logo
فيديو.. مصرع 9 أشخاص في حريق دار مسنين بولاية أمريكية

فيديو.. مصرع 9 أشخاص في حريق دار مسنين بولاية أمريكية

جريدة الرؤيةمنذ 6 أيام
واشنطن- الوكالات
لقي 9 أشخاص حتفهم وأصيب 30 على الأقل، في حريق اندلع بدار لرعاية المسنين في منطقة فول ريفر بولاية ماساتشوستس، حسبما أعلنت السلطات الأميركية، الإثنين.
وقالت إدارة أجهزة مكافحة الحرائق بالولاية في بيان، إن رجال الإطفاء استجابوا للحريق الذي اندلع في دار مسنين غابريل هاوس في فول ريفر، مساء الأحد.
وتابعت أن "رجال الإطفاء وجدوا أنفسهم أمام دخان كثيف وألسنة لهب في واجهة المبنى فيما كان النزلاء عالقين بداخله".
ويعيش نحو 70 شخصا في الدار، وفقا لتقارير صحفية.
🚨
#BREAKING
: A mass casualty incident has been declared after multiple people have been killed and injured in a massive fire at a nursing home assisted living facility
⁰📌
#FallRiver
|
#Massachusetts
⁰At this time Emergency services have declared a mass-casualty incident in Fall…
pic.twitter.com/N37QDO41hx
— R A W S A L E R T S (@rawsalerts)
July 14, 2025
وتمت السيطرة على الحريق صباح الإثنين، وتمكن رجال الإطفاء من الدخول وإنقاذ عدد من النزلاء.
ونقلت صحيفة "بوسطن غلوب" عن جيفري بايكون مدير إدارة الإطفاء في فول ريفر، قوله إن بعض الأشخاص كانوا عالقين من النوافذ عندما وصل فريق الإطفاء.
وقال: "هذه مأساة غير مفهومة السبب بالنسبة للأسر المتضررة ولمجتمع فول ريفر"، وأضاف للصحفيين أن الأمر قيد التحقيق.
وجرى نقل الكثير ممن تم إنقاذهم إلى المستشفيات المحلية والإقليمية وكانوا في حالات مختلفة.
وأفاد البيان أن 5 من رجال الإطفاء أصيبوا بجروح لا تشكل تهديدا على الحياة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيت ضيافة للمحرومين من المطارات والسفر
بيت ضيافة للمحرومين من المطارات والسفر

العين الإخبارية

timeمنذ 21 دقائق

  • العين الإخبارية

بيت ضيافة للمحرومين من المطارات والسفر

"شالية الطائرة".. فلسطيني يبتكر بيت ضيافة على شكل طائرة للمحرومين من المطارات والسفر. في تلة في شمال الضفة الغربية، حوّل الشاب الفلسطيني منور هرشة (27 عاماً) حلم السفر إلى واقع بخيال وبراعة، من خلال بناء "شاليه الطائرة"، بيت ضيافة على شكل طائرة بيضاء بذيل أحمر. التصميم المذهل جذب العائلات، وخصوصًا الأطفال الذين يرون فيه بديلاً لحلم السفر في ظل القيود. بمساعدة شقيقيه، تضم الطائرة غرفتي نوم: واحدة في المقدمة وأخرى في الذيل للأطفال. ومع رواج المشروع على وسائل التواصل، تبقى تكلفة الإيجار (300–600 دولار لليلة) مرتفعة مقارنة بوضع العديد من الفلسطينيين في ظل البطالة المتزايدة. الموقع في المنطقة المصنفة "جيم"، الواقعة تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة، منع تسمية الطائرة باسم رمزي مثل "ملكة فلسطين" أو رفع العلم الفلسطيني، رغم أهمية المشروع الرمزية.

فوضى بمطارات روسيا وخوف يؤرق ليالي أوكرانيا.. والسلام مؤجل
فوضى بمطارات روسيا وخوف يؤرق ليالي أوكرانيا.. والسلام مؤجل

