أحدث الأخبار مع #«تيفانيآندكو»


زهرة الخليج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
«تيفاني آند كو» تحتفي بالإبداعات الجديدة من مجموعة «أبولو» الأيقونية
#أخبار الموضة أعلنت «تيفاني آند كو» عن إبداعات جديدة، من إحدى أشهر مجموعات جان شلومبرجيه للدار، وهي «أبولو من تيفاني». وتعيد هذه المجموعة تصور «مشبك أبولو» الأيقوني، الذي صدر عام 1957، مقدمة تشكيلة رائعة من التصاميم المعاصرة للمجوهرات، التي تحافظ على الروح الخالدة للتصميم الأصلي. «تيفاني آند كو» تحتفي بالإبداعات الجديدة من مجموعة «أبولو» الأيقونية وتستمر مجموعة «أبولو من تيفاني» في كونها رمزاً دائماً لإرث شلومبرجيه في «تيفاني آند كو»، مجسدةً الخبرة الحرفية، والفن الابتكاري. واستُلهمت التصاميم من القوة الخالدة للشمس، إذ تتناغم في مزيجٍ بديع من البلاتينوم والذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً. وتنحني الأشعة المنحوتة إلى الخارج من مركزٍ متوهّج، مستحضرةً الحركة الديناميكية للتوهّجات الشمسية. «تيفاني آند كو» تحتفي بالإبداعات الجديدة من مجموعة «أبولو» الأيقونية وبمزجها البارع بين المنحوتات والمجوهرات، تلتقط مجموعة «أبولو من تيفاني» التألق الدائم للشمس بحسٍّ عصري متميز. كما تجسّد هذه الإبداعات براعة شلومبرجيه، والتزام «تيفاني» الثابت بالتصميم الاستثنائي. «تيفاني آند كو» تحتفي بالإبداعات الجديدة من مجموعة «أبولو» الأيقونية نبذة عن «تيفاني آند كو»: تأسست «تيفاني آند كو» على يد تشارلز لويس تيفاني، في مدينة نيويورك عام 1837، وهي علامة تجارية عالمية فاخرة، تصمم مجوهرات رائعة، تحدد الأناقة، والتصميم المبتكر، والحِرَفية الراقية، والتميز الإبداعي. ومع أكثر من 300 متجر للبيع في جميع أنحاء العالم، وقوة عاملة تضم أكثر من 14,000 موظف، تقوم شركة «تيفاني آند كو» بتصميم وتصنيع وتسويق المجوهرات والساعات والإكسسوارات الفاخرة. وقام ما يقرب من 3,000 حرفي ماهر بقطع ألماس «تيفاني»، وتصميم المجوهرات الحرفية في ورش العمل الخاصة بالشركة؛ ما يظهر التزام العلامة التجارية بالجودة الفائقة. وتلتزم شركة «تيفاني آند كو»، منذ فترة طويلة، بممارسة أعمالها بمسؤولية، والحفاظ على البيئة الطبيعية، وإعطاء الأولوية للتنوع والدمج، والتأثير بشكل إيجابي في المجتمعات التي تعمل بها.. ولمعرفة المزيد عن «تيفاني آند كو»، والتزامها بالاستدامة، ترجى زيارة موقع


الشرق الأوسط
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
معرض لبيكاسو من ابنته
تتذكر بالوما بيكاسو، أصغر أبناء بابلو بيكاسو الأربعة، بوضوح جلوسها على أرضية مرسم والدها وهي ترسم على الورق بينما كان يعمل على حامل لوحاته. وقالت في مقابلة أجريت معها مؤخراً: «لأنني كنت فتاة صغيرة هادئة جداً، كنت قادرة على البقاء معه. كان يسمح لي بالبقاء بجانبه في أثناء قيامه بالرسم لأنني كنت أقضي ساعات دون أن أنبس ببنت شفة». وأضافت تقول: «كنت أعلم أنه لم يكن من المفترض بنا أن نلمس أي شيء. وكان يقول دائماً: يمكنك أن تلمسي بعينيك، ولكن ليس بيديك». ساعدت بالوما بيكاسو الآن في تنظيم معرض لأعمال والدها في غاليري غاغوسيان