
أمسية ساحرة من «تيفاني أند كو».. والنجمات يتألقن بمجوهرات الدار
#إطلالات
احتفلت دار «تيفاني آند كو» (.Tiffany & Co)، بإطلاق مجموعتها الجديدة «Blue Book 2025: Sea of Wonder»، في حفل فاخر أقيم داخل متحف متروبوليتان للفنون بمدينة نيويورك، ويعد هذا الحفل بمثابة تمهيد ساحر لليلة «ميت غالا» المُنتظرة قريبًا.
حضرت حفل «تيفاني آند كو» نخبة من نجوم الفن، وسفيرات الدار، ومن بينهن: النجمة اللبنانية نانسي عجرم سفيرة «تيفاني آند كو» في الشرق الأوسط، وآنيا تايلور-جوي، وزوي دوتش، وميكي ماديسون، وسط أجواء حالمة تجسد روح المجموعة الجديدة، المستوحاة من جمال المحيطات، وغموضها اللامتناهي.
إطلالة نانسي عجرم:
نانسي عجرم
أطلت النجمة اللبنانية وسفيرة الدار في الشرق الأوسط، نانسي عجرم، خلال حفل «Blue Book 2025: Sea of Wonder»، بفستان أسود أنيق من توقيع «Mariane Bechara»، وجاء بتصميم «سترابلس» مع قصة الكورسيه، التي حددت خصرها، فجعلتها تشبه الأميرات، كما تألقت بطقم من أرق مجوهرات «.Tiffany & Co»، فاختارت قلادة من البلاتين والذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، مع ألماسة تزيد عن 20 قيراطاً، وألماس بأكثر من 75 قيراطاً، من مجموعة «تيفاني بلو بوك 2024»، وقرطاً من البلاتين مع الألماس زاد عن 10 قراريط، وكذلك سواراً من البلاتين والذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، مع ألماس بوزن 3 قراريط. وأخيراً خاتماً من البلاتين والذهب الأصفر مع ألماسة بيضاوية واحدة بأكثر من 5 قراريط، ولمسات من الألماس.
إطلالة آنيا تايلور جوي:
آنيا تايلور جوي
سحرت الجميلة آنيا تايلور جوي محبيها في حفل «.Tiffany & Co» بإطلالة ناعمة وراقية، تعتمد على اللون الأسود، فاختارت فستاناً من مجموعة «ديور» لخريف وشتاء 2002، من تصميم جون غاليانو، وجاء الفستان بحمالات رفيعة، ومنسدلاً، بقصة «الحورية» من الأسفل، وزُين بالخرز البراق الأسود أيضاً، واختارت معه وشاحاً حريرياً ملتفاً حول ذراعيها بطبقات من الكشكش الأسود، واعتمدت تسريحة الكعكة المرتفعة، لتبرز جمال إطلالاتها، ومجوهرات الفاخرة التي اختارتها من الدار. وتألقت آنيا بمجموعة مجوهرات ساحرة من «تيفاني آند كو»، عبارة عن قلادة من الذهب الأبيض والأصفر عيار 18 قيراطاً مع الألماس، وقرط من الذهب الأبيض والأصفر عيار 18 قيراطاً، مُرصع بالألماس، وخاتم من البلاتين مع ألماسة أكثر من قيراطين.
إطلالة مايكي ماديسون:
مايكي ماديسون
حضرت النجمة مايكي ماديسون حفل «تيفاني آند كو»، بفستان أنيق باللون الأصفر الناعم من مجموعة «جيفنشي»، تميز بتصميم بسيط محدد بالثنيات مع أطراف منسدلة بالكسرات المتعددة؛ فمنحتها قواماً بارزاً، وتركت شعرها منسدلاً خلف ظهرها بأسلوب ناعم. واختارت مجوهرات مكونة من قلادة مصنوعة من البلاتين والذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، ومُزين بألماسة صفراء فاخرة بجانب الألماس الأبيض اللامع، وأكملت مظهرها بسوار من البلاتين مع الألماس.
إطلالة أنتونيلا روكوزو:
انطونيللا
تألقت عارضة الأزياء، أنتونيلا روكوزو، بإطلالة زهرية رقيقة من دار «CAROLINA HERRERA»، فاختارت فستاناً بكمين طويلين، وخصر محدد بالثنيات، وفتحة صدر (V Neck)؛ لتبرز القلادة الثمينة من «تيفاني آند كو» مع أساور بارزة، وقرط طويل متدلٍّ مع خاتم مُرصع بالألماس.
