logo
الملك والملكة وولي العهد يؤازرون النشامى في مواجهة العراق

الملك والملكة وولي العهد يؤازرون النشامى في مواجهة العراق

هلا اخبارمنذ 2 أيام

هلا أخبار – وصل جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله إلى ستاد عمّان الدولي، مساء اليوم، لمؤازرة المنتخب الوطني الأردني لكرة القدم 'النشامى' خلال مواجهته أمام نظيره العراقي، ضمن ختام منافسات الدور الثالث من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
كما حضر سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، المباراة دعماً للمنتخب الوطني، يرافقه الأمير هاشم بن عبد الله الثاني، والأمير علي بن الحسين وعدد من الأمراء والمسؤولين، حيث انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين.
فيما أعلن اتحاد كرة القدم، عن تنظيم حفل تكريمي للاعبي المنتخب الوطني، عقب نهاية مباراة اليوم أمام العراق، في ختام منافسات الدور الحاسم المؤهل لمونديال 2026.
ويأتي هذا الحفل، بمناسبة تأهل المنتخب الوطني للمونديال.
وقال اتحاد الكرة: نحتفل بتكريم أبطالنا النشامى بعد التأهل المستحق إلى نهائيات كأس العالم، في حفل يقام بعد مباراة الأردن والعراق ويُبث مباشرة عبر جميع قنوات التلفاز المحلية.
وأضاف اتحاد الكرة في بيان: نذكر جماهيرنا العزيزة، بأن دخول الملعب يقتصر على حاملي التذاكر فقط، وندعو من لم يحصل على تذكرة المباراة لمتابعة حفل تكريم النشامى عبر الشاشات ومشاركة فرحة الإنجاز والفخر من القلب.
يشار إلى أن الحفل، سيقام في ستاد عمان، عقب نهاية المباراة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"النشامى" في المونديال..اهتمام عالمي بالإنجاز وترويج مثالي للأردن
"النشامى" في المونديال..اهتمام عالمي بالإنجاز وترويج مثالي للأردن

