
دفعة طائرات 'بوينغ 737 ماكس' الجديدة للخطوط الملكية تخرج من خط التجميع في الطريق إلى المغرب
زنقة20ا الرباط
في خطوة جديدة لتعزيز أسطولها الجوي، خرجت أول طائرة بوينغ 737 ماكس جديدة كليًا تابعة لشركة الخطوط الملكية المغربية من خط التجميع النهائي بمصانع شركة بوينغ.
الطائرة، التي ستحمل الترقيم CN-RHC، تعد أولى الدفعة المنتظرة، حيث يرتقب أن تتسلم الشركة الوطنية أربع طائرات جديدة من نفس الطراز خلال الأشهر القليلة المقبلة، في إطار استراتيجيتها الرامية إلى تحديث الأسطول الجوي وتحسين تجربة الزبناء.
ويُتوقع أن تساهم هذه الطائرات في تعزيز الربط الجوي للمملكة، سواء على المستوى القاري أو الدولي، خاصة في ظل تنامي الطلب على الرحلات الجوية نحو المغرب، واستعداد المملكة لاحتضان تظاهرات عالمية في أفق 2030.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أكادير 24
منذ 5 أيام
- أكادير 24
ترامب يختتم جولة خليجية بـ'تريليونات الاستثمار': السعودية، قطر، والإمارات تُنعش الاقتصاد الأمريكي بصفقات تاريخية .. التفاصيل
agadir24 – أكادير24 /وكالات اختتم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الجمعة 16 ماي 2025، جولة خليجية تاريخية شملت السعودية وقطر والإمارات، عادت على بلاده بمئات المليارات من الدولارات في شكل استثمارات مباشرة وصفقات دفاعية وتكنولوجية ضخمة، في وقت تزايد فيه الحديث عن انفراج دبلوماسي مع كل من إيران وسوريا. زيارة سياسية بطابع اقتصادي وصف ترامب زيارته بأنها 'أنجح جولة خارجية لرئيس أمريكي من حيث العائد الاستثماري'، مشيراً إلى أنها أفضت إلى 'تريليونات الدولارات من الاتفاقيات التي ستُخلق منها آلاف فرص العمل وتُعزز الهيمنة الاقتصادية الأمريكية'، وفق تعبيره. كما كشف مسؤولون في البيت الأبيض عن وجود مشاورات متقدمة بشأن اتفاق نووي جديد مع إيران، مقابل رفع تدريجي للعقوبات، إضافة إلى رفع جزئي محتمل للعقوبات الأمريكية عن سوريا، ضمن ترتيبات تشمل أطرافاً إقليمية. السعودية: الشراكة الاستراتيجية الأضخم وقّع ترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان اتفاقية شراكة اقتصادية استراتيجية تتضمن التزامات استثمارية سعودية بقيمة إجمالية تصل إلى 600 مليار دولار، لتكون بذلك أكبر حزمة استثمارية في تاريخ العلاقات الثنائية. نوع الصفقة القيمة (بالدولار) التفاصيل صفقة دفاعية 142 مليار تشمل معدات متطورة وتدريب استثمار في مراكز بيانات AI 20 مليار عبر شركة DataVolt داخل أمريكا شراكات تكنولوجية 80 مليار مع Google، Oracle، Uber، AMD مشاريع بنية تحتية سعودية 2 مليار تنفذها شركات أمريكية كـAECOM صادرات أمريكية 19 مليار (GE + Boeing) تشمل توربينات وطائرات 737-8 استثمار صحي 5.8 مليار إنشاء مصنع في ميشيغان صناديق استثمارية أمريكية مشتركة 14 مليار موجهة للطاقة والدفاع والرياضة قطر: صفقات بـ1.2 تريليون دولار لدعم الابتكار في الدوحة، أعلنت واشنطن والدوحة عن اتفاقيات تاريخية ستُعزز التبادل الاقتصادي بقيمة 1.2 تريليون دولار على مدى السنوات المقبلة، إلى جانب توقيع صفقات جديدة مباشرة تتجاوز قيمتها 243 مليار دولار. نوع الصفقة القيمة (بالدولار) التفاصيل اتفاقية تبادل اقتصادي 1.2 تريليون (إجمالية) تمتد لسنوات وتعزز الابتكار صفقة طائرات 'بوينغ' ضمن 243 مليار بيع طائرات متطورة للخطوط القطرية محركات 'جنرال إلكتريك للطيران' ضمن 243 مليار دعم أسطول الطيران القطري وصف البيان الرئاسي الأمريكي هذه الاتفاقيات بأنها 'نقطة تحوّل في العلاقات الاقتصادية الثنائية'، وأنها 'تضمن للولايات