logo
لماذا تحقق القاهرة أعلى درجات حرارة خلال الصيف الجاري؟.. خبير يجيب

لماذا تحقق القاهرة أعلى درجات حرارة خلال الصيف الجاري؟.. خبير يجيب

مصرسمنذ 5 ساعات

تحقق درجات الحرارة ارتفاعات قياسية خلال الصيف الحالي، حيث وصلت منذ أسبوعين في القاهرة إلى 42 درجة، في الوقت الذي أعلنت فيه هيئة الأرصاد الجوية عن تحقيق درجات حرارة عالية خلال الأسبوع الجاري خاصة في العاصمة القاهرة بالمقارنة ببقية المحافظات على مستوى الجمهورية.
وقال الدكتور على قطب، خبير المناخ، إن الارتفاع الملحوظ في درجات الحرارة خلال السنوات الأخيرة يعود بشكل رئيسي إلى النشاط البشري، موضحًا أن التقدم التكنولوجي له آثار سلبية على البيئة، من بينها الحروب، وإنتاج الصواريخ، والتلوث الناتج عن الصناعات الثقيلة، إلى جانب استخدام الطاقة الأحفورية، مثل البترول ومشتقاته.وأشار خبير المناخ، في تصريحات ل«المصري اليوم»، إلى أن هذه الأنشطة أدت إلى تفشي ظاهرة الاحتباس الحراري، التي فاقمتها حرائق الغابات وقطع الأشجار وغياب آليات التنمية المستدامة في القارات الأضعف مثل إفريقيا، وسط غياب التمويل الكافي لمواجهة التغير المناخي.وأوضح، أن مؤتمرات الأطراف الدولية (COP) التي تُعقد سنويًا في نوفمبر، شددت على أهمية تقليص الانبعاثات الكربونية والتحول إلى الطاقة النظيفة. ولفت إلى أن بعض الدول العربية المنتجة للبترول بدأت بالفعل في تخفيض إنتاجها، مستشهدًا بمبادرة من رئيس دولة الإمارات بإهداء نظيره الأمريكي نقطة من بترول بلاده، في إشارة رمزية إلى أن إنتاج النفط سينتهي في الإمارات بحلول عام 2050، ضمن توجه نحو تنويع الاقتصاد والاعتماد على مصادر مستدامة مثل السياحة، والزراعة، والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.في المقابل، لفت «قطب» إلى أن الدول الأوروبية لا تزال تعتمد بشكل كبير على الطاقة الأحفورية، خصوصًا في فصل الشتاء بسبب موقعها الجغرافي، بعكس الدول العربية التي لا تحتاج إلى طاقة كبيرة للتدفئة.وعن الوضع المحلي، أشار إلى أن القاهرة تعاني من ظروف خاصة، أبرزها التكدس السكاني، قلة المساحات الخضراء، وارتفاع كثافة المباني، ما يجعلها أكثر عرضة لارتفاع درجات الحرارة مقارنة بالمدن الساحلية مثل الإسكندرية، التي تستفيد من تلطيف البحر المتوسط، بفارق يصل إلى 5 أو 6 درجات مئوية في الصيف، مضيفًأ أن درجات الحرارة في القاهرة وصلت مؤخرًا إلى 42 درجة مئوية في الظل، وهو رقم مرتفع، خاصة في ظل انخفاض نسبة الرطوبة.وبيّن أن الإحساس بدرجات الحرارة يتفاوت بحسب التعرض المباشر للشمس، وجود المساحات الخضراء، أو طبيعة المنطقة الجغرافية. وأوضح أن العاصمة محاطة بأنشطة بشرية كثيفة، من بينها المخلفات الصناعية والصلبة، ما يساهم في احتباس الحرارة وارتفاع درجاتها.