logo
أخبار العالم : زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب غرب تركيا ويهز إسطنبول وإزمير دون الإبلاغ عن ضحايا

أخبار العالم : زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب غرب تركيا ويهز إسطنبول وإزمير دون الإبلاغ عن ضحايا

الاثنين 11 أغسطس 2025 12:00 صباحاً
نافذة على العالم - صدر الصورة، Reuters
التعليق على الصورة،
مبنى منهار بعد زلزال في سينديرجي، مقاطعة باليكسير الغربية، تركيا.
قبل 2 ساعة
ضرب زلزال بقوة 6,1 درجات الأحد منطقة سندرجي في محافظة بالق أسير بغرب تركيا، وفق ما أفادت الوكالة التركية لإدارة الكوارث.
وأوضح المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض أن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات (6.21 ميل).
وشعر بالزلزال الذي سُجل في الساعة 19,53 (16,53 بتوقيت غرينتش) سكان العديد من المدن في غرب البلاد، بينها اسطنبول وإزمير، بحسب السلطات التركية التي لم تشر حتى الآن إلى سقوط ضحايا.
وقال وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا على منصة إكس "بدأت جميع فرق إدارة الكوارث والطوارئ ومؤسساتنا المعنية على الفور عمليات البحث الميدانية. ولم يتم تسجيل أي حادثة غير مرغوبة حتى الآن".
وقال رئيس بلدية سندرجي سرحان ساك لقناة "إن تي في" التركية الخاصة إن عشرة مبان انهارت في المدينة التي شكلت مركز الزلزال، بينها مبنى من ثلاثة طوابق في وسط المدينة.
وأضاف أن "ستة أشخاص كانوا يقيمون في هذا المبنى، وتم إنقاذ أربعة من تحت الأنقاض"، لافتاً الى أن الجهود مستمرة لإخراج الشخصين الآخرين.
وتابع أن "مباني ومساجد دمرت ولكن لا خسائر في الأرواح".
وتحدثت الوكالة التركية لإدارة الكوارث عن تسجيل سبع هزات ارتدادية بعد الزلزال، راوحت قوتها بين 3,5 و4,6 درجات.
وتسبب زلزال بلغت قوته 5,8 درجات في مقتل فتاة وإصابة 69 شخصاً في مطلع يونيو/ حزيران في جنوب غرب تركيا.
وتقع تركيا فوق صدعين تسببا في العديد من المآسي في الماضي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«اعتداء أتراك على سياح عرب في طرابزون».. حقيقة فيديو متداول يتخطى 900 ألف مشاهدة
«اعتداء أتراك على سياح عرب في طرابزون».. حقيقة فيديو متداول يتخطى 900 ألف مشاهدة

الاقباط اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الاقباط اليوم

«اعتداء أتراك على سياح عرب في طرابزون».. حقيقة فيديو متداول يتخطى 900 ألف مشاهدة

تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، مقطع فيديو ادعى ناشروه أنه يظهر اعتداء مواطنون أتراك على سياح عرب بمنطقة اوزنجول في مدينة طرابزون شمال شرق تركيا، فيما جاءت أحد التعليقات المصاحبة للفيديو كالآتي: «أصحاب محلات حصل خلاف بينهم وبين سياح عرب فقام أصحاب المحلات بالاعتداء على السياح مع محليين أتراك انضموا لهم». رصد فريق «تدقيق المعلومات» في «المصري اليوم» 5 حسابات تداولت الفيديو عبر منصة «إكس»، إذ وصل حجم التفاعل إلى أكثر من 900 ألف مشاهدة، و2492 إعجابًا، و971 تعليقاً، و709 مشاركةً. حقيقة الفيديو المتداول تحقق قسم «تدقيق المعلومات» من الفيديو، حيث تبين أنه قديم ومضلل، وبالبحث العكسي عن الفيديو، اتضح أنه يعود إلى عام 2018، لـ شجار وقع بين مجموعة من الأتراك أمام أحد المطاعم بمنطقة أوزنجول إحدى أبرز المراكز السياحية في مدينة طرابزون التركية، وأسفر عن إصابة جندي من قوات الدرك، وهو فرع خدمة تابع وزارة الداخلية التركية، إضافة إلى إصابة 20 شخصًا آخرين. وبحسب ما أفاد موقع «Haber 61»، التركي، فإن الشجار وقع بين أطراف تجمعهم خصومة قديمة وقضية لا تزال منظورة أمام القضاء، تتعلق باتهامات مرتبطة بتنظيم فتح الله جولن (FETÖ)، ووفقًا لتصريحات مالك المطعم، حسين بكتاش، فإن الحادث لم يكن له علاقة بخلافات على الفواتير أو السياح، وإنما جاء على خلفية نزاع قضائي مستمر بين الطرفين. أتراك يعتدون على سياح سعوديين كان عدد من مواقع التواصل الاجتماعي، تداولوا يوم 27 يوليو 2025، مقطع فيديو يُظهر اعتداء أتراك على سياح سعوديين بالضرب وسط منطقة سياحية في ايدر، شمال تركيا. وأصدرت ولاية ريزة التركية بياناً رسمياً أوضحت فيه ملابسات الحادثة التي وثّقها مقطع فيديو. ووصف البيان الواقعة بالحادث الفردي الذي لا يعكس طبيعة المنطقة ولا سلوك سكانها، موضحا: أن الواقعة بدأت بمشادّة كلامية قصيرة تطورت إلى توتر محدود، قبل أن يجري احتواء الموقف سريعاً بفضل تدخل عناصر الشرطة وبعض المواطنين. وأشار إلى أن الحادث لم يسفر عن أي إصابات جسدية، ولم تُسجّل أي شكاوى قانونية من أي من الطرفين، موضحاً أن ما حصل لا يحمل أي طابع عدائي أو سلوك تمييزي تجاه الأجانب.