المتحدة ولادة جيل جديد من الريادة الصناعية'. الإمارات: التزام باستثمار 1.4 تريليون دولار في أمريكا في أبوظبي، أعلن الرئيس الإماراتي محمد بن زايد التزام بلاده بضخ استثمارات تتجاوز 1.4 تريليون دولار في الاقتصاد الأمريكي خلال عشر سنوات، إلى جانب صفقات حالية بقيمة 200 مليار دولار. نوع الصفقة القيمة (بالدولار) التفاصيل صفقة طائرات 'بوينغ' 14.5 مليار من الاتحاد للطيران مشروع مصهر ألمنيوم في أوكلاهوما 4 مليار من الإمارات العالمية للألمنيوم توسيع إنتاج النفط والغاز 60 مليار تعاون بين 'أدنوك' وشركات أمريكية وتهدف هذه الاتفاقيات، بحسب الإمارات، إلى تنويع الشراكات الاقتصادية ودعم التحول الصناعي في الولايات المتحدة. أبعاد سياسية ودبلوماسية مرافقة لم تكن جولة ترامب مقتصرة على الجانب الاقتصادي، إذ صرّح خلال مؤتمرات صحفية متفرقة أن المباحثات مع قادة الخليج شملت أيضًا ملفات الاستقرار الإقليمي، وعودة سوريا إلى الحضن العربي، والتقارب مع إيران. وقال ترامب: 'نشهد بداية فصل جديد من التفاهم في الشرق الأوسط، حيث تحلّ الشراكة محلّ الصراع'. الخليج يستثمر.. وأمريكا تفتح الباب للدبلوماسية بعيداً عن لغة الأرقام، يمكن اعتبار جولة ترامب بداية عهد جديد من التحالفات الاقتصادية-الدبلوماسية، حيث يتقاطع المال بالسياسة، وتعيد واشنطن تموضعها كلاعب محوري في منطقة الخليج التي تشهد تحولات حاسمة.


كش 24
منذ 6 أيام
- كش 24
ترامب يختتم في الإمارات جولته الخليجية
يختتم الرئيس الأميركي دونالد ترامب -اليوم الجمعة- جولته الخليجية في الإمارات بعد محطتي السعودية ثم قطر، وشهدت الجولة إعلان صفقات بمليارات الدولارات، إضافة إلى انفتاح دبلوماسي تجاه سوريا، وتفاؤل بشأن اتفاق نووي مع إيران. وحضر الرئيس الأميركي صباح اليوم اجتماعا للتجارة والأعمال، وقال في كلمة إن زيارته إلى الخليج "كانت رائعة وغير مسبوقة"، وأكد أن بلاده تربطها "علاقات رائعة" مع السعودية وقطر والإمارات. وكانت الحفاوة عنوان استقبال الرئيس الأميركي في الدول الثلاث التي أشاد ترامب بزعمائها، وقال "الإمارات وقطر والسعودية مهمة جدا بالنسبة لنا، خاصة على المستوى الشخصي". وشهدت الزيارة عقد صفقات ضخمة شملت "صفقة قياسية" للخطوط الجوية القطرية بقيمة 200 مليار دولار لشراء طائرات بوينغ، واستثمارات سعودية بقيمة 600 مليار دولار، ضمنها صفقة أسلحة قال البيت الأبيض إنها "الأكبر في التاريخ". كما أعلن البيت الأبيض أن شركة "داتا فولت" السعودية ستستثمر 20 مليار دولار في مواقع مرتبطة بالذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة، وأن شركات تكنولوجيا -من بينها غوغل- ستستثمر في كلا البلدين. وأعلن الرئيس الإماراتي خلال استقباله نظيره الأميركي في قصر الوطن بأبو ظبي أن بلاده ستستثمر 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة خلال السنوات العشر المقبلة. واليوم الجمعة، قال ترامب في أبو ظبي "نفكر في غزة، وسنتولى الاعتناء بالأمر"، وأضاف "كثيرون يتضورون جوعا في غزة". ولمح ترامب من قطر إلى قرب التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني، وهو ما سيجنب العمل العسكري، في إعلان تسبب في انخفاض أسعار النفط. وفي أول اجتماع من نوعه منذ 25 عاما التقى ترامب الرئيس السوري أحمد الشرع في الرياض، وأعلن رفع العقوبات عن الدولة التي دمرتها الحرب. وقال الرئيس الأميركي إنه سيعود إلى واشنطن بعد انتهاء جولته الخليجية عقب توقعات سابقة بأن يزور إسطنبول التركية في حال حضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مفاوضات مع أوكرانيا.