بنيويورك. بعض القطع في المعرض كانت في حوزتها ولم يسبق أن شاهدها الجمهور من قبل. وقالت: «كانت الفكرة هي إقامة معرض لا يعتمد على التسلسل الزمني. وإنما ستكون الأعمال المختلفة وكأنها تتحدث إلى بعضها البعض». يضم المعرض 6 رسومات و24 منحوتة و38 لوحة فنية (نيويورك تايمز) يعدّ هذا المعرض «بيكاسو: وجهاً لوجه» دوراً غير معتاد لابنة بيكاسو، نظراً لأنها ركزت على مدى السنوات الـ45 الماضية على مجموعة مجوهراتها لدى شركة «تيفاني آند كو». وقد تولت منذ نحو عامين الإشراف على إدارة ممتلكات والدها بعد وفاة شقيقها كلود رويز بيكاسو. في ظهيرة أحد الأيام الأخيرة في 980 جادة ماديسون بنيويورك تجولت بالوما بيكاسو في المعرض بينما كان يتم تركيب أعمال والدها. ومن بين أبرز الأعمال التي أشارت إليها لوحة بعنوان «امرأة تحمل مزهرية من نبات الهولي» (ماري تيريز)، وهي لوحة زيتية وفحم على قماش من عام 1937، والتي كانت تحتفظ بها في نيويورك ثم في سويسرا، حيث تعيش الآن. توقفت أيضاً أمام لوحة «المتجردة الجالسة على الكرسي»، وهي لوحة زيتية تعود لعام 1923 لزوجة بيكاسو الأولى، راقصة الباليه الروسية «أولغا خوخلوفا»، وهي جالسة على كرسي بذراعين، تبدو للوهلة الأولى وكأنها رسم خطي بسيط، ولكن بالوما بيكاسو قالت إنها في الواقع ذات طبقات متعددة. وأضافت: «إنها لوحة مؤثرة وأخاذة للغاية. يمكنك أن ترى أنها شخصية حقيقية جالسة هناك». يضم المعرض ستة رسومات، و24 منحوتة، و38 لوحة فنية. ترجع هذه الأعمال في تاريخها إلى جميع مراحل مسيرة الفنان الممتدة من عام 1896 إلى عام 1972، وتُبرز النطاق الواسع لأعمال بيكاسو الفنية (تشير إلى والدها باسم «بابلو»). يقول لاري غاغوسيان: «بعض هذه اللوحات مميزة حقاً، وهي أمثلة جميلة من فترات مختلفة - من لوحة ذاتية رائعة إلى لوحة ماري تيريز في وقت لاحق»، في إشارة إلى ملهمة بيكاسو وعشيقته ماري تيريز والتر، عارضة الأزياء الفرنسية. وأضاف: «إنه لأمر مثير للغاية أن نعرض أعمالاً لأشهر فنان عاش على الإطلاق، لم يتم عرضها من قبل». غير معروض للبيع سوى عدد قليل من القطع الفنية، ولن يتم الكشف عن أسعارها علناً. بعض القطع في المعرض كانت في حوزة بالوما بيكاسو ولم يسبق أن شاهدها الجمهور من قبل (نيويورك تايمز) وقالت بالوما بيكاسو إنها تهدف إلى إبراز سمات والدها المتعددة من خلال الأعمال الفنية. وأضافت تقول: «يمكن أن تكون رقيقة وقوية في آن واحد. إنها كل الأمور التي تجعل من بيكاسو ما هو عليه. أعتقد أننا نوفّيه حقه هنا» تتألق بالوما بيكاسو، في السادسة والسبعين من عمرها، بأناقة وملكية، وتُشِعّ بمودة واحترام عميقين لوالدها، على الرغم من أنها قالت إنها تدرك تماماً العيوب التي أدت إلى تعقيد علاقته بوالدتها، فرنسواز جيلوت، الرسامة الفرنسية التي تصغره بـ40 عاماً، والتي توفيت في عام 2023. وقالت: «لقد كان صعب المراس في بعض الأحيان، وكنت أرى ذلك بأم عيني. أغلب الناس لا يتصرفون بصورة جيدة طوال الوقت. لماذا يجب أن نتوقع منه أن يكون مثالياً؟». كانت بالوما وشقيقها كلود ابنَيْ الزوجين، وتركت السيدة جيلوت الفنان في عام 1953، وأغضبته بمذكراتها التي ألفتها عام 1964 