في بث مباشر، التيك توكر شاكر يتوعد بمقاضاة مروجي شائعة القبض عليه
وقال: 'في ناس في الأزمة دي مفيش بيني وبينهم عمار بس لو احتاجوني هكون أول الموجودين، وأساعده وهوكل أكبر مكاتب محامين في مصر وهاخد حقي من كل اللي كتب عني أخبار كاذبة".
وأردف: 'أنا عندي ملايين بتحبني ولو فتحت من عند أي حد من تليفونه بوشي هينزلي دعم بالملايين'.
واستطرد في البث المباشر: 'فيه إيه يا جماعة؟ أنا لسه صاحي وشكله فيه قلق ومش عاوز دوشة، وطالما جبتم سيرتي في القلق ده انتظروا ضربتي القوية، ساخرا من القبض على 6 من صانعي المحتوى عبر مواقع التواصل الاجتماعي'.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
مصراوي
منذ 15 دقائق
- مصراوي
حبس التيك توكر محمد عبد العاطي في نشر مقاطع خادشة
قررت النيابة العامة بأكتوبر، اليوم الاثنين، حبس التيك توكر محمد عبد العاطي، 4 أيام على ذمة التحقيقات، بتهمة نشر مقاطع فيديو خادشة والخروج عن الآداب العامة عبر مواقع التواصل الاجتماعي. كانت الأجهزة الأمنية، ألقت القبض على البلوجر محمد عبد العاطي لنشره مقاطع فيديو بمواقع التواصل الاجتماعي، تتضمن ألفاظًا خادشة للحياء والخروج على الآداب العامة وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي. وجاء القبض على محمد عبد العاطي، بعد نشر فيديوهات خادشة للحياء تتضمن ألفاظ خارجة ومخالفة للعادات والقيم المصرية، حيث تقدم عدد من المحامين ببلاغات للجهات المختصة، تتهم البلوجر محمد عبد العاطي بنشر فيديوهات تحرض على الفسق والفجور، ونحتوي على ألفاظ خادشة للحياء. مقدم البلاغات ضد عدد من صناع المحتوى وقال المحامي أشرف فرحات، مقدم البلاغات ضد عدد من صناع المحتوى، إن نشاطًا واسعًا لغسل الأموال يُمارس عبر تلك المنصات، تحت غطاء الهدايا الرقمية التي يتلقاها البث المباشر، موضحًا أن بعضها يأتي عبر تحويلات مالية خارجية، ويتم تمريرها داخل البلاد كمكاسب رقمية مزعومة. وأشار "فرحات" إلى أن حملته "تطهير المجتمع" لا تستهدف الأفراد بل السلوكيات التي تهدد الوعي العام، وتستغل شهرة وهمية لتحقيق أرباح غير مشروعة، داعيًا الدولة إلى مواصلة التصدي لهذه الظواهر بكل حزم. طلب رسمي لحظر تطبيق "تيك توك" في مصر في سياق موازٍ، أعلنت النائبة مي غيث، عضو مجلس النواب، عن تقدمها بطلب رسمي لحظر تطبيق "تيك توك" في مصر، محذّرة من خطورته على القيم المجتمعية، ووصفته بأنه "أخطر من المخدرات" بسبب ما يروّج له من انحلال وتدمير لقيم الانضباط والسلوك. وأوضحت النائبة أن التطبيق أصبح بيئة خصبة لتمجيد الجهل والانحراف، وتغييب القدوات الحقيقية من شباب مصر الواعي، مطالبة بتحرك عاجل لوقف هذا النزيف القيمي، والحفاظ على أجيال المستقبل من خطر الانزلاق وراء نماذج مشبوهة. وزارة الداخلية تأتي هذه التحركات في إطار سياسة وزارة الداخلية للتصدي للظواهر السلبية المنتشرة عبر الإنترنت، خاصة ما يمس الأمن المجتمعي أو يسيء إلى الأخلاق العامة، مع التأكيد على اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المتورطين في مثل هذه الوقائع.
