
الصين تخطط لبناء محطة نووية على القمر
تخطط الصين لبناء محطة نووية على القمر لتشغيل محطة أبحاث تُخطط لها مع روسيا.
وتسعى الصين إلى أن تصبح قوة فضائية كبرى، وأن ترسي رواد فضاء على سطح القمر بحلول عام 2030.
وأفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، بأن مهمة "تشانغ آه-8" المخطط لها لعام 2028 ستمهد الطريق لبناء قاعدة قمرية دائمة مأهولة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 13 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : أين يقع الانفجار الشمسي الضخم المتوقع أن يضرب الأرض؟
الثلاثاء 27 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - شهد علماء الفلك، حدثًا شمسيًا مذهلًا في صورة ثوران بركاني هائل على شكل جناح طائر، امتد لمسافة تقارب 600 ألف ميل من سطح الشمس. في البداية، خُشي العلماء أن يُسبب هذا الثوران عاصفة مغناطيسية أرضية شديدة على الأرض، لكن العلماء أكدوا لاحقًا أن الكوكب نجا بأعجوبة من ضربة مباشرة، ولم يتلقَّ سوى ضربة خفيفة. وأثار الثوران، المكون من بلازما فائقة الحرارة وجسيمات مشحونة، مخاوف من اضطرابات محتملة، إلا أن تأثيره كان ضئيلاً. مع مرور الحافة الخلفية للثوران بالقرب من الأرض، لا تزال هناك فرصة ضئيلة لرؤية الشفق القطبي فوق أجزاء من المملكة المتحدة ليلة الجمعة. ووفقًا للتقرير، تحدث هذه الشفقات عندما تصطدم الجسيمات الشمسية بالغلاف الجوي للأرض، مما يؤدي إلى إثارة جزيئات الغاز وإنتاج عروض ضوئية متوهجة. يتوقع مكتب الأرصاد الجوية في المملكة المتحدة أن يكون هذا التوهج الشفقي مرئيًا حتى أقصى الجنوب في أجزاء من اسكتلندا. ووفقًا لصحيفة ديلي ميل، كشفت عمليات المحاكاة البصرية التي أجرتها وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) عن مدى صعوبة تجنب الأرض للاصطدام المباشر بهذا الانفجار الشمسي الدرامي. ويعد النشاط الجيومغناطيسي الطفيف المُسجَّل حاليًا هو نتيجة ما يُعرف باسم ثوران الخيوط - وهو مختلف عن التوهجات الشمسية، في حين أن التوهجات هي دفعات إشعاعية كثيفة، فإن ثورات الخيوط، أو القذف الكتلي الإكليلي (CMEs)، تنطوي على سحب هائلة من الجسيمات الشمسية تُقذف في الفضاء. والقذف الكتلي الإكليلي (CME) هو إطلاق للجسيمات الشمسية المشحونة والمجالات المغناطيسية التي تنفجر من سطح الشمس أثناء النشاط الشمسي.

مصرس
منذ 19 ساعات
- مصرس
وصفه ب«أسوأ ضيف في تاريخ البرنامج».. ما سر الخلاف بين زاهي حواس وجو روجان؟
بعد أكثر من 1800 حلقة من برنامجه الصوتي الشهير «The Joe Rogan Experience»، كشف جو روجان عن أسوأ تجربة مرّ بها على الإطلاق خلال مقابلاته التي امتدت منذ عام 2009، وبحسب ما صرّح به خلال حلقة حديثة مع نجم كرة القدم الأمريكية آرون رودجرز، فإن تلك التجربة كانت مع وزير الآثار الأسبق الدكتور زاهي حواس. وقال روجان لرودجرز ساخرًا: «ربما كان هذا أسوأ بودكاست قدمته على الإطلاق، لكنه ربما كان جيدًا أيضًا.. يكفي رؤية هذا الرجل ضيق الأفق، الذي كان مسؤولًا عن حراسة كل المعرفة عن مصر».اكتشاف تحت الأهرامات يشعل الخلافانضم الدكتور زاهي حواس إلى «روجان» في 13 مايو الجاري لمناقشة أسرار مصر القديمة، لكن ما بدأ كفرصة مثيرة للاستماع لعالم آثار مصري بارز، تحوّل إلى جلسة متوترة مليئة بالمقاطعات والتصريحات الحادة، وبحسب ما وثقه جمهور البرنامج، كان الدكتور حواس يقاطع باستمرار، ويرفض معظم الأسئلة قائلاً باقتضاب: «هذا موجود في كتابي».وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، بلغ التوتر ذروته عندما طرح جو روجان مسألة اكتشافات حديثة يُزعم أنها موجودة تحت أهرامات الجيزة، فأشار إلى صور أقمار صناعية التقطها باحثون إيطاليون تُظهر أعمدة عمودية ضخمة تمتد لأكثر من 2000 قدم تحت هرم خفرع، لكن حواس ردّ بسرعة: «هذا هراء»، مضيفًا أنه ليس عالمًا بتقنية الرادار التصويري المستخدمة في المسح.وهنا سأله روجان مباشرة: «لماذا تتجاهل الأمر إذًا؟» فأجاب حواس: «لأنني بحثت في الأمر ووجدت أنه خطأ»، دون أن يُفصّل كيف توصّل إلى ذلك.معركة علمية قديمة تتجددأعاد اللقاء تأجيج الخلاف القديم بين زاهي حواس وجراهام هانكوك، المؤرخ المعروف بتبنّيه نظريات بديلة حول الحضارات القديمة، وقال روجان إن دعوة حواس جاءت بعد «إصلاح شيء ما» بين الطرفين، موضحًا أن هذا كان أحد الأسباب التي دفعت زاهي إلى المشاركة، لأن جراهام تحدث إليه قائلًا: «زاهي يريد أن يفعل هذا، نحن أصدقاء الآن».وخلال أحداث المقابلة، دعى حواس محاوره لزيارة المواقع الأثرية في مصر، فما كان من روجان إلا أن رد متهكمًا: «نعم، إذا كنت ذاهبًا، فسأذهب مع جراهام».حواس يرفض نظرية الارتباط الجبارفي مارس الماضي، نشر باحثون من جامعات إيطالية وبريطانية صورًا التُقطت بالأقمار الصناعية بدت وكأنها تكشف عن هياكل ضخمة مدفونة تحت الأرض، وبالرغم من أن عمل الفريق البحثي لم يخضع للمراجعة العلمية بعد، وصف روجان الصور بأنها «مذهلة»، مشيرًا إلى أنها تُظهر «قبر أوزوريس بدقة».ومن قلب الجدل، ظهرت مجددًا «نظرية الارتباط الجبار» التي تشير إلى محاذاة أهرامات الجيزة مع حزام كوكبة الجبار، وهي النظرية التي رفضها الدكتور زاهي حواس من قبل، ففي عام 2015، خلال مناظرة كان من المفترض أن تجمعه ب«هانكوك» وروبرت بوفال، انفجر حواس غاضبًا، وصرخ: «لا تتحدث معي.. أرجوك ارحل.. عار عليك».وبحسب صحيفة «ذا اندبندنت»، وصف حواس نظريات هانكوك ب«الأكاذيب»، بينما اتهمه الأخير بأنه يتصرّف «كبلطجي»، وأضاف: «إنه لا يريد أن يتم الطعن في آرائه لأنها لا تصمد أمام التدقيق».تاريخ من الشد والجذب ثم المصالحة في النهايةفي عام 2024، أعلن جراهام هانكوك عبر منصة «X» أنه تصالح مع الدكتور زاهي حواس بعد سنوات من العداء، قائلاً: «في القاهرة الأسبوع الماضي، قبل الدكتور زاهي حواس اعتذاري عن كلماتي غير اللطيفة التي وجهتها إليه عام 2015.. ما زلنا نختلف حول أمور كثيرة، لكن خلافاتنا في المستقبل ستكون ودية ومحترمة وبناءة».ولدحض الحجج، قدّم حواس خلال البودكاست الذي حل عليه ضيفًا قبل أسبوعين، روايات مثيرة حول العمال الذين بنوا الأهرامات، مؤكدًا أنهم «عمال مهرة وليسوا عبيدًا»، وقال: «وجدتُ مقابر عمال الهرم على بُعد ميل واحد جنوب أبوالهول، هذا اكتشاف بالغ الأهمية لأنه يُخبر العالم من بنى الأهرامات»، في إشارة إلى الإدعاءات الإسرائيلية بأن اليهود هم بناة الأهرام.كما تحدث عن استخدام روبوتات استكشافية للوصول إلى أنفاق داخل الهرم الأكبر، ومذكرات «ميرر» التي توثق كيفية نقل الأحجار، مؤكدًا أنها دليل على العمل المصري المنظم.خلاصة تجربة غير مريحةوصف المتابعون الحلقة بأنها مليئة بالتوتر والإنذار بالقطيعة، وكتب أحدهم على منصة «X» أن زاهي حواس لم يستطع فعليًا أن يسمح لجو بإنهاء جملة واحدة، فيما أكد روجان أن الحلقة كانت «مزعجة لكن كاشفة»، مضيفًا أن اللقاء كان من المفترض أن يُقرّب وجهات النظر، إلا أنه كشف عن حجم الانقسام بين التيار العلمي التقليدي والرؤى البديلة حول تاريخ مصر القديم.