
«تيفاني آند كو».. إرث الفخامة يتجدد في حملة إعلانية مبهرة
#مجوهرات وساعات
بكل فخر واعتزاز، تكشف دار «تيفاني آند كو» عن أحدث حملاتها الإعلانية، التي تحتفي بأرقى تصاميم المجوهرات الفاخرة، وتجسد في كل قطعة منها إرثًا عريقًا من الفن والحرفية الاستثنائية. وتأتي هذه الحملة؛ لتسلط الضوء على روائع «تيفاني آند كو» الخالدة، وعلى رأسها بروش «بيرد أون أ روك» الأسطوري، الذي يرمز إلى الفرح والتفاؤل والفرص اللامحدودة. فهذا البروش، الذي يزدان بالألماس، بقصّاته المتنوعة، يتربع على عرش حجر ألماس «كوشن» عديم اللون، يزيد وزنه عن 25 قيراطًا؛ فيجسد قمة الإبداع والحرفية.
«تيفاني آند كو».. إرث الفخامة يتجدد في حملة إعلانية مبهرة
وإلى جانب هذا البروش الأيقوني، تستعرض «الحملة» إبداعات مبهرة من مجموعة «بلو بوك 2024: تيفاني سيليست»، حيث تتلألأ تشكيلة مذهلة من الألماس بتصاميم مبتكرة، تعكس الفخامة والرقي في أبهى صورهما.
ومن بين أبرز القطع في هذه المجموعة، تتألق قلادة «شوتينغ ستار»، بتصميم يحاكي الجمال السماوي للشهاب المتوهج. وتتزين القلادة بألماسة «إميرالد» مركزية عديمة اللون، وخالية من الشوائب، تزن أكثر من 18 قيراطًا، وتحيط بها 857 ألماسة مستديرة براقة، و140 ألماسة بقصّة «باغيت»؛ ما يمنحها بريقًا يشبه غبار النجوم. ولإضفاء لمسة من المرونة والأناقة، يمكن ارتداء التصميم كخاتم من الألماس الأخاذ، ما يعكس إرث «تيفاني» في الحرفية المبتكرة.
«تيفاني آند كو».. إرث الفخامة يتجدد في حملة إعلانية مبهرة
ولا تقتصر روعة «الحملة» على القلادة والبروش فحسب، بل تتضمن أيضًا أقراطًا فاخرة، تزدان بالألماس عديم اللون، والخالي من الشوائب، بالإضافة إلى ساعة «بيرد أون أ روك» الاستثنائية، التي تتميز بطائر من الألماس متحرك، يدور برشاقة حول الميناء، متبعًا مسارًا مرصعًا بـ36 ألماسة بقصّة «باغيت».
وقد تولت المصورة المبدعة، كارلين جاكوبس، مهمة التقاط صور هذه «الحملة»، حيث أعادت تقديم بعض أكثر صور المجوهرات الفاخرة شهرةً لدى «تيفاني آند كو»، لكن هذه المرة من منظور عصري حديث. وقد استلهمت جاكوبس رؤيتها الإبداعية من كتاب «تيفاني ستايل»، للمؤلف جون لورينغ، الذي يضم أبرز مجوهرات «تيفاني» الفاخرة من الخمسينيات والستينيات، بالإضافة إلى أسلوب التصوير المميز للمصور هيرو، الذي التقط صورًا أيقونية لبعض من أشهر تصاميم الدار.