مصرس
منذ 17 دقائق
- مصرس
من التمثيل إلى البث المباشر.. أشهر فنانين على «تيك توك»
في السنوات الأخيرة، اتجه عدد كبير من الفنانين إلى دخول عالم «تيك توك»، بعد أن حقق انتشارًا واسعًا في مصر، ليس فقط عبر مشاركة مقاطع فيديو طريفة مع جمهورهم، بل أيضًا من خلال اللجوء إلى البث المباشر «اللايف»، الذي يتيح لهم التربح المادي ،بل أن البعض أصبح يعتمد عليها كمصدر دخل رئيسي في ظل قلة الأعمال الفنية المتاحة لهم، وقد حظي هذا الظهور المباشر بتفاعل كبير من المتابعين، الذين بات بإمكانهم التواصل مع نجومهم المفضلين مباشرة، بعد أن كان حضورهم مقتصرًا على الأعمال الفنية فقط. وفي سياق الحملة الموسعة التي أطلقتها وزارة الداخلية مؤخرًا، والتي استهدفت عددًا من صناع المحتوى على «تيك توك» ممن يقدمون محتوى يُخالف الآداب العامة، وُجهت إليهم تهم نشر محتوى خادش للحياء واستخدام منصات التواصل بشكل يتعارض مع القيم المجتمعية، سعيًا لزيادة نسب المشاهدة، برز عدد من الفنانين الذين طالبوا بتقنين «تيك توك» أو منعه، بينما هناك فنانين نشطوا على «تيك توك» ولهم حسابات يتابعها الملايين وبعضهم يتجه إلى «البث المباشر» على التطبيق الأشهر في مصر، وفيما يلي نستعرض أبرز هؤلاء الفنانين.وفاء عامر.. نجمة «التيك توك»تعتبر الفنانة وفاء عامر من الفنانين البارزين على تطبيق «تيك توك»، وتمتلك 1.5 مليون متابع، وقد قالت من قبل في تصريحات تلفزيونية ببرنامج «الستات»: «أنا أكبر نجمة على التيك توك، وعلى فكرة مبدخلش مع أي حد ومبظهرش كتير».فيفي عبده تعيش طفولتها على «تيك توك»الفنانة فيفي عبده أصبحت نشطة خلال السنوات الماضية على تطبيق «تيك توك»، وتمتلك 1.2 مليون متابع، وعبرت عن سعادتها بدخول عالم التيك توك حيث قالت في تصريحات سابقة: «أنا شقية أوي على كل الميديا لأني حبيتها زي ما حبتني، وبحب «التيك توك» لأنه مسلي ولذيذ، ماعيشتش طفولتي ودلوقتي بعيشها من تيك توك».سهام جلال: معنديش حل تاني غير «تيك توك» عشان أعيشتقترب الفنانة سهام جلال من مليون متابع على «تيك توك»، فهي تشارك العديد من الفيديوهات التي يتفاعل معاها الجمهور بشكل كبير، وقد تحدثت عن لجوئها إلى البث المباشر قائلة: «أنا روحت على التيك توك بقالي سنة ونص وبفتح لايف لأنه معنديش حل تاني لازم أعيش، المنتجين بدأوا ياخدوا البلوجرز والانفلونسرز علشان عندها عدد معين من المتابعين، الموضوع مبقاش موهبة بقى عدد متابعين علشان كده أنا روحت هناك، معظم فيديوهاتي ترندات وعندي جمهور من جميع الدول العربية».مها أحمد: «التيك توك» شغل ومش هسيبهتعرض مها أحمد لانتقادات عديدة بسبب ظهورها على تيك تيك، فهي تمتلك 2 مليون متابع على المنصة، ورد على تلك الانتقادات في تصريحات سابقة حيث قالت: «أنا جبلة مش بيحوق فيا أي تنمر، وباخد برشام التناحة، وبسف على السفافين وأحب أطلعهم على المسرح.. شغلي على التيك توك وعلى أي برنامج مش هسيبه طول ما فيه فلوس مش هسيبه لأنك مش هتنفعيني أنا عندي ليلة كبيرة».