
من رابح ماجر إلى القحطاني.. الأساطير يرشحون بطل كأس العرب 2025
أدلى عدد من
أساطير
كرة القدم العربية بتوقعاتهم، حول هوية المنتخب القادر على حصد لقب بطولة كأس العرب 2025، التي ستقام في قطر، وتنتظر
الجماهير الرياضية
انطلاقها في الأول من شهر ديسمبر/ كانون الأول المقبل وتستمر حتى الـ18 من الشهر نفسه على ستة ملاعب مونديالية.
وأكد أسطورة منتخب الجزائر ونادي بورتو البرتغالي السابق، رابح ماجر، أن "محاربي الصحراء" سيقدمون كل ما لديهم، من أجل الدفاع عن لقبهم، والصعود إلى منصة التتويج في بطولة كأس العرب 2025 للمرة الثانية على التوالي، وقال في حفل القرعة، الذي أقيم في العاصمة القطرية الدوحة: "أتمنى التوفيق للجميع في النسخة المقبلة، وما زلت أرشح الجزائر، لكن علينا رؤية ما ستفعله منتخبات تونس ومصر والسعودية، إلا أنني أتوقع قيام منتخب العراق بتقديم بطولة كبيرة".
وبدوره، قال أسطورة منتخب السعودية ونادي الهلال السابق، ياسر القحطاني: "المواجهات العربية دائماً تكون صعبة، والأخضر في المجموعة الثانية، رفقة المغرب، وبعيداً عن المستوى الحالي، لكن ربما ستكون هناك مفاجأة، نشاهدها عبر المنتخبات، التي ستتأهل من الملحق إلى بطولة كأس العرب 2025، وعلى منتخب السعودية احترام جميع المنافسين، وأتمنى أن يكون اللقب من نصيبه، رغم طابع التحدي والندية، الذي سيلغب على جميع المباريات التي تنتظره".
كرة عربية
التحديثات الحية
تحديات تُواجه كأس العرب في قطر 2025
وأما أسطورة منتخب مصر ونادي الأهلي السابق، وائل جمعة، فقال: "لقد وقع الفراعنة في واحدة من أقوى المجموعات ببطولة كأس العرب 2025، مع وجود الأردن والإمارات، بالإضافة إلى من سيتأهل للمجموعة الثالثة من الملحق، لكن يبقى منتخب مصر المرشح الأول لحصد اللقب في أي منافسة يشارك بها، معتمداً على تاريخه، والإمكانات، التي يمتلكها نجومه".
وقال أسطورة منتخب قطر السابق ونادي السد الحالي، حسن الهيدوس، في حديثه خلال حفل قرعة بطولة كأس العرب 2025: "إنني فخور للغاية كوني جزءاً من تاريخ العنابي، وأتمنى التوفيق لجميع المشاركين في البطولة، لكني أحلم برؤية الأدعم يصعد إلى المنصة ويُتوّج باللقب".

Try Our AI Features
Explore what Daily8 AI can do for you:
Comments
No comments yet...
