logo
نجاح أولى عمليات "برنامج الاستمطار" شمال شرق الرياض

نجاح أولى عمليات "برنامج الاستمطار" شمال شرق الرياض

الرياضمنذ 7 أيام
أعلن البرنامج الإقليمي لاستمطار السحب عن نجاح تجربته في تنفيذ أولى العمليات بمحافظة رماح شمال شرق الرياض، أول موقع في المنطقة الوسطى تُنفذ فيه العمليات خلال فصل الصيف.
وجاء التنفيذ بعد دراسة دقيقة للمعطيات الجوية وبمتابعة مباشرة من فريق الأبحاث، في خطوة تُجسّد التقدم التقني والجاهزية التشغيلية للبرنامج، وتندرج ضمن خططه التوسعية على مناطق المملكة لزيادة الهاطل المطري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الدفاع المدني": أمطار رعدية مستمرة حتى الأربعاء.. وسيول محتملة بمكة ومناطق جنوبية
"الدفاع المدني": أمطار رعدية مستمرة حتى الأربعاء.. وسيول محتملة بمكة ومناطق جنوبية

صحيفة سبق

timeمنذ 13 ساعات

  • صحيفة سبق

"الدفاع المدني": أمطار رعدية مستمرة حتى الأربعاء.. وسيول محتملة بمكة ومناطق جنوبية

كشفت المديرية العامة للدفاع المدني عن استمرار هطول الأمطار الرعدية على عدد من مناطق المملكة حتى يوم الأربعاء المقبل، داعية المواطنين والمقيمين إلى أخذ الحيطة والحذر والابتعاد عن أماكن تجمُّع السيول ومجاري الأودية، وعدم السباحة فيها، مع الالتزام بالتعليمات المعلنة عبر القنوات الرسمية. وأوضحت المديرية أن منطقة مكة المكرمة ستشهد أمطارًا متوسطة إلى غزيرة، يُتوقع أن تؤدي إلى جريان السيول وتساقط البرد، بالإضافة إلى رياح هابطة مثيرة للأتربة والغبار، وتشمل الحالة العاصمة المقدسة والطائف، وميسان، وأضم، والعرضيات، والليث، والقنفذة، والجموم، والكامل، وبحرة، والمويه، وتربة، والخرمة، ورنية. كما أشارت إلى أن مناطق جازان وعسير والباحة ونجران ستتأثر بهطولات من متوسطة إلى غزيرة، فيما تُسجّل أمطار خفيفة إلى متوسطة على منطقتي الرياض والمدينة المنورة.

"بليلة" في خطبة الجمعة: حرّ الصيف واعظ يذكّر بعذاب النار
"بليلة" في خطبة الجمعة: حرّ الصيف واعظ يذكّر بعذاب النار

صحيفة سبق

timeمنذ 17 ساعات

  • صحيفة سبق

"بليلة" في خطبة الجمعة: حرّ الصيف واعظ يذكّر بعذاب النار

أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ الدكتور بندر بن عبدالعزيز بليلة، المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه. وأوضح فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام، أنه لا شيء يقع في هذا الكون إلا بتقدير الله ومشيئته وحكمته، من ليل ونهار، ورياح وأمطار، وتحول وتكرار، ما يذكّر المؤمن بأن الدنيا ليست دار قرار، وأن كل ما يجري من آيات كونية دال على عظيم قدرة الله، وسعة علمه، ولطيف رحمته. وقال الشيخ بليلة: "مَن هذا الذي لم يؤذه حر الصيف؟ ومن منا من لم يلفح وجهه هَيَبُ الشمس؟ كلنا وجد نصيبه من ذلك قليلاً أو كثيرًا، إنه واعظ الصيف الذي يُذكّر الله به عباده حرّ المحشر وعذاب النار". وأضاف أن شدة الحر من الآيات التي يرسلها الله لتخويف عباده وتذكيرهم، فهي موعظة وعبرة، مشيرًا إلى أن السعيد هو من تزود من حر الدنيا لحر الآخرة، وصبر على العبادة في الهواجر لينال النعيم المقيم. وبيّن أن كل ما يصيب المؤمن من تعب أو جهد أو همّ، فهو مكتوب ومحفوظ عند الله، تُكفّر به السيئات، وتُرفع به الدرجات، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن حتى الهمّ يُهمّه، إلا كُفّر به من سيئاته". وأشار فضيلته إلى أن الأجر والثواب يُضاعف بقدر ما في قلب العبد من نية وإخلاص وصبر، وأن من رحمة الله أن شرع من العبادات ما يُطاق، ولم يُكلّف الناس بما يشق عليهم، مبينًا أن تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع، كما في الحديث: "إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم". وأضاف أنه يُقاس على ذلك تأجيل بعض العبادات كالقيام بالقضاء أو الكفارات إلى وقت البرْد إذا كان في الحر مشقة، مستدلًا بحديث عائشة رضي الله عنها: "كان يكون عليّ الصوم من رمضان، فما أستطيع أن أقضيه إلا في شعبان"، مشيرًا إلى أن المبادرة أفضل. وفي ختام خطبته، حذّر الشيخ بليلة من التسخّط على شدة الحر، واعتباره اعتراضًا على قضاء الله وقدره، داعيًا إلى الرضا والتسليم، وحفظ القلوب والألسنة، وتحقيق التوحيد الكامل بالخضوع لأوامر الله وسننه الكونية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store