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

"النشامى" في المونديال..اهتمام عالمي بالإنجاز وترويج مثالي للأردن

أخبارنا : ساهم تأهل المنتخب الوطني لكرة القدم إلى مونديال 2026، في لفت أنظار العالم والترويج للأردن في جميع القطاعات وليس على الصعيد الرياضي فقط. وكان منتخب "النشامى" ضمن تأهله رسميًا إلى نهائيات كأس العالم، بعد أن حل ثانيًا في المجموعة الثانية خلف المنتخب الكوري الجنوبي، ليتأهل المنتخبان معًا وبشكل مباشر إلى المونديال. كما زادت نسبة البحث عن الأردن على محركات البحث على رأسها "جوجل"، حيث سجلت تلك المواقع ملايين محاولات البحث حول العالم عن الأردن الذي نجح في التأهيل لأول مرة إلى أقوى تظاهرة عالمية في كرة القدم. كما نشر الكثير من المتابعين، خاصة العرب منهم، صور لجلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وهما يتابعان تفاصيل مباريات المنتخب الوطني، معتبرين أن الاهتمام الكبير من القيادة الأردنية بالمنتخب لعب دورًا مهمًا في تأهل "النشامى". وتلقى الأردن التهاني من الاتحاد الدولي لكرة القدم والاتحاد الآسيوي لكرة القدم، إلى جانب اتحادات رياضية عربية وعالمية، في مؤشر على الاهتمام العالمي لهذا الحدث الذي سطره نجوم الكرة الأردنية. الاهتمام العالمي لم يتوقف على القطاعات الرياضية، بل انتقل إلى الجانب السياسي، من خلال تهاني رسمية بعثها رؤساء دول ومسؤولين إلى الأردن مباركين هذا الإنجاز، الأمر الذي وضع الأردن على محور الاهتمام العالمي الكبير. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل لعب تأهل المنتخب إلى المونديال، دورًا مهما في الترويج للأردن على جميع الصعد، خاصة فيما يتعلق بالجوانب السياحية، ما يؤشر إلى احتمالية نشاط سياحي مستقبلاً. وبدأ الكثير من سكان العالم أكثر فضولاً للتعرف على الدولة التي انتجت منتخبًا عالميًا، ما دفعهم للدخول إلى "جوجل"، للتعرف على طبيعة هذا البلد وثقافته وعاداته وتقاليده، والأماكن السياحية التي يزخر بها، ما ساهم في ترويج مثالي للمملكة التي باتت على موعد مع الكثير من المكتسبات الناتجة على تأهل النشامى للمونديال. ويؤكد متحدثون من مختلف القطاعات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن تأهل المنتخب للمونديال، حقق الكثير من المكاسب للأردن، متمنين أن تتواصل مثل هذه الإنجازات الرياضية، لتحقيق مكاسب في مختلف القطاعات. ويؤكد الدكتور يحيى محمود الذي يعمل مدرسًا في أحدى الجامعات الأردنية، أن طلابه تفاعلوا مع تأهل المنتخب للمونديال بشكل كبير، لافتًا إلى أن هذا التفاعل امتد إلى خارج الأردن، من خلال تلقيهم الاتصالات مع زملاء لهم عرب وأجانب يباركون هذا الإنجاز الذي شجعهم على التفكير بتنظيم زيارة للأردن، في ظل ارتفاع وتيرة الحديث عن هذا البلد الذي نجح في تخريج منتخب عالمي سيلعب في أعلى تظاهرة كروية عالمية. وأضاف، تلقيت مباركة من زميل أجنبي درس معي في أحد الجامعات الأميركية، وأبدى إعجابه بالمنتخب الأردني رغم أن هذا الصديق ليس له ميولات رياضية، ولكنه ربط علاقته معي كأردني، للمباركة بعد أن عرف أن منتخب الأردن حقق انجاز التأهل للمونديال، ما يؤشر على تأثير تأهل المنتخب في التعريف بالأردن والترويج له. ويشير الخبير الكروي والمحاضر الآسيوي زياد عكوبة الذي عمل طويلاً في اتحاد الكرة، إلى جانب عمله في تنظيم دورات تدريبية في السعودية، إلى أن مكتسبات تأهل النشامى للمونديال، تتعدى المكتسبات الرياضية، فهي بالمقام الأول تضع الأردن على خريطة الكرة العالمية، وتساهم في تسليط الضوء على هذا البلد الذي نجح في تحقيق انجاز عجزت عنه الكثير من الدول التي تمتلك الإمكانات المادية واللوجيستية، كما أن هذا الإنجاز يجذب انظار العالم إلى الأماكن السياحية في الأردن، ما يساهم في تنشيط السياحة بشكل أفضل مستقبلاً، ما ينعكس على الجوانب الاقتصادية. وتمنى عكوبة، أن ننجح في استثمار حدث التأهل للمونديال، لتحقيق مكتسبات كثيرة في مختلف القطاعات، معبرًا عن اعتزازه وفخره بالقيادة الهاشمية الحكمية ممثلة بجلالة الملك عبدالله الثاني الذي يحرص على دعم المنتخب، وبسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد الذي يتابع تفاصيل تحضيرات ومباريات المنتخب، ما كان له أثر كبير في تحقيق الانجاز. ويقول المواطن الأردني محمد كنعان الذي يقيم في الولايات الأميركية المتحدة، إن تفاعل الكثير من اصدقائه الأميركيين، مع انجاز تأهل النشامى للمونديال كان لافتًا ومبشرًا، بل أنه جذب اهتمامهم وفضولهم للتعرف على واقع الكرة الأردنية بشكل خاص وواقع القطاعات الأخرى بشكل عام. وأضاف، بعد تأهل المنتخب، دعاني صديق أميركي لتناول العشاء احتفالاً بالحدث، وراج يستفسر عن الأردن ومنتخبه، قبل أن يمتد الحديث للمواقع السياحية، مثل البتراء والبحر الميت، ما اشعل الحماس عند صديقي لزيارة الأردن واماكنه السياحية، معتبرًا أن هذا الفضول عند هذا الصديق، جاء بفعل انجاز المنتخب الوطني الذي سنسانده بكل طاقاتنا في حال لعب مباريات المونديال في اميركا. --(بترا)