إطلالة أي تومينغا:
أي تومينغا
خطفت الممثلة وعارضة الأزياء اليابانية، أي تومينغا، الأنظار بإطلالتها الأنيقة في حفل «.Tiffany & Co»، حيث اختارت فستاناً أبيض بسيطاً بحمالات رفيعة، وفتحة صدر واسعة، وجاء بتنورة قصيرة على منطقة الخصر، ثم ينسدل بتنورة أخرى للأسفل حتى يلامس الأرض. وأكملت مظهرها الناعم بمجوهرات خاطفة للأنظار من الدار نفسها، فاختارت عقد «جان شلمبرجير» من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، والبلاتين مع الروبيليت والمينا الأزرق الداكن والألماس، وسواراً من البلاتين والذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً مع الياقوت، وبجانبه سوار «تيفاني تو فيش» المصنوع من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، والبلاتين مع السبيسارتين والعقيق والتورمالين والزركون المتعدد الألوان والروبيليت والألماس، وأخيراً الخاتم من المجموعة نفسها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زهرة الخليج
منذ 10 ساعات
- زهرة الخليج
«تيفاني آند كو» تستحوذ على قطعة كونزايت نادرة.. احتفاءً بـ60 عاماً من «بيرد أون أ روك»
#أخبار الموضة تحتفي «تيفاني آند كو» بإرثها العريق في عالم الأحجار الكريمة الاستثنائية، بالإعلان عن استحواذها على قطعة كونزايت خام، تزن أكثر من 7,500 قيراط. ويُعَدّ هذا الإنجاز محطة بارزة في تاريخ الدار، الذي بدأ عام 1877، حينما اقتنى تشارلز لويس تيفاني «ألماسة تيفاني» الشهيرة. وسيُقطِّع حرفيّو «تيفاني» هذه القطعة الخام إلى عشرة أحجار مخصَّصة، يُزيَّن بها إصدار كبسولي حصري من بروش «بيرد أون أ روك»، احتفاءً بالذكرى الستين لتصميم الطائر الأيقوني، الذي ابتكره جان شلومبرجيه عام 1965. وقالت فيكتوريا ويرث رينولدز، كبيرة خبراء الأحجار الكريمة ونائبة رئيس قسم اقتناء الأحجار والألماس الرفيع في «تيفاني آند كو»: «تمثل قطعة الكونزايت، التي تفوق الـ7,500 قيراط، لحظة مفصلية في مسيرة الدار مع الأحجار الاستثنائية. وسُمِّيَت هذه البلورة بهذا الاسم؛ تيمناً بأول خبير أحجار كريمة لدى (تيفاني) في عام 1902. ويشهد حجمها الواضح، ونقاؤها، ولونها الفريد على روعة الطبيعة الأم. نشعر بفخر كبير؛ لمشاركة هذا الحجر المذهل مع العالم؛ فعبر تقطيعه إلى عشرة أحجار مميزة، سنقدّم تحية مثلى للذكرى الستين لبروش (بيرد أون أ روك) الأيقوني». «تيفاني آند كو» تستحوذ على قطعة كونزايت نادرة.. احتفاءً بـ60 عاماً من «بيرد أون أ روك» وقد اكتُشِفَت قطعة الكونزايت الخام هذه في موزمبيق بأفريقيا، قبل أكثر من خمسةٍ وعشرين عاماً، وهي تتميز بحجم لافت، ونقاء عالٍ، ولون طبيعي أخاذ، ما يجعلها حجراً نادراً جدًا، يجسّد التزام «تيفاني آند كو» الدائم باستكشاف الأحجار الكريمة، وبلوغ التميّز فيها. يتدرج حجر الكونزايت بألوانه من البنفسجي الغني إلى الليلكي العميق، وقد شغل دوراً محورياً في إرث «تيفاني» مع الأحجار النادرة. وقد استُمد اسم الحجر من الدكتور جورج فريدريك كونز، أول خبير أحجار كريمة أسطوري لدى الدار، الذي رسَّخ سمعة «تيفاني» مصدراً لأروع الجواهر، وأكثرها ندرةً، مثل: المورغانايت، والتنزانيت، والتسافوريت. كما يُعَدّ حجر الكونزايت واحداً من «أحجار الإرث»، التي قدمتها الدار إلى العالم في القرن العشرين، ولا تزال تحتفظ بمكانة مرموقة في علم الأحجار الكريمة حتى اليوم. ابتكر جان شلومبرجيه بروش «بيرد أون أ روك» عام 1965، وهو أحد أشهر قطع الدار. ويستوحي التصميم شكله من عصفور «الكوكاتو»، ويعكس شغف شلومبرجيه بالطبيعة والحركة، وقد تألق بأحجارٍ ملونة استثنائية، منها «ألماسة تيفاني» الشهيرة في عام 1995. ويُصنع كل بروش يدوياً بحرفية عالية، باستخدام أحجار مختارة بدقة، استمراراً لإرث من الرقي والابتكار. واحتفاءً بالذكرى الستين لبروش «بيرد أون أ روك»، ستبتكر «تيفاني آند كو» عشرة بروشات من المجوهرات الراقية، باستخدام هذا الكونزايت الفريد، وبقَطْع ووزنٍ قيراطي مختلفَين. وستُمنح بعض العميلات المميزات فرصة فريدة؛ للتعاون مع كبيرة خبراء الأحجار الكريمة في اختيار القَطع الخاص لقطعة الكونزايت، تأكيداً على التزام «تيفاني» بتقديم تجارب استثنائية إلى عميلاتها، وبراعتها الفنية المبتكرة.


