
كيف تحقق 700 دولار أسبوعيًا بالذكاء الاصطناعي؟ (الخطوات والمهام)
«4 طرق لتحقيق أرباح تصل لـ 700 دولار أسبوعيًا».. عنوان لمقطع فيديو نشره أحمد محمد، وهو «مدرب وخبير في الوسائط الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي»، عبر «إنستجرام» وحقق مشاهدات واسعة.
وتحدث خلال المقطع صاحب الحساب الذي يحمل اسم«thegreatmando» ويعمل كمدير محتوى يوتيوب و مسؤول حسابات «IYT»، عن أهم 4 طرق لتحقيق أرباح مادية من خلال العمل بالذكاء الاصطناعي.
وأشار محمد إلى أن هذه الطرق هي «استنساخ الصوت عن طريق الذكاء الاصطناعي»، «صانع محتوى باستخدام الذكاء الاصطناعي»، «تعليم الذكاء الاصطناعي بصوتك»، «Bubble.Audio».
وتحققت «المصري لايت» من الطرق التي حكى عنها «thegreatmando» بإجراء محادثة مع «chatgpt».
وأكد «chatgpt» الطرق السالف ذكرها، وشرح كيفية تحقيق الأرباح من خلالها بالخطوات.
للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغـــــــط هنــــــــا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أهل مصر
منذ 2 ساعات
- أهل مصر
أحمد العطيفي :مصر لديها فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات الأجنبية بمجال مراكز البيانات
أكد المهندس أحمد العطيفي مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي وخبير الاتصالات ،أن تكليف الرئيس عبد الفتاح السيسي للحكومة بدراسة تدريس مادة الذكاء الاصطناعي في المدارس المصرية الخطوة تعكس مدى وعي القيادة السياسية بأهمية الذكاء الاصطناعي ودوره الكبير في مواجهة التحديات المستقبلية وأضاف مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي في تصريحات صحفية اليوم ،أن الذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية في الثورة الصناعية الخامسة. وأوضح أن التحول نحو تدريس الذكاء الاصطناعي ليس مجرد إضافة لمادة جديدة، بل هو نظام متكامل يجب أن يبدأ من المراحل الابتدائية وليس الثانوية، حتى يتم تأسيس الطلاب بشكل صحيح على أسس التكنولوجيا. ونوه أن البدء من المرحلة الثانوية كان أحد الأخطاء التي رافقت مشروع إدخال التكنولوجيا في التعليم خلال الفترة الماضية، إلى جانب خطأ توزيع أجهزة التابلت على جميع الطلاب دون تحديد الفئات المستحقة، مما أثقل كاهل الدولة بتكاليف ضخمة. كما أن التركيز على الامتحانات الرقمية بدلاً من تطوير العملية التعليمية ككل أدى إلى خلق مقاومة من جانب الطلاب وأولياء الأمور. ولفت العطيفي إلى أن تطوير التعليم باستخدام الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى بنية تحتية قوية تشمل مراكز بيانات حديثة، وشبكات إنترنت عالية السرعة، وأجهزة إلكترونية حديثة للطلاب والمدرسين. وأشار إلى أن تطبيق الذكاء الاصطناعي في التعليم يمكن أن يسهم في تحليل أداء الطلاب بشكل دقيق، وتحديد نقاط القوة والضعف، وتقديم حلول تعليمية مخصصة لكل طالب. كما أشار إلى أن الاستثمار في التعليم الرقمي والذكاء الاصطناعي يتطلب ميزانيات ضخمة، مما يستدعي إشراك القطاع الخاص في تمويل المشاريع الكبرى، وخاصة في إنشاء مراكز بيانات ضخمة يمكن أن تجعل مصر مركزًا إقليميًا لتخزين البيانات ومعالجتها، مستفيدة من موقعها الجغرافي وتحكمها في 10% من حركة البيانات العالمية عبر الكابلات البحرية. وذكر العطيفي أن العالم يحتاج إلى استثمارات تصل إلى 7 تريليونات دولار لتطوير مراكز البيانات، وأن مصر يمكنها استهداف 500 مليار دولار من هذه الاستثمارات خلال السنوات العشرين القادمة، مما يجعلها قادرة على تحقيق قفزة نوعية في مجال تكنولوجيا المعلومات. وأوضح أن تطبيق الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية يجب ألا يقتصر على مجرد تدريس مادة جديدة، بل يجب أن