logo
بريطانيا: 'فرصة سانحة' لحل دبلوماسي بين ايران واسرائيل

بريطانيا: 'فرصة سانحة' لحل دبلوماسي بين ايران واسرائيل

IM Lebanonمنذ 5 ساعات

أشار وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، الخميس عقب إجرائه محادثات في البيت الأبيض مع نظيره الأميركي ماركو روبيو، إلى أن الوقت لا يزال متاحا للتوصل إلى حل دبلوماسي مع إيران بشأن برنامجها النووي لتفادي نزاع أوسع نطاقا.
وقال لامي في بيان صادر عن السفارة البريطانية في واشنطن بعد لقائه روبيو والمبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف: 'لا يزال الوضع في الشرق الأوسط محفوفا بالمخاطر'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب متردد في ضرب إيران.. هذا الكابوس يطارده
ترامب متردد في ضرب إيران.. هذا الكابوس يطارده

تيار اورغ

timeمنذ 32 دقائق

  • تيار اورغ

ترامب متردد في ضرب إيران.. هذا الكابوس يطارده

أفادت صحيفة "نيويورك بوست" بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يتعامل بحذر مع مسألة توجيه ضربات عسكرية لإيران، خشية أن يقود ذلك إلى تكرار السيناريو الليبي. ونقلت الصحيفة عن أحد المصادر المطلعة قوله إن "ترامب لا يريد أن تتحول الأمور في إيران إلى ما حدث في ليبيا"، مضيفا أن الرئيس الأميركي يكرر الحديث عن ليبيا لسببين: "أولا، ما أعقب تدخلنا في ليبيا من فوضى بعد الإطاحة بمعمر القذافي، وثانيا، أن ذلك التدخل صعّب من فرص التفاوض وإبرام الاتفاقات مع دول مثل كوريا الشمالية وإيران". وأشار المصدر للصحيفة إلى أنه سمع ترامب شخصيا يقارن بين الحالتين الإيرانية والليبية. وقال مصدر آخر لـ"نيويورك بوست"، إن "ليبيا تعرّضت لقصف جوي واسع النطاق أدى في نهاية المطاف إلى تغيير النظام، فيما يميل ترامب إلى توجيه ضربات محدودة النطاق تستهدف المنشآت النووية الإيرانية في نطنز وفوردو". اجتماع غرفة العمليات ولم يعلن ترامب حتى الآن عن قراره النهائي بشأن مشاركة الولايات المتحدة في أي عمل عسكري ضد إيران، إلا أن البيت الأبيض، أعلن الخميس أن اتخاذ القرار النهائي بهذا الشأن سيكون خلال أسبوعين. وفي السياق، نقل موقع "أكسيوس"، عن مسؤولين أميركيين، أن ترامب اجتمع، الخميس، في غرفة العمليات، بفريقه للأمن القومي، وهو الاجتماع الثالث من نوعه خلال 3 أيام. وكشف المسؤولون أن ترامب "يفكر جديا في الانضمام" إلى حرب إسرائيل ضد إيران، "لكنه يريد ضمان 3 أمور": أن تكون الضربة العسكرية ضرورية حقا.أن العملية لن تجرّ الولايات المتحدة إلى حرب طويلة الأمد في الشرق الأوسط.الأهم من ذلك كله، أنها ستحقق هدف تدمير البرنامج النووي الإيراني. حديث نتنياهو وفي سياق متصل، صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مقابلة مع هيئة البث الرسمية "كان"، بأن إسقاط النظام الإيراني ليس هدفا مباشرا للعملية العسكرية التي تنفذها إسرائيل، لكنه "قد يكون من نتائجها". وأضاف نتنياهو أنه أصدر تعليمات "بألا يتمتع أي شخص في إيران بالحصانة" من الضربات الإسرائيلية ويجب أن "تكون الأفعال أبلغ من الأقوال"، وذلك تعليقا على تصريحات سابقة لوزير الدفاع الإسرائيلي يؤكد فيها أن "إنهاء وجود المرشد علي خامنئي، يُعد أحد أهداف العملية".

دونالد ترامب... النبي الأخير في زمن الانهيار العالمي!
دونالد ترامب... النبي الأخير في زمن الانهيار العالمي!

الجمهورية

timeمنذ 2 ساعات

  • الجمهورية

دونالد ترامب... النبي الأخير في زمن الانهيار العالمي!

