logo
هجوم إسرائيلي جديد على موقع نطنز لتخصيب اليورانيوم في إيران

هجوم إسرائيلي جديد على موقع نطنز لتخصيب اليورانيوم في إيران

الوسطمنذ 2 أيام

شنّ الاحتلال الإسرائيلي الجمعة هجوما جديدا، على منشأة نطنز تحت الأرض لتخصيب اليورانيوم في وسط إيران، بحسب ما أورد التلفزيون الرسمي الإيراني.
وذكر التلفزيون أنه «قبل دقائق استهدف الكيان الصهيوني نطنز مجددا».
وفي وقت سابق من اليوم، شن الاحتلال الإسرائيلي، ضربات واسعة النطاق على مدن عدة ومنشآت نووية إيرانية منها موقع منشأة نطنز، وأسفرت عن مقتل قادة عسكريين وعلماء.
دوي انفجارات جديدة
وسُمع دوي انفجارات جديدة في شمال غرب إيران الجمعة وفق ما أفاد التلفزيون الرسمي الإيراني، والذي قال «قبل دقائق، سُمع دوي انفجارات جديدة في أذربيجان الشرقية».
في حين ذكرت وكالة «تسنيم» للأنباء أن موجة سابقة من الغارات استهدفت عشرة مواقع في المحافظة، ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل.
فيما نقلت وكالة تسنيم أنباء عن وقوع «عدوان صهيوني جديد على مدينة تبريز قرب المطار».
فيما أكدت القوات المسلحة الإيرانية أنه «لا حدود» في ردها على «إسرائيل»، وقالت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة «الآن وقد تجاوز النظام المحتل للقدس كل الخطوط الحمراء... (لن تكون ثمة) حدود في الرد على هذه الجريمة».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تضرب أنفاق صواريخ ومواقع نووية.. التلفزيون الإيراني: الهجوم الأعنف قادم
إسرائيل تضرب أنفاق صواريخ ومواقع نووية.. التلفزيون الإيراني: الهجوم الأعنف قادم