يشمل تطوير المناهج بالكامل وتدريب المعلمين على استخدام الأدوات الرقمية والذكاء الاصطناعي في التدريس. وأكد أن هذا النظام يمكن أن يقلل من الفجوة التعليمية بين المحافظات والمناطق الريفية، ويوفر للطلاب فرصًا متساوية للحصول على تعليم رقمي متطور. العطيفي تحدث أيضاً عن أهمية تقليل أيام الحضور الفعلي للطلاب في المدارس، مقابل زيادة الاعتماد على التعليم الإلكتروني، مما قد يسهم في تقليل كثافة الفصول وتوفير تكاليف بناء المدارس. وأوضح أن تقليل أيام الحضور إلى ثلاثة أيام أسبوعياً يمكن أن يخفف العبء على البنية التحتية التعليمية ويوفر فرصاً أكبر لتطوير المحتوى التعليمي الرقمي. وأشار العطيفي إلى أن مصر لديها فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات الأجنبية في مجال مراكز البيانات، خاصة مع توافر الكفاءات الهندسية والتكنولوجية المحلية. وأكد أن هناك مبادرات عديدة يجب إطلاقها لتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في هذا المجال، مثل توفير الأراضي بأسعار رمزية أو مجاناً، وتقديم إعفاءات ضريبية للمستثمرين. وأضاف أن مصر يمكنها أيضاً أن تصبح مركزاً إقليمياً لصناعة التعهيد، خاصة في ظل توافر العمالة الماهرة والكفاءات في مجال تكنولوجيا المعلومات. ودعا إلى وضع خطة طموحة لتحقيق عائدات تصل إلى 30 مليار دولار سنوياً من صناعة التعهيد، بما يسهم في زيادة الصادرات الرقمية وتقليل العجز التجاري. وفيما يتعلق بالشركات الناشئة، طالب العطيفي بإطلاق صندوق استثماري بقيمة 10 مليارات دولار لدعم الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أن مصر تمتلك الكفاءات اللازمة لتحويل هذه الشركات إلى كيانات عالمية قادرة على المنافسة والتصدير للأسواق الدولية. وفي ختام حديثه، أكد العطيفي على ضرورة إطلاق حملة ترويجية ضخمة لجذب الاستثمارات الأجنبية في قطاع التكنولوجيا، وخاصة من الدول التي تعاني من ارتفاع تكاليف الإنتاج مثل الصين والهند. وأشار إلى أن مصر لديها فرصة كبيرة لاستقطاب استثمارات تقدر بمئات المليارات من الدولارات، خاصة في ظل اهتمام العالم حالياً بإنشاء مراكز بيانات جديدة وتحسين البنية التحتية الرقمية. واختتم العطيفي حديثه بالإشارة إلى أهمية تعزيز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص لتحقيق هذه الأهداف، مؤكداً أن التحول الرقمي ليس خياراً بل ضرورة حتمية لتحقيق التنمية المستدامة في مصر.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
إقتصاد : "واعد فنتشرز".. 500 مليون دولار لرسم ملامح الاقتصاد التقني السعودي
الثلاثاء 20 مايو 2025 10:00 مساءً نافذة على العالم - الرياض - مباشر: خلال عشر سنوات، رسّخ "واعد فنتشرز"، صندوق رأس المال الجريء التابع لأرامكو السعودية، مكانته كأحد أبرز الجهات الداعمة لريادة الأعمال والتقنية في المملكة. وانطلق "واعد فنتشرز" عام 2013 بصندوق قيمته 200 مليون دولار، ورفع لاحقًا إلى 500 مليون دولار، استثمر منها حتى الآن 270 مليون دولار في أكثر من 75 شركة ناشئة، وفقا لحساب شركة "أرامكو" على منصة "إكس". محطات رئيسية 2011: تأسيس مركز "واعد" لدعم رواد الأعمال. 2013: إطلاق "واعد فنتشرز" بميزانية 200 مليون دولار، وحد استثماري 5 ملايين دولار. 2021: رفع الحد الاستثماري إلى 20 مليون دولار لتغطية فجوة التمويل في "المرحلة المتأخرة". 2022: زيادة رأس المال إلى 500 مليون دولار للتركيز على التقنيات العميقة. 