logo
إنفستوبيا 2025.. 27 متحدثا يرسمون ملامح الاستثمار في الاقتصاد الجديد

إنفستوبيا 2025.. 27 متحدثا يرسمون ملامح الاستثمار في الاقتصاد الجديد

تم تحديثه الخميس 2025/2/27 01:10 ص بتوقيت أبوظبي
شهد اليوم الأول من فعاليات النسخة الرابعة لإنفستوبيا 12 جلسة نقاشية رئيسية من خلال محور "حوارات إنفستوبيا"، بمشاركة أكثر من 27 متحدثاً من القادة والوزراء وصناع القرار والمستثمرين والخبراء والأكاديميين في مختلف المجالات الاقتصادية والتنموية.
وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، تضمنت الفعاليات انعقاد 11 اجتماع طاولة مستديرة من خلال محور "مجتمعات إنفستوبيا"، وذلك بحضور واسع لممثلي الحكومات والقطاع الخاص ورواد الأعمال في ظل حضور أكثر من 3000 مشارك لفعاليات إنفستوبيا 2025 من مختلف دول العالم.
وارتكزت الجلسات النقاشية على مجموعة متنوعة من المواضيع الحيوية من أبرزها فرص الاستثمار في قطاعات الاقتصاد الجديد، لا سيما الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة، وناقشت موضوعات أخرى متعلقة بالاقتصاد الدائري وكيفية إدارة الثروات والاستثمار المؤثر في القطاع الخيري، وبحث التحولات في الاقتصاد العالمي في ظل التحديات الجيوسياسية المتواصلة، وكذلك آليات تعزيز النمو والتنافسية في قطاع الخدمات المالية.
الجلسة الأولى
وتفصيلاً، شهدت أجندة اليوم الأول، أولى الجلسات الحوارية بعنوان "الاتجاهات العالمية التي تُشكّل الاقتصاد الجديد"، شارك فيها كل من إريك روبرتسن، رئيس قسم الأبحاث العالمية والرئيس الاستراتيجي في "ستاندرد تشارترد"؛ والدكتور فرانسوا بورغينيون، الرئيس الفخري لمدرسة باريس للاقتصاد، ومارك أنطاكي، نائب رئيس الاستراتيجية والمخاطر في "مبادلة"، حيث ناقشت الجلسة تأثير الذكاء الاصطناعي على الاتجاهات الاقتصادية والاستثمارية العالمية، وأثر التحولات الاقتصادية والجيوسياسية.
وتناول المشاركون أهمية التكنولوجيا والاستدامة في تشكيل مستقبل الاقتصاد الجديد، مؤكدين أهمية التحول الرقمي في خلق فرص استثمارية فريدة في قطاع الخدمات المالية، خاصة مع تطور تقنيات البلوكتشين والمدفوعات الرقمية والعملات المشفرة بوتيرة أسرع من المتوقع.
الجلسة الثانية
وفي جلسة أخرى بعنوان "رأس المال من أجل الخير.. مستقبل العمل الخيري"، تم التركيز على أهمية النظر للعمل الخيري بشكل أكثر استراتيجية وعمليّة، وذلك من خلال إحداث تغيير مُحوكَم ومستدام بدلاً من الحلول المؤقتة، باستخدام أساليب إدارية مبتكرة مدعومة بالتكنولوجيا وتحليل البيانات.
وشارك في هذه الجلسة كل من بدر جعفر، الرئيس التنفيذي لشركة الهلال للمشاريع المبعوث الخاص لدولة الإمارات لشؤون الأعمال والأعمال الخيرية، وتسيتسي ماسييوا، الرئيسة التنفيذية والعضو المؤسس المشارك لمؤسسة "هايَر لايف"؛ والبارونة أريان دي روتشيلد، الرئيسة التنفيذية لمجموعة "إدموند دي روتشيلد"؛ وألفونسو غارسيا مورا هو نائب رئيس مؤسسة التمويل الدولية لأوروبا وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي.
وناقش المشاركون أهمية التعاون بين القطاعين العام والخاص لتعزيز الأثر الاجتماعي للمبادرات الخيرية.
وتناولت الجلسة التحديات المرتبطة بقياس فعالية المشاريع الخيرية والاستثمارية، مع التأكيد على ضرورة وضع معايير أداء واضحة لضمان تحقيق نتائج ملموسة وقابلية للقياس.
وسلط المتحدثون الضوء على دور الاستثمار المؤثر في تحقيق التغيير الاجتماعي، مشيرين إلى أهمية تبني نماذج استثمارية مستدامة تدمج بين الأرباح المالية والتأثير الاجتماعي الإيجابي، بالإضافة إلى دعم ريادة الأعمال والمبادرات الاجتماعية كوسيلة لتعزيز التنمية المستدامة.
الجلسة الثالثة