العين الإخبارية

timeمنذ 21 دقائق

  • العين الإخبارية

فوضى بمطارات روسيا وخوف يؤرق ليالي أوكرانيا.. والسلام مؤجل

تم تحديثه الإثنين 2025/7/21 11:30 ص بتوقيت أبوظبي بين فوضى في مطارات روسية جراء هجمات المسيرات الأوكرانية وخوف يؤرق سكان البلد السوفيتي السابق، تمضي الحرب بإيقاعها المرهق، فيما السلام مؤجل. وقال مسؤولون في العاصمة الأوكرانية كييف إن روسيا أطلقت وابلاً جديداً من الطائرات المسيّرة والصواريخ على أوكرانيا في هجوم ليلي اليوم الاثنين، ما أسفر عن مقتل شخص واحد على الأقل والتسبب في اندلاع حرائق متعددة في المدينة. وقال فيتالي كليتشكو، رئيس بلدية كييف، إن رجال الإنقاذ والمسعفين يعملون في مواقع في أربع مناطق بالعاصمة. وقال مسؤولو المدينة إن محطة مترو أنفاق في وسط كييف، وممتلكات تجارية، ومتاجر، ومنازل، وروضة أطفال، تضررت. وفي ليلة أخرى شابها القلق والتوتر لسكان كييف، هرع الكثيرون للاحتماء في محطات مترو الأنفاق، كما سُمع دوي انفجارات في جميع أنحاء المدينة، بينما كانت وحدات الدفاع الجوي تشارك في صد الهجوم. وقال أوليه سينيهوبوف، حاكم خاركيف، ثاني أكبر مدينة في البلاد، إن عدة انفجارات هزت المدينة، لكنه لم يقدم تفاصيل فورية عن الأضرار. فوضى وذكرت وسائل إعلام روسية أن هجمات كبيرة شنتها أوكرانيا بطائرات مسيّرة على روسيا تسببت في حالة من الفوضى في المطارات الرئيسية التي تخدم العاصمة الروسية موسكو اليوم الاثنين، إذ انتظر آلاف الركاب في طوابير أو ناموا على الأرض بعد إلغاء رحلات أو تأخيرها. وأظهرت مقاطع فيديو نشرتها وسائل إعلام روسية أشخاصاً ينامون على أرضية مطار شيريميتيفو، وهو المطار الأكثر ازدحاماً في روسيا من حيث أعداد الركاب، وسط طوابير طويلة. وقالت وزارة الدفاع الروسية إنها أسقطت 117 طائرة مسيّرة خلال الليل، منها 30 طائرة فوق منطقة موسكو، بعد إسقاط 172 طائرة مسيّرة في اليوم السابق، منها 30 طائرة فوق منطقة موسكو. وفرضت هيئة مراقبة الطيران الروسية (روسافياتسيا) قيوداً مؤقتة على الرحلات الجوية الليلية في المطارات الرئيسية بموسكو، وهي شيريميتيفو وفنوكوفو ودوموديدوفو وجوكوفسكي. وقالت وسائل إعلام روسية إن عدة آلاف تقطعت بهم السبل في أقصى شرق روسيا بسبب إلغاء الرحلات الجوية في الجزء الأوروبي من البلاد، في حين تم تشغيل قطارات إضافية لإعادة الركاب إلى موسكو من مدينة سان بطرسبرغ شمالي روسيا. يبلغ عدد سكان موسكو والمنطقة المحيطة بها 21.5 مليون نسمة على الأقل. aXA6IDE1NC4yMS4yNS4xMjIg جزيرة ام اند امز ES

«تظاهرت بالموت لأنجو».. كيف تحولت طوابير الخبز في غزة إلى مقابر؟
«تظاهرت بالموت لأنجو».. كيف تحولت طوابير الخبز في غزة إلى مقابر؟

