logo
هيئة الأنفاق: إرجاء تنفيذ محطتين من القطار الكهربائي السريع بالساحل الشمالي

هيئة الأنفاق: إرجاء تنفيذ محطتين من القطار الكهربائي السريع بالساحل الشمالي

مصرس٢٣-٠٤-٢٠٢٥

كشف رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية للأنفاق، اللواء طارق جويلي، عن إرجاء تنفيذ محطتين من الخط الأول للقطار السريع في الساحلي الشمالي لحين زيادة الكثافة السكانية في هذه المنطقة.
وقال رئيس الهيئة، خلال مؤتمر صحفي اليوم، إن طول الخط الأول للقطار الكهربائي السريع (السخنة – العلمين – مطروح) يبلغ 660 كيلو مترا، ويشتمل على 21 محطة (13 محطة قطار سريع، و 8 محطات إقليمية)، بالإضافة إلى مركزا للتحكم والسيطرة.وتابع أن شبكة القطار السريع تتكون من 3 خطوط بإجمالي 2000 كيلو متر و60 محطة بإجمالي ورشتين رئيسيتين و5 نقط للصيانة، ويبلغ أسطول هذه الشبكة 41 قطارا سريعا و94 قطارا إقليميا و41 جرار بضائع، ويمتد الخط الأول من السخنة وحتى حدائق أكتوبر ثم يتفرع جنوبا حتى العياط وشمالا حتى الإسكندرية والعلمين ومطروح.وأوضح رئيس الهيئة أن تشغيل جرارات الديزل بمشروع القطار السريع سيساهم في الحد من التلوث البيئي، منوها إلى أن أسطول هذه الشبكة يبلغ 41 قطار سريع و94 قطارا إقليميا و41 جرار بضائع، ويشتمل على 21 محطة (13 محطة قطار سريع ، و8 محطات إقليمية)، بالإضافة إلى مركزاً للتحكم والسيطرة.يذكر أنه يتم التعاون مع DB (سكك حديد ألمانيا) لإدارة وتشغيل شبكة القطار السريع، ويتم تنفيذ المشروع عن طريق تحالف مصر - ألماني، حيث يتولى التحالف تنفيذ أعمال المسار والأعمال الكهروميكانية، بينما تتولى شركة سيمينز تصنيع الوحدات المتحركة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النقل تكشف تفاصيل تصنيع 21 قطار مترو محليا لصالح مترو الإسكندرية
النقل تكشف تفاصيل تصنيع 21 قطار مترو محليا لصالح مترو الإسكندرية