وفي سياق متصل، ناقشت الجلسة الثالثة "تعزيز النمو في قطاع الخدمات المالية"، وألقت خلالها إيما رينولدز، عضو البرلمان، وزيرة الاقتصاد في وزارة الخزانة بالمملكة المتحدة؛ كلمة رئيسية سلطت الضوء على أبرز الاتجاهات والسياسات التي تؤثر على تطور القطاع المالي عالمياً، مع التركيز على الدور الذي تلعبه المملكة المتحدة في دعم الأسواق المالية وريادة الأعمال.
واستعرضت أبرز التحولات الاقتصادية وتأثيرها على قطاع الخدمات المالية مثل التضخم وارتفاع أسعار الفائدة والتغيرات في السياسات النقدية، وركزت على مُمكنات تعزيز الشراكات المالية والاستثمارية بين المملكة المتحدة ودولة الإمارات لدعم النمو المستدام في الأسواق الدولية.
وخلال كلمتها أوضحت إيما رينولدز، أن القطاع المالي يشكل دعامة أساسية لاقتصاد المملكة المتحدة، مؤكدةً التزام حكومة حزب العمال الجديدة بالحفاظ على مدينة لندن كمركز عالمي رئيسي للأعمال.
كما شددت رينولدز على عمق العلاقات التاريخية والتعاون الوثيق بين المملكة المتحدة ودولة الإمارات العربية المتحدة، معربةً عن ثقتها في أن هذه الشراكة ستواصل الازدهار والنمو في المستقبل.
الجلسة الرابعة
وفي جلسة بعنوان "الجغرافيا السياسية والاستثمار.. مسارات غير مستقرة"، وشارك كل من روبرتو هورنويغ، الرئيس التنفيذي في "ستاندرد تشارترد" لأوروبا والأمريكيتين وأفريقيا والشرق الأوسط، ونجيب ساويرس، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة ORA Developers؛ وبوراك دالي أوغلو، رئيس مكتب الاستثمار التابع للرئاسة التركية، حيث سلطوا الضوء على تجربة تقييم المخاطر الجيوسياسية لدى البنوك الخاصة وكبار المستثمرين من خلال تشكيل فرق متخصصة والاستعانة بخبراء من الحكومات والإدارات العامة لتوجيه استراتيجياتهم الاستثمارية، إضافة إلى كيفية تنويع المحافظ الاستثمارية لتقليل التعرض للمخاطر الناجمة عن الاضطرابات السياسية، والسيناريوهات المستقبلية المحتملة وتأثيرها على الاقتصاد العالمي.
وفي هذا السياق قال نجيب ساويرس إنه في ظل المشهد الجيوسياسي المتغير، تبرز الحاجة الملحّة لاعتماد استراتيجيات استثمارية مرنة قادرة على مواجهة التحديات، مشيراً إلى أن مصر تمتلك إمكانات اقتصادية كبيرة، لا سيما مع تعافي قطاع السياحة وتحسن الصادرات، حيث بلغت الصادرات في الفترة الأخيرة نحو 1.5 مليار دولار، مما يساهم في دعم استقرار العملة.
ولفت إلى أنه في ظل بحث المستثمرين عن بيئات اقتصادية مستقرة تبرز الإمارات كبيئة اقتصادية مثالية تُشجع المستثمرين على الانتقال إليها والاستفادة من الممكنات التي تتيحها، وهو ما يفسر انتقال نحو 1,500 شركة مصرية إلى أبوظبي خلال المرحلة الماضية، مستفيدين من البيئة الاستثمارية الداعمة والاستقرار الاقتصادي الذي توفره دولة الإمارات.
ومن جانبه قال بوراك دالي أوغلو، رئيس مكتب الاستثمار التابع للرئاسة التركية إنه على الرغم من التحديات العالمية والتراجع بنسبة 8% في تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر عالميًا، سجلت تركيا ارتفاعًا بنسبة 5.6% في تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر خلال عام 2024 مقارنة بالعام السابق، مما يعكس التأثير الإيجابي للأجندة الإصلاحية الشاملة والرؤية الاقتصادية الجديدة في تركيا، وهذه الإصلاحات الهيكلية تواصل تعزيز مكانة تركيا كوجهة استثمارية مرنة وجاذبة، وترسّخ دورها كمركز عالمي حيث تتقاطع الفرص وتزدهر الاستثمارات.
الجلسة الخامسة
وتناولت الجلسة الخامسة التي أقيمت بعنوان "مستقبل الرعاية الصحية.. مسار الإمارات نحو المستقبل"، استراتيجيات التوسع العالمي لشركات الرعاية الصحية ودور الإمارات في تعزيز الابتكار في هذا القطاع، وأهمية التحول الرقمي في الخدمات الطبية، واستثمارات التكنولوجيا الصحية والذكاء الاصطناعي في تحسين جودة الرعاية الصحية، وذلك بمشاركة شايستا آصف، الرئيسة التنفيذية لمجموعة "بيورهيلث".
الجلسة السادسة
