
صحافة مصرية: الرئيس السيسي يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الجنوب أفريقي
- اتحاد عمال مصر: موقف الرئيس السيسي في القمة العربية ببغداد "شجاع" - السفارة المصرية في كانبرا والقنصلية العامة في سيدنى تستعيدان 21 قطعة أثرية من أستراليا
الاهرام
- الرئيس السيسي ونظيره الجنوب إفريقي يبحثان سبل تطوير الشراكة الاقتصادية والتجارية والاستثمارية
- مدبولي: نفذنا 21 صفقة ضمن برنامج الطروحات الحكومية مقابل 6 مليارات دولار
- السفارة المصرية في كانبرا والقنصلية العامة في سيدنى تستعيدان 21 قطعة أثرية من أستراليا
- مدبولى: الصادرات غير البترولية شهدت نموًا بحوالي 33% خلال الأشهر الـ9 الأولي من العام
- مجلس حكماء المسلمين يشارك في مراسم تنصيب البابا ليو الرابع عشر رئيساً للكنيسة الكاثوليكية
- حزب الجبهة الوطنية يعلن تشكيل أمانة الدفاع والأمن القومي برئاسة الفريق طارق سلام
- وزير التموين يناقش رسالة دكتوراة عن القيادة والولاء الوظيفي بجامعة حلوان
- الرئيس السيسي يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الجنوب أفريقي
- رئيس المخابرات العامة يلتقي كبير مستشاري ترامب للشئون العربية
- رئيس وأعضاء المحكمة الدستورية العليا في زيارة لمكتبة الإسكندرية
- وزيرة التنمية المحلية تبحث مع وفد "حياة كريمة" مجالات التعاون المشترك بالمحافظات
- اتحاد عمال مصر: موقف الرئيس السيسي في القمة العربية ببغداد "شجاع"
- اللجنة الدائمة لدستور الدواء المصري تعقد اجتماعها الخامس عشر
- نائب مدير صندوق النقد يعرب عن تفاؤله حيال تحقيق اقتصاد مصر نتائج إيجابية
- إغلاق ميناء الغردقة البحري بسبب سوء الأحوال الجوية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 15 دقائق
- مصراوي
اقتصادية قناة السويس توقع عقد مشروع "هايتكس" الصينية لصناعة الأقمشة
الإسماعيلية - أميرة يوسف: وقع وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، اليوم، عقد مشروع شركة "هايتكس - HIGHTEX Co., Ltd. Hangzhou" الصينية، المتخصصة في صناعة الأقمشة الزخرفية والمفروشات، وذلك لإقامة مشروعها داخل منطقة القنطرة غرب الصناعية، على مساحة 65 ألف متر مربع، بجوار عدد من المشروعات القائمة في نفس النشاط، وتبلغ التكلفة الاستثمارية للمشروع 17 مليون دولار أمريكي، بما يعادل 851.7 مليون جنيه مصري، بتمويل ذاتي بالكامل، ويوفر نحو 300 فرصة عمل مباشرة، ويستهدف إنتاج أكثر من 20 مليون متر من الأقمشة سنويًا، يُخصص كامل الإنتاج للتصدير بنسبة 100%، وقد وقع العقد وينلونج لو، رئيس مجلس إدارة الشركة، وذلك بحضور عدد من قيادات الهيئة وممثلي الشركة الصينية. وفي هذا السياق، أكد وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، أن منطقة القنطرة غرب الصناعية تُعد قصة نجاح تدعو للفخر، لما حققته من ثقة المستثمرين الدوليين في قطاع المنسوجات والأقمشة في فترة قصيرة، بما يتماشى مع رؤية الهيئة في دعم القطاعات الإنتاجية والتكامل الصناعي الموجه للتصدير، وأوضح أن تكامل المشروعات داخل القنطرة غرب، وتنوع أنشطتها