Related Articles


Alaraby Aljadeed
20 hours ago
- Alaraby Aljadeed
التوتر الأمني يُربك حسابات سيسيه ويُفشل وديّة أوروبية مرتقبة لليبيا
يُربك التوتّر الأمني، الذي تشهده العاصمة الليبية طرابلس، حسابات المدير الفني لمنتخب ليبيا ، السنغالي أليو سيسيه (46 عاماً)، الذي يستعدّ لقيادة أوّل معسكر له على رأس الجهاز الفني لـ "فرسان المتوسط"، وقد فشلت محاولات الاتحاد الليبي لكرة القدم في تنظيم مباريات ودّية تحضيرية، استعداداً للاستحقاقات المقبلة، من بينها مواجهة وديّة أوروبية كانت مرتقبة، قبل أن يُلغى كل شيء. وعلى الرغم من ذلك، سيواصل منتخب ليبيا تحضيراته، وسط ظروف استثنائية. ونشر الحساب الرسمي للاتحاد الليبي لكرة القدم على "فيسبوك" بياناً رسمياً، حمل إعلاناً للإجراء الجديد، وجاء فيه: "يعلن الاتحاد الليبي لكرة القدم إلغاء إقامة أي مباراة ودية للمنتخب الوطني، خلال فترة التوقف الدولي المقبلة، وذلك رغم استكمال الترتيبات الأولية لخوض لقاء ودي، وتوفر عدة خيارات متقدمة، أبرزها منتخبات كوسوفو وغينيا ومالي. إلى جانب رغبة الجهاز الفني، بقيادة المدرب أبو بكر باني، في استغلال هذا التوقف لخوض تجربة تحضيرية مهمة". وكانت مواجهة منتخب كوسوفو، المصنّف في المركز 97 عالمياً بحسب تصنيف "فيفا"، والفائز في آخر مواجهتين له أمام آيسلندا ذهاباً وإياباً، ضمن دوري الأمم الأوروبية، تمثّل أولوية لدى سيسيه. فالمنافس يشهد نهضة كروية لافتة، ويضم أسماءً بارزة، مثل مهاجم ريال مايوركا الإسباني، فيدات موريكي (31 عاماً)، ولاعب وسط بيشكتاش التركي، ميلوت راشيكا (28 عاماً). كما وصلت المفاوضات إلى مراحل متقدمة مع منتخبي غينيا ومالي، غير أن الظروف الأمنية حالت دون إتمام البرنامج. وبرّر اتحاد الكرة الليبي إلغاء المباريات الودية بالظروف الصعبة، مضيفاً: "ويأتي هذا القرار نظراً للظروف الراهنة والتطورات الأخيرة التي أثرت على انتظام الروزنامة المحلية، إذ يُولي الاتحاد الليبي لكرة القدم في هذه المرحلة أولوية قصوى لاستكمال الدوري الممتاز في مواعيده المحددة، بما يضمن انتظام المنافسة، وتحديد الأندية المُمثّلة لكرة القدم الليبية قارياً". ومع ذلك، أخذت الهيئة، التي يترأسها عبد المولى المغربي، هذا الإلغاء من جانب إيجابي، باعتبار أنه سيسمح بالتركيز على إنهاء مباريات الدوري الليبي في وقتها المحدد، ومِن ثمّ السماح للأندية بالتحضير وضمان الجاهزية، تحسباً للمنافسات القارية، كما أوضح البيان: "يهدف هذا التوجه إلى تمكين أنديتنا من التحضير الجيد للمشاركة في بطولات الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف)، وضمان التزامها بالمواعيد المعتمدة، بما يعزز حضورها ويخدم مصلحة الكرة الليبية محلياً ودولياً". وطمأن اتحاد الكرة الجماهير بأن العمل مستمر داخل أروقة المنتخب استعداداً للاستحقاقات المقبلة، وعلى رأسها بطولة كأس العرب في قطر، إذ يجب على المنتخب تجاوز نظيره الفلسطيني، لضمان بطاقة العبور، متابعاً في هذا الشأن: "ويؤكد الاتحاد في الوقت ذاته أن المنتخب الوطني سيواصل استعداداته المقبلة، ضمن خطة موسعة تشمل إقامة معسكرات داخلية وخارجية متقدمة، في بطولة كأس العرب المقرّرة إقامتها في قطر، إلى جانب الاستحقاقات الرسمية المقبلة". كرة عربية التحديثات الحية سيسيه يواصل مهمة العمل في ليبيا: زيارة الأندية ولقاءات مع النجوم يُذكر أن أليو سيسيه لم يُشرف على أي مباراة لمنتخب ليبيا منذ تعيينه، إذ تولّى المدرب أبوبكر باني قيادة منتخب "فرسان المتوسط" في مباراتين؛ الأولى أمام أنغولا على أرضية ملعب بنغازي، وانتهت بالتعادل (1-1)، والثانية ضد الكاميرون، والتي خسرها منتخب ليبيا بثلاثة أهداف مقابل هدف. وقد استغل المدرب السنغالي تلك المواجهتين لمتابعة فريقه عن قرب، والتعرّف إلى إمكانات اللاعبين.