بوابة الفجر

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة الفجر

النقل تكشف تفاصيل تصنيع 21 قطار مترو محليا لصالح مترو الإسكندرية

شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مراسم توقيع اتفاقية عقد توطين وتوريد عدد 21 وحدة قطار مترو بواقع 189 عربة لصالح مشروع مترو الإسكندرية. تم ذلك في زيارة إلى مصنع نيرك لصناعات السكك الحديدية بشرق بورسعيد، وذلك بحضور كل من الدكتور طارق جويلي، رئيس الهيئة القومية للأنفاق، والسيد أحمد المفتي، العضو المنتدب للشركة الوطنية المصرية لصناعات السكك الحديدية (نيرك). أوضح الفريق مهندس كامل الوزير، وزير النقل، أن توقيع هذا العقد يأتي في إطار تنفيذ توجيهات فخامة الرئيس بتوطين مختلف الصناعات في مصر، بما في ذلك صناعات السكك الحديدية، بهدف تحويل مصر إلى مركز صناعي إقليمي عالمي. وأضاف الوزير أن هذا العقد يُعد خطوة هامة على طريق تعزيز صناعة السكك الحديدية في مصر، خاصة بعد التوقيع السابق على عقد تصنيع 40 قطار مترو مع شركة نيرك بالتعاون مع هيونداي روتيم الكورية الجنوبية. وأشار وزير النقل إلى أن هذه الاتفاقية، التي تبلغ قيمتها 275 مليون يورو، تشمل توريد القطارات وقطع الغيار اللازمة، بالإضافة إلى تنفيذ أعمال الصيانة لمدة عشر سنوات، بما في ذلك عمرة جسيمة واحدة. وأكد الوزير أن مدة تنفيذ العقد تمتد إلى 38 شهرًا. وفي حديثه عن أهمية المشروع، أكد الفريق كامل الوزير أن مترو الإسكندرية سيشكل نقلة نوعية في منظومة النقل الجماعي الأخضر المستدام في المدينة، وسيكون له تأثير كبير على تخفيف الازدحام المروري وتحسين جودة الحياة للمواطنين. وأضاف أن المشروع سيعمل على تقليل الاعتماد على المركبات الخاصة، ما يساهم في تقليل تلوث الهواء، بفضل تشغيل القطارات بالطاقة الكهربائية النظيفة. وتابع الوزير قائلًا: "المشروع يهدف أيضًا إلى تحقيق التشغيل الآمن للخط، خاصة مع إلغاء المزلقانات والعديد من المعابر المخالفة والتقاطعات مع الحركة المرورية. كما يسهم في استيعاب حركة النقل المتزايدة ورفع عدد الرحلات اليومية، ما يسهم في تخفيف الأعباء على المواطنين". وأوضح أن المشروع سيرتقي بأداء شبكة النقل في الإسكندرية من خلال زيادة الطاقة القصوى للركاب من 2850 راكبًا في الساعة إلى 60.000 راكب في الساعة في الاتجاه الواحد. وتحدث الوزير عن أهمية تحسين زمن الرحلة، حيث سيتم تقليص الزمن من 50 دقيقة إلى 25 دقيقة بفضل زيادة سرعة القطارات من 25 كم/ساعة إلى 100 كم/ساعة. كما ستنخفض فترات التقاطر من 10 دقائق إلى 2.5 دقيقة، وهو ما سيسهم بشكل ملحوظ في تحسين خدمة النقل العامة بالمدينة. وأكد الفريق كامل الوزير أنه من المقرر أن يربط المشروع بين العديد من وسائل النقل المختلفة، بما في ذلك خط سكك حديد القاهرة / الإسكندرية في محطتي مصر وسيدي جابر، وكذلك ترام الرمل في محطتي فيكتوريا وسيدي جابر. بالإضافة إلى ذلك، سيتم الربط مع خط سكك حديد رشيد في محطة المعمورة. وأخيرًا، اختتم الوزير تصريحه بأن المشروع لا يقتصر على تحسين النقل الجماعي فقط، بل يتعدى ذلك ليشكل خطوة هامة نحو تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية السريعة لمحافظة الإسكندرية، التي تُعد واحدة من أكبر المدن المصرية وأكثرها كثافة سكانية.

خلال زيارته اليوم لمصنع "نيرك" بشرق بورسعيد:
خلال زيارته اليوم لمصنع "نيرك" بشرق بورسعيد:

الجمهورية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • الجمهورية

خلال زيارته اليوم لمصنع "نيرك" بشرق بورسعيد:

وتبلغ قيمة الاتفاقية 275.020.276 يورو شاملة توريد قطع الغيار والمعدات الخاصة إضافة إلى تنفيذ أعمال الصيانة لمدة 10 سنوات متضمنة عمرة جسيمة واحدة على أن تكون مدة العقد 38 شهراً. وقام بالتوقيع على العقد كل من دكتور مهندس /طارق جويلي، رئيس الهيئة القومية للأنفاق، والسيد /أحمد المفتي، العضو المنتدب للشركة الوطنية ال مصر ية لصناعات السكك الحديدية (نيرك). وقال رئيس مجلس الوزراء: يأتى هذا التوقيع تنفيذاً لتوجيهات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي ، رئيس الجمهورية، بالتوسع في إنشاء شبكة من وسائل النقل الجماعي الأخضر المستدام صديق البيئة لتسهيل حركة المواطنين وتقديم خدمات مميزة لهم، وفي ضوء خطة وزارة النقل لتنفيذ عددٍ من مشروعات النقل الأخضر الجماعي بمحافظة الإسكندرية باعتبارها ثاني المحافظات ازدحاما بالسكان. وأكد نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل ، أن هذا التوقيع يأتي في إطار تنفيذ توجيهات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي ، رئيس الجمهورية، بتوطين مختلف الصناعات في مصر ومنها صناعات السكك الحديدية ، وذلك بهدف تحويل مصر إلى مركز صناعي إقليمي، كما يأتي هذا التوقيع إستكمالا لسلسلة التعاقدات التي تم وجار إبرامها بين وزارة النقل والشركة ال مصر ية لصناعات السكك الحديدية (نيرك) بهدف توطين صناعات السكك الحديدية في مصر ، حيث سبق وتم توقيع عقد تصنيع 40 قطار مترو بإجمالي عدد 320 عربة مترو مكيفة جديدة مع شركة نيرك وبالشراكة مع هيونداي روتيم الكورية الجنوبية وذلك لخطى مترو القاهرة الكبرى الثاني والثالث. وجار التعاقد على تصنيع وتوريد 500 عربة سكة حديد مخطط تصنيعها محلياً مع وزارة النقل بمشاركة إحدى الشركات الأجنبية العالمية المتخصصة في صناعة وسائل النقل. وأضاف أن المشروع سيشكل نقلة نوعية كبيرة في منظومة النقل الجماعي الأخضر المستدام صديق البيئة بالإسكندرية وسيساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية السريعة المستهدفة لمحافظة الإسكندرية، مشيراً إلى أنه يجرى حالياً تنفيذ الأعمال الإنشائية لمشروع المرحلة الأولى من مترو الإسكندرية والذي يمتد بطول 21.7 كم من محطة سكة حديد أبو قير وحتى محطة مصر بالإسكندرية" منها 6.5 كم سطحى في المسافة من محطة مصر حتى ما قبل محطة الظاهرية ثم علوي بطول 15.2 كم حتى محطة أبو قير ويشتمل على عدد 20 محطة (6 سطحية -14 علوية). وأكد الفريق مهندس/ كامل الوزير أن المشروع يهدف إلى تحقيق التشغيل الآمن للخط وخاصة بعد إلغاء المزلقانات والعديد من المعابر المخالفة والتقاطعات مع الحركة المرورية بالإضافة إلى استيعاب حركة النقل المتزايدة وعدد الرحلات والمساهمة في تخفيض الاختناقات المرورية بالإسكندرية، وكذلك المساهمة في خفض استهلاك الوقود حيث إن التشغيل يعتمد على الطاقة الكهربائية النظيفة، كما سيحقق المشروع زيادة الطاقة القصوى للركاب من 2850 راكب/ساعة/اتجاه إلى 60.000 راكب/ساعة/اتجاه وسيقلل زمن الرحلة من 50 دقيقة إلى 25 دقيقة نظراً لزيادة سرعة التشغيل من 25 كم/ساعة إلى 100 كم/ساعة وكذلك سيساهم في تقليل زمن التقاطر من 10 دقائق إلي 2,5 دقيقة، كما أنه يحقق تبادل خدمة نقل الركاب مع خط سكك حديد القاهرة /الإسكندرية في محطتي مصر وسيدى جابر، ومع ترام الرمل في محطتي فيكتوريا وسيدي جابر، ومع خط سكك حديد رشيد في محطة المعمورة

مصر تستعد لتشغيل 21 محطة قطار كهربائي سريع العام المقبل بطول 675 كم
مصر تستعد لتشغيل 21 محطة قطار كهربائي سريع العام المقبل بطول 675 كم