وشارك في جلسة "رأس المال الجديد.. استكشاف التوجهات والتدفقات والفرص" نخبة من الخبراء في مجال الاستثمار حول العالم؛ وهم ديفيد ليفينغستون، رئيس قسم خدمة العملاء في "سيتي جروب"؛ وألكسندر فون زور موهلين، الرئيس التنفيذي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وألمانيا في "دويتشه بنك"؛ ومارتن تريكو، رئيس الخدمات المصرفية الاستثمارية في بنك أبوظبي الأول.
وتناولت هذه الجلسة العوامل المؤثرة في قرارات الاستثمار، مثل التغيرات الاقتصادية، والتطورات التكنولوجية، والجيوسياسية، وناقش المشاركون كيفية توجيه الاستثمارات نحو القطاعات الناشئة، مثل الطاقة المتجددة، والبنية التحتية الرقمية، والصناعات المعتمدة على الابتكار.
الجلسة السابعة
واستكمالاً لدور إنفستوبيا في استعراض أفضل التجارب التنموية، جاءت الجلسة السابعة بعنوان "بناء الغد.. رؤية أبوظبي للابتكار الحضري"، والتي استضافت محمد علي الشرفاء، رئيس دائرة البلديات والنقل في أبوظبي، حيث استعرض فيها مجموعة من الاستراتيجيات التنموية التي تبنتها إمارة أبوظبي لدفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة والمستدامة، ومن أبرزها خطة أبوظبي الحضرية 2040، التي تهدف إلى مضاعفة عدد السكان والناتج المحلي الإجمالي، مع التركيز على تحسين جودة الحياة، وجذب الاستثمارات، وتبني حلول البنية التحتية الذكية والمستدامة وتعزي دور التكنولوجيا والابتكار في المشاريع الحضرية.
وأشار محمد الشرفاء إلى أن رؤية إمارة أبوظبي، بفضل دعم وتوجيهات قيادتها الرشيدة، تشهد تطورات متزايدة في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية، وتركز على الاستدامة البيئية وتحقيق الازدهار الاجتماعي، موضحاً الدور الكبير الذي يضطلع به القطاع الخاص في تطوير أبوظبي، بما يجعل منها وجهة مفضلة للعمل والعيش وتحقيق الرخاء، خاصةً أن أبوظبي حصلت مؤخراً على تصنيف أفضل مدينة للعيش.
وأكد الشرفاء أن التكنولوجيا المتقدمة والبيانات الذكية تعد محركاً رئيسياً للتطوير في الإمارة، وتركز في المرحلة الراهنة على مضاعفة عدد سكان الإمارة بحلول عام 2040، وتطوير البنية التحتية وفق أفضل المعايير، خاصة في قطاع النقل والمواصلات، وتعزيز العمل على زيادة التحول إلى المواصلات الذكية.
ودعا الشركات للمساهمة بفاعلية في هذا التوجه التنموي والاستفادة من فرصه الاقتصادية والاستثمارية.
وأضاف لأن دولة الإمارات ركزت في السنوات السبع الأخيرة على الاهتمام بالقطاعات الاقتصادية المتقدمة والرقمية، مثل الزراعة العمودية والروبوتات والذكاء الاصطناعي، ويمكن أن تمثل أبوظبي محطة انطلاق قوية للشركات لتتوسع إقليمياً وعالمياً في هذه المجالات الحيوية.
الجلسة الثامنة
وفي جلسة بعنوان "الشرق الأوسط.. الفصل الجديد"، ناقش الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات، والمهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية في جمهورية مصر العربية، التحولات الاقتصادية الإقليمية، ودور التكنولوجيا والابتكار في دعم نمو الأسواق الناشئة، وتناول المتحدثون أهمية الشراكات الاستراتيجية بين الحكومات والقطاع الخاص لتعزيز التكامل الاقتصادي، وجذب الاستثمارات طويلة الأمد.
وقال حسن الخطيب إن الاقتصاد المصري مر بتحولات كبيرة خلال العقد الأخير، حيث شهد تقلبات قبل أن يبدأ الاستقرار في 2014"، مشيراً إلى أن الحكومة المصرية استثمرت 350 مليار دولار في مشاريع البنية التحتية لتعزيز التنمية، إلى جانب دعم القطاع الخاص عبر خفض الضرائب وإطلاق تشريعات مرنة لتحفيز الاستثمار، كما تتراجع معدلات التضخم حاليًا، ومن المتوقع أن تعود إلى مستوياتها الطبيعية بحلول عام 2026، فيما تستمر الجهود لتحسين بيئة الاستثمار، لا سيما من خلال التحول الرقمي والاستفادة من التجربة الإماراتية في هذا المجال.
الجلسة التاسعة