بين الغزل والنسيج والملابس الجاهزة وصناعات الأقمشة الزخرفية، يسهم في بناء سلسلة إنتاج متكاملة ذات قيمة مضافة، تُعزز القدرة على النفاذ إلى الأسواق العالمية، وتُكرس الريادة الإقليمية لمصر في هذا القطاع الذي تمتلك فيه خبرات راسخة وإرثًا صناعيًا طويلًا. وأضاف وليد جمال الدين أن إجمالي عدد المشروعات المتعاقد عليها في منطقة القنطرة غرب الصناعية بعد توقيع هذا المشروع ارتفع إلى 20 مشروعًا، بإجمالي استثمارات بلغت 596.5 مليون دولار أمريكي، وتوفر ما يزيد على 27.6 ألف فرصة عمل مباشرة، مشيرًا إلى أن الموقع الاستراتيجي للقنطرة غرب الصناعية بين موانئ الهيئة على البحر الأحمر والبحر المتوسط، ووقوعها ضمن نطاق جغرافي يزخر بالكثافة السكانية والعمالة المدربة، يمنحها ميزة تنافسية قوية في جذب الصناعات كثيفة التشغيل، ويعزز من مساهمتها في دعم الاقتصاد الوطني وزيادة تدفقات النقد الأجنبي. والجدير بالذكر أن شركة هايتكس تأسست في مدينة هانجو بالصين عام 1990، وتطورت لتصبح من أبرز موردي الأقمشة الزخرفية في الأسواق المحلية والدولية، وتعمل الشركة في تصميم وتصنيع الأقمشة، وإنتاج الأثاث، وخدمات قطاع الضيافة، كما تمتلك الشركة مراكز أبحاث ومبيعات في الولايات المتحدة، ومصنعين للأثاث في فيتنام والصين، مما يعكس قوة وانتشار المجموعة عالميًا.


الجمهورية
منذ 16 دقائق
- الجمهورية
بحضور كوكبة من الوزراء اطلاق "أفريقيا تنمو خضراء للتمويل المناخى"
فى البداية ثمنت الدكتورة ياسمين فؤاد فكرة إطلاق منتدى سنوي لملف تمويل المناخ، يضم كافة الأطراف من المجتمع المدني والقطاع الخاص والوزارات المعنية والقطاع الصناعي، بالإضافة إلى شركاء التنمية من المنظمات الدولية، مثمنةً كلمة وزير الصناعة، والتي أشار فيها إلى القطاعات الأكثر تسببًا في الانبعاثات، وقضية التمويل وأهميتها، ووضع أفريقيا في قلب الأجندة المصرية. وأشادت وزيرة البيئة بجهود قطاع النقل في تحقيق الأهداف المناخية، حيث اظهر تقرير الشفافية الأول BTR بشأن خفض انبعاثات 2024 في قطاع الطاقة، أن النقل تخطي الهدف المحدد لعام ٢٠٢٢ في تخفيض الانبعاثات، ليكون أكثر قطاع حقق أهدافًا ، وهي رسالة قوية للعالم أنه بالرغم مما نمر به من مشكلات اقتصادية، ما زلنا ملتزمين بتغير المناخ وتحقيق الهدف المنشود. وأشارت وزيرة البيئة إلى رحلة مصر في تمويل المناخ، على المستوى الوطني بتحقيق الحوكمة والمؤسسية و إدارة الملف، وقد بدأت الرحلة بتأسيس المجلس الوطني لتغير المناخ برئاسة رئيس مجلس الوزراء في عام ٢٠١٩، واستكملنا الرحلة بوضع الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ ٢٠٥٠، وخطة المساهمات الوطنية ٢٠٣٠.