
دوس وحدد سرعتك..ميزة جديدة تعلنها انستجرام على مقاطع الريلز
في خطوة جديدة تهدف إلى تحسين تجربة المستخدم كشفت إنستجرام عن ميزة جديدة تعلنها انستجرام تتيح تسريع مقاطع الفيديو القصيرة ريلز، توفر هذه الميزة للمستخدمين إمكانية تصفح المحتوى بسرعة مضاعفة مما يسهم في تقليل وقت المشاهدة دون التأثير على جودة المتابعة خاصة لمحبي المحتوى السريع والمختصر إليكم التفاصيل في هذا الموضوع.
ميزة جديدة تعلنها انستجرام لتحسين تجربة المشاهدة
بدأت ميزة تسريع ريلز بالظهور تدريجيا لدى عدد من مستخدمي منصة إنستجرام حيث تتيح هذه الميزة إمكانية الضغط المطول على الجهة اليمنى أو اليسرى من الشاشة لتسريع تشغيل الفيديو، هذا التحديث يعزز من قدرة المستخدم على مشاهدة مقاطع الفيديو الطويلة بشكل أسرع وأكثر فعالية، وهو أمر مهم خاصة في ظل تزايد الاعتماد على محتوى الريلز في الترفيه والتسويق حيث تتميز ب:
تسريع التشغيل بمجرد الضغط المطول
مشاهدة الفيديوهات الطويلة في وقت أقل
تحسين تفاعل المستخدمين مع الريلز
مقارنة بين إنستجرام وتيك توك في ميزات تسريع الفيديو
ليست هذه الميزة جديدة كليا في عالم تطبيقات التواصل الاجتماعي فقد قدمت منصة تيك توك سابقة خيار تسريع الفيديو للمستخدمين مما ساعدهم على استهلاك المحتوى بسرعة وكفاءة، والآن عبر ميزة جديدة تعلنها انستجرام تسعى الشركة إلى محاكاة هذا النجاح من خلال توفير تجربة مشابهة مستخدميها، حيث أن تيك توك بدأ بالمقاطع القصيرة ثم دعم التسريع، وإنستجرام توفر إمكانية تسريع الفيديو عبر الضغط المطول، والحد الأقصى لمقاطع إنستجرام ريلز هو 3 دقائق وتيك توك توفر نفس الميزة بحد أقصى للمقاطع يصل إلى 10 دقائق.
أهمية الميزة الجديدة التي تعلنها انستجرام
الميزة الجديدة التي أعلنتها إنستجرام تعكس رغبة المنصة في تقديم محتوى أسرع وأكثر توافق مع سلوكيات المستخدمين الحديثة، وأصبح من المعروف أن المستخدمين لا يميلون لمقاطع الفيديو الطويلة بل يفضلون استهلاك المحتوى بسرعة لذا فإن ميزة تسريع الريلز تمثل نقلة مهمة في تحسين تجربة الاستخدام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 25 دقائق
- تحيا مصر
"من 3 سنين وكان حزين على صاحبه".. سر فيديو انهيار محمد منير في حفله
عاد الفنان الكبير حقيقة فيديو انهيار محمد منير في حفله الذي تصدر التريند الفيديو الذي ظهر بشكل مفاجئ وحقق ملايين المشاهدات خلال وقت قصير، أظهر محمد منير واقفًا على خشبة المسرح، عاجزًا عن تمالك دموعه، متأثرًا بشدة وهو يؤدي إحدى أغانيه، وهذا المشهد الإنساني لاقى تعاطفًا واسعًا من الجمهور، خصوصًا أن منير بدا في لحظة حزن عميق، جعلت كثيرين يعتقدون أن الفيديو حديث، وأن الكينج يمر بلحظة صعبة حاليًا، لكن مع القليل من البحث والتدقيق الذي قام به موقع بكاء محمد منير من هو رومان بونكا؟ رومان بونكا لم يكن مجرد موسيقي بالنسبة لمحمد منير، بل كان صديقًا مقربًا وشريكًا فنيًا في العديد من الأغنيات والجولات الغنائية، حيث جمعتهما علاقة تمتد لعقود من الزمن، كان بونكا جزءًا أساسيًا من الفرقة الموسيقية لمنير، وشارك في رسم الهوية الموسيقية التي تميز بها "الكينج"، خاصة في مزج الطابع النوبي بالموسيقى العالمية، عند وفاة بونكا، قرر منير ألا يلغي حفله في الإسكندرية، احترامًا للجمهور الذي انتظر اللقاء، لكنه لم يستطع إخفاء حزنه، فانهار بالبكاء أمام الجميع على المسرح، في لحظة مؤثرة بقيت عالقة في ذاكرة محبيه. سبب عودة فيديو بكاء محمد منير لصدارة التريند عودة الفيديو إلى الواجهة بعد هذه السنوات، تؤكد أن لحظات الصدق الإنساني لا تموت، وأن الجمهور لا ينسى المواقف التي تعبر عن مشاعر حقيقية. ويبدو أن أحد المعجبين أعاد نشر الفيديو مؤخرًا على تيك توك أو انستجرام، مما ساهم في انتشاره السريع، ودفع البعض للبحث عن تفاصيله، خصوصًا مع غياب التوضيح عن تاريخه الحقيقي، والجمهور عبر عن تعاطفه الكبير مع منير، سواء من شاهدوا الفيديو وقتها أو من اكتشفوه الآن، وكتب أحدهم: "حتى بعد 3 سنين.. دموعك وصلت قلوبنا من أول لحظة، يا أصدق فنان"، وعلق آخر: 'الفن مش صوت وبس.. الفن إحساس، ومحمد منير مدرسة في الصدق والإحساس.'


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
جوزي مكنش لاقي يتعالج وأمه كانت عايزاه يطلعها الحج.. أرملة إبراهيم شيكا ترد على والدته
كشفت هبة التركي، أرملة لاعب نادي الزمالك الراحل إبراهيم شيكا، عبر حسابها بمنصة تيك توك عن حالتها المادية بعد وفاة زوجها، ردًا على مطالبات والدته بحقها في الميراث. وظهرت أرملة إبراهيم شيكا في بث مباشر عبر حسابها بـ منصة تيك توك للرد على والدة إبراهيم شيكا بعد مطالبتها بنصيبها في الميراث، وقالت هبة في الفيديو: ميراث ايه بس ده أنا جوزي مات وهو مش لاقي ياكل ولا يكمل علاجه من المرض الخبيث اللي جاله وخلص عليه، ولسه الناس عايزه تاخد مننا ايه، ارحموني. وأضافت: محدش وقف جنبي طول مرض جوزي ولا بالفلوس ولا بالمجهود، وجايين يطالبوا دلوقتي بالورث، حرام عليكم ده فيه واحد له عندي 20 ألف جنيه كل يوم بيطالبني بيهم، مش عارفة أسددهم يا ناس، جوزي مكنش لاقي ياكل ويكمل علاجه كان هيبعت والدته الحج إزاي؟! محدش قدّر عضم التربة وحسبي الله ونعم الوكيل، وعليا ديون لناس كتير ومش عارفة أدفعها،وأقارب جوزي محدش فيهم وقف جنبي طول فترة مرضه، وعملت عزاء له في طنطا على حسابي أنا محدش دفعلي جنيه. جدير بالذكر أنه زعمت والدة لاعب نادي الزمالك إبراهيم شيكا امتلاكه لسيارتين وشقة وأموال بنكية. أرملة إبراهيم شيكا تعلن إصابتها بجلطة في القدم | بث مباشر كثيرون خذلوني بعد وفاته.. هبة التركي أرملة اللاعب إبراهيم شيكا تنهار بالبكاء