ولأهمية الذكاء الاصطناعي في استدامة الأعمال، جاءت الجلسة التاسعة بعنوان "تو بيونت زيرو.. كمُمكّن للذكاء الاصطناعي"، حيث استضافت مريم بنت محمد المهيري، الرئيس التنفيذي لمجموعة "تو بوينت زيرو"، وسلطت الجلسة الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في تطوير حلول مستدامة للطاقة، واستراتيجيات التحول الرقمي في القطاعات الحيوية، وأهمية الشراكات العالمية في تعزيز الابتكار.
وقالت مريم المهيري إن شركة 2Point Zero تمثل نموذجاً رائداً في دعم الاقتصاد الجديد لدولة الإمارات من خلال تبني حلول مستدامة تقلل من الانبعاثات الكربونية، وتعزز التحول نحو الاقتصاد الأخضر، وتسعى الشركة إلى الإدراج في سوق أبوظبي للأوراق المالية بحلول نهاية العام، مما يعكس طموحها للنمو والتوسع.
وفي هذا الإطار، أكدت أن النجاحات التي حققتها الشركة والطموحات المستقبلية التي تسعى إليها تعود إلى البيئة الداعمة التي توفرها دولة الإمارات، سواء على مستوى القيادة الطموحة أو السياسات القوية المحفزة للاستثمار.
كما شددت على أهمية بناء الشراكات لتحقيق رؤية 2Point Zero، قائلة إنه لا يمكن لأحد أن يسير وحده، وتشمل استثمارات الشركة ستة قطاعات رئيسية، من بينها التمويل والتكنولوجيا الرقمية، بالإضافة إلى خططها الطموحة في تطوير مراكز بيانات ضخمة تتطلب قدرات تشغيلية تصل إلى 100 ميغاواط.
وأشارت إلى أن أبوظبي تعزيز مكانتها كمركز عالمي للاستثمار الرقمي، حيث تضم أكبر منشأة لتعدين البيتكوين بقدرة 250 ميجاوات.
الجلسة العاشرة
وفي جلسة بعنوان "من العقارات إلى العالمية"، حاورت سارة شو، المديرة التنفيذية للصندوق الوطني للمسؤولية المجتمعية "مجرى"، حسين سجواني، الرئيس التنفيذي لشركة داماك العقارية، حيث تم استعراض مستقبل سوق العقارات في الإمارات، وتأثير التطورات الاقتصادية على القطاع العقاري.
وناقش المشاركون التوسع العمراني المتوازن، والتوجه نحو المشاريع المستدامة، ودور التكنولوجيا الذكية في تحسين قطاع العقارات.
وأكد حسين سجواني خلال الجلسة على أهمية مفهوم الاستدامة، وأنه ليس حصراً على مجتمع الأعمال وأن العناية بالبيئة مسؤولية جماعية تتطلب تضافر الجهود كافة بداية من أصغر فرد من الأسرة.
وفي هذا السياق أشاد سجواني بحصول مشروع داماك لاجونز على شهادة "LEED" البلاتينية، كأول مجتمع سكني رئيسي في دولة الإمارات ينال هذه الجائزة التي تعنى بالاستدامة البيئية.
الجلسة الحادية عشر
وبحثت جلسة "حماية الاستثمارات في المعادن الثمينة: المخاطر المحتملة"، أهمية توفير الحماية للاستثمار في المعادن الثمينة، نظراً لدورها الحيوية في تعزيز نمو الاقتصاد، وكيف يمكن الاستفادة من الخبرات المتبادلة لتطوير الاستراتيجيات وخطط العمل التي تدعم حماية الاستثمارات الخاصة بالمعادن الثمينة، وحضر الجلسة حمد عبدالله الحمادي، نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة في "القابضة" (ADQ)، وفيليب كليغ، الشريك الإداري لشركة "أوريون أبوظبي".
وقال حمد الحمادي إن قطاع التعدين يعد أحد الركائز الاستراتيجية لدعم أمن سلاسل التوريد العالمية، خاصة في ظل التحديات المرتبطة بتركز إنتاج المعادن الأساسية في عدد محدود من الدول، ومن هذا المنطلق، يأتي استثمار "القابضة" (ADQ) بقيمة 1.2 مليار دولار، بالشراكة مع أوريون أبوظبي، ليعزز دورنا في تأمين إمدادات المواد الخام الحيوية للصناعات الوطنية، مثل حديد الإمارات والإمارات العالمية للألمنيوم، ودعم الشراكات المالية والاستثمارية على مستوى الأسواق الناشئة.
وأضاف أنه يتم العمل على تطوير منظومة متكاملة تضمن استدامة الموارد الاستراتيجية وتعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني في القطاعات الحيوية، خاصة تلك المرتبطة بالتحول الكهربائي والصناعات المستقبلية.
aXA6IDEwMy4yMDUuMTgxLjI0MCA=
جزيرة ام اند امز
BD