«تيفاني آند كو».. إرث الفخامة يتجدد في حملة إعلانية مبهرة
ومن خلال هذه «الحملة»، تكرّم «تيفاني آند كو» إرثها العريق في عالم المجوهرات الفاخرة، وتاريخها الممتد في تقديم الأحجار الكريمة النادرة. فمنذ عام 1845، رسّخت «تيفاني آند كو» مكانتها كدار رائدة في عالم المجوهرات الفاخرة، حيث وضعت معايير استثنائية في الإبداع الحرفي والابتكار. وتجسّد هذه الحملة الجديدة الإرث العريق للدار، مؤكدة قدرتها على مزج التاريخ بالتصميم الحديث، مع الاستمرار في تقديم قطع تحمل جمالًا نادراً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زهرة الخليج
منذ 21 ساعات
- زهرة الخليج
«تيفاني آند كو» تستحوذ على قطعة كونزايت نادرة.. احتفاءً بـ60 عاماً من «بيرد أون أ روك»
#أخبار الموضة تحتفي «تيفاني آند كو» بإرثها العريق في عالم الأحجار الكريمة الاستثنائية، بالإعلان عن استحواذها على قطعة كونزايت خام، تزن أكثر من 7,500 قيراط. ويُعَدّ هذا الإنجاز محطة بارزة في تاريخ الدار، الذي بدأ عام 1877، حينما اقتنى تشارلز لويس تيفاني «ألماسة تيفاني» الشهيرة. وسيُقطِّع حرفيّو «تيفاني» هذه القطعة الخام إلى عشرة أحجار مخصَّصة، يُزيَّن بها إصدار كبسولي حصري من بروش «بيرد أون أ روك»، احتفاءً بالذكرى الستين لتصميم الطائر الأيقوني، الذي ابتكره جان شلومبرجيه عام 1965. وقالت فيكتوريا ويرث رينولدز، كبيرة خبراء الأحجار الكريمة ونائبة رئيس قسم اقتناء الأحجار والألماس الرفيع في «تيفاني آند كو»: «تمثل قطعة الكونزايت، التي تفوق الـ7,500 قيراط، لحظة مفصلية في مسيرة الدار مع الأحجار الاستثنائية. وسُمِّيَت هذه البلورة بهذا الاسم؛ تيمناً بأول خبير أحجار كريمة لدى (تيفاني) في عام 1902. ويشهد حجمها الواضح، ونقاؤها، ولونها الفريد على روعة الطبيعة الأم. نشعر بفخر كبير؛ لمشاركة هذا الحجر المذهل مع العالم؛ فعبر تقطيعه إلى عشرة أحجار مميزة، سنقدّم تحية مثلى للذكرى الستين لبروش (بيرد أون أ روك) الأيقوني». «تيفاني آند كو» تستحوذ على قطعة كونزايت نادرة.. احتفاءً بـ60 عاماً من «بيرد أون أ روك» وقد اكتُشِفَت قطعة الكونزايت الخام هذه في موزمبيق بأفريقيا، قبل أكثر من خمسةٍ وعشرين عاماً، وهي تتميز بحجم لافت، ونقاء عالٍ، ولون طبيعي أخاذ، ما يجعلها حجراً نادراً جدًا، يجسّد التزام «تيفاني آند كو» الدائم باستكشاف الأحجار الكريمة، وبلوغ التميّز فيها. يتدرج حجر الكونزايت بألوانه من البنفسجي الغني إلى الليلكي العميق، وقد شغل دوراً محورياً في إرث «تيفاني» مع الأحجار النادرة. وقد استُمد اسم الحجر من الدكتور جورج فريدريك كونز، أول خبير أحجار كريمة أسطوري لدى الدار، الذي رسَّخ سمعة «تيفاني» مصدراً لأروع الجواهر، وأكثرها ندرةً، مثل: المورغانايت، والتنزانيت، والتسافوريت. كما يُعَدّ حجر الكونزايت واحداً من «أحجار الإرث»، التي قدمتها الدار إلى العالم في القرن العشرين، ولا تزال تحتفظ بمكانة مرموقة في علم الأحجار الكريمة حتى اليوم. ابتكر جان شلومبرجيه بروش «بيرد أون أ روك» عام 1965، وهو أحد أشهر قطع الدار. ويستوحي التصميم شكله من عصفور «الكوكاتو»، ويعكس شغف شلومبرجيه بالطبيعة والحركة، وقد تألق بأحجارٍ ملونة استثنائية، منها «ألماسة تيفاني» الشهيرة في عام 1995. ويُصنع كل بروش يدوياً بحرفية عالية، باستخدام أحجار مختارة بدقة، استمراراً لإرث من الرقي والابتكار. واحتفاءً بالذكرى الستين لبروش «بيرد أون أ روك»، ستبتكر «تيفاني آند كو» عشرة بروشات من المجوهرات الراقية، باستخدام هذا الكونزايت الفريد، وبقَطْع ووزنٍ قيراطي مختلفَين. وستُمنح بعض العميلات المميزات فرصة فريدة؛ للتعاون مع كبيرة خبراء الأحجار الكريمة في اختيار القَطع الخاص لقطعة الكونزايت، تأكيداً على التزام «تيفاني» بتقديم تجارب استثنائية إلى عميلاتها، وبراعتها الفنية المبتكرة.