العين الإخبارية

timeمنذ 21 دقائق

  • العين الإخبارية

«تظاهرت بالموت لأنجو».. كيف تحولت طوابير الخبز في غزة إلى مقابر؟

تم تحديثه الإثنين 2025/7/21 11:31 ص بتوقيت أبوظبي في غزة، لم يعد الموت جوعا مجازا، فمئات القتلى سقطوا في أقل من 3 أشهر، وناجون احتموا بالكذب على الرصاص فتظاهروا بأنهم أموات. موت لم يكن بفعل القصف فقط، بل بسبب الجوع، وبحثا عن لقمة في طوابير المساعدات التي تحولت إلى "فخاخ". فخلال اليومين الماضيين فقط، قُتل أكثر من ١٠٠ شخص في قطاع غزة، بينما كانوا يحاولون الحصول على الغذاء من مواقع توزيع المساعدات. لترتفع حصيلة الضحايا منذ بدء تخفيف الحصار، أواخر مايو/أيار الماضي، إلى نحو 800 قتيل، بحسب بيانات أممية ووزارة الصحة بالقطاع. وفي جنوب القطاع، أفاد الدفاع المدني بمقتل تسعة أشخاص قرب مركز توزيع في منطقة الشاكوش شمال غرب رفح، وأربعة قرب دوار التحلية شرق خان يونس. يوم السبت سقط أكثر من ثلاثين قتيلا، إثر إطلاق الجيش الإسرائيلي النار على الحشود الجائعة قرب موقع توزيع مساعدات في مدينة رفح جنوب القطاع. وفي اليوم التالي، تكررت المأساة، عندما قُتل عشرات الأشخاص قرب مركز يديره متعاقدون أمريكيون وتدعمه إسرائيل والولايات المتحدة، بالقرب من معبر زكيم بين قطاع غزة وإسرائيل، شمالا، وهو أحد المداخل التي تُستخدم لإدخال شاحنات المساعدات للقطاع. وأكدت وزارة الصحة والدفاع المدني في غزة أن عدد القتلى يوم أمس، بلغ 80، فيما قُتل 32 آخرون في حادث السبت. وذكر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أن قافلة تابعة له تتألف من 25 شاحنة وتحمل مساعدات غذائية إلى شمال غزة، "واجهت حشودا ضخمة من المدنيين الجائعين تعرّضوا لإطلاق نار"، وذلك بعيد عبورها المعابر مع إسرائيل واجتياز نقاط التفتيش. ودفعت الحرب والحصار الإسرائيلي بسكان القطاع الذين يزيد عددهم على مليوني شخص إلى شفا المجاعة، بحسب ما تؤكد الأمم المتحدة ومنظمات دولية. وبات مقتل مدنيين ينتظرون الحصول على مساعدات مشهدا شبه يومي حيث تتهم مصادر محلية وشهود إسرائيل بإطلاق النار باتجاه الحشود خصوصا قرب أماكن توزيع المساعدات التي تديرها "مؤسسة غزة الانسانية" المدعومة من تل أبيب وواشنطن. من يدير المساعدات؟ وتدير "مؤسسة غزة الإنسانية"، التي أنشأتها إسرائيل بدعم أمريكي، أربع نقاط توزيع رئيسية، يتوافد إليها آلاف الفلسطينيين فجرا رغم التحذيرات، أملا في الحصول على الغذاء. بدأت مؤسسة غزة الإنسانية، وهي منظمة مدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، عمليات توصيل المساعدات إلى غزة في مايو/أيار. ومنذ ذلك الحين، يتوافد آلاف الفلسطينيين اليائسين إلى مواقعها الأربعة للإغاثة في الصباح الباكر كل يوم على أمل الحصول على الطعام. وتقول المؤسسة إن الاشتباكات لم تحدث داخل مواقعها، لكنها وقعت قبل افتتاح المراكز، مشيرة إلى أن البعض يصل باكرا لساعات بسبب شدة الجوع ونقص الإمدادات. ورغم تبرير إسرائيل أن الهدف من المؤسسة الجديدة هو منع وصول المساعدات إلى حركة حماس، فإن منظمات حقوقية انتقدت بشدة هذا النهج، واعتبرته يقوض مبادئ العمل الإنساني المحايد والمستقل. ليست المرة الأولى وشهدت الفترة الماضية عدة حوادث دامية، من إطلاق نار مباشر إلى تدافع جماعي، ما أسفر عن عشرات القتلى والجرحى. ففي وقت سابق من يوليو/تموز الجاري، لقي ما لا يقل عن 20 شخصا حتفهم في تدافع بالقرب من مركز لتوزيع المساعدات، كما أسفرت غارة جوية إسرائيلية بالقرب من عيادة صحية تديرها منظمة إغاثة أمريكية عن مقتل أكثر من اثني عشر شخصا، وفقا لمسؤولين فلسطينيين ومسؤولين في مجال الإغاثة. وفي يونيو/حزيران، قُتل أكثر من 100 فلسطيني كانوا يسعون للحصول على المساعدة على يد القوات الإسرائيلية في أربع حوادث عنف على الأقل، وفقا لمسؤولي الصحة في غزة. كما أن عمليات الإغاثة التابعة للأمم المتحدة ما