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ابتكارات شبابية تتصدر المشهد في «اصنع في الإمارات»
ابتكارات شبابية تتصدر المشهد في «اصنع في الإمارات»

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

ابتكارات شبابية تتصدر المشهد في «اصنع في الإمارات»

تم تحديثه الأربعاء 2025/5/21 07:54 م بتوقيت أبوظبي يشهد منتدى "اصنع في الإمارات" حضورًا مميزًا لرواد الصناعة الشباب، حيث عرضوا ابتكاراتهم المحلية بمعايير عالمية، دعمًا لمكانة الإمارات كمركز صناعي عالمي. وأعرب عدد من رواد الصناعة الشباب، عن اعتزازهم بالمشاركة في منتدى "اصنع في الإمارات"، مشيرين إلى أن الحدث وفّر لهم منصة فريدة للتواصل مع صناع القرار والمستثمرين واستعراض قدراتهم في تطوير منتجات محلية بمواصفات عالمية. وأكد المشاركون في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام"، أن المنتدى يعكس التزام الدولة بدعم الكفاءات الوطنية الشابة ويعزز فرصهم في دخول سوق التصنيع المحلي بثقة والمساهمة الفاعلة في بناء اقتصاد مستدام قائم على المعرفة والابتكار. وحول دور صندوق خليفة لتطوير المشاريع في "اصنع في الإمارات" لدعم رواد الصناعة، أكد زايد الخزيمي استشاري أعمال أول في صندوق خليفة لتطوير المشاريع أهمية مشاركة الصندوق في فعاليات المنتدى، انطلاقًا من الدور الحيوي الذي يلعبه القطاع الصناعي في اقتصاد إمارة أبوظبي وفي دعم الرؤية الصناعية للدولة. وقال:" يأتي تواجد الصندوق بالمنتدى في إطار التزامه المستمر بدعم رواد الأعمال، وتعزيز تنافسية المنتج المحلي من خلال مشاريعهم الصناعية،و نحن كمؤسسة حكومية نعتز بدورنا في تمكين رواد الأعمال ونسعى جاهدين لتوفير بيئة محفزة لنمو وتوسع أعمالهم". وأضاف: "من خلال مشاركتنا هذا العام نطلق عددًا من المبادرات الاستراتيجية التي تخدم منظومة ريادة الأعمال على مستوى إمارة أبوظبي والدولة ومن أبرزها مبادرة " تمكين الصادرات " التي تهدف إلى تمكين المنتج المحلي من الوصول إلى الأسواق العالمية، ومبادرة " تسهيل التمويل" التي تعمل على سد الفجوة بين احتياجات رواد الأعمال التمويلية ومتطلبات المؤسسات التمويلية". وأشار أيضًا إلى مبادرة "أبطال أبوظبي للمشاريع الصغيرة والمتوسطة "، التي تركز على ربط رواد الأعمال بالمشترين الرئيسيين في الإمارة، وتسهيل اندماجهم في سلاسل التوريد الحكومية وشبه الحكومية. كما أشار الخزيمي إلى الإعلان خلال المشاركة في المنتدى عن توقيع عدد من الاتفاقيات الجديدة مع كل من جامعة خليفة ووزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، مشددًا على أن جميع جهود الصندوق تنسجم مع الرؤية الاستراتيجية لدولة الإمارات في دعم التصنيع المحلي وتعزيز مكانة المنتج الإماراتي في الأسواق. وقال المهندس عبد الله سالم البادي، المتخصص في التكنولوجيا وصاحب مشروع "سنيار للتكنولوجيا" أحد المشاريع المدعومة من صندوق خليفة لتطوير المشاريع: تمثل مشاركتنا في المنتدى، فرصة ثمينة لإبراز الحلول الذكية التي تقدمها شركتنا في قطاع التكنولوجيا المتقدمة. وأضاف: "لقد أطلقنا خلال المنتدى منصة "سندك"، وهي محادثة رقمية ذكية تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي وتستهدف تحسين تجربة المستخدم في القطاعين الصناعي والخدمي، مثمنا دعم الصندوق الذي لعب دورًا محوريًا في نمو وتوسع شركتنا، وساعدنا على تطوير قدراتنا التصنيعية ضمن البيئة الصناعية المتقدمة لدولة الإمارات". وتابع : "نعتز بهذه المشاركة التي وفرت لنا فرصة للانفتاح على أسواق جديدة، ونتوجّه بالشكر والعرفان إلى قيادتنا الرشيدة التي وفرت للمبتكرين منصة نوعية لعرض أفكارهم ومنتجاتهم، والمساهمة في تعزيز مكانة الإمارات كحاضنة للصناعات المستقبلية". وأعربت الدكتورة خديجة العامري مؤسس مشروع "إنت فت"، عن فخرها بالمشاركة في فعاليات منتدى 'اصنع في الإمارات'، مؤكدة أن الحدث يمثل منصة