأنظار إلى موهبته. لاحقاً، شارك في عدد من الأفلام التي عززت مكانته كممثل متميز، منها: "عمارة يعقوبيان" "الأولى في الغرام" "ساعة ونص" "الجزيرة 2" "ولاد رزق" "الريان" "بنت القبايل" باسم سمرة معروف بأسلوبه الواقعي والتلقائي، وغالباً ما يُجسد شخصيات تنتمي للطبقة الشعبية، لكنه يمنحها بعداً إنسانياً عميقاً، لا يعتمد على "نجومية الشكل"، بل على الصدق في الأداء والالتحام بالشخصية. وفاة ابنته تسبب في أزمة نفسيه له من أقسى ما مرّ به باسم سمرة في حياته هو وفاة ابنته الصغيرة في عمر مبكر، وهو ما عبّر عنه في أكثر من لقاء بأنه كان صدمة نفسية كبيرة بالنسبة له، قال إنه لم يتمكن من تجاوز الألم حتى اليوم، وإن هذه الحادثة غيّرت نظرته للحياة بشكل جذري، وجعلته أكثر حساسية تجاه أدوار تتعلق بالأبوة والفقد. من هي زوجة باسم سمرة؟ تزوج باسم سمرة من ابنة عمه (خارج الوسط الفني)، وقد اختار الزواج من خارج الوسط الفني، معتبرًا أن هذا القرار يمنحه استقرارًا أسريًا بعيدًا عن ضغوط الشهرة، في لقاء تلفزيوني، أوضح باسم أنه كان حريصًا على هذا الاختيار، مشيرًا إلى أن زواج الأقارب يُعزز التفاهم والانسجام نظرًا للمعرفة المسبقة بين الطرفين. أنجب باسم سمرة من زوجته ابنتين هما فرح ورفيقة، يُعرف عنه اهتمامه الكبير بعائلته، حيث يحرص على قضاء وقت كافٍ مع زوجته وبناته، مؤكدًا أن العائلة تأتي في المقام الأول بالنسبة له. باسم سمرة يرفض عمل دور البلطجي رغم أنه بطل في أدوار "الجدع" أو "العصبي"، إلا أن باسم سمرة دائما يرفض أن يقوم بدور "البلطجي"، فعلق على ذلك بقوله: أصعب شيء في عملنا هو أن ترفض عملا، ولكن أرفض دور البلطجى لأننى لا اريد تصور نفسى في دور معين في كل الأعمال. جوائز وتكريمات نال باسم سمرة عدة جوائز من مهرجانات محلية ودولية، منها: جائزة أفضل ممثل من مهرجان قرطاج السينمائي. جائزة في مهرجان كان عن فيلم "المدينة". تكريمات من مهرجان الإسكندرية ومهرجان الأقصر للسينما الإفريقية. مع أكثر من 60 عملاً متنوعاً بين السينما والدراما، أصبح باسم سمرة واحداً من أعمدة التمثيل في مصر، ومثالاً على الممثل الذي شق طريقه بموهبته فقط، دون دعم أو ضجيج إعلامي.


أخبارك
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارك
مهرجان الإسكندرية السينمائي يعلن استمرار فتح باب التقديم لمسابقة ممدوح الليثي للسيناريو
أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي عن استمرار فتح باب التقديم لمسابقة ممدوح الليثي للسيناريو في دورتها الـ41 للعام الجاري، وذلك حتى نهاية شهر يوليو المقبل، وفقًا لشروط وضوابط محددة وضعتها اللجنة المنظمة. حيث تشترط المسابقة أن يكون المتقدم مصري الجنسية، دون تحديد سن معيّن، وأن يكون السيناريو هو العمل الأول أو الثاني لصاحبه. كما يُشترط أن يكون مكتوبًا باللغة العربية باستخدام الكمبيوتر، وألا يكون قد شارك في أي مسابقة أخرى داخل أو خارج مصر، أو تم تنفيذه بالفعل. ويتعهد المتقدم بعدم تنفيذ العمل قبل إعلان نتائج المسابقة بشكل نهائي، مع تقديم أي تعهدات أو مستندات تطلبها إدارة المهرجان. ويُلزم المتسابق بتقديم ثلاث نسخ ورقية من السيناريو (بعدد أعضاء لجنة القراءة)، ونسخة إلكترونية على C.D، بالإضافة إلى نسخة من السيرة الذاتية مطبوعة أو إلكترونية. وتُشكّل إدارة المهرجان لجنة خاصة لتحكيم الأعمال المشاركة، تتألف من نخبة من صناع السينما والنقاد والمثقفين، ويُراعى في تشكيلها الحياد التام، وألا تكون لأي من أعضائها صلة