العيطان يكتب: كرة القدم الأردنية ومصارحة مع الذات – "وجهة نظر ليس إلا"
العيطان يكتب: كرة القدم الأردنية ومصارحة مع الذات – "وجهة نظر ليس إلا"

سرايا الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • سرايا الإخبارية

العيطان يكتب: كرة القدم الأردنية ومصارحة مع الذات – "وجهة نظر ليس إلا"

بقلم : رغم أن هواية كرة القدم كانت من الرياضات التي أخذت مني حيزًا واهتمامًا منذ طفولتي وخلال كافة مراحل حياتي؛ من الابتدائية والإعدادية والثانوية وحتى الجامعية، وإلى اليوم، إلا أنني كثيرًا ما أتحدث مع ذاتي: هل كرة القدم، على وجه الخصوص، أخذت من شباب العالم والبشرية أكثر مما كانت تستحق من الاهتمام؟ أم أنها كانت إضافة طيبة لحياة شبابنا؟ وأعتقد أنه لا ضير في أن نتساءل مع أنفسنا اهتمامًا وتمحيصًا وتدقيقًا، وليس اعتراضًا، كما هو مطلوب من الجميع التدقيق في كافة الاهتمامات، لتكون اختياراتنا أسلم وأفضل ما يكون لجيل الشباب المتجدد. هذا ليس المقال الأول الذي أتحدث فيه عن كرة القدم الأردنية والمنتخب الوطني، فقد سبق أن كتبت عن ذلك في بطولات سابقة، عندما ظهر المنتخب بمستوى تطوري جيد خلال السنوات الماضية، وأكد أهمية وجوده كشبابٍ وطني، بروح رياضية، وأخلاق تربوية تخدم جيل شبابنا. ورغم أن شغفي بالكتابة قد أصابه بعض الركود مؤخرًا، إلا أن نجاح المنتخب الأردني في التأهل لنهائيات كأس العالم أثار في داخلي الحماسة للحديث والمشاركة بوجهة نظر، كمساهمة في كلمة خير لجيل الشباب، وفي بناء مؤسساتنا ورحلة التطوير في كل المجالات، ومنها الرياضة، وعلى رأسها كرة القدم. ما أقدمه هنا هو وجهة نظر ليس إلا، مع التركيز على جيل الشباب لضمان الاستمرارية، خصوصًا ونحن نتحدث عن المرحلة المقبلة من التحضير والاستعداد والبناء، مرورًا بالماضي البعيد، والمتوسط، والقريب، وصولًا إلى الحاضر، مع بقاء الحديث مفتوحًا لما هو قادم. لعل أجمل ما في منتخبنا الوطني أنه يمثل الحالة الوطنية بشكل طيب، ويلتف الجميع حوله، وأصبح له جمهور عربي وعالمي. وقد نال لقب "النشامى" شهرة عالمية، وأصبح ماركة عالمية بامتياز؛ اسمًا ومعنىً، وروحًا رياضية رجولية وقتالية أيضًا. كنت من المعجبين بجيل خالد الزعبي، نبيل التلي، ميلاد عباسي، منير مصباح، وأسامة قاسم، ثم جيل شاكر سلامة، ناجح ذيابات، خالد عوض، وليد الشقران، عارف حسين، وبدران الشقران، ومن تبعهم. أما جيل أحمد هايل، وعامر شفيع، فقد كان أيضًا مبدعًا رائعًا، يتمتع بالانتماء والروح الرياضية والالتزام والانضباط والأخلاق والاجتهاد. إن هذا الوصول إلى نهائيات كأس العالم يُعد محطةً ومرحلة مهمة، ستنعكس إيجابيًا على المجتمع الأردني بكل أطيافه وأجياله، وسيكون الجميع بانتظار ذلك اليوم الذي نتابع فيه مباريات المنتخب بكل فخر واهتمام. لكن ما أرجوه، هو أن تعمل إدارة المنتخب على تكوين مزيج من عناصر الشباب والخبرة، يضم نخبة من لاعبي منتخبات الفئات العمرية، على أن تبدأ خطة التحضير والمباريات الودية منذ الآن، بحيث يشارك المنتخب في النهائيات بهذا المفهوم لضمان الاستمرارية في البطولات القادمة. أما فيما يخص الآراء التي طُرحت خلال التصفيات والمباريات الماضية، فأتمنى من الجميع، دائمًا وأبدًا، التفكير والتفكر، وإبداء الرأي بواقعية ومنطق وضمير، وبفكر إيجابي وتفاؤلي، يصب في مصلحة المنتخب والوطن، ويعزز عزيمته وهمّته، ويشكل دعمًا لفريق العمل والإدارة والدولة الأردنية. الدروس المستفادة دائمًا مطلوبة، ودراسة السلبيات والإيجابيات، واستخلاص النتائج، وممارسة الصراحة والمصارحة، وقراءة الفجوات أمرٌ في غاية الأهمية، ويجب مراجعتها ووضع الحلول لها بمصداقية وواقعية وجدية، بعيدًا عن المواربة أو التباطؤ أو التردد.