عين ليبيا

timeمنذ 16 ساعات

  • عين ليبيا

إسرائيل تضرب أنفاق صواريخ ومواقع نووية.. التلفزيون الإيراني: الهجوم الأعنف قادم

تشهد المنطقة تصعيداً غير مسبوق بين إيران وإسرائيل، وسط تقارير عن هجمات جوية واسعة، وتفعيل الدفاعات الجوية، وتبادل التهديدات على أعلى المستويات السياسية والعسكرية، فيما تدخل قوى إقليمية ودولية على خط الأزمة. وأفادت وكالة 'تسنيم' الإيرانية مساء السبت بأن الدفاعات الجوية الإيرانية تصدت لسلسلة من 'الأهداف المعادية' في العاصمة طهران ومناطق عدة، من بينها هرمزغان، كرمانشاه، أذربيجان الغربية، وأصفهان. وأوضحت الوكالة أن قاعدة 'تبريز' الجوية تعاملت مع مجموعة من المسيرات، فيما سُمعت انفجارات قوية في أنحاء متفرقة من العاصمة. من جهتها، ذكرت وكالة 'فارس' أن هجوماً بطائرة مسيرة إسرائيلية استهدف مصفاة رئيسية في مدينة كنغان بمحافظة بوشهر جنوب إيران، ما أدى إلى انفجار قوي وحريق هائل في منشأة الغاز التابعة لحقل 'بارس الجنوبي'، أحد أكبر مشاريع الغاز في البلاد. في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي أن مقاتلاته أغارت على 'موقع تحت الأرض يحتوي على أنفاق لتخزين صواريخ أرض-أرض وصواريخ كروز غربي إيران'. وأوضح المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي أن الموقع تم رصده مسبقاً خلال فيديو دعائي إيراني، وجرى استهدافه في إطار 'جهود شاملة لتحييد التهديدات الصاروخية الإيرانية'. وأشارت مصادر إسرائيلية إلى أن الغارات الإسرائيلية ألحقت 'أضراراً جسيمة' بمنشآت نووية في أصفهان ونطنز، مرجحة أن إصلاح هذه الأضرار سيستغرق أسابيع، إلا أن منشأة 'فوردو' النووية– تحت الأرض– لا تزال قائمة دون استهداف مباشر، في ظل توقعات بأن قصفها يتطلب رؤوسا حربية ضخمة بوزن 15 ألف كيلوغرام، وهي أسلحة لا تملكها سوى الولايات المتحدة. مساعدات أمريكية وتحذيرات من تصعيد نووي أفادت 'هيئة البث' الإسرائيلية أن تل أبيب طلبت دعماً مباشراً من الولايات المتحدة، التي أكدت أنها 'تساعد في الدفاع حالياً'. ونقلت صحيفة 'وول ستريت جورنال' عن مسؤول أمريكي أن واشنطن شاركت في اعتراض الهجوم الإيراني الذي استهدف إسرائيل في المراحل الأولى من التصعيد. وكشف مصدر استخباراتي إسرائيلي لـ'فوكس نيوز' أن بلاده تخطط لمزيد من 'المفاجآت العسكرية'، في وقت تُقدّر فيه تل أبيب أن إيران تمتلك حالياً نحو 2000 صاروخ باليستي، وقد يتضاعف هذا الرقم خلال عامين. وأضاف: 'لا يمكن أن نغادر هذا الصراع ونبقى في نفس الوضع بعد عامين… كل شيء يسير وفق الخطة، بل أفضل مما توقعنا'. تهديدات متبادلة وتوعد إيراني بـ'رد مدمر' قال التلفزيون الرسمي الإيراني إن 'هجمات عنيفة ومدمرة على إسرائيل ستحدث خلال الساعات المقبلة'، بينما توعد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان بالرد 'الأقوى' في حال استمرت الغارات الإسرائيلية. في المقابل، توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو طهران قائلاً: 'سترون الطائرات الإسرائيلية في سماء طهران'، مؤكداً عزم تل أبيب على ضرب 'كل موقع وكل هدف يشكل تهديداً لأمن إسرائيل'. الدفاعات الإيرانية تسقط 10 مسيرات إسرائيلية في تطور نوعي، أعلن قائد الدفاع الجوي الإيراني، العميد أمير علي رضا صباحي فرد، أن الدفاعات الجوية تمكنت من إسقاط 10 طائرات إسرائيلية مسيرة خلال ساعة واحدة فقط في مناطق متعددة من البلاد، بما في ذلك طهران وأصفهان وأهواز وخوزستان ولرستان. تحرك بحري إيراني واعتراض مدمرة بريطانية في خضم التصعيد، أعلنت العلاقات العامة لبحرية الجيش الإيراني أنها اعترضت مدمرة تجسس بريطانية في بحر عمان، زاعمة أنها كانت 'توجه الصواريخ الإسرائيلية نحو الأراضي الإيرانية'. وأضاف البيان أن البحرية الإيرانية أجبرت المدمرة على تغيير مسارها، وهو ما يهدد بتوسيع نطاق المواجهة. تدخل دولي وتحرك بريطاني وقلق تركي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أعلن إرسال دعم عسكري 'طارئ' إلى الشرق الأوسط. صحيفة 'التايمز' ذكرت أن إسرائيل لم تبلغ بريطانيا بخطط الهجوم على إيران لأنها لم تعد تراها شريكاً موثوقاً. تركيا نفت بشدة تورطها في نقل بيانات من رادار 'الناتو' إلى إسرائيل، مؤكدة أن الادعاءات تمثل 'حملة تضليل' تستهدف الأمن القومي التركي. أردوغان يتواصل مع القيادة السورية ويؤكد: سوريا ستبقى خارج دائرة التصعيد أجرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس السوري أحمد الشرع، تناول فيه تداعيات الغارات الإسرائيلية المتكررة على أهداف داخل الأراضي الإيرانية، وخطر امتداد النزاع إلى دول الجوار. وأكد أردوغان خلال الاتصال ضرورة الحفاظ على استقرار سوريا والمنطقة، مشددًا على أن أنقرة «لن تسمح بجرّ دمشق إلى أتون مواجهة لا تخدم مصالح الشعوب»، داعيًا إلى ضبط النفس ومنع توسيع دائرة الصراع. من جهته، ثمّن الشرع مبادرة أردوغان، وأكد التزام سوريا بسياسة الحياد الإقليمي، معربًا عن قلقه من 'النهج التصعيدي غير المنضبط' الذي تمارسه إسرائيل.

ماكرون: سنشارك في الدفاع عن «إسرائيل» إذا هاجمتها إيران
ماكرون: سنشارك في الدفاع عن «إسرائيل» إذا هاجمتها إيران