زالت تواجه عراقيل، أبرزها غياب الطرق الآمنة ونقص الإمدادات، وسط تحذيرات من أن الوضع الإنساني في غزة وصل إلى حافة المجاعة. وبالنسبة لحادث يوم أمس، فقد وقع بالقرب من معبر حدودي، وليس خارج أحد المواقع الجديدة لمنظمة الإغاثة، لكن الحادثتين سلّطتا الضوء على الخطر الشديد الذي يواجهه سكان غزة في ظل سعي إسرائيل لاستبدال نظام توزيع الغذاء في القطاع الذي مزقته الحرب. بحسب صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية. رد إسرائيل على أحدث المآسي وواجهت إسرائيل إدانة دولية واسعة النطاق لتقييدها المساعدات المقدمة لمليوني شخص في غزة، مما دفع القطاع إلى حافة المجاعة. وصرح الجيش الإسرائيلي، يوم الأحد، أن جنوده أطلقوا "طلقات تحذيرية" بعد أن تجمعت حشود من الآلاف في شمال غزة "لإزالة تهديد مباشر لهم". وأضاف أن عدد الضحايا المبلغ عنه لا يتوافق مع مراجعته الأولية. وقبله بيوم، قال الجيش الإسرائيلي في بيان له، إن قواته، التي كانت على بُعد حوالي 1000 ياردة من موقع للمساعدات، أطلقت "طلقات تحذيرية" صباحا، قبل فتح المركز، عندما اقترب منها الناس ولم يمتثلوا لأمر التوقف. من جهتها، أعلنت مؤسسة غزة الإنسانية أنه "لم تقع أي حوادث في أي من مواقع توزيع المساعدات التابعة لنا أو بالقرب منها اليوم". لكنها أقرت بأن أعمال عنف دامية "وقعت قبل ساعات من فتح مواقعنا". ورغم أن المؤسسة نصحت المدنيين بتجنب المواقع قبل فتحها، إلا أن الكثيرين غالبا ما يتوجهون إليها مبكرا، وأحيانا يمشون لساعات للوصول إليها، نظرًا لندرة الطعام في غزة ونفاد المساعدات بسرعة. التظاهر بالموت يقول لؤي أبو عودة، البالغ من العمر 24 عاما، والذي وصف في مقابلة مع "نيويورك تايمز" كيف نجا من أعمال العنف يوم السبت: "أصبح هذا روتيني اليومي المرعب. سقطت على الأرض وتظاهرت بالموت لمجرد البقاء على قيد الحياة. لم أستطع حتى الوصول إلى هاتفي للتحقق من الوقت". وفي خان يونس، كانت الطفلة أمينة وافي تختصر المأساة بجملة واحدة قالتها لفرانس برس: "أنا جائعة جدا، أخاف أن أموت وأنا جائعة". ما هي مؤسسة غزة الإنسانية؟ أسستها إسرائيل وتحظى بدعم دبلوماسي ومالي من الولايات المتحدة، يعمل بها متعاقدون أمريكيون من القطاع الخاص، بينما تتمركز قوات إسرائيلية بالقرب منها كحراس. صرح مسؤولون إسرائيليون بأن المؤسسة أُنشئت للسماح بإيصال مساعدات لا تفيد حماس، متهمين الحركة بالاستيلاء الممنهج على المساعدات الإنسانية وتقييد الإمدادات المخصصة لسكان غزة العاديين. وترى منظمات حقوق الإنسان أن نهج المؤسسة الجديدة يتعارض مع الأساليب الدولية المعمول بها لحماية المحتاجين. وقالت 15 منظمة حقوقية من دول مختلفة في بيان لها الشهر الماضي إن "نموذجها العسكري، إلى جانب تعاونها الوثيق مع السلطات الإسرائيلية، يقوض المبادئ الإنسانية الأساسية المتمثلة في الإنسانية والحياد والنزاهة والاستقلال". في الأسبوع الماضي، خلال اجتماع لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة دعت إليه بريطانيا والدنمارك وفرنسا واليونان وسلوفينيا لمعالجة القلق بشأن الوضع في غزة، دافعت الولايات المتحدة عن النظام الجديد واتهمت منظمات الإغاثة التي رفضته بالتنصل من واجبها. قطرة في بحر ويفيد مسؤولو الأمم المتحدة بأن توزيع المساعدات على المستودعات والمخابز داخل غزة قد تعرقل بسبب انعدام الطرق الآمنة، وأن كميات ضئيلة من الغذاء تصل إلى المحتاجين. وقال توم فليتشر، رئيس وكالة الأمم المتحدة للإغاثة الإنسانية، في اجتماع مجلس الأمن الدولي الأسبوع الماضي بشأن الوضع المتردي في غزة، إن المساعدات التي تدخل القطاع "قطرة في بحر الاحتياجات" للمدنيين. وأضاف: "يجب تلبية الاحتياجات الإنسانية المتزايدة في غزة دون جر الناس إلى خط النار". aXA6IDgyLjIxLjI0Mi4yNyA= جزيرة ام اند امز GR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store