النشامى في المونديال .. اهتمام عالمي بالإنجاز وترويج مثالي للأردن
النشامى في المونديال .. اهتمام عالمي بالإنجاز وترويج مثالي للأردن

سرايا الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • سرايا الإخبارية

النشامى في المونديال .. اهتمام عالمي بالإنجاز وترويج مثالي للأردن

سرايا - ساهم تأهل المنتخب الوطني لكرة القدم إلى مونديال 2026، في لفت أنظار العالم والترويج للأردن في جميع القطاعات وليس على الصعيد الرياضي فقط. وكان منتخب "النشامى" ضمن تأهله رسميًا إلى نهائيات كأس العالم، بعد أن حل ثانيًا في المجموعة الثانية خلف المنتخب الكوري الجنوبي، ليتأهل المنتخبان معًا وبشكل مباشر إلى المونديال. كما زادت نسبة البحث عن الأردن على محركات البحث على رأسها "جوجل"، حيث سجلت تلك المواقع ملايين محاولات البحث حول العالم عن الأردن الذي نجح في التأهيل لأول مرة إلى أقوى تظاهرة عالمية في كرة القدم. كما نشر الكثير من المتابعين، خاصة العرب منهم، صور لجلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وهما يتابعان تفاصيل مباريات المنتخب الوطني، معتبرين أن الاهتمام الكبير من القيادة الأردنية بالمنتخب لعب دورًا مهمًا في تأهل "النشامى". وتلقى الأردن التهاني من الاتحاد الدولي لكرة القدم والاتحاد الآسيوي لكرة القدم، إلى جانب اتحادات رياضية عربية وعالمية، في مؤشر على الاهتمام العالمي لهذا الحدث الذي سطره نجوم الكرة الأردنية. الاهتمام العالمي لم يتوقف على القطاعات الرياضية، بل انتقل إلى الجانب السياسي، من خلال تهاني رسمية بعثها رؤساء دول ومسؤولين إلى الأردن مباركين هذا الإنجاز، الأمر الذي وضع الأردن على محور الاهتمام العالمي الكبير. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل لعب تأهل المنتخب إلى المونديال، دورًا مهما في الترويج للأردن على جميع الصعد، خاصة فيما يتعلق بالجوانب السياحية، ما يؤشر إلى احتمالية نشاط سياحي مستقبلاً. وبدأ الكثير من سكان العالم أكثر فضولاً للتعرف على الدولة التي انتجت منتخبًا عالميًا، ما دفعهم للدخول إلى "جوجل"، للتعرف على طبيعة هذا البلد وثقافته وعاداته وتقاليده، والأماكن السياحية التي يزخر بها، ما ساهم في ترويج مثالي للمملكة التي باتت على موعد مع الكثير من المكتسبات الناتجة على تأهل النشامى للمونديال. ويؤكد متحدثون من مختلف القطاعات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن تأهل المنتخب للمونديال، حقق الكثير من المكاسب للأردن، متمنين أن تتواصل مثل هذه الإنجازات الرياضية، لتحقيق مكاسب في مختلف القطاعات. ويؤكد الدكتور يحيى محمود الذي