الوسط

timeمنذ 17 ساعات

  • الوسط

ماكرون: سنشارك في الدفاع عن «إسرائيل» إذا هاجمتها إيران

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن بلاده ستشارك في الدفاع عن «إسرائيل» في حالة تعرضها لهجوم إيراني، موضحاً أن بلاده يمكنها المساهمة في الدفاع عن «إسرائيل» يعدما ردت إيران على هجمات تل أبيب. وخلال مؤتمر صحفي عقده، عقب شن «إسرائيل» أمس الجمعة، هجمات على مواقع نووية إيرانية، استبعد ماكرون أيضا مشاركة باريس في العمليات التي تستهدف إيران. مشاركة فرنسا في عمليات حماية «إسرائيل» وقال ماكرون «لا يمكننا العيش في عالم تمتلك فيه إيران سلاحًا نوويًا لأن هذا تهديد وجودي لأمننا جميعًا»، مشيرا إلى أنه إذا تعرضت إسرائيل لهجوم انتقامي من إيران، فقد تشارك فرنسا في عمليات حماية «إسرائيل» ضمن الإمكانيات المتاحة. ودعا جميع الأطراف إلى ضبط النفس، متهمًا إيران بعدم الوفاء بالتزاماتها تجاه الرأي العام الدولي في الملف النووي، وبتحمل مسؤولية كبيرة في زعزعة استقرار المنطقة بأكملها. وأشار ماكرون إلى أن حكومة طهران «تواصل تخصيب اليورانيوم بمستويات قد تكون كافية لصنع سلاح نووي». وأضاف ماكرون إن فرنسا لا تعتزم المشاركة في أي عمليات هجومية.

ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة في الصراع بين إيران وإسرائيل؟
ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة في الصراع بين إيران وإسرائيل؟

الوسط

timeمنذ 19 ساعات

  • الوسط

ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة في الصراع بين إيران وإسرائيل؟