مباشرة بأي من المتسابقين. وتُسند رئاسة اللجنة لأحد الأعضاء الذي يتولى تنظيم العمل داخلها، ويقوم بإبلاغ إدارة المهرجان بنتائج التحكيم النهائية وأسماء الفائزين لدعوتهم لحضور حفل الختام وتسليم الجوائز. يشار إلى أن مسابقة "ممدوح الليثي" للسيناريو تعتبر واحدة من أهم منصات اكتشاف ودعم المواهب الشابة في مجال كتابة السيناريو في مصر. وتُقام المسابقة سنويًا بدعم من عائلة السيناريست الكبير الراحل الأستاذ ممدوح الليثي، ويمثلها الإعلامي الدكتور عمرو الليثي، بهدف تشجيع كتاب السيناريو الجدد وفتح آفاق التواصل بينهم وبين الوسط السينمائي المحلي والدولي. وتُقام المسابقة ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية السينمائي منذ دورته الثلاثين عام 2014، ويُعلن عن نتائج المسابقة في حفل افتتاح الدورة القادمة للمهرجان، بحضور الفائزين دون الإفصاح مسبقًا عن ترتيب الجوائز أو قيمتها المالية، والتي تبلغ مجتمعة 50 ألف جنيه مصري. كما يُمنح الفائزون شهادات تقدير تقدَّم من رئيس المهرجان.


الوفد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- الوفد
مادونا تثير الجدل بجهاز يبلغ سعره 23 ألف دولار في حمام قصرها
أثارت المغنية العالمية مادونا، البالغة من العمر 66 عامًا، فضول متابعيها على منصة "تيك توك" بعد ظهور جهاز طبي متطور في خلفية مقطع مصور نشرته من داخل حمام منزلها الفاخر، الذي تُقدر قيمته بـ 40 مليون دولار. وجذب الفيديو الذي ظهرت فيه إلى جانب صديقها الشاب أكيم موريس، البالغ من العمر 29 عامًا، الانتباه ليس فقط بسبب رقص الثنائي بل بسبب ظهور جهاز أبيض كبير بداخلهما، تبين لاحقًا أنه جهاز يُستخدم في العلاج بالضوء منخفض المستوى، ويصل سعره إلى 23 ألف دولار. تكنولوجيا طبية داخل الحياة اليومية يعتمد هذا الجهاز على تقنية التعديل الضوئي الحيوي (PBM)، والتي تساعد في تحفيز الخلايا وتجديدها، وتسريع التعافي وتخفيف الألم. وغالبًا ما يُستخدم في مجالات طبية متعددة مثل العلاج الطبيعي وطب الأسنان والأمراض الجلدية. وعلى الرغم من أن هذا النوع من الأجهزة يُصمم عادة للاستخدام من قبل متخصصين طبيين، يبدو أن مادونا تدمجه ضمن روتينها الشخصي اليومي. ورغم عدم توضيح الهدف المحدد من استخدامه، يرى المتابعون أنه قد يساعدها في التعافي من جراحة استبدال مفصل الورك التي خضعت لها عام 2020، بالإضافة إلى إصابة سابقة في الركبة. وتشير مصادر أخرى إلى إمكانية استخدامه لأغراض تجميلية كشد البشرة وتجديد الشباب، وهي أمور لطالما حرصت مادونا على متابعتها. جولة داخل قصر "ملكة البوب" بالتزامن مع انتشار الفيديو، حصل نجم "تيك توك" الفرنسي لياس، البالغ من العمر 25 عامًا، على فرصة نادرة لتجول داخل قصر مادونا المكون من 26 غرفة في نيويورك. وخلال جولته، كشف عن مقتنيات شخصية عديدة من بينها جوائز مادونا، وصور نادرة مع الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، ولوحات فنية أهدتها إياها شخصيات بارزة مثل جان ميشيل باسكيات وكيث هارينج. عودة فنية منتظرة في سياق آخر، تستعد مادونا لإعادة إصدار ألبومها الشهير Bedtime Stories من عام 1994، كما تضع حاليًا اللمسات الأخيرة على ألبوم راقص جديد بالتعاون مع المنتج الموسيقي ستيوارت برايس، في استكمال لمسيرتها الفنية المتميزة. وتواصل مادونا، التي ما زال لديها أكثر من 38 مليون مستمع شهريًا على "سبوتيفاي"، إثبات أنها قادرة على الجمع بين الابتكار التكنولوجي، والعودة إلى الأضواء، حتى من داخل حمامها.