يعمل مدرسًا في أحدى الجامعات الأردنية، أن طلابه تفاعلوا مع تأهل المنتخب للمونديال بشكل كبير، لافتًا إلى أن هذا التفاعل امتد إلى خارج الأردن، من خلال تلقيهم الاتصالات مع زملاء لهم عرب وأجانب يباركون هذا الإنجاز الذي شجعهم على التفكير بتنظيم زيارة للأردن، في ظل ارتفاع وتيرة الحديث عن هذا البلد الذي نجح في تخريج منتخب عالمي سيلعب في أعلى تظاهرة كروية عالمية. وأضاف، تلقيت مباركة من زميل أجنبي درس معي في أحد الجامعات الأميركية، وأبدى إعجابه بالمنتخب الأردني رغم أن هذا الصديق ليس له ميولات رياضية، ولكنه ربط علاقته معي كأردني، للمباركة بعد أن عرف أن منتخب الأردن حقق انجاز التأهل للمونديال، ما يؤشر على تأثير تأهل المنتخب في التعريف بالأردن والترويج له. ويشير الخبير الكروي والمحاضر الآسيوي زياد عكوبة الذي عمل طويلاً في اتحاد الكرة، إلى جانب عمله في تنظيم دورات تدريبية في السعودية، إلى أن مكتسبات تأهل النشامى للمونديال، تتعدى المكتسبات الرياضية، فهي بالمقام الأول تضع الأردن على خريطة الكرة العالمية، وتساهم في تسليط الضوء على هذا البلد الذي نجح في تحقيق انجاز عجزت عنه الكثير من الدول التي تمتلك الإمكانات المادية واللوجيستية، كما أن هذا الإنجاز يجذب انظار العالم إلى الأماكن السياحية في الأردن، ما يساهم في تنشيط السياحة بشكل أفضل مستقبلاً، ما ينعكس على الجوانب الاقتصادية. وتمنى عكوبة، أن ننجح في استثمار حدث التأهل للمونديال، لتحقيق مكتسبات كثيرة في مختلف القطاعات، معبرًا عن اعتزازه وفخره بالقيادة الهاشمية الحكمية ممثلة بجلالة الملك عبدالله الثاني الذي يحرص على دعم المنتخب، وبسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد الذي يتابع تفاصيل تحضيرات ومباريات المنتخب، ما كان له أثر كبير في تحقيق الانجاز. ويقول المواطن الأردني محمد كنعان الذي يقيم في الولايات الأميركية المتحدة، إن تفاعل الكثير من اصدقائه الأميركيين، مع انجاز تأهل النشامى للمونديال كان لافتًا ومبشرًا، بل أنه جذب اهتمامهم وفضولهم للتعرف على واقع الكرة الأردنية بشكل خاص وواقع القطاعات الأخرى بشكل عام. وأضاف، بعد تأهل المنتخب، دعاني صديق أميركي لتناول العشاء احتفالاً بالحدث، وراج يستفسر عن الأردن ومنتخبه، قبل أن يمتد الحديث للمواقع السياحية، مثل البتراء والبحر الميت، ما اشعل الحماس عند صديقي لزيارة الأردن واماكنه السياحية، معتبرًا أن هذا الفضول عند هذا الصديق، جاء بفعل انجاز المنتخب الوطني الذي سنسانده بكل طاقاتنا في حال لعب مباريات المونديال في اميركا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store