استراتيجية لرواد الأعمال وفرصة استثنائية لعرض الابتكارات الصحية الإماراتية أمام جمهور واسع من المستثمرين وصنّاع القرار. وقالت:" نفخر بأن نكون أصحاب أول منتج إماراتي من الشوكولاتة الصحية الخالية من السكر يُصنّع محليا بدعم من صندوق خليفة لتطوير المشاريع ووزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة ودائرة الصحة – أبوظبي، ومن خلال المنتدى أتيحت لنا فرصة مميزة لعرض منتجاتنا التي تهدف إلى تحسين نمط الحياة وتعزيز الصحة العامة في بيئة تشجع على الابتكار وريادة الأعمال". وأضافت أن المنتدى لا يقتصر على عرض المنتجات، بل يمثل منصة حقيقية لتبادل الخبرات، وبناء شراكات استراتيجية، وتطوير العلاقات التي تدعم نمو وتوسع الشركات الناشئة. وأشادت بالدور الكبير الذي يقوم به صندوق خليفة في دعم وتمكين رواد الأعمال، وقالت بدأت رحلتي بفكرة صغيرة واليوم وبفضل دعم الصندوق المستمر أصبحنا ننتج محليًا ونستعد للتوسع في أسواق جديدة، مشيرة إلى أن الصندوق وقع مذكرات تفاهم مع شركاء استراتيجيين في مختلف أنحاء الدولة ما يمنحنا بالتوسع لدخول مجالات متعددة وتحويل الأفكار إلى منتجات مبتكرة تدعم الاقتصاد الوطني. وقالت: "المنتدى مكّننا من تحويل أفكارنا إلى مشاريع ملموسة تدعم توجهات دولتنا نحو مجتمع صحي وتواكب رؤية قيادتنا الرشيدة في مجالات التكنولوجيا الابتكار والصناعات الوطنية الهادفة للعالمية". وقال مروان السركال المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "كارتر آند وايت" الإماراتية المتخصصة في مجال الأزياء والإكسسوارات :" إن المنتدى، يمثل منصة وطنية رائدة تعزز من مكانة الصناعات المحلية وتدعم تمكينها للوصول إلى الأسواق العالمية، لافتا إلى أن مشاركتنا في هذا الحدث المهم تأتي في إطار سعينا لتوطين منتجاتنا الفاخرة داخل دولة الإمارات والتأكيد على جودة وتميز الصناعة الوطنية". وأضاف: نشعر بالفخر لتواجدنا في الدورة الرابعة من المنتدى، حيث التقينا بعدد كبير من المسؤولين وصنّاع القرار الذين أبدوا دعمًا واضحًا للمنتجات والمصانع المحلية مثل هذه الفعاليات تمنح دفعة قوية لأصحاب المشاريع ورواد الأعمال وأحث كل من لديه منتج إماراتي على المشاركة فيها. واستعرض البدايات لشركة ' كارتر آند وايت 'التي تأسست منذ نحو عشر سنوات قائلا: اليوم نعتز بوجود علامتنا التجارية في أسواق دولية مثل السعودية، البحرين، إيطاليا، فرنسا، وإسبانيا ونحن فخورون بأن نكون 'براند إماراتيً' ينافس في عالم الفخامة والأزياء على مستوى عالمي. وقال "بدأنا رحلتنا التوسعية منذ ثلاث سنوات واليوم نُمثل الإمارات بمنتجات راقية تُجسد الجودة والفخامة ونطمح لأن تكون صناعتنا سفيرًا مشرفًا لبلادنا في الأسواق العالمية". وأكد الطالب علي الزبيري طالب هندسة كمبيوتر متخصص في الذكاء الاصطناعي في جامعة أبوظبي، أن منتدى "اصنع في الإمارات" يعتبر منصة مهمة لعرض مشروعه الابتكاري الذي يهدف إلى دعم المجتمعات في المناطق النائية ومواقع الكوارث. وأوضح أن مشروعه الذي يحمل اسم "الصمام الذكي"، يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحديد المواقع (GPS)، ويُستخدم لتوزيع الموارد الحيوية مثل الأدوية، البذور، أو المواد الإغاثية في المناطق التي يصعب الوصول إليها، خاصة التي تفتقر للبنية التحتية أو الاتصال بالإنترنت. وقال إن هذا المشروع يعد حلًا مبتكرًا ومرنًا يمكن استخدامه لأغراض متعددة، سواء في الجانب الطبي أو الزراعي أو الإغاثي، تم تطويره خصيصًا ليدعم الجهود الإنسانية والتنموية، ويسهم في إيصال المساعدات الحيوية إلى المناطق المنكوبة بأمان ودقة. وأعرب عن شكره لجامعة أبوظبي لدعمها المتواصل، مشيرًا إلى أنها وفرت له بيئة خصبة للعمل على تطوير المشروع من حيث البرمجة والتصميم، بالإضافة إلى ربطه مع عدد من المستثمرين والمهتمين بالحلول التقنية. aXA6IDgyLjIzLjIxNy4yMzQg جزيرة ام اند امز CH