زهرة الخليج
منذ 6 أيام
- زهرة الخليج
مجموعة «غران دو كافيه» من «كارتييه».. إبداعات تحيي تراث الدار بلمسة عصرية
#مجوهرات وساعات لا تزال مجموعة «غران دو كافيه» مستمرة في إدهاشنا، وها هي ترحّب بإبداعات جديدة، تعزّز جمال الأحجام، وتفيض فخامةً. ويندرج مصدر الإلهام هذا في قلب تراث أسلوب الدار، ويعتمد على عالمين عزيزين على «كارتييه»: النباتات المصنوعة من الذهب الأصفر، والأغراض العادية التي تتحوّل إلى قطع استثنائية. ويستند هذا الثنائي القوي إلى «ذوق توسان»، ويضيف وفرة من النسخ الجديدة. سوار من مجموعة «غران دو كافيه» من «كارتييه» تحريك الخطوط.. واستكشاف الأحجام: يكفي اختلاف بسيط ليتغيّر كل شيء: في هذا الفصل الجديد من «المجموعة»، تظهر الرموز الأولية، التي تميّزت بها مجموعة «غران دو كافيه» في هندسة جديدة. فعلى كل قطعة، يرسم خط من الألماس المحور المركزي، الذي تنتشر من حوله حبوب البن بأحجام متدرّجة. وتتميّز القلادة بحباتها المتحرّكة، وتتسم الأقراط بشكلها الدائري؛ ليناسب أسلوبها «الريترو» طرق الارتداء المعاصرة. وكان الإصدار محدودًا للسوار العريض، والخاتم، اللذين يشيدان بخواتم الكوكتيل من الخمسينيات. وتمرح هذه المجوهرات المشعة، والمفعمة بالرموز، في تضليل الناظر، وفي نفس الوقت تسلّط الضوء على نعومة الذهب الأبيض، والتباينات المذهلة. وتجمع - باتزان تام - الأسلوبَيْن: القديم والمعاصر، إلى جانب شعور بالألفة تجاه القطع الفاخرة، التي نود نقلها إلى الأجيال القادمة. وقد نتجت هذه القطع عن عمل استثنائي في صياغة المجوهرات، وتطلّبت حوالي 120 ساعة من العمل للقلادة، و64 ساعة للسوار، و54 ساعة للأقراط الدائرية، و 26ساعة للخاتم. عقد من مجموعة «غران دو كافيه» من «كارتييه» تجاوز حدود الفخامة: تكتمل المجموعة بإبداعين جديدين، هما: بروش وسوار، يتميّزان بكل سمات مجموعة «غران دو كافيه»: الحبات المتحرّكة، و«طقطقتها» الخفيفة، والذهب الأصفر المخطّط أو الأملس، وزخارف «جودرون»، والسلسلة الشبيهة بنمط شجر النخيل وتأثيرها المحبوك، والترصيع المغلق، بالإضافة إلى فخامة البلاتين الذي يعزّز توهّج الألماسات، ومتعة المجوهرات المتحرّكة، التي تثير - بالتالي - الأحاسيس بصوتها. ويأتي السوار على سلسلة شبيهة بنمط شجر النخيل؛ ليكشف عن تركيبة جديدة مع جانب مفتوح، وجانب آخر متحرّك؛ بفضل مفصل مخبّأ تحت حبة بن. وتنتشر 179 ألماسة على الحبوب كلمسات لطيفة، أو بشكل مرصّع بالكامل. ويضفي التباين، بين الأسطح الملساء والمخطّطة والمرصّعة، بُعدًا حسّيًا؛ لتعزيز حركة الحبوب، كدعوة للمسها. كما يعكس السوار امتياز صياغة المجوهرات لدى «كارتييه»، وقد تطلّب 43 ساعة من العمل؛ لصياغة المجوهرات، و31 ساعة للترصيع، و15 ساعة للصقل. بينما يتخذ البروش شكل عنقود مرن، تنيره 70 ألماسة، ويمكن ارتداؤه بأناقة؛ لتبرز فخامة أحجامه، والتلاعب بين حبوب البن، وجمال المواد، في تركيبة بالغة الدقة، نتجت عن 21 ساعة من العمل لصياغة المجوهرات، و13 ساعة للترصيع، و5 ساعات للصقل.