المصريين بالخارج
منذ 3 ساعات
- المصريين بالخارج
التواصل الاجتماعي و'تيك توك': حين يتحول الفضاء الرقمي إلى ساحة للابتذال والمحتوى الهابط
في زمنٍ أصبحت فيه التكنولوجيا نافذة لكل بيت، ومنصة لكل صوت، تحولت وسائل التواصل الاجتماعي من أدواتٍ للتقارب والتثقيف، إلى مسرحٍ يعجّ بالمظاهر السلبية والمحتويات التي تخدش حياء المجتمع، وتؤذي قيمنا الشرقية الأصيلة. ومن بين هذه المنصات، يبرز 'تيك توك' كواحد من أكثر التطبيقات إثارة للجدل، لما يحويه من محتوى هابط ومضلّل، تجاوز حدود المنطق والأخلاق في كثير من الأحيان. ظاهرة مؤلمة تتسلل إلى بيوتنا من المؤسف أن نرى عائلات كاملة — أب وأم وأبناء وبنات — يشاركون في مقاطع لا تمت بصلة إلى الذوق أو القيمة، فقط بحثاً عن 'الترند'، أو طمعاً في بعض المكاسب المادية من المشاهدات أو الهدايا أثناء 'اللايفات'. الأم التي تظهر مع أولادها في مشاهد تمثيلية مبتذلة، والأب الذي يستغل أبناءه لتقديم 'محتوى' ساخر، والنساء اللاتي يسعين وراء الشهرة عبر الرقص أو غيره أو نشر معلومات مغلوطة — كل هذه الصور أصبحت شائعة بشكل مخزٍ ومقلق. المحتوى الهابط… خطر حقيقي ما يُنشر على 'تيك توك' لا يمر دون أثر. فالمشاهد التي قد يراها البعض مضحكة أو 'عفوية'، تترك بصمة سلبية على وعي الأطفال، وعلى نظرة الشباب لقيمهم وهويتهم. ينتقل السطح إلى العمق حين تترسخ هذه التصرفات في اللاوعي الجمعي، وتصبح مقبولة أو طبيعية مع الوقت، مما يهدد بنيان الأسرة والمجتمع. البحث عن المال… بأي ثمن؟ مؤلم أن يصل الحال بالبعض إلى بيع الخصوصية والكرامة من أجل جنيهات قليلة أو عدد من 'اللايكات'. البعض يقدم معلومات صحية أو دينية مغلوطة، وآخرون يفتعلون المشاكل ويبثّون الخصومات العائلية، فقط لجذب التفاعل! هل أصبح المال هدفاً يعلو على القيم؟ هل تفككت الأسرة إلى هذا الحد لتتحول إلى عرض يومي على الشاشات الصغيرة؟ هل من حل؟ نعم، الحل ممكن، لكنه يتطلب تضافر الجهود: • دور الأسرة: يجب أن يكون هناك وعي داخل البيوت بخطورة ما يُنشر، ومراقبة المحتوى الذي يُعرض ويُنتج. • دور التعليم والإعلام: التثقيف الرقمي بات ضرورة، وليس رفاهية. يجب أن نربي أجيالاً تفهم التكنولوجيا وتستخدمها بما ينفع. • دور الدولة: على الحكومات أن تُنظم المنصات الرقمية، وتفرض رقابة ذكية على المحتوى، دون المساس بحرية التعبير، بل لضمان أن تبقى هذه الحرية مسؤولة. • دور المنصات نفسها: مثل 'تيك توك'، يجب أن تفعّل آليات واضحة لحذف المحتوى المسيء والهابط، وأن تدعم أصحاب المحتوى الجاد والنافع. ما نراه اليوم ليس مجرد سلوك فردي، بل خطر يهدد الهوية، ويُفسد الذوق العام. إن لم نتحرك كأفراد ومجتمع ومؤسسات، فإن الوضع لن يزداد إلا سوءاً. لنعمل جميعاً على إعادة بناء الوعي، وتحويل هذه المنصات إلى أدوات إصلاح، لا أدوات إفساد Page 2