«اصنع في الإمارات».. «أدنوك للتوزيع» تكشف إنجازاتها في تعزيز الإنتاج المحلي
«اصنع في الإمارات».. «أدنوك للتوزيع» تكشف إنجازاتها في تعزيز الإنتاج المحلي

العين الإخبارية

timeمنذ 10 ساعات

  • العين الإخبارية

«اصنع في الإمارات».. «أدنوك للتوزيع» تكشف إنجازاتها في تعزيز الإنتاج المحلي

أكدت شركة 'أدنوك للتوزيع'، التزامها بدعم التنمية الصناعية المستدامة وتعزيز المحتوى المحلي، وذلك من خلال مشاركتها في 'اصنع في الإمارات 2025'، والذي يُعد منصة وطنية رائدة لتحفيز الابتكار وتمكين الكفاءات الإماراتية. وقال المهندس بدر سعيد اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة 'أدنوك للتوزيع' في تصريح لوكالة أنباء الإمارات 'وام'، إن مشاركة الشركة في " اصنع في الإمارات" تأتي ترجمةً لاستراتيجيتها الهادفة إلى دعم المنتج الوطني وتمكين رواد الأعمال الشباب، إلى جانب تسليط الضوء على مساهماتها في ترسيخ مكانة دولة الإمارات مركزا عالميا للابتكار الصناعي. تعزيز سلاسل الإمداد المحلية وأضاف أن 'أدنوك للتوزيع' تركز على تعزيز سلاسل الإمداد المحلية من خلال مبادرات نوعية منها تصنيع زيوت 'أدنوك فويجر' داخل الدولة، مع توفر خطوط إنتاج إضافية في مصر وتصديرها إلى 47 سوقاً عالمياً، بالإضافة إلى إطلاق زيت 'فويجر بلاتينيوم بلاس إيكو'، الذي يُعد من أوائل الزيوت في العالم الملتزمة بأحدث معايير الأداء البيئي والجودة. وأوضح أن أدنوك للتوزيع بنهاية الشهر الجاري تعتزم ، توفير زيوت "أدنوك فويجر" بشكل رسمي عبر موزِّعين مُستقلين في مصر، مما يوسع نطاق العلامة التجارية خارج محطات أدنوك للتوزيع ، مشيرا إلى أن الشراكات مع الشركات الناشئة والعلامات المحلية تعكس حرص 'أدنوك للتوزيع' على الاستثمار في المواهب الإماراتية وتمكينها. دعم أهداف الإمارات الصناعية وأضاف اللمكي، فخورون بالمشاركة في دعم أهداف الإمارات الصناعية والابتكارية، وملتزمون بتحويل واحة أدنوك إلى منصة مستدامة لعرض أفضل ما في الإمارات من منتجات وخدمات. وتستعرض " أدنوك للتوزيع" خلال "اصنع في الإمارات" مبادراتها المتنوعة، من بينها متجر 'واحة أدنوك'، الذي يُعد أول متجر فوري للتجزئة يعرض منتجات محلية 100%، بما يشمل القهوة الإماراتية والمأكولات والمشروبات المصنعة محلياً، في خطوة تعكس التزام الشركة بدعم الصناعات الوطنية. كما أعلنت 'أدنوك للتوزيع' عن شراكة مع الهيئة الاتحادية للشباب لعرض منتجات علامات تجارية إماراتية ناشئة مثل 'نحالي الإمارات'، و'البنا براذرز'، و'دقوس ليوا' و'نُوى'، ضمن مبادرة 'ركن الشباب'، مع التوسع لاحقاً لعرض هذه المنتجات في فروع مختارة لمدة 3 أشهر. وتتضمن المبادرات الأخرى التعاون مع 'مزارع العين' لتوريد مكونات الأغذية والمشروبات في 'واحة أدنوك'، في إطار دعم الأمن الغذائي المحلي، إلى جانب تعاون مع منصة 'نون' لتعزيز الكفاءة التشغيلية والتوسع في خدمات التوصيل الرقمي. aXA6IDgyLjI5LjIyMC43MiA= جزيرة ام اند امز LV