زهرة الخليج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- زهرة الخليج
«تيفاني آند كو» تحتفي بالإبداعات الجديدة من مجموعة «أبولو» الأيقونية
#أخبار الموضة أعلنت «تيفاني آند كو» عن إبداعات جديدة، من إحدى أشهر مجموعات جان شلومبرجيه للدار، وهي «أبولو من تيفاني». وتعيد هذه المجموعة تصور «مشبك أبولو» الأيقوني، الذي صدر عام 1957، مقدمة تشكيلة رائعة من التصاميم المعاصرة للمجوهرات، التي تحافظ على الروح الخالدة للتصميم الأصلي. «تيفاني آند كو» تحتفي بالإبداعات الجديدة من مجموعة «أبولو» الأيقونية وتستمر مجموعة «أبولو من تيفاني» في كونها رمزاً دائماً لإرث شلومبرجيه في «تيفاني آند كو»، مجسدةً الخبرة الحرفية، والفن الابتكاري. واستُلهمت التصاميم من القوة الخالدة للشمس، إذ تتناغم في مزيجٍ بديع من البلاتينوم والذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً. وتنحني الأشعة المنحوتة إلى الخارج من مركزٍ متوهّج، مستحضرةً الحركة الديناميكية للتوهّجات الشمسية. «تيفاني آند كو» تحتفي بالإبداعات الجديدة من مجموعة «أبولو» الأيقونية وبمزجها البارع بين المنحوتات والمجوهرات، تلتقط مجموعة «أبولو من تيفاني» التألق الدائم للشمس بحسٍّ عصري متميز. كما تجسّد هذه الإبداعات براعة شلومبرجيه، والتزام «تيفاني» الثابت بالتصميم الاستثنائي. «تيفاني آند كو» تحتفي بالإبداعات الجديدة من مجموعة «أبولو» الأيقونية نبذة عن «تيفاني آند كو»: تأسست «تيفاني آند كو» على يد تشارلز لويس تيفاني، في مدينة نيويورك عام 1837، وهي علامة تجارية عالمية فاخرة، تصمم مجوهرات رائعة، تحدد الأناقة، والتصميم المبتكر، والحِرَفية الراقية، والتميز الإبداعي. ومع أكثر من 300 متجر للبيع في جميع أنحاء العالم، وقوة عاملة تضم أكثر من 14,000 موظف، تقوم شركة «تيفاني آند كو» بتصميم وتصنيع وتسويق المجوهرات والساعات والإكسسوارات الفاخرة. وقام ما يقرب من 3,000 حرفي ماهر بقطع ألماس «تيفاني»، وتصميم المجوهرات الحرفية في ورش العمل الخاصة بالشركة؛ ما يظهر التزام العلامة التجارية بالجودة الفائقة. وتلتزم شركة «تيفاني آند كو»، منذ فترة طويلة، بممارسة أعمالها بمسؤولية، والحفاظ على البيئة الطبيعية، وإعطاء الأولوية للتنوع والدمج، والتأثير بشكل إيجابي في المجتمعات التي تعمل بها.. ولمعرفة المزيد عن «تيفاني آند كو»، والتزامها بالاستدامة، ترجى زيارة موقع