حادث مأساوي قبالة سواحل لامبيدوزا: مصرع 20 مهاجراً وانقلاب قارب
حادث مأساوي قبالة سواحل لامبيدوزا: مصرع 20 مهاجراً وانقلاب قارب

الصباح العربي

timeمنذ 2 ساعات

  • الصباح العربي

حادث مأساوي قبالة سواحل لامبيدوزا: مصرع 20 مهاجراً وانقلاب قارب

أعلن اليوم، الأربعاء 13 أغسطس 2025، عن غرق قارب كان يحمل مهاجرين قرب جزيرة لامبيدوزا جنوبي إيطاليا، ما أسفر عن وفاة ما لا يقل عن 20 شخصاً، بحسب ما نشرته وكالة أممية ووسائل إعلام محلية. وأشار تقرير أولي لوكالة الأنباء الإيطالية "أنسا" إلى أن فرق الإنقاذ نجحت حتى الآن في انتشال 20 جثة، ولا تزال عمليات البحث مستمرة، كما يُعتقد أن بين 70 إلى 80 شخصاً نجوا من الحادث. وأعرب فيليبو أونجارو، ممثل المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، عن حزنه الغامق إزاء هذه الكارثة الإنسانية، مشيراً إلى احتمالية وجود عدد مماثل من الضحايا لا يزالون في عداد المفقودين، ونقل أونجارو هذا في تغريدة عبر حسابه على منصة "إكس". حتى اللحظة، لم يصدر أي تعليق رسمي من وزارة الداخلية الإيطالية حول هذا الحادث.

الأمم المتحدة: وفاة 20 مهاجرًا على الأقل بعد انقلاب قارب قبالة لامبيدوزا الإيطالية
الأمم المتحدة: وفاة 20 مهاجرًا على الأقل بعد انقلاب قارب قبالة لامبيدوزا الإيطالية

بوابة الأهرام

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الأهرام

الأمم المتحدة: وفاة 20 مهاجرًا على الأقل بعد انقلاب قارب قبالة لامبيدوزا الإيطالية

ذكرت وكالة الأمم المتحدة للاجئين بأن قاربا كان يحمل نحو 100 مهاجر انقلب اليوم /الأربعاء/ قبالة جزيرة لامبيدوزا الإيطالية، مما أسفر عن مقتل 20 شخصا على الأقل وفقدان العديد من الآخرين. موضوعات مقترحة وقال متحدث باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في إيطاليا إن حوالي 60 ناجيا تم نقلهم إلى مركز في لامبيدوزا. ووفقا لروايات الذين نجوا من غرق السفينة، كان هناك ما بين 92 و97 مهاجرا على متن القارب عندما غادر من ليبيا، وفقا لموقع يورو نيوز الأوروبي. وقالت المفوضية إن السلطات انتشلت 20 جثة، وتواصل البحث عن 12 إلى 17 ناجيا آخرين. ووفقا للوكالة الأممية، لقي 675 مهاجرا حتفهم أثناء عبور البحر الأبيض المتوسط ​​المركزي المحفوف بالمخاطر حتى الآن هذا العام، ولا يشمل هذا الرقم الغرق الأخير. وكتب المتحدث باسم المفوضية، فيليبو أونجارو، على منصة التواصل الاجتماعي إكس: "نشعر بألم عميق بسبب غرق سفينة أخرى قبالة سواحل لامبيدوزا، حيث تقدم المفوضية الآن المساعدة للناجين". ووفقا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وصل 30 ألفا و 60 لاجئا ومهاجرا إلى إيطاليا عن طريق البحر في الأشهر الستة الأولى من عام 2025، بزيادة قدرها 16% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. منذ عام 2014، ووفقا للمنظمة الدولية للهجرة، وأصبح طريق وسط البحر الأبيض المتوسط ​​الأكثر خطورة في العالم، حيث توفي أو فقد أكثر من 25 الفا و 260 شخصا - وكثير منهم فقدوا في البحر. وتقول المنظمة الدولية للهجرة إن الرقم الحقيقي قد يكون أعلى من ذلك، حيث لا يتم تسجيل العديد من الوفيات. وتعزى معظم الوفيات إلى القوارب الصغيرة التي تغادر من تونس وليبيا. في واحدة من أسوأ حوادث غرق السفن في البحر المتوسط ​​على الإطلاق، انقلب قارب غادر من ليبيا على بعد بضعة أميال من لامبيدوزا في 3 أكتوبر 2013. وتوفي ما لا يقل عن 368 شخصا. وكان الغضب شديدا لدرجة أن إيطاليا أقامت منذ ذلك الحين يوما سنويا لإحياء ذكرى ضحايا ذلك الحادث وحوادث الانقلاب المميتة الأخرى في ذلك العام. ونفذ الاتحاد الأوروبي في السنوات الأخيرة ضوابط هجرة أكثر صرامة، بينما قدمت الحكومة الإيطالية قوانين تهدف إلى تقليل عدد المعابر البحرية. وفي يوليو، قال مفوض الاتحاد الأوروبي للهجرة إن أوروبا ستتخذ نهجا "حازما" مع السلطات في ليبيا بعد ارتفاع حاد في الهجرة غير النظامية عبر البحر الأبيض المتوسط. وفي سياق منفصل، ناقش قادة تركيا وإيطاليا وليبيا طريق الهجرة عبر البحر الأبيض المتوسط ​​في اجتماع عقد في إسطنبول في وقت سابق من هذا الشهر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store