من هو جو روجان؟وفقًا لبيانات الموسوعة البريطانية «britannica»، يمكن تلخيص أهم المعلومات حول جوزيف روجان فيما يلي: * تاريخ الميلاد: 11 أغسطس 1967 * مكان الميلاد: نيو جيرسي، الولايات المتحدة * المهن: ممثل كوميدي، مقدم بودكاست، معلق رياضي * النشأة: ولد في بيئة صعبة ووصف والده بأنه عدواني ومؤذٍ جسديًا. * تأثر بالكوميدي ريتشارد براير، وبدأ الكوميديا الارتجالية في ولاية بوسطن أواخر الثمانينيات. * بدأ مسيرته الإعلامية ك«محاور خلف الكواليس» في عام 1997. * أصبح معلقًا رسميًا في عام 2002. * اشتهر بتقديم برنامج «Fear Factor» المعروف بتحدياتٍ قاسية مثل تناول الأطعمة المقززة. * يقدم بودكاست «The Joe Rogan Experience» منذ إطلاقه في 2009. * ضم البودكاست ضيوفًا بارزين مثل إيلون ماسك، والأندرتيكر. * أثار الجدل بسبب آرائه المثيرة حول الأحداث الجارية. * اتُهم بنشر معلومات مضللة حول لقاحات كورونا. * انتُقد من قبل منظمات مثل «GLAAD» بسبب تصريحاته حول المتحولين جنسيًا والرياضة.


منذ يوم واحد
وصفه بـ«أسوأ ضيف في تاريخ البرنامج».. ما سر الخلاف بين زاهي حواس وجو روجان؟
بعد أكثر من 1800 حلقة من برنامجه الصوتي الشهير «The Joe Rogan Experience»، كشف جو روجان عن أسوأ تجربة مرّ بها على الإطلاق خلال مقابلاته التي امتدت منذ عام 2009، وبحسب ما صرّح به خلال حلقة حديثة مع نجم كرة القدم الأمريكية آرون رودجرز، فإن تلك التجربة كانت مع وزير الآثار الأسبق الدكتور زاهي حواس. وقال روجان لرودجرز ساخرًا: «ربما كان هذا أسوأ بودكاست قدمته على الإطلاق، لكنه ربما كان جيدًا أيضًا.. يكفي رؤية هذا الرجل ضيق الأفق، الذي كان مسؤولًا عن حراسة كل المعرفة عن مصر». اكتشاف تحت الأهرامات يشعل الخلاف انضم الدكتور زاهي حواس إلى «روجان» في 13 مايو الجاري لمناقشة أسرار مصر القديمة، لكن ما بدأ كفرصة مثيرة للاستماع لعالم آثار مصري بارز، تحوّل إلى جلسة متوترة مليئة بالمقاطعات والتصريحات الحادة، وبحسب ما وثقه جمهور البرنامج، كان الدكتور حواس يقاطع باستمرار، ويرفض معظم الأسئلة قائلاً باقتضاب: «هذا موجود في كتابي». وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، بلغ التوتر ذروته عندما طرح جو روجان مسألة اكتشافات حديثة يُزعم أنها موجودة تحت أهرامات الجيزة، فأشار إلى صور أقمار صناعية التقطها باحثون إيطاليون تُظهر أعمدة عمودية ضخمة تمتد لأكثر من 2000 قدم تحت هرم خفرع، لكن حواس ردّ بسرعة: «هذا هراء»، مضيفًا أنه ليس عالمًا بتقنية الرادار التصويري المستخدمة في المسح. وهنا سأله روجان مباشرة: «لماذا تتجاهل الأمر إذًا؟» فأجاب حواس: «لأنني بحثت في الأمر ووجدت أنه خطأ»، دون أن يُفصّل كيف توصّل إلى ذلك. صور الأقمار الصناعية من تحت الأهرامات معركة علمية قديمة تتجدد أعاد اللقاء تأجيج الخلاف القديم بين زاهي حواس وجراهام هانكوك، المؤرخ المعروف بتبنّيه نظريات بديلة حول الحضارات القديمة، وقال روجان إن دعوة حواس جاءت بعد «إصلاح شيء ما» بين الطرفين، موضحًا أن هذا كان أحد الأسباب التي دفعت زاهي إلى المشاركة، لأن جراهام تحدث إليه قائلًا: «زاهي يريد أن يفعل هذا، نحن أصدقاء الآن». وخلال أحداث المقابلة، دعى حواس محاوره لزيارة المواقع الأثرية في مصر، فما كان من روجان إلا أن رد متهكمًا: «نعم، إذا كنت ذاهبًا، فسأذهب مع جراهام». حواس يرفض نظرية الارتباط الجبار في مارس الماضي، نشر باحثون من جامعات إيطالية وبريطانية صورًا التُقطت بالأقمار الصناعية بدت وكأنها تكشف عن هياكل ضخمة مدفونة تحت الأرض، وبالرغم من أن عمل الفريق البحثي لم يخضع للمراجعة العلمية بعد، وصف روجان الصور بأنها «مذهلة»، مشيرًا إلى أنها تُظهر «قبر أوزوريس بدقة». ومن قلب الجدل، ظهرت مجددًا «نظرية الارتباط الجبار» التي تشير إلى محاذاة أهرامات الجيزة مع حزام كوكبة الجبار، وهي النظرية التي رفضها الدكتور زاهي حواس من قبل، ففي عام 2015، خلال مناظرة كان من المفترض أن تجمعه بـ«هانكوك» وروبرت بوفال، انفجر حواس غاضبًا، وصرخ: «لا تتحدث معي.. أرجوك ارحل.. عار عليك». وبحسب صحيفة «ذا اندبندنت»، وصف حواس نظريات هانكوك بـ«الأكاذيب»، بينما اتهمه الأخير بأنه يتصرّف «كبلطجي»، وأضاف: «إنه لا يريد أن يتم الطعن في آرائه لأنها لا تصمد أمام التدقيق». تاريخ من الشد والجذب ثم المصالحة في النهاية في عام 2024، أعلن جراهام هانكوك عبر منصة «X» أنه تصالح مع الدكتور زاهي حواس بعد سنوات من العداء، قائلاً: «في القاهرة الأسبوع الماضي، قبل الدكتور زاهي حواس اعتذاري عن كلماتي غير اللطيفة التي وجهتها إليه عام 2015.. ما زلنا نختلف حول أمور كثيرة، لكن خلافاتنا في المستقبل ستكون ودية ومحترمة وبناءة». ولدحض الحجج، قدّم حواس خلال البودكاست الذي حل عليه ضيفًا قبل أسبوعين، روايات مثيرة حول العمال الذين بنوا الأهرامات، مؤكدًا أنهم «عمال مهرة وليسوا عبيدًا»، وقال: «وجدتُ مقابر عمال الهرم على بُعد ميل واحد جنوب أبوالهول، هذا اكتشاف بالغ الأهمية لأنه يُخبر العالم من بنى الأهرامات»، في إشارة إلى الإدعاءات الإسرائيلية بأن اليهود هم بناة الأهرام. كما تحدث عن استخدام روبوتات استكشافية للوصول إلى أنفاق داخل الهرم الأكبر، ومذكرات «ميرر» التي توثق كيفية نقل الأحجار، مؤكدًا أنها دليل على العمل المصري المنظم. خلاصة تجربة غير مريحة وصف المتابعون الحلقة بأنها مليئة بالتوتر والإنذار بالقطيعة، وكتب أحدهم على منصة «X» أن زاهي حواس لم يستطع فعليًا أن يسمح لجو بإنهاء جملة واحدة، فيما أكد روجان أن الحلقة كانت «مزعجة لكن كاشفة»، مضيفًا أن اللقاء كان من المفترض أن يُقرّب وجهات النظر، إلا أنه كشف عن حجم الانقسام بين التيار العلمي التقليدي والرؤى البديلة حول تاريخ مصر القديم. من هو جو روجان؟ وفقًا لبيانات الموسوعة البريطانية «britannica»، يمكن تلخيص أهم المعلومات حول جوزيف روجان فيما يلي: تاريخ الميلاد: 11 أغسطس 1967 مكان الميلاد: نيو جيرسي، الولايات المتحدة المهن: ممثل كوميدي، مقدم بودكاست، معلق رياضي النشأة: ولد في بيئة صعبة ووصف والده بأنه عدواني ومؤذٍ جسديًا. تأثر بالكوميدي ريتشارد براير، وبدأ الكوميديا الارتجالية في ولاية بوسطن أواخر الثمانينيات. بدأ مسيرته الإعلامية كـ«محاور خلف الكواليس» في عام 1997. أصبح معلقًا رسميًا في عام 2002. اشتهر بتقديم برنامج «Fear Factor» المعروف بتحدياتٍ قاسية مثل تناول الأطعمة المقززة. يقدم بودكاست «The Joe Rogan Experience» منذ إطلاقه في 2009. ضم البودكاست ضيوفًا بارزين مثل إيلون ماسك، والأندرتيكر. أثار الجدل بسبب آرائه المثيرة حول الأحداث الجارية. اتُهم بنشر معلومات مضللة حول لقاحات كورونا. انتُقد من قبل منظمات مثل «GLAAD» بسبب تصريحاته حول المتحولين جنسيًا والرياضة.