وحذر «قطب» من أن استمرار ارتفاع درجات الحرارة أسبوعيًا خلال فصل الربيع بات ظاهرة متكررة، مشيرًا إلى أن الأسبوع الجاري يشهد موجة شديدة الحرارة، بعد موجات مماثلة في الأسابيع الماضية، وهو ما يعكس مؤشرًا واضحًا على تغير المناخ العالمي.وأكد، أن ارتفاع درجات الحرارة سيستمر ما لم يتم الحد من استخدام الوقود الأحفوري والتحول إلى مصادر الطاقة المتجددة، إلى جانب وقف تدمير البيئة من خلال حرق الغابات وزيادة التوسع العمراني غير المخطط. وشدد على أن الحل يكمن في تضافر الجهود الدولية لتبني مسارات تنموية مستدامة تحافظ على كوكب الأرض للأجيال القادمة.درجات الحرارة خلال الأسبوع الحاليوتشهد مصر خلال الأسبوع الحالي درجات حرارة مرتفعة بحسب بيان من الهيئة العامة للأرصاد الجوية، حيث تصل ذروة موجة الحرارة، الاثنين 26 مايو 2025، وترتفع درجات الحرارة على معظم أنحاء الجمهورية، حيث تسجل درجات الحرارة العظمى مستويات قياسية، لتصل إلى 40 درجة مئوية في القاهرة الكبرى، و39 درجة في شمال البلاد، بينما تسجل جنوب البلاد أعلى معدلاتها عند 42 إلى 43 درجة مئوية، بحسب ما أعلنته الهيئة العامة للأرصاد الجوية.ووفقًا للنشرة الصادرة عن الهيئة، يترافق هذا الارتفاع الحاد في درجات الحرارة مع نشاط للرياح المثيرة للرمال والأتربة في بعض مناطق الصحراء الغربية والمناطق المكشوفة، إلى جانب اضطراب متوقع في حركة الملاحة البحرية على البحر المتوسط، حيث يُتوقع أن تصل سرعة الرياح إلى ما بين 50 و70 كم/س، وارتفاع الأمواج إلى نحو 2.5 إلى 4 أمتار.ومن المنتظر أن تبدأ درجات الحرارة في الانخفاض التدريجي اعتبارًا من يوم الثلاثاء 27 مايو، حيث تنخفض بمعدلات تتراوح بين 7 و9 درجات مئوية على أغلب الأنحاء، لتسجل درجات الحرارة العظمى ما بين 23 إلى 26 درجة على السواحل الشمالية، و31 إلى 33 درجة على القاهرة الكبرى، وما بين 36 إلى 32 درجة في جنوب البلاد.ودعت الهيئة، المواطنين، إلى توخي الحذر واتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة خلال فترة الذروة، خصوصًا في ساعات الظهيرة، وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس، لا سيما الفئات الأكثر عرضة للتأثر كالأطفال وكبار السن. كما شددت على متابعة النشرات الجوية اليومية، نظرًا لاستمرار التحديثات المرتبطة بالتغيرات المناخية والتأثيرات المصاحبة لها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا تحقق القاهرة أعلى درجات حرارة خلال الصيف الجاري؟.. خبير يجيب
لماذا تحقق القاهرة أعلى درجات حرارة خلال الصيف الجاري؟.. خبير يجيب