أخبار مصر

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار مصر

مصر تستعد لتشغيل 21 محطة قطار كهربائي سريع العام المقبل بطول 675 كم

تستعد الحكومة المصرية، ممثلةً في الهيئة القومية للأنفاق التابعة لوزارة النقل، لافتتاح وتشغيل أول خطوط مشروع القطار الكهربائي السريع افتتاحًا تجريبيًا خلال العام المقبل 2026، بحسب المخطط التشغيلي الخاص بالمشروع. تتكون شبكة القطار الكهربائي السريع من 3 خطوط لنقل الركاب والبضائع بإجمالي أطوال 2000 كيلومتر وبعدد 60 محطة بإجمالي عدد 2 ورشة رئيسية وعدد 5 نقط للصيانة، ويبلغ أسطول هذه الشبكة عدد 41 قطار سريع و94 قطار إقليمي وعدد 41 جرار بضائع، ومن المخطط أن يساهم هذا المشروع في نقل 2.5 مليون راكب يومياً و12 مليون طن بضائع سنوياً. يربط الخط الأول من مشروع القطار الكهربائي السريع بين البحرين الأحمر والمتوسط، ويمتد من مدينة العين السخنة بمدينة العلمين الجديدة ومطروح مرورًا بالعاصمة الإدارية والقاهرة والإسكندرية بطول 675 كيلومتر، ويشتمل على عدد 21 محطة ( 13 محطة قطار سريع، و8 محطة إقليمية) بالإضافة إلى عدد 1 مركزاً للتحكم والسيطرة. خطة تشغيل الخط الأول من مشروع القطار الكهربائي السريع وبحسب مخطط التشغيل التجريبي للخط الأول «السخنة – مطروح»، والذي كشف عنه اللواء مهندس طارق جويلي رئيس الهيئة القومية للأنفاق، فمن المقرر أن يبدأ في القطاع الأول «السخنة – حدائق أكتوبر» خلال الربع الأول من عام 2026، وبالنسبة للقطاعات «أكتوبر – برج العرب» و«برج العرب – مطروح» خلال النصف الثاني من نفس العام. وحول الخط الثاني من مشروع القطار السريع، فيبدأ من مدينة السادس من أكتوبر وحتي أبو سمبل في أقصي صعيد مصر مروراً بأسوان وبطول 1100 كيلومتر، أما الخط الثالث فيبدأ من قنا ويصل إلي سفاجا مروراً بالغردقة بطول 175 كيلومتر، ويجرى حاليًا دراسة إنشاء الخط الرابع من بورسعيد حتي أبو قير بطول 250 كيلومتر، لربط كافة الموانئ المصرية المطلة على البحر المتوسط من بورسعيد شرقاً وحتى الإسكندرية غرباً. ومن المقرر أن يعمل علي هذه الشبكة الكهربائية قطارات سريعة بسرعة تصل إلى 250 كم/ ساعة وقطارات إقليمية بسرعة تصل إلي 160 كم / ساعة وقطارات للبضائع بسرعة تصل إلي 120 كم / ساعة. القطار الكهربائي السريع.. قناة سويس جديدة على القضبان وخلال فعاليات الملتقى الطلابي موبيلتي توك Mobility Talk، الذي تم إقامته بمقر جامعة القاهرة، أوضح الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، أن إنشاء شبكة القطار الكهربائي السريع يهدف إلي خلق محور لوجيستي يربط بين البحر الأحمر والبحر المتوسط، حيث أطلق عليه بعض الخبراء قناة سويس جديدة على القضبان. ويُضاف إلى ذلك ربط الشبكة لمناطق الإنتاج (صناعة و زراعة) بالموانئ البحرية (مراكز التصدير) وربط مناطق التنمية الزراعية الحديثة (الدلتا الجديدة – غرب المنيا – توشكي – مستقبل مصر) بمناطق الاستهلاك وموانئ التصدير، وكذا الربط بين المناطق السياحية بأنواعها (سياحة الغوص والشواطئ بالغردقة – السياحة الثقافية في كل من أهرامات الجيزة / أبيدوس بسوهاج / الأقصر / أسوان / أبو سمبل – السياحة