ماكرون يحذّر من أي محاولة لتغيير النظام في إيران
تصريحات ماكرون جاءت خلال قمة مجموعة السبع المنعقدة في كندا وبعيد منشور للرئيس الأميركي دونالد ترامب قال فيه إن الولايات المتحدة لن تقضي "في الوقت الحالي" على المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي.
وأضاف ماكرون "هل يعتقد أحد أن ما حدث في العراق عام 2003 (…) وما حدث في ليبيا خلال العقد السابق كان فكرة جيدة؟ لا!"، في إشارة إلى التدخلين العسكريين اللذين شارك فيهما الأميركيون وحلف شمال الأطلسي.
وتابع "لا للضربات على البنى التحتية للطاقة، لا للضربات ضد السكان المدنيين، لا للأعمال العسكرية التي من شأنها أن تؤدي إلى تغيير النظام لأن لا أحد يعرف ماذا سيحدث بعد ذلك".
وذكّر ماكرون بأن فرنسا"لا تريد أن تملك إيران السلاح النووي"، وهو واحد من أهداف العملية العسكرية الإسرائيلية، "لكننا نعتقد أنه يتعين علينا الآن العودة إلى طاولة النقاش" لتأطير البرنامج النووي والبالستي للبلاد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Babnet
منذ ساعة واحدة
- Babnet
ترامب يعقد اجتماعا لفريق الأمن القومي بشأن الحرب الإسرائيلية ضد إيران
ذكرت وكالة "أكسيوس" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم عقد اجتماع لفريق الأمن القومي الخاص به اليوم، لاتخاذ قرارات بشأن الحرب الإسرائيلية ضد إيران. وأشار ثلاثة مسؤولين أمريكيين إلى أن " الرئيس سيجتمع مع فريقه للأمن القومي في غرفة العمليات بالبيت الأبيض في الساعة الواحدة ظهرًا يوم الثلاثاء (بالتوقيت المحلي) لاتخاذ قرارات بشأن السياسة الأمريكية تجاه الحرب بين إسرائيل وإيران". وفي إسرائيل ، يسود تقدير بأن الولايات المتحدة "ستنضم قريبا" إلى الحرب. ونُقل عن مسؤول إسرائيلي رفيع قوله إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب" سيرغب بأن يُذكر كمن كان جزءًا من إسقاط النظام، وليس كمن بقي على الهامش في أهم حدث أمني في القرن الحادي والعشرين". وفي السياق ذاته، قال ثلاثة مسؤولين أميركيين إن الجيش الأمريكي بدأ نشر المزيد من الطائرات المقاتلة في الشرق الأوسط وتوسيع نطاق نشر طائرات حربية أخرى، مما يعزز القوات العسكرية الأمريكية في المنطقة مع احتدام الحرب بين إسرائيل وإيران. وأوضح أحد المسؤولين، في تصريحات نقلتها وكالة "رويترز" ، أن العملية تتضمن نشر طائرات مقاتلة من طرازات إف-16 وإف-22 وإف-35. وأكد اثنان من المسؤولين الطبيعة الدفاعية لنشر الطائرات المقاتلة واستخدامها لاعتراض الطائرات المسيرة والمقذوفات الإيرانية. هذا ودعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، إيران إلى استسلام غير مشروط ، على وقع التصعيد والهجمات المتبادلة مع إسرائيل منذ يوم الجمعة الماضي. وكتب ترامب على منصته " تروث سوشال": " نعرف بالتحديد أين يختبئ المدعو المرشد الأعلى. هو هدف سهل، لكنه في مأمن هناك. لن نقضي عليه، على الأقل ليس في الوقت الحالي". وأضاف: " لكننا لا نريد أن تُطلق الصواريخ على المدنيين أو الجنود الأمريكيين. صبرنا يقترب من النفاد. شكرا لاهتمامكم بهذه المسألة", قبل أن ينشر رسالة جاء فيها: "استسلام غير مشروط!" كما ذكر ترامب في تصريح آخر: "", مشيدًا باستخدام الأسلحة الأميركية ، من دون أن يأتي على ذكر إسرائيل بشكل مباشر، مضيفًا: "".