2023: تغيير الاسم إلى "واعد فنتشرز" لتأكيد التحول الكامل لصندوق رأس مال جريء. 2024: تخصيص 100 مليون دولار لاستثمارات الذكاء الاصطناعي المبكرة. قطاعات التركيز الذكاء الاصطناعي، الفضاء، الروبوتات، الطيران بدون طيار، الحوسبة الكمية، تقنيات 5G، الطباعة ثلاثية الأبعاد، والخدمات المالية الرقمية (Fintech). أبرز الاستثمارات باسكال (فرنسا): أول حاسوب كمي في المملكة. ريبيليونز (كوريا): رقائق AI لمراكز بيانات أرامكو. aiXplain (أمريكا): منصة بنية تحتية للذكاء الاصطناعي، افتتحت مقرًا بالرياض. تيرا درون (اليابان): شركة طائرات مسيّرة، أنشأت فرعًا سعوديًا. OQ Technology (لوكسمبورغ): اتصالات 5G عبر الأقمار الصناعية. آيريس (السعودية): زراعة بالمياه المالحة وتقنيات دفيئة متطورة، توسعت إلى أمريكا وأوروبا. زد (السعودية): حلول تجارة إلكترونية توسعت إقليميًا. دور محوري في الابتكار المحلي: "واعد فنتشرز" شريك في برنامج "الشركات الوطنية الرائدة" لأرامكو، بالتعاون مع: Lab7: لتطوير المنتجات التقنية. تليد: لتسريع نمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة. نماءات: لتحويل الشركات إلى كيانات وطنية رائدة. الأثر وأسهم واعد فنتشرز في تسريع التحول الرقمي لأرامكو، وتعزيز منظومة الابتكار في المملكة، وتوطين شركات وتقنيات عالمية، وتحويل الأفكار الواعدة إلى شركات قادرة على التوسع العالمي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات اليابان تبدأ محادثات بشأن اتفاقيات الصرف الأجنبي مع أمريكا


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
مايكروسوفت تُعيد تقديم أدوات تطوير الذكاء الاصطناعى على ويندوز
كشفت شركة مايكروسوفت عن منصة جديدة وموسعة تُدعى Windows AI Foundry، وذلك خلال مؤتمر Build 2025، فى خطوة تهدف إلى تسهيل تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي على نظام ويندوز. المنصة الجديدة تُعد بمثابة تطوير شامل لخدمة Windows Copilot Runtime التي تم إطلاقها في مايو الماضي، حيث توصف الآن بأنها 'منصة موحدة لتطوير الذكاء الاصطناعي محليًا'، مما يتيح للمطورين تحسين النماذج الذكية وتخصيصها وتشغيلها بكفاءة داخل التطبيقات. تأتي هذه الخطوة في وقت تراهن فيه مايكروسوفت على الذكاء الاصطناعي كمصدر رئيسي للإيرادات المستقبلية، سواء عبر السحابة أو من خلال الأجهزة المحلية. وقد أعلن المدير التنفيذي للشركة ساتيا ناديلا في يناير أن إيرادات الذكاء الاصطناعي وصلت إلى 13 مليار دولار سنويًا، مستفيدة من شراكتها مع شركة OpenAI ، المطورة لـChatGPT. ورغم أن مايكروسوفت قد لا تجني أرباحًا مباشرة من التطبيقات التي يطوّرها طرف ثالث باستخدام الذكاء الاصطناعي، إلا أن توفير الأدوات اللازمة لبناء هذا النوع من البرمجيات على نظامها الأساسي يعزز من تفوقها التنافسي ويضعف حظوظ منافسيها، وهنا تبرز أهمية Windows AI Foundry. وبحسب بيان رسمي، تقوم المنصة تلقائيًا برصد مكونات الجهاز، مثل المعالج والبطاقة الرسومية ووحدة المعالجة العصبية، وتحميل الأدوات اللازمة لتشغيل النموذج المطلوب، كما تُحدَّث هذه الأدوات تلقائيًا لتواكب الأجهزة الجديدة، وتوفر أدوات تُسهّل تجهيز النماذج وتشغيلها محليًا. وتتضمن المنصة أيضًا خدمة جديدة تُدعى Foundry Local، تهدف إلى جلب إمكانات النماذج الذكية إلى أجهزة العملاء مباشرة، سواء على ويندوز أو macOS، وتوفر Foundry Local وحدات جاهزة لتشغيل النماذج محليًا باستخدام مكتبة ONNX Runtime مفتوحة المصدر، والتي تهدف إلى تسريع عمليات الذكاء الاصطناعي على مختلف المنصات. تدعم Foundry Local أيضًا واجهة أوامر نصية (CLI)، تتيح للمطورين استخدام أوامر مثل 'Foundry model list' و'Foundry model run' لاستعراض النماذج وتشغيلها واختبارها على الخادم المحلي. وذكرت مايكروسوفت أن الخدمة يمكنها رصد قدرات الجهاز تلقائيًا، وعرض النماذج المتوافقة معه، كما يُمكن للمطورين الاستفادة من SDK خاص لتضمين وظائف Foundry Local داخل تطبيقاتهم بكل سهولة.