الدينية بدير المحرق بأسيوط) مما يتيح تنوع البرامج السياحية للسائح في الرحلة الواحدة وكذا التكامل مع المطارات والموانئ البحرية والطرق البرية لتحقيق مفهوم النقل متعدد الوسائط والربط بين الموانئ البحرية والموانئ الجافة والمراكز اللوجستية والربط بين مناطق إنتاج الخامات والمحاجر ( أبو طرطور – قنا – أسوان ) بموانئ التصدير. وتجدر الإشارة إلي تطابق مسار الخطين الأول والثاني من شبكة القطار الكهربائي السريع مع مخطط (ممر التنمية) الذي اقترحه العالم المصري الكبير فاروق الباز والذي يهدف إلى تحقيق تنمية زراعية وعمرانية من خلال زراعة مليون فدان واستيعاب 20 مليون مواطن على مسار تنموي بطول 1200 كم من الإسكندرية وحتى توشكي وأبو سمبل. أهمية مشروع القطار الكهربائي السريع وأشار الوزير أيضًا، إلى أن أن أهمية مشروع القطار الكهربائي السريع لا تتوقف عند حد البنية التحتية والتقنيات المتطورة، بل تمتد إلى الاستثمار في الإنسان المصري، حيث نهدف إلى إعداد جيل من الشباب يمتلك المهارات والمعرفة والتدريب العملي الكافي لإدارة وتشغيل هذه المنظومة وفقًا لأعلى المعايير العالمية ، فإن نجاح المشروع في مصر لا يعتمد علي الهندسة فقط بل علي الأفراد الذين سيقومون بتشغيليه وتطويره مستقبلاً ، فطلاب اليوم هم مهندسو ومخططو وقادة الغد ومن الضروري والهام تعريفهم مبكراً بحجم المشروع وأهميته ورؤيته التنموية وكذا الفرص الهائلة المتاحة في قطاع النقل . وأضاف أنه من أجل مواكبة التطوير الشامل لقطاعي السكك الحديدية والأنفاق والجر الكهربائي، تم وضع خطة شاملة لتطوير ورفع كفاءة العنصر البشري باعتباره الركيزة الأساسية لهذه القطاعات تعتمد علي وضع معايير ومنهجية جديدة لانتقاء العنصر البشري المقرر انضمامه للعاملين بهذه القطاعات من خلال التأهيل والتدريب بالكلية الحربية والكلية التكنولوجية العسكرية والمعهد العالي لتكنولوجيا النقل بالإضافة إلي تنفيذ خطة لإعادة تأهيل وتدريب العناصر الحالية لرفع درجة الوعي لديها لاستيعاب أساليب التشغيل الحديثة للوحدات المتحركة الجديدة . ربط مشروعات البنية التحتية الكبرى بتطوير الكفاءات والمهارات واكد الوزير أنه في هذا الإطار، يأتي هذا الملتقى كمنصة حوار وتفاعل مباشر بين شباب الجامعات والخبراء في هذا المجال الحيوي، لتعزيز التوعية، ونقل الخبرات، وتقديم فرص تعليمية وتدريبية حقيقية تسهم في بناء القدرات والكوادر المؤهلة، ويهيئ الشباب ليكونوا الجيل القادم من المشغلين والمبتكرين والقادة ويدعم رؤية مصر الشاملة للتنمية من خلال ربط مشروعات البنية التحتية الكبرى بتطوير الكفاءات والمهارات المحلية. وأشار كامل الوزير، إلى أن رؤية وزارة النقل تخطت من مجرد نقل الركاب والبضائع إلى المشاركة الفاعلة في ترسيخ مفهوم التنمية المستدامة للدولة لتحقيق التوازن بين المتطلبات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية تحقيقاً لرؤية مصر 2030 وبناء الجمهورية الجديدة التي أرسي قواعدها فخامة السيد رئيس الجمهورية والتي تشمل التوسع في إنشاء شبكة من النقل الحضري الأخضر المستدام صديق البيئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store