logo
أسعار الخضروات في أسواق عدن لهذا اليوم

أسعار الخضروات في أسواق عدن لهذا اليوم

اليمن الآنمنذ 8 ساعات

كريتر سكاي/خاص
شهدت أسواق عدن، اليوم الخميس، استقراراً نسبياً في أسعار الخضروات، حيث جاءت الأسعار على النحو التالي:
البطاطس: 1300 ريال للكيلو
الطماطم: 800 ريال للكيلو
البصل: 700 ريال للكيلو
الخيار: 2000 ريال للكيلو
الجزر: 1500 ريال للكيلو
الباذنجان: 1000 ريال للكيلو
الفلفل (البيبار): 3000 ريال للكيلو
الفلفل الحار (البسباس): 3000 ريال للكيلو
الخس: 2000 ريال للكيلو
البقدونس: 300 ريال
النعناع: 300 ريال
البقل: 200 ريال
البصل الأخضر: 200 ريال
الملوخية: 500 ريال
الكزبرة: 100 ريال
البنجر: 2000 ريال
الثوم: 6000 ريال للكيلو

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصادر لـ "الأمناء": مؤشرات بوصول الريال السعودي إلى ألف ريال قبل نهاية العام
مصادر لـ "الأمناء": مؤشرات بوصول الريال السعودي إلى ألف ريال قبل نهاية العام

اليمن الآن

timeمنذ 22 دقائق

  • اليمن الآن

مصادر لـ "الأمناء": مؤشرات بوصول الريال السعودي إلى ألف ريال قبل نهاية العام

كشفت مصادر خاصة لصحيفة "الأمناء" أن تقديرات البنك المركزي اليمني كانت تفيد بإمكانية وصول سعر صرف الريال السعودي إلى 1000 ريال يمني ، وقرابة 3000 ريال مقابل الدولار الأمريكي نهاية العام الجاري، في حال استمرار غياب الدعم الخارجي. وأكدت المصادر أن البنك المركزي وضع في حساباته هذه السيناريوهات استنادًا إلى المؤشرات الاقتصادية الحالية وتراجع التدخلات الدولية، مشيرة إلى أن عدم وجود دعم حقيقي من الأشقاء والأصدقاء لإنقاذ الاقتصاد الوطني يشكل عاملًا رئيسيًا في تفاقم أزمة العملة وارتفاع أسعار الصرف بوتيرة متسارعة. وحذّرت المصادر من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى الانهيار المتوقع قبل نهاية العام ومزيد من الانهيار الاقتصادي، مما سينعكس سلبًا على حياة المواطنين ويفاقم الأوضاع الإنسانية والمعيشية في البلاد. وأوضحت أن البنك المركزي لا يزال يأمل في تدخل خارجي عاجل لدعم الاحتياطي النقدي ووقف تدهور العملة، إلا أن المؤشرات الحالية لا تبعث على التفاؤل، مع استمرار التباطؤ في تقديم أي دعم فعلي من الأطراف الدولية والإقليمية.

مستجدات تطرأ على أسعار الصرف في عدن وبنك صنعاء ينشر تعميم
مستجدات تطرأ على أسعار الصرف في عدن وبنك صنعاء ينشر تعميم