مصرس

timeمنذ 5 ساعات

  • مصرس

لماذا تحقق القاهرة أعلى درجات حرارة خلال الصيف الجاري؟.. خبير يجيب

تحقق درجات الحرارة ارتفاعات قياسية خلال الصيف الحالي، حيث وصلت منذ أسبوعين في القاهرة إلى 42 درجة، في الوقت الذي أعلنت فيه هيئة الأرصاد الجوية عن تحقيق درجات حرارة عالية خلال الأسبوع الجاري خاصة في العاصمة القاهرة بالمقارنة ببقية المحافظات على مستوى الجمهورية. وقال الدكتور على قطب، خبير المناخ، إن الارتفاع الملحوظ في درجات الحرارة خلال السنوات الأخيرة يعود بشكل رئيسي إلى النشاط البشري، موضحًا أن التقدم التكنولوجي له آثار سلبية على البيئة، من بينها الحروب، وإنتاج الصواريخ، والتلوث الناتج عن الصناعات الثقيلة، إلى جانب استخدام الطاقة الأحفورية، مثل البترول ومشتقاته.وأشار خبير المناخ، في تصريحات ل«المصري اليوم»، إلى أن هذه الأنشطة أدت إلى تفشي ظاهرة الاحتباس الحراري، التي فاقمتها حرائق الغابات وقطع الأشجار وغياب آليات التنمية المستدامة في القارات الأضعف مثل إفريقيا، وسط غياب التمويل الكافي لمواجهة التغير المناخي.وأوضح، أن مؤتمرات الأطراف الدولية (COP) التي تُعقد سنويًا في نوفمبر، شددت على أهمية تقليص الانبعاثات الكربونية والتحول إلى الطاقة النظيفة. ولفت إلى أن بعض الدول العربية المنتجة للبترول بدأت بالفعل في تخفيض إنتاجها، مستشهدًا بمبادرة من رئيس دولة الإمارات بإهداء نظيره الأمريكي نقطة من بترول بلاده، في إشارة رمزية إلى أن إنتاج النفط سينتهي في الإمارات بحلول عام 2050، ضمن توجه نحو تنويع الاقتصاد والاعتماد على مصادر مستدامة مثل السياحة، والزراعة، والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.في المقابل، لفت «قطب» إلى أن الدول الأوروبية لا تزال تعتمد بشكل كبير على الطاقة الأحفورية، خصوصًا في فصل الشتاء بسبب موقعها الجغرافي، بعكس الدول العربية التي لا تحتاج إلى طاقة كبيرة للتدفئة.وعن الوضع المحلي، أشار إلى أن القاهرة تعاني من ظروف خاصة، أبرزها التكدس السكاني، قلة المساحات الخضراء، وارتفاع كثافة المباني، ما يجعلها أكثر عرضة لارتفاع درجات الحرارة مقارنة بالمدن الساحلية مثل الإسكندرية، التي تستفيد من تلطيف البحر المتوسط، بفارق يصل إلى 5 أو 6 درجات مئوية في الصيف، مضيفًأ أن درجات الحرارة في القاهرة وصلت مؤخرًا إلى 42 درجة مئوية في الظل، وهو رقم مرتفع، خاصة في ظل انخفاض نسبة الرطوبة.وبيّن أن الإحساس بدرجات الحرارة يتفاوت بحسب التعرض المباشر للشمس، وجود المساحات الخضراء، أو طبيعة المنطقة الجغرافية. وأوضح أن العاصمة محاطة بأنشطة بشرية كثيفة، من بينها المخلفات الصناعية والصلبة، ما يساهم في احتباس الحرارة وارتفاع درجاتها.وحذر «قطب» من أن استمرار ارتفاع درجات الحرارة أسبوعيًا خلال فصل الربيع بات ظاهرة متكررة، مشيرًا إلى أن الأسبوع الجاري يشهد موجة شديدة الحرارة، بعد موجات مماثلة في الأسابيع الماضية، وهو ما يعكس مؤشرًا واضحًا على تغير المناخ العالمي.وأكد، أن ارتفاع درجات الحرارة سيستمر ما لم يتم الحد من استخدام الوقود الأحفوري والتحول إلى مصادر الطاقة المتجددة، إلى جانب وقف تدمير البيئة من خلال حرق الغابات وزيادة التوسع العمراني غير المخطط. وشدد على أن الحل يكمن في تضافر الجهود الدولية لتبني مسارات تنموية مستدامة تحافظ على كوكب الأرض للأجيال القادمة.درجات الحرارة خلال الأسبوع الحاليوتشهد مصر خلال الأسبوع الحالي درجات حرارة مرتفعة بحسب بيان من الهيئة العامة للأرصاد الجوية، حيث تصل ذروة موجة الحرارة، الاثنين 26 مايو 2025، وترتفع درجات الحرارة على معظم أنحاء الجمهورية، حيث تسجل درجات الحرارة العظمى مستويات قياسية، لتصل إلى 40 درجة مئوية في القاهرة الكبرى، و39 درجة في شمال البلاد، بينما تسجل جنوب البلاد أعلى معدلاتها عند 42 إلى 43 درجة مئوية، بحسب ما أعلنته الهيئة العامة للأرصاد الجوية.ووفقًا للنشرة الصادرة عن الهيئة، يترافق هذا الارتفاع الحاد في درجات الحرارة مع نشاط للرياح المثيرة للرمال والأتربة في بعض مناطق الصحراء الغربية والمناطق المكشوفة، إلى جانب اضطراب متوقع في حركة الملاحة البحرية على البحر المتوسط، حيث يُتوقع أن تصل سرعة الرياح إلى ما بين 50 و70 كم/س، وارتفاع الأمواج إلى نحو 2.5 إلى 4 أمتار.ومن المنتظر أن تبدأ درجات الحرارة في الانخفاض التدريجي اعتبارًا من يوم الثلاثاء 27 مايو، حيث تنخفض بمعدلات تتراوح بين 7 و9 درجات مئوية على أغلب الأنحاء، لتسجل درجات الحرارة العظمى ما بين 23 إلى 26 درجة على السواحل الشمالية، و31 إلى 33 درجة على القاهرة الكبرى، وما بين 36 إلى 32 درجة في جنوب البلاد.ودعت الهيئة، المواطنين، إلى توخي الحذر واتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة خلال فترة الذروة، خصوصًا في ساعات الظهيرة، وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس، لا سيما الفئات الأكثر عرضة للتأثر كالأطفال وكبار السن. كما شددت على متابعة النشرات الجوية اليومية، نظرًا لاستمرار التحديثات المرتبطة بالتغيرات المناخية والتأثيرات المصاحبة لها.