بعنوان «الحياة مع بيكاسو»، والتي وصفت فيها إساءته لها، بما في ذلك مناسبة قام فيها بوضع سيجارة مشتعلة على خدها. قطع بيكاسو اتصاله بكلود وبالوما بعد نشر المذكرات، ولم يتواصل معهما مرة أخرى، الأمر الذي وصفته بالوما بيكاسو بأنه مؤلم للغاية. كانت في الرابعة والعشرين من عمرها عندما توفي والدها في عام 1973، وشعرت بأنها مسؤولة جزئياً عن الحفاظ على إرثه وحمايته والترويج له. وقالت: «عندما تكونين ابنة شخصية شهيرة إلى هذا الحد - ولأسباب وجيهة - يكون لديك هذا الشعور بأنك يجب أن تشاركي أعماله مع بقية العالم». ودخلت هي وكلود في معركة قانونية أثبتت في عام 1974 أنهما الوريثان الشرعيان. في عام 1989، وبعد سنوات من الخلافات بين جميع ورثة بيكاسو - بمن فيهم أرملته جاكلين روكي - حول توزيع آلاف الأعمال الفنية التي تركها والحقوق التجارية لاسمه، نصّبت محكمة فرنسية كلود مديراً للتركة. وقالت بالوما إن شقيقها كلود، الذي وصفت نفسها بأنها كانت مقربة منه، قام «بعمل رائع في إدارة إرث بيكاسو». وبصفتها رئيسة الإدارة بنفسها الآن، قالت السيدة بيكاسو إنها تحاول دمج أفراد عائلتها. وأضافت: «لقد كبر أبناء وبنات إخوتي وأخواتي. وأرادوا أن يكون الأمر أكثر جماعية». ثم تابعت تقول: «أنا على رأس العمل، لكنني أرجع إليهم أكثر بكثير مما كان عليه كلود، وعندما أتخذ قراراً، آخذ وجهة نظرهم في الاعتبار بصورة أكبر». بعد أن أسست مسيرة مهنية ناجحة بصفة مستقلة بوصفها مصممة، قالت السيدة بيكاسو إنها تشعر بأنها مستعدة لتولي دور أكبر في الممتلكات. وقالت: «لقد بذلت قصارى جهدي لكيلا يكون عملي مرتبطاً بوالدي، ولهذا السبب يمكنني القيام بذلك الآن. لقد أثبتُ لنفسي أنني أستطيع أن أعيش باستقلالية. أعتقد أنه كان عليّ أن أثبت لنفسي أنني أستطيع أن أكون ذات قيمة بمفردي». - معرض «بيكاسو: وجهاً لوجه» حتى 3 يوليو (تموز)، غاغوسيان، 980 جادة ماديسون، مانهاتن. * خدمة نيويورك تايمز


زهرة الخليج
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
أمسية ساحرة من «تيفاني أند كو».. والنجمات يتألقن بمجوهرات الدار
#إطلالات احتفلت دار «تيفاني آند كو» (.Tiffany & Co)، بإطلاق مجموعتها الجديدة «Blue Book 2025: Sea of Wonder»، في حفل فاخر أقيم داخل متحف متروبوليتان للفنون بمدينة نيويورك، ويعد هذا الحفل بمثابة تمهيد ساحر لليلة «ميت غالا» المُنتظرة قريبًا. حضرت حفل «تيفاني آند كو» نخبة من نجوم الفن، وسفيرات الدار، ومن بينهن: النجمة اللبنانية نانسي عجرم سفيرة «تيفاني آند كو» في الشرق الأوسط، وآنيا تايلور-جوي، وزوي دوتش، وميكي ماديسون، وسط أجواء حالمة تجسد روح المجموعة الجديدة، المستوحاة من جمال المحيطات، وغموضها اللامتناهي. إطلالة نانسي عجرم: نانسي عجرم أطلت النجمة اللبنانية وسفيرة الدار في الشرق الأوسط، نانسي عجرم، خلال حفل «Blue Book 2025: Sea of Wonder»، بفستان أسود أنيق من توقيع «Mariane Bechara»، وجاء بتصميم «سترابلس» مع قصة الكورسيه، التي حددت خصرها، فجعلتها تشبه الأميرات، كما تألقت بطقم من أرق مجوهرات «.Tiffany & Co»، فاختارت قلادة من البلاتين والذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، مع ألماسة تزيد عن 20 قيراطاً، وألماس بأكثر من 75 قيراطاً، من مجموعة «تيفاني بلو بوك 2024»، وقرطاً من البلاتين مع الألماس زاد عن 10 قراريط، وكذلك سواراً من البلاتين والذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، مع ألماس بوزن 3 قراريط. وأخيراً خاتماً من البلاتين والذهب الأصفر مع ألماسة بيضاوية واحدة بأكثر من 5 قراريط، ولمسات من الألماس. إطلالة آنيا تايلور جوي: آنيا تايلور جوي سحرت الجميلة آنيا تايلور جوي محبيها في حفل «.Tiffany & Co» بإطلالة ناعمة وراقية، تعتمد على اللون الأسود، فاختارت فستاناً من مجموعة «ديور» لخريف وشتاء 2002، من تصميم جون غاليانو، وجاء الفستان بحمالات رفيعة، ومنسدلاً، بقصة «الحورية» من الأسفل، وزُين بالخرز البراق الأسود أيضاً، واختارت معه وشاحاً حريرياً ملتفاً حول ذراعيها بطبقات من الكشكش الأسود، واعتمدت تسريحة الكعكة المرتفعة، لتبرز جمال إطلالاتها، ومجوهرات الفاخرة التي اختارتها من الدار. وتألقت آنيا بمجموعة مجوهرات ساحرة من «تيفاني آند كو»، عبارة عن قلادة من الذهب الأبيض والأصفر عيار 18 قيراطاً مع الألماس، وقرط من الذهب الأبيض والأصفر عيار 18 قيراطاً، مُرصع بالألماس، وخاتم من البلاتين مع ألماسة أكثر من قيراطين. إطلالة مايكي ماديسون: مايكي ماديسون حضرت النجمة مايكي ماديسون حفل «تيفاني آند كو»، بفستان أنيق باللون الأصفر الناعم من مجموعة «جيفنشي»، تميز بتصميم بسيط محدد بالثنيات مع أطراف منسدلة بالكسرات المتعددة؛ فمنحتها قواماً بارزاً، وتركت شعرها منسدلاً خلف ظهرها بأسلوب ناعم. واختارت مجوهرات مكونة من قلادة مصنوعة من البلاتين والذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، ومُزين بألماسة صفراء فاخرة بجانب الألماس الأبيض اللامع، وأكملت مظهرها بسوار من البلاتين مع الألماس. إطلالة أنتونيلا روكوزو: انطونيللا تألقت عارضة الأزياء، أنتونيلا روكوزو، بإطلالة زهرية رقيقة من دار «CAROLINA HERRERA»، فاختارت فستاناً بكمين طويلين، وخصر محدد بالثنيات، وفتحة صدر (V Neck)؛ لتبرز القلادة الثمينة من «تيفاني آند كو» مع أساور بارزة، وقرط طويل متدلٍّ مع خاتم مُرصع بالألماس. إطلالة أي تومينغا: أي تومينغا خطفت الممثلة وعارضة الأزياء اليابانية، أي تومينغا، الأنظار بإطلالتها الأنيقة في حفل «.Tiffany & Co»، حيث اختارت فستاناً أبيض بسيطاً بحمالات رفيعة، وفتحة صدر واسعة، وجاء بتنورة قصيرة على منطقة الخصر، ثم ينسدل بتنورة أخرى للأسفل حتى يلامس الأرض. وأكملت مظهرها الناعم بمجوهرات خاطفة للأنظار من الدار نفسها، فاختارت عقد «جان شلمبرجير» من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، والبلاتين مع الروبيليت والمينا الأزرق الداكن والألماس، وسواراً من البلاتين والذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً مع الياقوت، وبجانبه سوار «تيفاني تو فيش» المصنوع من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، والبلاتين مع السبيسارتين والعقيق والتورمالين والزركون المتعدد الألوان والروبيليت والألماس، وأخيراً الخاتم من المجموعة نفسها.