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 33 دقائق

  • وكالة الصحافة اليمنية

مستجدات تطرأ على أسعار الصرف في عدن وبنك صنعاء ينشر تعميم

مستجدات أسعار الصرف في عدن وصعاء اليوم الخميس 26 يونيو 2025م خاص / وكالة الصحافة اليمنية // ارتفعت مجددا أسعار صرف العملات الأجنبية، اليوم الخميس مقابل العملة المحلية 'الريال' في مدينة عدن والمحافظات الجنوبية والشرقية لليمن، بعد انخفاض نسبي لم يدم 24ساعة. وفي مستجدات أسعار الصرف، سجّل سعر صرف الدولار مقابل الريال في عدن، 2758 ريالا عند البيع، و2731 ريالا عند الشراء، فيما وصل سعر صرف الريال السعودي 723 ريالا للبيع، و718 ريالا عند الشراء، بارتفاع خلال 24 ساعة بلغ 23 ريالا في الدولار، و6 ريالات في صرف السعودي. يشار إلى أن سعر صرف الدولار سجّل زيادة تراكمية منذ مطلع يونيو الجاري تجاوزت 212 ريالا في صرف الدولار، وأكثر 60 ريالا في سعر صرف الريال السعودي. ويرى مراقبين أن أسباب هذا الانهيار للريال أمام العملات الأجنبية لسوء الإدارة الاقتصادية من قبل الحكومة التابعة للتحالف التي فشلت في تنفيذ أي إصلاحات اقتصادية لوقف التدهور المعيشي الذي يفتك بالمواطنين. ومع تصاعد الأزمة الاقتصادية، توقع اقتصاديون وصول سعر الصرف إلى مستوى 3,000 ريال على المدى القريب، محمّلين حكومة المجلس الرئاسي مسؤولية الانهيار والفشل في إدارة الأزمة والسياسة النقدية، والإسهام في المضاربة بأسعار العملات. وفي المقابل لم تتأثر أسعار الصرف في صنعاء بأي متغيرات، نتيجة الإجراءات المالية والمصرفية التي اتخذها البنك المركزي، للحفاظ على استقرار أسعار الصرف. ولا تزال أسعار صرف عملات النقد الأجنبي مقابل الريال اليمني في صنعاء على حالها وفق تحديد البنك المركزي، ووفقا لتعميم بنك صنعاء الذي نشره اليوم الخميس، حدد أسعار عملات النقد الأجنبي على النحو التالي: ريال سعودي مقابل ريال يمني= 140 ريال يمني دولار أمريكي مقابل ريال يمني= 530.50 ريال يمني دولار أمريكي مقابل ريال سعودي= 3.79 ريال سعودي للدولار.

لودر في أبين.. عشرون عاماً من العطش والوعود الحكومية 'الزائفة' (تقرير)
لودر في أبين.. عشرون عاماً من العطش والوعود الحكومية 'الزائفة' (تقرير)

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

لودر في أبين.. عشرون عاماً من العطش والوعود الحكومية 'الزائفة' (تقرير)