خلال "اصنع في الإمارات".. "بلو جولف قروب" تستعرض ابتكاراتها في صناعة القوارب الذكية
خلال "اصنع في الإمارات".. "بلو جولف قروب" تستعرض ابتكاراتها في صناعة القوارب الذكية

الاتحاد

timeمنذ 11 ساعات

  • الاتحاد

خلال "اصنع في الإمارات".. "بلو جولف قروب" تستعرض ابتكاراتها في صناعة القوارب الذكية

استعرضت "بلو جولف قروب"، الشركة الإماراتية العائلية التي تأسست عام 2017 والمتخصصة في تصنيع وصيانة القوارب والسفن، في معرض مهن الصناعيين ضمن فعاليات "اصنع في الإمارات 2025"، أحدث مشروعاتها في مجال تصنيع القوارب، إلى جانب دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن خطوط الإنتاج. وقالت دانا القبيسي، المتحدثة باسم الشركة، إن "بلو جولف قروب" تعمل حالياً على مشروع جديد يركز على استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تشغيل القوارب، وذلك من خلال تطوير مشروع "USV" الذي يتيح التحكم في القوارب عن بُعد. وأضافت في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام"، أن الشركة توفر حالياً قوارب من نوع "كاتاماران" بأحجام مختلفة تشمل 17 قدماً و23 قدماً و43 قدماً، وتعمل حالياً على تطوير قياسات جديدة، مشيرة إلى أن القوارب تُصنّع باستخدام مواد خفيفة جداً مثل الكاربون فايبر والفايبر غلاس، بهدف الوصول إلى سرعات عالية. وأكدت أن مشاركة الشركة في فعالية "اصنع في الإمارات" جاءت لعرض القوارب المصنعة محلياً، إلى جانب تقديم خدمات صيانة السفن ضمن الحوض البحري (الشيبيارد) التابع لها، والذي أنجز حتى الآن أكثر من 500 مشروع. من جانبه، قال محمد سالم المرر، مدير العمليات الميدانية في شركة "بلوكات" التابعة للمجموعة، إن قارب "23 كاربون" يتميز بسرعات عالية، وتبلغ سعته من الوقود 200 كيلوجرام، مشيراً إلى أن القارب يقطع مدى يصل إلى 450 ميلاً عند سرعة 100 ميل في الساعة، ويرتفع المدى إلى 860 ميلاً في حال السير بسرعة 60 ميلاً في الساعة، موضحا أن القارب مخصص للسرعات العالية والمسافات الطويلة. وذكر أن قوارب "الكاتاماران" التي تصنّعها الشركة تمتاز أيضاً بسعتها الداخلية، وفي جانب السرعة، أصبحت الشركة حالياً في المرتبة الأولى على مستوى الخليج والشرق الأوسط ضمن فئة الكاتاماران. وبيّن أن القارب بقياس 30 قدماً وصل إلى سرعة 100 ميل في الساعة، بينما بلغ القارب بقياس 23 قدماً سرعة 120 ميلاً في الساعة، وهي أرقام وصفها بأنها قياسية ولم يتم تحقيقها من قبل أي جهة أخرى حتى الآن. وفيما يخص الذكاء الاصطناعي، قال إن الشركة طورت قاربا غير مأهول "Unmanned" وتم اختبار نسخة تجريبية منه، حيث تمكن من اجتياز اختبارات السرعة وتحمل الأوزان في ظروف جوية صعبة شملت أمواجاً ورياحاً، مشيرا إلى أن هناك اهتماماً من العملاء بهذه التقنية، ويجري حالياً التواصل معهم بشأن القوارب الذكية. وأكد المرر أن الشركة تعمل حالياً على توسيع شراكاتها، إذ يوجد تعاون فعلي مع شركة "أدنوك"، إلى جانب شركاء آخرين، متوقعاً أن تشهد الفترة المقبلة مزيداً من التطور في هذا القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store