
تراجع إنتاج الوقود الأحفوري في الصين من مستويات مارس القياسية
تراجع إنتاج الوقود الأحفوري في الصين خلال أبريل من أعلى مستوياته على الإطلاق، رغم زيادة إنتاج الغاز الطبيعي والنفط الخام والفحم مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وبناءً على تقديرات مكتب الإحصاء الوطني الصادرة الإثنين، ارتفع إنتاج الغاز الطبيعي 8.1% على أساس سنوي إلى 21.5 مليار متر مكعب، كما زاد إنتاج النفط الخام 1.5% عند 17.7 مليون طن.
وزاد إنتاج الفحم 3.8% عند 389 مليون طن، لكنه يعد منخفضًا 51 مليون طن مقارنة بمستوى إنتاج مارس.
ومع عمليات إغلاق وحدات التكرير من أجل الصيانة الموسمية، تراجعت معالجة النفط الخام 1.4%، وأثرت أعمال الصيانة أيضًا على إنتاج الصلب الخام، إذ استقر دون تغيير خلال أبريل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
أميركا تحذر: استخدام شرائح "هواوي" يعرضك لعقوبات جنائية
في تطور جديد يعكس تصاعد التوترات في قطاع التكنولوجيا، ذكرت صحيفة فايننشال تايمز أن الإدارة الأميركية حذرت الشركات حول العالم من استخدام شرائح الذكاء الاصطناعي التي تصنعها شركة هواوي الصينية، مشيرة إلى أن ذلك قد يعرضها لعقوبات جنائية بسبب انتهاك ضوابط التصدير الأميركية. وأصدرت وزارة التجارة الأميركية توجيهات توضح أن معالجات Ascend التابعة لهواوي تخضع لتلك الضوابط، نظرًا لأنها تحتوي على تكنولوجيا أميركية أو تم تصنيعها باستخدامها. من جهتها، أوضحت هيئة الصناعة والأمن التابعة للوزارة، يوم الثلاثاء، أنها بدأت باتباع نهج أكثر صرامة تجاه شرائح الذكاء الاصطناعي المنتجة في الخارج، بما فيها تلك التي تطورها شركات صينية. وتأتي هذه الخطوة في وقت يتزايد فيه القلق في واشنطن من السرعة التي تطور بها هواوي شرائح متقدمة ومعدات ذكاء اصطناعي، والتي قد تعزز من قدراتها التكنولوجية رغم القيود الأميركية المفروضة منذ سنوات. وتعمل شركة "هواوي" على تطوير معالج جديد لتقنيات الذكاء الاصطناعي يُتوقع له منافسة، بل والتفوق على الرقائق المتقدمة التي تنتجها شركة "إنفيديا" الأميركية الرائدة في هذا المجال. ويحمل المعالج الجديد اسم "أسيند 910 دي"، وتشير التوقعات إلى أنه سيكون أكثر إنتاجية من معالج "إتش 100" المنافس من إنتاج "إنفيديا". وتخطط "هواوي" لاستلام الدفعة التجريبية الأولى من هذه المعالجات المتطورة بحلول نهاية شهر مايو الحالي. وتعتزم "هواوي" تزويد عملائها بأكثر من 800 ألف معالج من طرازي "أسيند 910 بي" و"أسيند 910 سي" خلال العام 2025.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
"إنفيديا": لن نرسل تصاميم معالجات الرسومات "GPU" إلى الصين
أكدت شركة إنفيديا أنها لن ترسل تصاميم معالجات الرسومات "GPU" إلى الصين، نافيةً الأنباء التي تحدثت عن تعديل تلك التصاميم لتتوافق مع القيود الأميركية على التصدير. وأوضحت أن افتتاح مركز أبحاث وتطوير في شنغهاي يندرج ضمن جهود تعزيز وجودها في السوق الصينية ، دون نقل أي ملكية فكرية أو تصميمات حساسة. ويهدف المركز إلى دراسة سبل الامتثال للقيود الأميركية، مع السعي لتلبية احتياجات السوق المحلية، فيما ستبقى عمليات التصميم والإنتاج خارج الصين. وتأتي هذه الخطوة في وقت يتزايد فيه القلق في واشنطن من السرعة التي تطور بها هواوي شرائح متقدمة ومعدات ذكاء اصطناعي، والتي قد تعزز من قدراتها التكنولوجية رغم القيود الأميركية المفروضة منذ سنوات. فيما أدانت وزارة التجارة الصينية، يوم الخميس، الولايات المتحدة بسبب إساءتها استخدام إجراءات الرقابة على الصادرات التي تستهدف رقائق "أسيند" التي تنتجها شركة "هواوي" الصينية العملاقة في مجال التكنولوجيا، متعهدة باتخاذ تدابير حازمة لحماية الحقوق والمصالح المشروعة للشركات الصينية، وفق وكالة "شينخوا" الصينية. وردا على إعلان الولايات المتحدة الصادر حديثا والذي ينص على أن استخدام رقائق "أسند" التي تنتجها هواوي في أي مكان في العالم يُعد انتهاكا لضوابط التصدير الأميركية، قالت تشيان المتحدثة باسم وزارة التجارة الصينية، خه يونغ: "لقد أساءت الولايات المتحدة استخدام إجراءات مراقبة الصادرات وفرضت قيودا أشد صرامة على منتجات الرقائق الصينية بناء على اتهامات لا أساس لها". وأضافت أن هذا الإعلان يمثل ممارسة نموذجية للتنمر أحادي الجانب غير القائم على السوق، الأمر الذي يكشف بشكل كامل الطبيعة الأحادية والحمائية للولايات المتحدة.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
الصين تدعو الولايات المتحدة للحفاظ على استقرار الاقتصاد العالمي
دعت الصين الولايات المتحدة إلى اتخاذ سياسات مالية واقتصادية مسؤولة بهدف الحفاظ على استقرار النظام المالي والاقتصادي العالمي، وحماية مصالح المستثمرين حول العالم. وأدلى متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية بهذه التصريحات في مؤتمر صحفي يومي، ردًا على سؤال حول تخفيض وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة، حسبما نقلت "رويترز". جاءت تصريحات بكين بعد إعلان "موديز" خفض تصنيف الولايات المتحدة إلى Aa1 من Aaa، على خلفية المخاوف المتعلقة بتزايد عبء الدين العام، وأشارت الوكالة إلى تزايد التحديات المالية والسياسية التي تواجه واشنطن في ظل نمو الدين بوتيرة متسارعة.