Babnet
منذ ساعة واحدة
- Babnet
صدور أمـر بالرائد الرسمي يقضي بمنع المناولة في القطاع العام وبحل شركة الاتصالية للخدمات
صدر اليوم الثلاثاء، بـ الرائد الرسمي للجمهورية التونسية ، الأمر عدد 237 لسنة 2025 المتعلّق بـ منع المناولة في القطاع العام و حلّ شركة الاتصالية للخدمات. ويشمل هذا الأمر بابين يتعّلق الأول منهما بـ منع المناولة في القطاع العام ، فيما خصّص الباب الثاني لـ حلّ شركة الاتصالية للخدمات. ويقضي هذا الأمر، في فصله الأول بـ منع المناولة في القطاع العام الخاضع لـ القانون عدد 112 لسنة 1983 المؤرخ في 12 ديسمبر 1983 المتعلق بضبط النظام الأساسي العام لأعوان الدولة والجماعات المحلية والمؤسسات العمومية ذات الصبغة الإدارية، و القانون عدد 78 لسنة 1985 المؤرخ في 5 أوت 1985 المتعلق بضبط النظام الأساسي العام لأعوان الدواوين والمؤسسات العمومية ذات الصبغة الصناعية والتجارية والشركات التي تمتلك الدولة أو الجماعات المحلية رأس مالها بصفة مباشرة وكلية، وفي سائر المؤسسات والمنشآت العمومية التي تخضع لأحكام مجلّة الشغل. ويوضّح الفصل الثاني من الأمر أن المناولة يقصد بها كل العقود والاتفاقات المبرمة بين مؤسسة مؤجرة للأعوان و جهة مستفيدة في القطاع العام على معنى أحكام الفصل الأول من هذا الأمر، ويتمّ بمقتضاها إجارة الأعوان ووضعهم من المؤسسة المؤجرة على ذمة المؤسسة المستفيدة. ويبيّن ذات الفصل، أنه يُعتبر مناولة، نشاط الحراسة والتنظيف. ولا تعتبر مناولة على معنى الفصل الثالث من هذا الأمر، عقود أو صفقات إسداء خدمات أو إنجاز أشغال والتي يقصد بها تقديم خدمات أو أشغال تتطلّب معارف مهنيّة أو تخصّصا فنيّا على ألاّ تتعلّق هذه الخدمات أو الأشغال بـ النّشاط الأساسي والدّائم للجهة المستفيدة وألاّ يكون الأعوان والعمّال المستخدمون تحت إدارتها ومراقبتها. وقضى هذا الأمر، في فصله الرابع ، بـ إدماج الأعوان المباشرين في إطار عقود المناولة في آخر مراكز عمل لدى الهياكل المستفيدة المنصوص عليها بالفصل الأول من هذا الأمر وفقًا لـ النظام الأساسي العام والأنظمة الأساسية الخاصة بأعوان هذه الهياكل، بشرط أن يكون هؤلاء الأعوان قد باشروا عملهم في إطار عقود مناولة لـ مدّة تجاوزت سنة على الأقلّ دون انقطاع ، ولا يكون الغياب المبرّر انقطاعًا عن العمل. وتنسحب أحكام الفصل الرابع من هذا الأمر على الأعوان الذين تمّ إنهاء عقودهم أو عدم تجديدها تبعًا لمنع المناولة بداية من 6 مارس 2024 وإلى غاية دخول هذا الأمر حيز النفاذ. أما الباب الثاني من هذا الأمر، فقد نصّ على حلّ شركة الاتصالية للخدمات ، بداية من دخول هذا الأمر حيز النفاذ، و إدماج أعوانها من غير أعوان المناولة بـ الديوان الوطني للبريد وفق نظامه الأساسي ، على أن يكونوا قد باشروا عملهم لدى الشركة لـ مدّة تجاوزت سنة على الأقلّ دون انقطاع ، ولا يعتبر، حسب الفصل السابع من هذا الأمر، الغياب المبرّر انقطاعًا عن العمل.


Babnet
منذ ساعة واحدة
- Babnet
وائل نوار " من هاجمونا في غيابنا لحساب تحت التوتة" والمسدي ترد "
من جانبها، ردت النائبة فاطمة المسدي ، معتبرة أن الأمر تحريض ومنطق ميليشياوي. وكتبت في صفحتها الرسمية على فايسبوك ما يلي: "هذه التدوينة لوائل نوار تتضمن: تحريض مباشر على العنف والانتقام. استعمال خطاب كراهية ضد المخالفين في الرأي. إشارات ضمنية بالتهديد الجسدي أو السياسي من خلال عبارة " الحساب تحت التوتة"، والتي تُفهم شعبيًا على أنها وعيد أو دعوة لتصفية الحساب خارج إطار القانون. وأضافت: كما اعتبرت أن: استعمال لغة مهينة مثل " الكلاب" في سياق سياسي يهدف إلى شيطنة الطرف الآخر ، يساهم في تأجيج العنف. أما استعمال مفردات مثل " غيابنا في تونس" و" راجعين"، فهو يوحي بـ منطق ميليشياوي أو ما يشبه الدولة داخل الدولة. وختمت بالقول: وكانت قافلة "الصمود" المغاربية ، التي انطلقت من تونس في 9 جوان الجاري باتجاه قطاع غزة ، توقفت عند مشارف مدينة سرت الليبية ، بعد أن منعتها سلطات الشرق الليبي من مواصلة الطريق نحو الأراضي المصرية عبر معبر السلوم ، ما دفع المشاركين إلى التراجع والعودة إلى مدينة زليتن ، قبل اتخاذ قرار بالرجوع إلى تونس، مشترطين الإفراج عن المحتجزين. ورغم أن العودة لم تكن ضمن الخطة الأصلية ، أكد القائمون على القافلة أن القرار اتُّخذ حفاظا على سلامة المشاركين ، في ظل إصرار السلطات على منع التقدّم شرقا ، و احتجاز عدد من النشطاء المرافقين