كش 24
منذ 7 أيام
- كش 24
ترامب يحصد 4 تريليونات دولار من زيارته للخليج
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن جولته الخليجية قد تحصد صفقات تصل قيمتها إلى أربعة تريليونات دولار، خلال اجتماع مع رجال أعمال في الدوحة الخميس 15 ماي 2025. وقال ترامب إن 'هذه جولة قياسية. لم يسبق أن جمعت جولة ما بين 3,5 و4 تريليونات دولار خلال هذه الأيام الأربعة أو الخمسة فقط'. ويختتم الرئيس الأميركي جولته الخليجية الخميس بالتوجه إلى الإمارات، بعد محطتي السعودية وقطر حيث أبرم صفقات وحصل على تعهدات بمليارات الدولارات. ورغم أن رحلته الرسمية الأولى في ولايته الثانية، بمعزل عن مشاركته في جنازة البابا فرنسيس في الفاتيكان، كانت محصورة بالخليج، فإن ترامب المستعد دائما للمفاجآت، لم يستبعد مواصلة رحلته إلى تركيا في حال حضر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محادثات مرتقبة مع أوكرانيا. ويتوجه ترامب إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي بعد توقف في قطر، حيث أشاد الرئيس الأميركي بما وصفه 'صفقة قياسية' بقيمة 200 مليار دولار لشراء طائرات بوينغ. بدأ ترامب رحلته في المملكة العربية السعودية التي وعدت باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار، من ضمنها صفقة أسلحة أميركية قال عنها البيت الأبيض إنها 'الأكبر في التاريخ'. وأثار سخاء قادة الخليج جدلا قبيل زيارة ترامب إلى قطر، إذ عرضت عليه الدوحة طائرة فاخرة للاستخدام الرئاسي ثم الشخصي، في ما اعتبره منافسوه الديموقراطيون فسادا صارخا. لم يتردد ترامب الذي اختار السعودية أيضا محطته الأولى في ولايته الأولى، في السعي للحصول على أموال الخليج، وأشاد بتأثيرها على خلق فرص العمل في الداخل الأميركي. وفي خطاب ألقاه في الرياض، لم يهاجم ترامب الديموقراطيين فحسب، بل هاجم أيضا الجناح التقليدي لحزبه الجمهوري الذي دافع عن التدخل العسكري الأميركي في أفغانستان والعراق. وأشاد ترامب بأفق العاصمة السعودية الصحراوية، قائلا 'لم يصنع ما يسمى بـ بناة الأمم أو المحافظين الجدد أو المنظمات الليبرالية غير الربحية روائع الرياض وأبو ظبي، مثل أولئك الذين أنفقوا تريليونات الدولارات دون أن يطوروا كابول وبغداد'. وأضاف 'بل إن شعوب المنطقة نفسها هي التي ساهمت في ولادة شرق أوسط حديث. في النهاية، دمر ما يسمى بـ بناة الأمم' دولا أكثر بكثير مما بنوها'. وكان سلفه، جو بايدن، قد تعهد في البداية بنبذ ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بعيد تقارير استخباراتية أميركية تفيد بأنه أمر بالقتل الوحشي للصحافي والكاتب السعودي المعارض جمال خاشقجي في العام 2018، والذي كان يعيش في الولايات المتحدة. لكن ترامب بدلا من ذلك، أشاد بولي العهد، الحاكم الفعلي للسعودية، باعتباره صاحب رؤية نظرا للاستثمارات الاقتصادية السريعة في المملكة. كما لبى ترامب طلبا رئيسيا لبن سلمان بإعلانه رفع العقوبات عن سوريا بعد إطاحة حكم بشار الأسد في دجنبر الماضي. وفرضت الولايات المتحدة قيودا شاملة على المعاملات المالية مع سوريا خلال الحرب الأهلية الدامية التي اندلعت في 2011، وأوضحت أنها ستستخدم العقوبات لمعاقبة أي شخص يشارك في إعادة الإعمار طالما بقي الأسد في السلطة من دون محاسبة على الفظائع التي ارتكبها. ولم يشر ترامب إلى أن الولايات المتحدة سترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وهو إجراء اتخذ في عام 1979 بسبب دعم دمشق حينها للمقاومة الفلسطينية، ويعيق الاستثمار بشدة. بعد سقوط الأسد، وضعت واشنطن، برئاسة جو بايدن آنذاك، شروطا لرفع العقوبات، بما في ذلك حماية الأقليات.