عضو البرلمان العالمي للبيئة في حوار لـ تحيا مصر:"البيئة تدق ناقوس الخطر ولكن هذا الزلزال مر بسلام لطمأنة الجميع
عضو البرلمان العالمي للبيئة في حوار لـ تحيا مصر:"البيئة تدق ناقوس الخطر ولكن هذا الزلزال مر بسلام لطمأنة الجميع

تحيا مصر

timeمنذ 3 أيام

  • تحيا مصر

عضو البرلمان العالمي للبيئة في حوار لـ تحيا مصر:"البيئة تدق ناقوس الخطر ولكن هذا الزلزال مر بسلام لطمأنة الجميع

عضو البرلمان العالمي للبيئة لـ تحيا مصر: الزلزال الذي شعر به المواطنون اليوم هو ارتداد طبيعي لزلزال سابق مركزه شرق كريت لا داعي للقلق، مصر بعيدة عن أحزمة الزلازل النشطة هذه الهزات تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية لا يمكن التنبؤ بالزلازل بدقة يمكن التوعية والاستعداد للزالزل بخطط طوارئ وتصميمات مقاومة. الإعلام له دور أساسي في تهدئة الرأي العام وتقديم المعلومة العلمية دون تهويل. شهدت مصر صباح اليوم، الموافق 22 مايو، هزة أرضية شعر بها عدد من المواطنين في القاهرة وبعض المحافظات، ما أثار حالة من القلق والتساؤلات حول مدى خطورة هذه الظواهر الجيولوجية، خصوصًا في ظل التغيرات المناخية العالمية. في هذا السياق، أجرى موقع تحيا مصر حوارًا حصريًا مع الدكتور وفيق نصير، عضو البرلمان العالمي للبيئة، للوقوف على رؤيته العلمية حول هذه الظاهرة، وربطها بالنشاط البشري، إلى جانب تسليط الضوء على أبرز التحديات البيئية التي يواجهها العالم في عام 2025. بدايةً، ما هو تقييمكم العلمي للهزة الأرضية التي شعر بها المواطنون صباح اليوم في القاهرة وعدة محافظات؟ الهزة الأرضية التي وقعت اليوم هي ارتداد تابع لزلزال بلغت قوته 6.4 درجة على مقياس ريختر، مركزه شرق جزيرة كريت وعلى عمق 76 كيلومترًا. وهذا النشاط الجيولوجي طبيعي تمامًا في منطقة نشطة زلزاليًا والزلزال ناتج عن حركة الصفائح التكتونية، وتحديدًا انزلاق اللوح الإفريقي تحت الأوروبي لا توجد أي مؤشرات تدعو للقلق. هل يمكن التنبؤ بالزلازل مستقبلاً؟ لا، الزلازل لا يمكن التنبؤ بها علميًا بدقة حتى الآن. لكن يمكن الاستعداد لها عبر خطط الطوارئ، التوعية، وتصميم المباني وفق الأكواد الزلزالية الحديثة والإعلام والتعليم يلعبان دورًا كبيرًا في خفض الذعر عند حدوث مثل هذه الظواهر. هل للنشاط البشري أو التغير المناخي دور في حدوث الزلازل؟ نعم، لكن بصورة غير مباشرة، النشاط البشري والتغير المناخي قد يؤثران على الضغوط داخل الأرض بسبب تغيّر درجات الحرارة أو الأنشطة مثل استخراج البترول والمياه الجوفية، لكن هذه العوامل تظل طفيفة مقارنة بالقوى التكتونية الأساسية. ننتقل الآن للبيئة العالمية.. ما أبرز التحديات التي تواجه كوكب الأرض هذا العام؟ خمس تحديات رئيسية تهدد الحياة على الأرض في 2025: التغير المناخي وارتفاع درجات الحرارة. ندرة المياه. التلوث البلاستيكي. فقدان الغابات والتنوع البيولوجي. الاستهلاك المفرط والنمو السكاني غير المنضبط. هذه القضايا مترابطة، وأي تهاون في أحدها يؤثر على الآخرين ويزيد من خطورة الكارثة البيئية الشاملة. كيف يؤثر الاستهلاك المفرط على البيئة؟ الاستهلاك الجائر ينهك الموارد الطبيعية. حتى لو حافظ الفرد على استهلاك معتدل، فالزيادة السكانية تمتص أي فائض. الضغط على المياه، الغذاء، والطاقة يتفاقم مع نمط الحياة الاستهلاكي، خصوصًا في المدن الكبرى. ما الحل للحد من هذا الاستهلاك الزائد؟ التوعية أولًا، لكنها ليست كافية. نحتاج إلى تدخلات حكومية مباشرة: ضرائب على المنتجات مرتفعة الأثر البيئي، دعم البدائل الصديقة للبيئة، والحد من النمو السكاني من خلال سياسات ذكية ومستدامة. لماذا تمثل الغابات الاستوائية أولوية بيئية اليوم؟ لأنها تمتص ثاني أكسيد الكربون وتنتج الأوكسجين. كما أنها موطن لـ 70% من الكائنات الحية. فقدان الغابات نتيجة القطع الجائر والتعدين والتمدن يؤدي إلى انهيار التنوع البيولوجي واختلال في التوازن البيئي العالمي. هل يمكن تعويض فقدان الغابات؟ لا شيء يُعوض ما خلقه الله، ظهرت بعض الحلول كالأشجار الصناعية، لكنها لا تُغني عن الغابات الطبيعية، بل هي مجرد حلول تخفيفية مؤقتة ولا بديل عن الحفاظ على ما تبقى من هذه الثروات الطبيعية.

خبير يحذر: أقوى انفجارات شمسية تصل حرارتها إلى الأرض خلال ساعات
خبير يحذر: أقوى انفجارات شمسية تصل حرارتها إلى الأرض خلال ساعات

تحيا مصر

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • تحيا مصر

خبير يحذر: أقوى انفجارات شمسية تصل حرارتها إلى الأرض خلال ساعات

قال عباس شراقي أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة انه كثرت رصد انفجار شمسى بقوة "X"على سطح الشمس وتابع «شراقي» فى منشور عبر صفحته عاى الفيس بوك ورصده موقع تأثيرات التوهج الشمسى الشديد أهم حالة الطقس غدا الجمعة وكشفت خريطة التنبؤات الجوية التى تصدرها الهيئة العامة للأرصاد الجوية تعرض البلاد بداية من غدا الجمعة لموجة شديدة الحرارة تؤثر على أغلب الأنحاء. ومتوقع أن ترتفع درجات الحرارة العظمى على القاهرة غدا الجمعة لتسجل 37 درجة ، وتسجل 42 درجة جنوب الصعيد ويشهد اليوم الخميس 15 مايو 2025، طقس حار نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحري وجنوب سيناء وشمال الصعيد، مائل للحرارة على السواحل الشمالية، شديد الحرارة على جنوب الصعيد، معتدل ليلا على أغلب الأنحاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store