أعد التقرير لـ'يمن ديلي نيوز' حسن جعبل : عقدان من الزمن ومدينة لودر شمالي محافظة أبين (جنوبي اليمن) لا تزال تعيش المأساة ذاتها؛ عطش مزمن وتجاهل متعمد جعل أهالي المدينة يعيشون حياة يرثى لها. تنازل رؤساء وتغيرت حكومات لكن الوضع في لودر لا يزال كما هو، عشرون عامًا وأهالي المنطقة الذي يزيد عددهم 45 ألف نسمة يعشون مرارة المعاناة، بحثا عن المياه الغير صالحة للشرب فكيف بالمياه الصالحة للشرب. منذ خروج مشروع مياه لودر الرئيسي عن الخدمة قبل عقدين نتيجة الحروب المتتالية والإهمال المزمن، تحول إلى مادة لوعود السلطات المحلية؛ وعود لم تزيد المواطن إلا عطشاً، ومعاناة بحثاً عن المياه. عبء وهم يومي تحولت المياه في لودر إلى سلعة نادرة تُثقل كاهل المواطنين لربما خاصةً في ظل تدهور الأوضاع الاقتصادية وتزايد أعداد النازحين. 'علوي البركاني' مواطن من أبناء مدينة لودر يقول لـ'يمن ديلي نيوز' : بلغت أسعار صهاريج المياه (الوايتات) مستويات قياسية، حيث وصل سعر الوايت الكبير (20 برميلًا) إلى 30 ألف ريال يمني، بينما يُباع الصغير بـ 25 ألف ريال'. ويشير 'علوي' إلى أن ارتفاع سعر صهاريج المياه جعل أغلبية السكان عاجزة عن دفع قميته، لا سيما مع تأخر صرف المرتبات وارتفاع أسعار الوقود. ويضيف: 'أصبح الحصول على الماء من أصعب احتياجاتنا اليومية. نناشد السلطة المحلية التحرك العاجل لإنقاذ السكان من هذه الأزمة الخانقة التي أثقلت الجميع'. غلاء المشتقات النفطية 'حسن مقرع'، أحد مالكي صهاريج المياه، ربط ارتفاع أسعار المياه مباشرة بغلاء المشتقات النفطية. وقال 'حسن مقرع'، لـ'يمن ديلي نيوز' إن نحو ثلثي ما يتقاضاه مقابل توصيل المياه يُنفق على شراء الديزل، خاصة مع بُعد مصادر المياه عن المدينة. وطالب مقرع الجهات المعنية بتخفيض أسعار الوقود لتخفيف الأعباء عن المواطنين. رواتب لا تفي بحاجات الماء في السياق يقول ،قاسم حسين، وهو معلم وربّ أسرة من ثمانية أفراد: 'راتبي لا يتجاوز 70 ألف ريال، وأحتاج إلى وايت ماء كبير كل نصف شهر. وتابع متحدثاً لـ'يمن ديلي نيوز': هذا يعني أنني أدفع أكثر من 60 ألف ريال شهريًا فقط للمياه، ويتساءل في الوقت نفسه فكيف أُلبي باقي احتياجات أسرتي؟'. لا تتجاوز حدود الورق على الرغم من إعلان مكتب عضو مجلس القيادة الرئاسي ، عبدالرحمن المحرمي، قبل سبعة أشهر عن مشروع لإعادة تأهيل منظومة مياه لودر – أمصرة، إلا أن الواقع لم يشهد أي تقدم، بل ظلت تلك الوعود حبرًا على ورق فقط ، ما عمّق من خيبة أمل المواطنين وزاد من تفاقم المعاناة. يقول الشيخ علي باخرش، وهو أحد وجهاء المدينة لـ'يمن ديلي نيوز' إن الوضع بات مأساويًا، والمياه أصبحت 'حلمًا بعيد المنال'، في ظل التجاهل الواضح من الجهات المختصة، وعدم وجود أي حلول واقعية رغم التكرار المستمر للوعود. من جانبه، يشير مدير مكتب إعلام لودر ،جهاد حفيظ، إلى أن أحد أسباب تفاقم الأزمة هو تأخر تنفيذ مشروع مياه أمصرة – لودر الاستراتيجي. وطالب 'حفيظ'، في تصريح لـ'يمن ديلي نيوز'، الجهات المختصة بسرعة تجهيز وتشغيل البئر الثانية في منطقة زارة القريبة من المدينة، لما لها من دور كبير في خفض كلفة صهاريج المياه. ودعا حفيظ مؤسسة المياه ومكتب الصناعة والتجارة إلى التدخل العاجل لوضع تسعيرة عادلة للوايتات، بما يُخفف العبء عن المواطنين. صمت رسمي في مواجهة أزمة إنسانية رغم محاولاتنا المتكررة للتواصل مع مؤسسة المياه في المديرية، لم نتلقَّ أي رد أو توضيح بشأن أسباب تأخر المشروع أو الخطط المقترحة للتعامل مع الأزمة. وفي ظل هذا الواقع المؤلم، يواصل سكان لودر صمودهم في وجه العطش والإهمال، بينما تظل وعود السلطة المحلية بلا تنفيذ، وتتفاقم المعاناة يومًا بعد يوم، لتتحول المياه إلى حلم بعيد المنال في مدينة عطشى منذ عقدين. مرتبط مياه لودر محافظة أبين أزمة المياه في لودر

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store