لافتة إلى أن كل تقدم ونجاح يتم تحقيقه يتم بناء على التمويل الوارد من المنظمات الدولية من قروض ومنح، مشيرة إلى أن مؤتمر المناخ COP29 ركز على تمويل المناخ، وقد شرفت الحكومة المصرية بأن تكون جزءًا مهمًا في هذا الحدث في تسهيل وتيسير عملية الوصول إلى التفاوض، حيث تم الاتفاق على أنه بحلول عام ٢٠٣٥ سيتم زيادة التمويل من ١٠٠ مليار إلى ٣٠٠ مليار سنويًا. وأضافت وزيرة البيئة أن إجراءات تهيئة المناخ الداعم لتمويل المناخ تتمثل فى خطوتين هامتين وهي إطلاق السوق الطوعي للكربون لتنظيم الشأن الداخلي في هذا المجال وتشجيع القطاع الخاص على حصد مكاسب وتغذية عجلة الاقتصاد، والخطوة الثانية الإصلاحات الهيكلية لجذب استثمارات القطاع الخاص مثل توفير الحوافز ووضع المعايير الواضحة التي تتسم بالشفافية والحوكمة لمواجهة مخاطر الاستثمار، وقطاع مصرفي مصري يعي الفرق بين تمويل الاستدامة وتمويل المناخ، ودعم من شركاء التنمية لتقليل مخاطر استثمار القطاع الخاص في المجالات التنموية الوطنية مثل قطاع الزراعة، أسوة بتجربة الطاقة الجديدة والمتجددة في مصر في ٢٠١٥ حيث تم دعم القطاع الخاص بما يقرب من ٤٧٠ مليون دولار لخفض مخاطر الاستثمار في محطة الطاقة الشمسية بنبان. واكدت د. ياسمين فؤاد ان الرحلة طويلة مليئة بالتحديات والتعلم من الدروس المستفادة وتناغم الأدوات بين الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني الداعم، بهدف تحويل التحديات لفرص والآمال إلى واقع، ونأمل الخروج بتوصيات يمكن تنفيذها على المستوى الوطني والأفريقي وفي الدول النامية لضمان تحقيق الاستدامة. ومن جانبها أوضحت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن منتدى "أفريقيا تنمو خضراء للتمويل المناخي"، يُشكل فرصة مهمة لاستكشاف آليات تمويل مبتكرة تحفز تنفيذ المشروعات المناخية في مصر وأفريقيا وتعزيز المناقشات المثمرة بين صانعي السياسات والقطاع الخاص والمؤسسات المالية، موضحة أن أفريقيا تمتلك إمكانات نمو هائلة في ظل التطور المستمر في البنية التحتية، والسوق الواعدة، والموارد الطبيعية، والفرص الاستثمارية التي تُقدر بنحو 3 تريليونات دولار بحلول عام 2030 وفقًا لتقديرات البنك الأفريقي للتنمية. وأضافت، في الكلمة التي ألقتها نيابة عنها الدكتورة منى عصام، مساعد الوزيرة لشئون التنمية المستدامة، أنه رغم تلك الفرص فإن القارة تتحمل تبعات غير متكافئة في ظل التغيرات المناخية التي تُكلفها 5% من ناتجها المحلي، وفي ذات الوقت حصولها على 3% فقط من التمويل المناخي العالمي وفي ذات السياق أكدت أن التحول الأخضر أحد الأولويات الرئيسية لتحقيق التنمية الاقتصادية، ولذلك تسعى الوزارة على زيادة نسبة المشروعات الخضراء لنحو 55% في خطة 25/2026، فضلًا عن تنفيذ العديد من الإجراءات والإصلاحات الهيكلية لدفع هذا التحول. ومن جانبها، اكدت الدكتورة ريم عبد المجيد رئيس مؤسسة جودة الحياة، ان المنتدى الذي يقام بالتعاون الوثيق مع وزارة البيئة تحت مظلة مبادرة أفريقيا تنمو خضراء التي أطلقت بدعم كبير من وزيرة البيئة، وانبثق منه جوائز أفريقيا الخضراء التي تدعم الابتكارات الطموحة التي تساهم في النمو المستدام واجراءات التخفيف والتكيف، والتي ولدت مع استضافة مصر لمؤتمر المناخ COP27 واستمرت في المشاركة في الجناح الرسمي لمصر في المؤتمرات اللاحقة، وتأتي فكرة المنتدى لخلق منطقة حوار فعالة بين الجهات الحكومية والدولية والمؤسسات التمويلية من جانب والشركات ورواد الأعمال من جهة أخرى، وذلك