Alaraby Aljadeed
20 hours ago
- Alaraby Aljadeed
منتخب تونس يواجه زامبيا بدلاً من غينيا... "العربي الجديد" يكشف الأسباب
أعلن الاتحاد التونسي لكرة القدم ، اليوم الاثنين، تعديلاً في برنامج المباريات الدولية الودية، التي سيخوضها منتخب "نسور قرطاج"، خلال شهر يونيو/ حزيران المقبل، استعداداً للمنافسات الرسمية المقررة نهاية العام، وهي بطولة كأس العرب بقطر، وأمم أفريقيا بالمغرب. وأكد الاتحاد التونسي لكرة القدم، في منشور على صفحته الرسمية بموقع فيسبوك، إلغاء المباراة الودية الأخيرة في البرنامج، ضد غينيا، التي كانت مقرّرة في العاشر من يونيو المقبل، وتعويضها بمواجهة منتخب زامبيا، مع ترسيم المباراة الأولى ضد بوركينا فاسو، والثانية أمام المغرب، في موعديهما الأصليين، وتحديداً يومي الثاني والسابع من الشهر نفسه. وكشف مصدر مقرب من الاتحاد التونسي لكرة القدم، عن أسباب ذلك التعديل، في حديث لـ "العربي الجديد"، مشيراً إلى أنّهم تلقّوا، منذ يوم الجمعة الماضي، خطاباً رسمياً من نظيرهم الغيني، اعتذر فيه الأخير عن عدم خوض هذه المواجهة، لأسباب داخلية تخص علاقة الاتحاد الغيني بوزارة الرياضة في البلاد، وتضمنت الرسالة وعداً بإقامة المباراة ضد تونس، في موعد آخر من أيام الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". وفي السياق، أكّد موقع guineefoot الغيني، أنّ وزارة الرياضة في البلاد رفضت تمويل معسكر المنتخب، وهي ترى أنّ برمجة مباراتين وديتين للفريق ضد تونس والنيجر، خارج البلاد، وتحديداً في المملكة المغربية، تُعتبر خسارة للمال العام، خصوصاً أن غينيا غير متأهلة لبطولة كأس أمم أفريقيا 2025، وهي ليست معنيّة بالتحضير للمسابقة، خلال شهر يونيو المقبل، مثل بقية منتخبات القارة السمراء، ليرفض الاتحاد الغيني التكفّل بالمصاريف بمفرده، ممّا نتج عنه إلغاء المعسكر نهائياً. كرة عربية التحديثات الحية قائمة تونس تثير الجدل و"العربي الجديد" يكشف كواليس خيارات الطرابلسي وسارع الاتحاد التونسي بعد ذلك، إلى البحث عن منافس جديد للمنتخب، ليتّفق مع زامبيا على إقامة المواجهة في مدينة الدار البيضاء، وهو ما يعني أن "نسور قرطاج" سيواصلون إقامتهم في المغرب، بعد اللعب أمام كتيبة "أسود الأطلس"، فيما ستُقام المباراة الأولى ضد بوركينا فاسو، على استاد حمادي العقربي برادس.