زهرة الخليج
منذ 10 ساعات
- زهرة الخليج
«Miu Miu Upcycled» من كاثرين مارتن.. قصة إبداع مستدام ورؤية فنية
#أخبار الموضة تطلق دار «ميو ميو» (Miu Miu) مجموعة فريدة، ضمن مشروعها الرائد «ميو ميو أبسايكلد» (Miu Miu Upcycled)، في تعاون خاص مع المخرجة ومصممة الأزياء والديكور، الحائزة أربع جوائز «أوسكار»، كاثرين مارتن. هذا التعاون يتجاوز حدود تصميم الأزياء؛ ليشمل فيلماً قصيراً مبهراً، من إخراج مارتن، بعنوان «غراند أنفي» (Grande Envie)، بالإضافة إلى حملة إعلانية آسرة، بعدسة ميشيلا بريدال. من الفينتج إلى الفخامة.. إعادة إحياء الأزياء: يُعد مشروع «ميو ميو أبسايكلد»، الذي أُطلق عام 2020، مبادرة طموحة؛ لتعزيز ممارسات التصميم الدائري. فبدلاً من التصنيع الجديد، تعتمد «ميو ميو» على البحث الدقيق عن قطع «فينتج» (Vintage) فريدة حول العالم، ثم تقوم بإعادة صياغتها، وتحويلها، بلمساتها الجمالية المميزة. والهدف هو منح حياة جديدة للملابس، التي سبق امتلاكها، وتحويلها إلى قطع فاخرة معاصرة، تحمل قصصاً وتاريخاً، ما يجسد فكرة أن الحب والاهتمام يمكن أن يجعلا الشيء أثمن مما كان عليه. «Miu Miu Upcycled» من كاثرين مارتن.. قصة إبداع مستدام ورؤية فنية «غراند أنفي».. حكاية ساحرة بين الماضي والحاضر: فيلم كاثرين مارتن القصير «غراند أنفي»، يمثل تجربتها الإخراجية الأولى، ويقدم قصة «مثلث حب شبحي». وتشارك في بطولته كوكبة من النجوم، مثل: ديزي ريدلي، وويليم دافو. وتدور أحداثه في قصر فخم بجنوب فرنسا، خلال أواخر عشرينيات، وأوائل ثلاثينيات القرن الماضي. وتستحضر مارتن هذه الفترة الديناميكية «بين الحربين العالميتين»، التي شهدت تصادمات أسلوبية كبيرة. كما يدمج الفيلم الماضي بالحاضر ببراعة، حيث تطارد كونتيسة متوفاة زوجها الأرمل، كاشفة عن رغبات الشباب، وشوقهم، في تلك الحقبة الفريدة. تناقضات فنية مستوحاة من التاريخ: تستلهم مارتن جماليات المجموعة، والفيلم، من الملاذ التاريخي للفنانين والكتاب في تلك الحقبة، وتحديداً من صور جاك هنري لارتيغ، التي التقطت في عشرينيات القرن الماضي. وتؤكد مارتن أن المجموعة تجمع «أشياء لا تنتمي بالضرورة إلى بعضها, ومنها: ملابس داخلية مع قمصان مخططة، ودينم مع ملابس سهرة»، ما صنع تناقضاً جميلاً بين «الجميل، والمبتذل»، تماماً كما كانت الحال في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي. هذا التناقض المستمر بين النفعي، والثمين، هو جوهر المجموعة. وتعرض المجموعة، كذلك، قصّات جريئة، مستوحاة من تلك الفترة، مثل: تحويل القمصان إلى فساتين سهرة، ودمج الملابس الداخلية؛ لصنع قطع خارجية محايدة جنسياً. والأقمشة الفاخرة، مثل: الحرير، والتول المخملي، والدانتيل، تتدفق كالجمل الموسيقية، وتراوح الألوان بين الأصفر الفاتح والنعناعي الربيعي والوردي الداكن والأسود الهادئ. كما تُبرز التفاصيل الدقيقة، مثل: أربطة الكورسيه، والشالات المزينة بالريش، وزخارف زهرة السوسن التي ترمز إلى البدايات الجديدة، براعة كاثرين مارتن في التصميم. «Miu Miu Upcycled» من كاثرين مارتن.. قصة إبداع مستدام ورؤية فنية فلسفة