لمواجهة التحديات التي تواجهه من محدودية المعرفة بالشروط والمعايير للبنوك المحلية لتمويل المشروعات الخضراء، وضعف الخبرات المحلية لبعض البنوك في تقييم قبول تمويل المشروعات الخضراء، إلى جانب افتقار بعض الشركات البنية الأساسية التي تساعدها على صياغة مقترحات المشروعات للحصول على تمويل، ويتناول المنتدى ٣ جلسات برؤية واحدة هي تمويل مناخي اكثر عدالة وشمول وتأثير، في عدد من القطاعات منها الغذاء والطاقة والبتروكيماويات والتصنيع الدوائي والتأمين. ويأتي المنتدى كمنصة رفيعة المستوى تجمع صُنّاع السياسات، وقادة القطاع الخاص، والمؤسسات المالية، والبنوك التنموية من مختلف أنحاء القارة الأفريقية؛ بهدف تعزيز آليات التمويل المبتكر للمشروعات البيئية المستدامة في قطاعات حيوية مثل الطاقة المتجددة، الزراعة، البناء، والتصنيع. ويركز المنتدى على الاستراتيجيات القابلة للتنفيذ، والسياسات التمكينية، والشراكات لتمكين الشركات من دفع الانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون ومرن مع ضمان النمو المستدام للجميع، تسهيل الوصول إلى التمويل الأخضر والمناخي، وربط الشركات بالبنوك ومؤسسات تمويل التنمية والمستثمرين، من خلال تسليط الضوء على معايير الأهلية، ومشاركة قصص النجاح وتعزيز الشراكات بين أصحاب المصلحة في النظام البيئي الأخضر وتمويل المناخ. تتضمن أجندة المنتدى ثلاث جلسات رئيسية، تناقش السياسات والأطر التنظيمية للاستثمار في المناخ، حيث تركز هذه الجلسة على السياسات المتطورة والأطر التنظيمية الضرورية لدفع الاستثمار الأخضر والمناخي في مصر وحوافز جذب التمويل المحلي والدولي للمشروعات المستدامة عبر القطاعات الرئيسية، وتتضمن الجلسة الثانية برامج التمويل الدولي للتخفيف والتكيف، آلية تمويل البيئة والمناخ لأعمال التخفيف والتكيف لتزويد قادة الأعمال بالمعرفة والاتصالات من المانحين الدوليين والبنوك المحلية لآلية التمويل المختلطة اللازمة لتوسيع نطاق حلول التخفيف والتكيف على نطاق واسع في مصر، اماً الجلسة الثالثة تدور حول دعم تمويل المشاريع الخضراء للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، في إطار الدور الحاسم الذي تلعبه هذه الشركات في دفع عجلة الابتكار وخلق فرص العمل والتنمية المستدامة، وتوفير رؤى عملية حول تمكينها من الاستفادة من التمويل الأخضر، وعرض قصص نجاح الاستثمارات الخضراء في مصر وأفريقيا. ويختتم المنتدى بجلسة "نداء للعمل" تدعو فيها وزيرة البيئة د. ياسمين فؤاد إلى تكثيف التعاون الإقليمي والاستثمار المشترك في مستقبل اقتصادي مستدام. Previous Next


الأموال
منذ 18 دقائق
- الأموال
رئيس الوزراء يفتتح أحد أكبر مصانع الضفائر الكهربائية العالمية بمدينة العاشر من رمضان