مروة عبدالمنعم: بطلع لايفات وبقول كبس كبستعد الفنانة مروة عبدالمنعم من اشهر الفنانين على تيك توك، ويصل عدد متابعيها إلى 3.4 مليون متابع، وقد تعرض لانتقادات أيضًا وردت عليها قائلة: «رصيد حسابي دلوقتي مابقاش بنكي، بقى تيكتوكي، فيسبوكي، أنتي عندك كام على الفيس بوك؟.. والسوشيال ميديا بتحقق لي أرباح».وأشارت: «بطلع لايفات وبقول كبس كبس، أنا من برا كنت بقول دي قلة أدب إزاي تعملوا كبس كبس والحاجات دي، لما عملتي برنامجي حبيت أعرف مين الناس دي حبيت القضية لأنها قضية مهمة».واختتمت: «اتهاجمت وكانوا بيقولوا أنتي بتعاملي الناس وحش قولت لهم أنا مش بعامل الناس وحش ده كاركتر أنا وخداه، وعشان تتأكدوا إني مش ضد اللايفات طلعت لايف، وممكن من خلال اللايف أقدم محتوى محترم».آيتن عامر: ظهوري على «تيك توك» هادفآيتن عامر تعد من أشهر الفنانين على تيك توك، ويقترب حسابها من 7 مليون متابع، ودافعت عن ظهورها في تصريحات سابقة حيث قالت: «قدّمت على تيك توك برنامج الزتونة مع تونة، وكنت بطلع لايف أحكي مع الناس في موضوع مهم، وخلال الفيديو بقولّهم الزتونة أو الخلاصة».فادي خفاجة: ظهرت على «تيك توك» عشان مش لاقي شغلكان للفنان فادي خفاجة أزمات عدة منذ ظهوره على تيك توك، بداية من ظهوره في فيديو يتلفظ بألفاظ نابية في حالة انهيار شاكيًا من قلّة فرص العمل المعروضة عليه، وهو ما اضطره للدخول في عالم ال«تيك توك» للحصول على هدايا وأموال، وأزمته مع الفنانة مها أحمد، من خلال مشادة كلامية عبر البث المباشر على المنصة، ويمتلك «خفاجة»، نصف مليون متابع على حسابه.ورد «خفاجة» على الانتقادات قائلًا: «اضطريت أدخل في جولات تيك توك لأني مش لاقي شغل، والفنانة وفاء عامر، حاولت كتير تجبني معها في أعمال فنية لكن مفيش فايدة قاعد في البيت من غير شغل».وتابع: «محدش يهاجم وفاء عامر أو غيرها لأننا بنطلع على تيك توك محدش عارف ظروفنا وأي حد هيتريق هيعرف شغله.. دا مش مكاني أنا تخرجت من معهد فنون مسرحية بتقدير جيد جدا.. المفروض إن أقل حقوقي اشتغل بقى كفاية».اقرأ أيضًا:أبرزهم هنيدي وبدرية طلبة.. فنانون وإعلاميون يتفاعلون على أزمات التيكتوكرز
الدستور
منذ 20 دقائق
- الدستور
شعبة صحفيي الاتصالات تطالب بإغلاق تطبيقات الدردشة التي تنشر الفجور
في ضوء الحملة التي تقودها وزارة الداخلية مؤخرًا لتطهير المجتمع من المحتوى المُسيء المنتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي، وعلى رأسها تطبيق "تيك توك"، وما شهدناه من تحركات أمنية حاسمة خلال الأيام الماضية أسفرت عن القبض على عدد من صُنّاع المحتوى الذين أساءوا استخدام هذه المنصات وانتهكوا قيم وتقاليد المجتمع المصري، تُثمن شعبة صحفيي الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بنقابة الصحفيين هذه الجهود، وتُعرب عن دعمها الكامل لها. وفي هذا السياق، دقت الشعبة ناقوس الخطر بشأن استمرار عمل عدد من تطبيقات