هو لم يعد إلى البيت الأبيض فقط، بل عاد إلى ساحة التاريخ برسالة واضحة: أنتم أمام رجل لا يُريد حُكم أميركا فقط، بل يُريد رسم مصير العالم. في كل خطوة، يظهر ترامب كقائد ينقّح «وصايا السياسة»، ويؤمن أنّ مهمّته تتجاوز الرئاسة إلى إعادة تشكيل النظام العالمي بشفرات جديدة من الدين، العائلة، والردع. وهنا، لا يمكن تجاهل أنّ مدخله الأول إلى هذا المشروع الكبير يبدأ من دائرته الأشدّ خصوصية... من عائلته. عائلة تتجاوز الجنسيات... وتمهّد للعقيدة، ثلاث زوجات من ثلاث حضارات: إيفانا ترامب من تشيكوسلوفاكيا، مارلا مابلز الأميركية الجنوبية، وميلانيا السلوفينية الهادئة ذات الجذور الأوروبية العميقة. ثم أبناء وأحفاد يمثلون فسيفساء دينية مذهلة: إيفانكا ترامب التي اعتنقت اليهودية ومتزوّجة من جاريد كوشنر وريث التيار الصهيوني المتديّن، أحفاد يهود، وآخرون إنجيليون، وكاثوليك. وأخيراً، حفيد يحمل اسماً مسيحياً أرثوذكسياً من أصل لبناني، بعد زواج تيفاني ترامب من ابن رجل الأعمال مسعد بولس. إذاً، هو لا يقدّم عائلةً أميركية تقليدية بل عائلة مصغّرة عن «الشرق الأوسط الكبير» بنسخته الجديدة. عائلة تتقاطع فيها العقائد، وتنبثق منها رمزية تتجاوز السياسة إلى اللاهوت. ترامب النبي... في زمن السقوط لم يَعُد فقط رجل أعمال أو نجم استعراض. لقد تبنّى صورة «النبي المختار». رفع الكتاب المقدّس أمام كنيسة بعد احتجاجات، أعلن القدس عاصمة روحية واستراتيجية لإسرائيل، وصف نفسه بـ»المختار» أمام تجمعات إنجيلية، واليوم، يتعهّد بالقضاء على «قوى الشر» في إيران ولبنان وسوريا واليمن والعراق. ما نراه هو بمثابة سردية نبوءة. فترامب لا يقدّم خطة سياسية بل «رؤية آخر الزمان» بنكهة أميركية، وصبغة إنجيلية - صهيونية. القوة... الدين... الدم ترامب يؤمن أنّ «السلام يأتي بالقوة»، وأنّ «المعادلة الروحية» لا تقلّ أهمية عن «المعادلة النووية». تحالفاته الدينية مع الكنائس الإنجيلية، والطائفة اليهودية، وحتى العقيدة الأرثوذكسية عبر زواج تيفاني، كلّها ملامح عقيدة جديدة: عقيدة تؤسس لنظام عالمي لا يقوم على العدل أو القانون بل على «الحق الإلهي» كما يراه هو. العائلة، العقيدة، والردع النووي: مثلث ترامب المقدّس. إنّه لا يواجه خصوماً انتخابيِّين، بل يواجه فكرة «الليبرالية الغربية» التي يراها منهارة أخلاقياً وضعيفة سياسياً. لذا، يسعى إلى خلق بديل جديد: نظام يعيد الاعتبار للقوة، للإيمان، وللتاريخ المتجذّر. مشروع ترامب ليس إنقاذ أميركا بل إعادة صياغة العالم. في هذا النموذج الجديد: تُضرب إيران باسم «نهاية الشر»، يُعاد ترسيم الشرق الأوسط باسم «السلام من موقع القوة»، وتُربط السياسة بالأنساب، والدم، والتحالفات الماورائية. قد لا يرتدي عباءة نبي، وقد لا يحمل صولجان إمبراطور، لكنّه يتحرّك كمَن اختارته «قوى التاريخ» لقيادة مرحلة ما بعد الفوضى. إنّه يعلن نفسه الوصيّ على النظام العالمي المقبل. وبينما يراقب العالم ارتباكه وضعفه، ينهض ترامب كصوت «الحق الصاخب»، وكرجل يظن أنّ القدر هو برنامجه السياسي. فهل نحن أمام رئيس؟ أم أمام المخلّص الأخير لنظام القوة؟ الجواب... سيكون جزءاً من قصة العالم القادمة.

لماذا يؤجّل ترامب قراره بشأن ضرب إيران؟
لماذا يؤجّل ترامب قراره بشأن ضرب إيران؟

ليبانون 24

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون 24

لماذا يؤجّل ترامب قراره بشأن ضرب إيران؟

في ظل التصعيد المتواصل بين إسرائيل وإيران، قالت مصادر أميركية إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يُبقي قراره بشأن الانضمام إلى المواجهة العسكرية معلّقًا، بانتظار تحقيق ثلاثة شروط أساسية. وذكر موقع "أكسيوس" الأميركي، نقلاً عن مسؤولين في الإدارة الأميركية، أن ترامب اجتمع الخميس بفريقه للأمن القومي داخل غرفة العمليات بالبيت الأبيض، في ثالث لقاء من نوعه خلال ثلاثة أيام، لمناقشة خيار الانخراط العسكري في الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران. وبحسب ذات المصادر، فإن ترامب"يفكر جديًا في الانضمام إلى الحرب"، لكنه يشترط قبل اتخاذ القرار ضمان ثلاثة أمور: أولًا، أن تكون الضربة العسكرية ضرورية فعلاً؛ ثانيًا، ألا تؤدي العملية إلى توريط الولايات المتحدة في حرب طويلة الأمد في الشرق الأوسط ؛ وثالثًا، وهو الأهم من وجهة نظره، أن تحقق العملية هدفها المتمثل في تدمير البرنامج النووي الإيراني. من جهتها، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض ، كارولين ليفيت، أن موقف ترامب من إيران"يجب ألا يفاجئ أحدًا"، مشيرة إلى وجود فرصة "حيوية" للتفاوض مع طهران. ونقلت عن الرئيس قوله في رسالة للصحفيين: "استنادًا إلى حقيقة أن هناك فرصة كبيرة لإجراء مفاوضات، قد تحدث أو لا تحدث مع إيران في المستقبل القريب، سأصدر قراري بشأن التدخل من عدمه خلال الأسبوعين المقبلين". وكان مسؤول إسرائيلي قال، الخميس، إن بلاده تتوقع قرارا بشأن إمكانية انضمام الولايات المتحدة للعمليات العسكرية ضد إيران خلال اليومين المقبلين. وأوضح المسؤول لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أن إسرائيل لا تزال تتوقع انضمام الرئيس الأميركي إلى الضربات ضد البرنامج النووي الإيراني. وقدر المسؤول المدة التي ستقرر فيها واشنطن

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store