سوميتومو اليابانية تعزز استثماراتها في مصر بـ 300 مليون يورو صادرات سنوية وتوظيف آلاف العمالة المصرية افتتح الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مصنع شركة "S.I Wiring Systems Egypt" – التابعة لشركة "سوميتومو إليكتريك سيستمز يوروب" العالمية – في مدينة العاشر من رمضان، والذي يُعد أحد أكبر مصانع الضفائر الكهربائية على مستوى العالم، وذلك بحضور نخبة من الوزراء وكبار المسؤولين، وممثلي كبرى الشركات العالمية. مركز صناعي عالمي على أرض مصرية أكد رئيس الوزراء أن المصنع يُعد صرحًا صناعيًا عالميًا، يمتد على مساحة 150 ألف متر مربع، ويُوظف حالياً أكثر من 2000 عامل مصري، مع خطة للتوسع لتجاوز 3000 عامل بنهاية عام 2025، لافتًا إلى أن إجمالي القوى العاملة بشركة سوميتومو في مصر يفوق 12 ألف عامل. وأشار مدبولي إلى أن المصنع يُصدر منتجاته إلى عدد كبير من مصانع السيارات العالمية، بقيمة تتجاوز 300 مليون يورو سنوياً، ويُعد مركزاً معتمداً لتوريد الضفائر الكهربائية لشركة "تويوتا" العالمية. الرخصة الذهبية.. بوابة الاستثمار السريع أوضح رئيس الوزراء أن المصنع حصل على الرخصة الذهبية في سبتمبر 2023، وبدأت الأعمال الإنشائية في ديسمبر من نفس العام، ليبدأ الإنتاج الفعلي بنهاية 2024، مما يمثل نموذجاً ناجحاً للتطبيق العملي لآلية الرخصة الذهبية التي تمنح المستثمرين بيئة مرنة وسريعة لإقامة مشروعاتهم. وشدد مدبولي على أن هذا النجاح لم يكن ليتحقق إلا بجهود الدولة في تيسير الإجراءات وتوفير المرافق، وهو ما انعكس في الإنجاز السريع لهذا المشروع العملاق، الذي لم يستغرق سوى عام واحد من بدء التنفيذ وحتى بدء التشغيل. التمكين والتدريب.. من أجل شباب مصر لفت مدبولي إلى أن المصنع يضم مركز تدريب متقدماً يهدف إلى تأهيل الشباب المصري بشكل احترافي للعمل في الصناعات الدقيقة، مؤكدًا أن المصنع يوفر فرصاً واسعة للعمالة المصرية، خاصة السيدات، حيث تشكل الإناث أكثر من 40% من إجمالي عدد العاملين حتى الآن. مستقبل واعد للصناعة المصرية أكد رئيس الوزراء أن ملف الصناعة يمثل أولوية كبرى لدى الدولة، وأن الحكومة تستهدف استقطاب الاستثمارات الأجنبية الكبرى، بجانب دعم الصناعات الصغيرة والمتوسطة. وأوضح أن الحكومة تعمل على توفير بيئة استثمارية محفزة من خلال تسهيل إصدار الرخص، وتوفير الأراضي والمرافق، وتشجيع الشركات الجادة التي تضيف قيمة للاقتصاد الوطني. وأضاف: "نحن نطمح أن تكون مصر مركزاً عالمياً للصناعة والتصدير، وهذا المصنع نموذج حي على ما يمكن تحقيقه بالتعاون بين الدولة والمستثمر الجاد، وبإذن الله ستشهد الفترة المقبلة المزيد من الافتتاحات لمصانع كبرى في مختلف المجالات". شهد الافتتاح حضورًا مميزًا من كبار الشخصيات، من بينهم الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل، المهندس/ حازم الأشموني، محافظ الشرقية، اللواء/ محب حبشي، محافظ بورسعيد، شريف الكيلاني، نائب وزير المالية للسياسات الضريبية، حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، الدكتورة ناهد يوسف، رئيس الهيئة العامة للتنمية الصناعية، السفير/ فوميو أيواي، سفير اليابان لدى القاهرة، روشيباتا سان، رئيس مجلس إدارة "سوميتومو" العالمية، ديفيد والي، رئيس "سوميتومو أوروبا" ورئيس مجلس إدارة "سوميتومو مصر"، راشمي شاه، ممثل شركة تويوتا العالمية، محمد همام، نائب العضو المنتدب لشركة "سوميتومو إيجيبت".