زهرة الخليج
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
«تيفاني آند كو».. إرث الفخامة يتجدد في حملة إعلانية مبهرة
#مجوهرات وساعات بكل فخر واعتزاز، تكشف دار «تيفاني آند كو» عن أحدث حملاتها الإعلانية، التي تحتفي بأرقى تصاميم المجوهرات الفاخرة، وتجسد في كل قطعة منها إرثًا عريقًا من الفن والحرفية الاستثنائية. وتأتي هذه الحملة؛ لتسلط الضوء على روائع «تيفاني آند كو» الخالدة، وعلى رأسها بروش «بيرد أون أ روك» الأسطوري، الذي يرمز إلى الفرح والتفاؤل والفرص اللامحدودة. فهذا البروش، الذي يزدان بالألماس، بقصّاته المتنوعة، يتربع على عرش حجر ألماس «كوشن» عديم اللون، يزيد وزنه عن 25 قيراطًا؛ فيجسد قمة الإبداع والحرفية. «تيفاني آند كو».. إرث الفخامة يتجدد في حملة إعلانية مبهرة وإلى جانب هذا البروش الأيقوني، تستعرض «الحملة» إبداعات مبهرة من مجموعة «بلو بوك 2024: تيفاني سيليست»، حيث تتلألأ تشكيلة مذهلة من الألماس بتصاميم مبتكرة، تعكس الفخامة والرقي في أبهى صورهما. ومن بين أبرز القطع في هذه المجموعة، تتألق قلادة «شوتينغ ستار»، بتصميم يحاكي الجمال السماوي للشهاب المتوهج. وتتزين القلادة بألماسة «إميرالد» مركزية عديمة اللون، وخالية من الشوائب، تزن أكثر من 18 قيراطًا، وتحيط بها 857 ألماسة مستديرة براقة، و140 ألماسة بقصّة «باغيت»؛ ما يمنحها بريقًا يشبه غبار النجوم. ولإضفاء لمسة من المرونة والأناقة، يمكن ارتداء التصميم كخاتم من الألماس الأخاذ، ما يعكس إرث «تيفاني» في الحرفية المبتكرة. «تيفاني آند كو».. إرث الفخامة يتجدد في حملة إعلانية مبهرة ولا تقتصر روعة «الحملة» على القلادة والبروش فحسب، بل تتضمن أيضًا أقراطًا فاخرة، تزدان بالألماس عديم اللون، والخالي من الشوائب، بالإضافة إلى ساعة «بيرد أون أ روك» الاستثنائية، التي تتميز بطائر من الألماس متحرك، يدور برشاقة حول الميناء، متبعًا مسارًا مرصعًا بـ36 ألماسة بقصّة «باغيت». وقد تولت المصورة المبدعة، كارلين جاكوبس، مهمة التقاط صور هذه «الحملة»، حيث أعادت تقديم بعض أكثر صور المجوهرات الفاخرة شهرةً لدى «تيفاني آند كو»، لكن هذه المرة من منظور عصري حديث. وقد استلهمت جاكوبس رؤيتها الإبداعية من كتاب «تيفاني ستايل»، للمؤلف جون لورينغ، الذي يضم أبرز مجوهرات «تيفاني» الفاخرة من الخمسينيات والستينيات، بالإضافة إلى أسلوب التصوير المميز للمصور هيرو، الذي التقط صورًا أيقونية لبعض من أشهر تصاميم الدار. «تيفاني آند كو».. إرث الفخامة يتجدد في حملة إعلانية مبهرة ومن خلال هذه «الحملة»، تكرّم «تيفاني آند كو» إرثها العريق في عالم المجوهرات الفاخرة، وتاريخها الممتد في تقديم الأحجار الكريمة النادرة. فمنذ عام 1845، رسّخت «تيفاني آند كو» مكانتها كدار رائدة في عالم المجوهرات الفاخرة، حيث وضعت معايير استثنائية في الإبداع الحرفي والابتكار. وتجسّد هذه الحملة الجديدة الإرث العريق للدار، مؤكدة قدرتها على مزج التاريخ بالتصميم الحديث، مع الاستمرار في تقديم قطع تحمل جمالًا نادراً.