الإبداع والعلاقة المستدامة: ترى مارتن أن «ميو ميو أبسايكلد» تمنح الملابس القديمة حياة جديدة، وتحولها إلى رفاهية مطلقة؛ لأنها تدرك أن الفن والتصميم يعكسان فكرة «الماضي يطارد الحاضر»، عبر سرد القصص. أما عن علاقتها الطويلة مع ميوتشيا برادا، فتؤكد مارتن أن التعاون ينجح؛ بفضل اهتمامهما المشترك بـ«عملية فكرية دقيقة وصارمة، تتعامل مع التجربة الإنسانية اليوم». الإطلاق العالمي: تُعرض مجموعة «Miu Miu Upcycled»، من كاثرين مارتن، لأول مرة، بمتجر «نيو بوند ستريت» في لندن، ابتداءً من 7 يونيو، حصرياً، ولمدة أسبوعين، ثم تتوفر في متاجر مختارة لـ«Miu Miu» حول العالم؛ اعتباراً من 21 يونيو. إنها دعوة إلى اكتشاف التعبير الفني الفريد، الذي يجمع بين التراث، والفخامة، والاستدامة.


العين الإخبارية
منذ 5 أيام
- العين الإخبارية
نانسي عجرم.. أيقونة الفرح التي لا تتوقف عن الإبداع (بروفايل)
في عالم الغناء العربي، يسطع اسم اللبنانية نانسي عجرم كواحد من أكثر الأصوات ارتباطًا بالفرح والإحساس والبساطة. بموهبة فطرية وإحساس صادق، استطاعت النجمة اللبنانية أن تحجز لنفسها مكانة استثنائية في قلوب الجماهير، بفضل صوتها الدافئ وخياراتها الفنية الذكية التي جمعت بين العفوية والاحتراف. وبمناسبة عيد ميلادها، الذي يصادف 16 مايو/أيار، نسلط الضوء على أبرز محطات مسيرتها الفنية التي تمتد لأكثر من عقدين، حفلت خلالها بالتجدد والنجاحات المتواصلة. من بيروت إلى النجومية ولدت نانسي عجرم في بيروت عام 1983، وأظهرت منذ طفولتها شغفًا واضحًا بالغناء، حظيت من خلاله بدعم كبير من أسرتها. كانت بدايتها الفعلية من خلال برنامج "نجوم المستقبل"، حيث حصدت الميدالية الذهبية عن فئة الطرب، قبل أن تتفرغ لاحقًا لدراسة الموسيقى بشكل أكاديمي. طرحت نانسي أول ألبوميها في عمر 18 عامًا، وهما "محتجالك" و"شيل عيونك عني"، لكن الانطلاقة الحقيقية نحو النجومية بدأت مع تعاونها مع مدير أعمالها جيجي لامارا، الذي شكل نقطة تحول في مسيرتها. وحقق ألبوم "يا سلام" نجاحًا واسعًا، ليكون بوابة شهرتها الواسعة في العالم العربي. النجومية تتخطى الحدود بصوتها العذب وشخصيتها المحببة، استطاعت نانسي عجرم أن تتخطى حدود العالم العربي. ففي عام 2009، اختارتها الإعلامية الأمريكية أوبرا وينفري ضمن قائمة الشخصيات الأكثر تأثيرًا عالميًا، وظهرت في حلقة خاصة من برنامجها، كأحد رموز الفن العربي الجماهيري. وفي العام ذاته، تم تعيينها سفيرة للنوايا الحسنة لمنطقة شمال أفريقيا من قبل منظمة اليونيسيف، اعترافًا بدورها الإنساني والاجتماعي إلى جانب نشاطها الفني. رصيد فني متجدد طوال مسيرتها، أصدرت نانسي 13 ألبومًا متنوعًا، من بينها: "آه ونص"، "بتفكر في إيه"، "سوبر نانسي"، و"يا طبطب ودلع"، إلى جانب عدد كبير من الأغاني المنفردة الناجحة مثل: "أنا مصري"، "حبيب العمر"، و"الدنيا حلوة". وتوّجت هذه المسيرة بعدد كبير من الجوائز المرموقة، من بينها ثلاث جوائز "عالمية" في أعوام 2008، 2011، و2014، إلى جانب لقب "أفضل مطربة عربية" الذي حصدته عام 2003. aXA6IDgyLjI3LjIxMC4yMTkg جزيرة ام اند امز LV