الدردشة، والتي تحولت في السنوات الأخيرة إلى منصات تمارس من خلالها أنشطة الدعارة الإلكترونية بشكل علني، تحت غطاء البث المباشر أو ما يُعرف بـ"الوكلاء" و"الكاستينج"، حيث يتم تجنيد الفتيات – خصوصًا القاصرات أو من يعانين من ظروف اقتصادية صعبة – في محتوى يُروّج للفجور والانحلال مقابل مكاسب مالية ضخمة. ورأت الشعبة أن هذه التطبيقات تمثل تهديدًا مباشرًا على النسيج الاجتماعي، بعد أن أصبحت أداة لتجنيد فتيات في أعمال منافية للآداب تحت ستار ما يُسمى بـ"البث المباشر"، من خلال شبكات معقدة من وكلاء "الكاستينج" وشركات تُسوق نفسها تحت غطاء السياحة أو الترفيه، بينما تمارس أنشطة غير مشروعة تستغل حاجة بعض الفتيات لتحقيق أرباح طائلة. وأكدت الشعبة أن هذه التطبيقات لا تقتصر خطورتها على الجانب الأخلاقي فقط، بل تُهدد أيضًا أمن المجتمع واستقراره، وتُسهم في تفكيك بنيته القيمية والاجتماعية، كما تستهدف فئات واسعة من الشباب والمراهقين، ما يُحتم ضرورة التدخل العاجل لوقف هذا النزيف الأخلاقي. وحذرت الشعبة من أن استمرار هذه التطبيقات دون رقابة حقيقية يفتح الباب أمام انتشار الجريمة الإلكترونية، واستدراج فئات ضعيفة من المجتمع، خصوصًا المراهقات والشابات، إلى بيئات مشبوهة مقابل وعود مالية، ما يُسهم في تفكيك البنية الأخلاقية، ويُمثل تهديدًا صريحًا للأمن المجتمعي. وانطلاقًا من مسؤوليتها الوطنية والمهنية، طالبت شعبة صحفيي الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بما يلي: 1. الإغلاق الفوري لتطبيقات مثل الدردشة التي تُستخدم لنشر محتوى غير أخلاقي ومنافي للآداب العامة. 2. تغليظ العقوبات على الشركات والوكالات التي تُسهم في الترويج لهذا النوع من المحتوى تحت غطاء الترفيه أو البث المباشر. 3. تفعيل الرقابة الرقمية على منصات البث المباشر، وتحديث التشريعات الخاصة بمكافحة المحتوى الإباحي والدعارة الإلكترونية عبر الإنترنت. 4. التحقيق مع الوكالات والشركات السياحية التي تعمل كغطاء لتجنيد الفتيات وترويج هذا النوع من المحتوى. 5. إنشاء لجنة وطنية تضم ممثلين من وزارة الاتصالات، والجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ووزارة الداخلية، لمتابعة ومراقبة المحتوى الرقمي الموجه للمجتمع المصري. 6. إطلاق حملة توعية قومية بالشراكة مع وزارات التربية والتعليم، والاتصالات، والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ووزارة الداخلية، تهدف إلى توعية الأسر والشباب بمخاطر هذه التطبيقات. 7. دعم جهود وزارة الداخلية وتوسيع نطاق حملتها لتشمل جميع المنصات المشبوهة التي تهدد الهوية الثقافية للمجتمع المصري. وأكدت الشعبة أن الحفاظ على أخلاق المجتمع وقيمه لا يقل أهمية عن الحفاظ على أمنه، وأن مسؤولية حماية الأجيال القادمة من هذا النوع من الاستهداف الرقمي تقع على عاتق الجميع، وعلى رأسهم الجهات التشريعية والتنفيذية، إلى جانب دور الإعلام في التوعية وكشف المخاطر.