رؤيا نيوز
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
لص يبتلع أقراطاً ماسية بـ769,500 دولار.. والشرطة تنتظر 12 يومًا لاستعادتها!
في واقعة غريبة ومثيرة، نجحت شرطة مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا الأمريكية في استعادة أقراط ماسية فاخرة تبلغ قيمتها 769,500 دولار، بعد أن ابتلعها لص يُدعى «جايثان جيلدر» البالغ من العمر 32 عامًا، في محاولة يائسة لإخفاء جريمته أثناء هروبه من قبضة العدالة. بدأت القصة في 26 فبراير عندما دخل «جيلدر» وهو من مدينة هيوستن بولاية تكساس، متجر «تيفاني آند كو» الفاخر في مركز تسوق بأورلاندو، منتحلاً شخصية مساعد لاعب في فريق «أورلاندو ماجيك» التابع لدوري كرة السلة الأمريكي ( NBA) . وبحسب تقارير الشرطة، طلب جيلدر رؤية قطع مجوهرات ثمينة، فتم اصطحابه إلى غرفة عرض خاصة، حيث اطلع على زوجين من الأقراط الماسية بقيمة إجمالية 769,500 دولار، إلى جانب خاتم ماسي يُقدر بـ587,000 دولار. وفجأة، قفز «جيلدر» من مقعده وانتزع المجوهرات، وحاول الفرار من المتجر، وخلال هروبه، تمكن أحد موظفي المتجر من انتزاع الخاتم من يده بعد صراع قصير أصيب خلاله الموظف بجروح طفيفة، لكن اللص نجح في الاحتفاظ بالأقراط والفرار من الموقع، وبفضل كاميرات المراقبة وتقنية قراءة لوحات السيارات، تمكنت الشرطة من تحديد السيارة التي استخدمها جيلدر، وهي من طراز ميتسوبيشي أوتلاندر زرقاء اللون، وتتبع مسارها وهو في طريقه إلى تكساس. في وقت لاحق من تلك الليلة، أوقفت دورية تابعة لشرطة الطرق السريعة في فلوريدا السيارة في مقاطعة واشنطن، على بعد 550 كيلومترًا من أورلاندو، بسبب عطل في الإضاءة الخلفية، وأثناء توقيفه، لاحظ الضباط أن «جيلدر» ابتلع عدة أشياء يُعتقد أنها الأقراط المسروقة، وبعد نقله إلى السجن، أظهرت صورة بالأشعة السينية وجود أجسام غريبة في معدته، مما أكد شكوك المحققين. ظل «جيلدر» تحت المراقبة في مستشفى محلي لأكثر من 12 يومًا، حتى تمكن المحققون من استعادة الأقراط الأربعة التي طابقت أرقامها التسلسلية تلك المسجلة في متجر «تيفاني». وقال المحقق آرون جوس في تصريح له: «تحولت هذه القضية بسرعة إلى سباق ماراثون وليس سباق سرعة»، وبعد استعادة المجوهرات تم نقل جيلدر إلى سجن مقاطعة أورانج، حيث يواجه تهمًا تشمل السرقة الكبرى من الدرجة الأولى والسطو باستخدام قناع. وكشفت الشرطة أن جيلدر لديه سجل إجرامي حافل، يتضمن سرقة مماثلة في متجر «تيفاني» بولاية تكساس عام 2022، بالإضافة إلى 48 مذكرة توقيف صادرة بحقه من ولاية كولورادو. وقد أثارت هذه الواقعة دهشة الرأي العام، حيث علق أحد المسؤولين قائلاً: «لم نرَ مثل هذا التصرف من قبل، لكنه لم ينفع اللص في النهاية».