Alaraby Aljadeed
20 hours ago
- Alaraby Aljadeed
لينيكر يُودّع برنامجه التاريخي بسبب فلسطين ويشيد برياض محرز: يا له من لاعب بارع
جدّد أسطورة كرة القدم الإنكليزية واللاعب السابق للعديد من الأندية المعروفة، أبرزها برشلونة وتوتنهام، غاري لينيكر (64 عاماً)، إعجابه الكبير بالنجم الجزائري والجناح الأيمن الحالي لنادي الأهلي السعودي، رياض محرز (34 عاماً)، الذي كان قد حقق العديد من الإنجازات في مسيرته الكروية، على غرار ألقابه المحققة مع ناديي ليستر سيتي ومانشستر سيتي، وكذلك تألقه مع منتخب بلاده الجزائر، بعد أن قاده إلى الفوز بكأس أمم أفريقيا 2019 في مصر. وجاءت تصريحات لينيكر حول محرز، اليوم الاثنين، للموقع الرسمي الخاص بالدوري الإنكليزي الممتاز "البريمييرليغ"، عند اختياره أكثر 11 لاعباً استمتع بهم طوال تجربته، التي دامت 26 عاماً مع هيئة البث البريطانية "بي بي سي" ، عند تقديمه برنامج ماتش أوف ذا داي، وهي مهمة انتهت بالنسبة له مع اختتام الموسم الكروي 2024-2025، وهذا يأتي وفقاً لتقارير إعلامية محلية سابقة بسبب إظهاره في وقت سابق تضامناً مع القضية الفلسطينية عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي إنستغرام. وقال لينيكر عن رياض محرز، خلال استعراضه لأكثر 11 لاعباً استمتع بهم في الـ 26 عاماً الماضية، خلال تقديمه البرنامج الرياضي ماتش أوف ذا داي على "بي بي سي": "لقد اخترت لاعبين منحوني الكثير من المتعة والبهجة خلال فترة تقديمي للبرنامج، هؤلاء ليسوا بالترتيب. هناك رياض محرز، ليس فقط لما فعله بقميص ليستر سيتي، بل أيضاً لما قدمه مع مانشستر سيتي، أعتقد أنهم حقاً افتقدوه منذ رحيله، يا له من لاعب بارع وصفقة كبيرة، لم يكلفهم تقريباً أي مبلغ مالي، لكن رأينا ما قدمه مع اللاعبين البارزين الآخرين في ليستر عندما فازوا بالدوري الإنكليزي الممتاز، مثل جيمي فاردي ونغولو كانتي وكاسبر شمايكل، كانوا مذهلين حقاً". وأضاف لينيكر في تصريحاته: "عندما لعب لأول مرة في ليستر سيتي، ورأيت ساقيه النحيفتين، قلت يا إلهي.. هذا الفتى يبدو أنه يعرف لعب كرة القدم جيداً، لكن لم أكن أتوقع أنه بكل تلك الموهبة. أكثر ما يميزه لمسته الأولى للكرة، وكأنها ريشة تنزل على قدمه، لم أر لاعباً من قبل يملك اللمسة نفسها، هو الرقم واحد من هذا الجانب، لا أقصد الإمكانات بشكل عام، لكن من ناحية اللمسة الأولى، فمحرز هو أول لاعب سيخطر على بالك". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية مبادرة إنسانية من مبابي ولينكر لقائد طائرة سالا المفقود واختار لينيكر العديد من الأسماء الأخرى، إلى جانب محرز، على غرار زميله السابق في ليستر سيتي، جيمي فاردي (38 عاماً) ونجم نادي ليفربول، المصري محمد صلاح (32 عاماً)، وكذلك نجم تشلسي السابق، البلجيكي إدين هازارد (34 عاماً) وأسطورة كرة القدم الإنكليزية، سيتفن جيرارد (44 عاماً)، إضافة إلى الويلزي غاريث بيل (35 عاماً) والنجم الإنكليزي واين روني (39 عاماً) والبلجيكي كيفن دي بروين (33 عاماً) وغيرهم، مع التذكير بأن غاري لينيكر سبق أن أشاد في العديد من المرات السابقة بمستويات محرز، سواء من خلال برنامجه الأسبوعي أو عبر حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي، اعترافاً بما قدمه نجم الجزائر على الأراضي الإنكليزية.