Reuters شهدت ليلة الجمعة تبادلا للضربات الجوية بين إسرائيل وإيران في الوقت الحالي، يبدو أن القتال بين إسرائيل وإيران يقتصر على البلدين فقط. وفي الأمم المتحدة وأماكن أخرى، صدرت دعوات كثيرة لضبط النفس. لكن ماذا لو لم تجد تلك الدعوات آذانًا صاغية؟ وماذا لو تصاعد القتال واتسع نطاقه؟ فيما يلي أسوأ السيناريوهات المحتملة. تورط الولايات المتحدة رغم النفي الأمريكي، فإن إيران تعتقد بوضوح أن القوات الأمريكية أيدت – وبدعم ضمني على الأقل – الهجمات الإسرائيلية. وقد تلجأ إيران إلى ضرب أهداف أمريكية في أنحاء الشرق الأوسط، مثل معسكرات القوات الخاصة في العراق، والقواعد العسكرية في الخليج، والبعثات الدبلوماسية في المنطقة. ورغم أن القوى التابعة لإيران، مثل حماس وحزب الله، قد تراجعت قوتها بشكل كبير، فإن الميليشيات الموالية لها في العراق ما زالت مسلحة وموجودة. وقد توقعت الولايات المتحدة احتمال وقوع مثل هذه الهجمات، وسحبت بعض أفرادها كإجراء احترازي. وفي رسائلها العلنية، حذرت واشنطن إيران بشدة من عواقب أي هجوم على أهداف أمريكية. لكن ماذا لو قُتل مواطن أمريكي في تل أبيب مثلًا، أو في أي مكان آخر؟ قد يجد دونالد ترامب نفسه مضطرًا إلى التحرك، ولطالما اتُّهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه يسعى لجرّ الولايات المتحدة إلى معركته ضد إيران. ويقول محللون عسكريون إن الولايات المتحدة وحدها تملك القاذفات والقنابل الخارقة للتحصينات القادرة على اختراق أعمق المنشآت النووية الإيرانية، وخاصة منشأة فوردو. وقد وعد ترامب أنصاره من حركة "اجعلوا أمريكا عظيمة مجددًا" بأنه لن يخوض أي "حروب" في الشرق الأوسط. ومع ذلك، فإن العديد من الجمهوريين يدعمون حكومة إسرائيل ورؤيتها القائلة إن الوقت قد حان للسعي إلى تغيير النظام في طهران. لكن إذا أصبحت الولايات المتحدة طرفًا نشطًا في القتال، فسيُعد ذلك تصعيدًا هائلًا قد تكون له تبعات طويلة الأمد ومدمرة. تورط دول خليجية إذا فشلت إيران في إلحاق الضرر بالأهداف العسكرية وغيرها من المواقع المحمية جيدًا داخل إسرائيل، فقد تلجأ إلى توجيه صواريخها نحو أهداف أكثر هشاشة في منطقة الخليج، وخصوصًا تلك الدول التي تعتقد إيران أنها ساعدت ودعمت أعداءها على مدى السنوات. وهناك العديد من الأهداف المتعلقة بالطاقة والبنية التحتية في المنطقة. تذكّر أن إيران اتُّهمت بقصف حقول النفط السعودية في عام 2019، كما استهدفت ميليشياتها الحوثية أهدافًا في الإمارات عام 2022. ومنذ ذلك الحين، شهدت العلاقات نوعًا من المصالحة بين إيران وبعض دول المنطقة. لكن هذه الدول تستضيف قواعد جوية أمريكية، وبعضها – بشكل غير معلن – ساعد في الدفاع عن إسرائيل من هجوم صاروخي إيراني العام الماضي. وإذا تعرّضت منطقة الخليج لهجوم، فقد تطالب بدورها بتدخل الطائرات الحربية الأمريكية للدفاع عنها، إلى جانب الدفاع عن إسرائيل. Reuters متظاهر في نيويورك يحمل لافتة خلال احتجاج ضد الضربات الإسرائيلية على إيران فشل إسرائيل في تدمير القدرات النووية الإيرانية ماذا لو فشل الهجوم الإسرائيلي؟ وماذا لو كانت المنشآت النووية الإيرانية عميقة للغاية ومحميّة جيدًا؟ وماذا لو لم يتم تدمير 400 كغم من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة وهو الوقود النووي الذي لا يفصله عن درجة التخصيب اللازمة للأسلحة سوى خطوة صغيرة، وهو ما يكفي لصنع نحو عشر قنابل نووية؟ ويُعتقد أن هذا اليورانيوم قد يكون مخبّأً في مناجم سرّية عميقة. قد تكون إسرائيل قتلت بعض العلماء النوويين، لكن لا توجد قنابل قادرة على تدمير المعرفة والخبرة الإيرانية. وماذا لو أقنع الهجوم الإسرائيلي القيادة الإيرانية بأن السبيل الوحيد لردع المزيد من الهجمات هو الإسراع قدر الإمكان في الحصول على قدرة نووية؟ وماذا لو كان القادة العسكريون الجدد على طاولة القرار أكثر تهورًا وأقل حذرًا من أسلافهم الذين قُتلوا؟ وفي الحد الأدنى، قد يُجبر ذلك إسرائيل على شن مزيد من الهجمات، مما قد يربط المنطقة بحلقة مستمرة من الضربات والضربات المضادة، ولدى الإسرائيليين عبارة قاسية لوصف هذه الاستراتيجية؛ يسمونها "جزّ العشب". حدوث صدمة اقتصادية عالمية يشهد سعر النفط ارتفاعًا حادًا بالفعل. فماذا لو حاولت إيران إغلاق مضيق هرمز، مما سيقيّد حركة النفط بشكل أكبر؟ وماذا لو في الجهة الأخرى من شبه الجزيرة العربية كثّف الحوثيون في اليمن هجماتهم على الملاحة في البحر الأحمر؟ فهم آخر حلفاء إيران من الوكلاء، ولديهم تاريخ من السلوك غير المتوقع والاستعداد لتحمّل مخاطر عالية. وتعاني العديد من الدول حول العالم بالفعل من أزمة في تكاليف المعيشة، وارتفاع أسعار النفط سيزيد من التضخم في نظام اقتصادي عالمي يعاني أصلًا من أعباء حرب الرسوم الجمركية التي أطلقها ترامب. ولا ننسى أن المستفيد الأكبر من ارتفاع أسعار النفط هو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي سيشهد تدفق مليارات الدولارات إلى خزائن الكرملين، لتمويل حربه ضد أوكرانيا. فراغ ناجم عن سقوط النظام الإيراني وماذا لو نجحت إسرائيل في تحقيق هدفها طويل الأمد بإسقاط النظام الثوري الإسلامي في إيران؟ ويزعم نتنياهو أن هدفه الأساسي هو تدمير القدرات النووية الإيرانية، لكنه أوضح في بيانه الجمعة أن هدفه الأوسع يشمل تغيير النظام. فقد قال "للشعب الإيراني الفخور" إن هجومه "يمهّد الطريق أمامكم لنيل حريتكم" من ما وصفه بـ"النظام الشرير والقمعي". وقد يجد إسقاط الحكومة الإيرانية صدى إيجابيًا لدى بعض الأطراف في المنطقة، خاصة لدى بعض الإسرائيليين. لكن، ما الفراغ الذي قد يتركه ذلك؟ وما العواقب غير المتوقعة التي قد تترتب عليه؟ وكيف سيكون شكل الصراع الداخلي في إيران؟ لا يزال كثيرون يتذكرون ما حدث في العراق وليبيا عندما تم إسقاط الحكم المركزي القوي فيهما. لذلك سيتوقف الكثير على كيفية تطور هذه الحرب في الأيام المقبلة. وكيف وبأي حدة سترد إيران؟ وما مقدار ضبط النفس، إن وُجد، الذي يمكن أن تمارسه الولايات المتحدة على إسرائيل؟. سيتوقف الكثير على الإجابة عن هذين السؤالين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store