logo
أغلى مباراة في العالم.. من سيصعد إلى عرش الدوري الإنكليزي؟

أغلى مباراة في العالم.. من سيصعد إلى عرش الدوري الإنكليزي؟

ليبانون 24منذ 7 أيام

تعد مواجهة نهائي البلاي أوف المؤهل إلى الدوري الإنكليزي الممتاز حدثا بارزا ليس فقط لقيمته الرياضية بل لما يحمله من عوائد مالية ضخمة تجعله يلقب بأغلى مباراة في تاريخ اللعبة الحديثة.
وتقام المباراة المنتظرة بين فريقي شيفيلد يونايتد وسندرلاند، في24 أيار الجاري، على أرضية ملعب "ويمبلي" الشهير في لندن ، عند الساعة 17:00 بتوقيت موسكو ومكة المكرمة.
وستنقل شبكة قنوات bein SPORTS المباراة حصريا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، باعتبارها الناقل الرسمي لمنافسات الدوري الإنكليزي والبطولات المرتبطة به.
لماذا تعتبر هذه المباراة الأغلى؟
يرجع تصنيف نهائي "البلاي أوف" كأغلى مباراة في العالم إلى العوائد المالية الهائلة التي يحصل عليها الفريق المتأهل إلى البريميرليج، حيث يُقدر إجمالي المكاسب المحتملة بأكثر من 170 مليون جنيه إسترليني، نتيجة حقوق البث التلفزيوني، عقود الرعاية، والمكافآت المالية الأخرى.
حتى في حال هبوط الفريق إلى "التشامبيونشيب" مجددا بعد موسم واحد، فإنه يحصل على ما يُعرف بـ"المظلة الذهبية"، وهي منحة مالية تقدر بـ70 مليون جنيه إسترليني تخصص لمساعدته على الالتزامات التشغيلية والمالية، مثل أجور اللاعبين والجهاز الفني.
أما في حال تمكن الفريق من البقاء في البريميرليغ لمدة ثلاث مواسم، فقد تصل أرباحه الإجمالية إلى نحو 300 مليون جنيه إسترليني، ما يجعل من هذه المباراة نقطة تحول اقتصادية للأندية المتنافسة.
ولا تعتبر هذه المواجهة مجرد فرصة للصعود إلى دوري أعلى، بل بمثابة بوابة لانطلاقة اقتصادية جديدة للنادي، تشمل تعزيز القدرة على التعاقد مع لاعبين من طراز عالمي، وجذب جماهير وشراكات تجارية جديدة، ومضاعفة القيمة السوقية للنادي.
ولهذا السبب، ينظر الكثيرون إلى هذه المباراة كـ" مفترق طرق

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"رجل المئة مليون استرليني" يقترب من الرحيل
"رجل المئة مليون استرليني" يقترب من الرحيل

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

"رجل المئة مليون استرليني" يقترب من الرحيل

للمرّة الثانية في مسيرته التدريبية يخرج المدرب الإسباني الفذ بيب غوارديولا بموسم "صفري". فبعد هيمنة على الدوري الإنكليزي في المواسم الماضية، لم يحقق هذا الموسم المأمول منه، بل إنّ فريقه مانشستر سيتي يبحث عن مقعد مؤهل إلى دوري أبطال أوروبا، بعدما استأثر بالمنصة في المواسم الأربعة الأخيرة. يدرك المدرب الكاتالوني أنه وقع في أخطاء كثيرة، ويتطلع إلى إعادة تأهيل تشكيلته للموسم المقبل الذي يسبقه كأس العالم للأندية بنسخة مستحدثة، ومما لا شك فيه أنّ العديد من الأسماء الحالية للفريق ستكون على لائحة الرحيل ومن المرشحين لدخولها "رجل الـ100 مليون" جاك غريليش. وفقد الجناح الدولي البالغ 29 سنة مقعده الأساسي في تشكيلة غوارديولا، بعدما كان عنصراً محورياً في تحقيق الفريق للثلاثية التاريخية في موسم 2022-2023، إلا أنّ بريقه خفت بعدها ولا سيما في الموسم الجاري، حيث شارك اللاعب أساسياً في 7 مباريات فقط بالدوري الممتاز، وبقي حبيساً لمقاعد البدلاء خلال خسارة "سيتيزنز" المفاجئة أمام كريستال بالاس (0-1) في نهائي كأس الاتحاد. وقال غوارديولا إنّ مناقشات ستُجرى بين مدير كرة القدم المنتهية ولايته تكسيكي بيغيريستاين، وخليفته البرتغالي هوغو فيانا، ووكيل اللاعب لتحديد مصيره، مضيفاً: "ما سيحدث سيحدث، لكن على جاك العودة للعب بانتظام واكتساب المزيد من الدقائق". وكان سيتي قد تعاقد مع غريليش صيف 2021 غداة تألقه في كأس أوروبا مقابل 100 مليون جنيه إسترليني، لكنه يواجه الآن تحديات لاستعادة مكانته تحت قيادة غوارديولا. وتطرّق أسطورة الكرة الإنكليزية آلان شيرر إلى مسألة غريليش مع الفريق الأزرق السماوي، فرأى أنّ غريليش بحاجة إلى مغادرة مانشستر سيتي لإنقاذ مسيرته ومكانته مع المنتخب الإنكليزي التي باتت مهددة بسبب قلة مشاركاته، وتابع: "بيب شخصياً يعلم أنه بات عليه إبلاغ غريليش بالبحث عن نادٍ آخر، بالإضافة إلى العديد من اللاعبين الآخرين"، مشيراً إلى أنّ غوارديولا ببساطة "لا يحبه"، بعد سلسلة من التهميش والإبعاد عن التشكيلة الأساسية. ومن المتوقع أن يبحث النجم الإنكليزي عن تجربة جديدة وفسخ عقده مع سيتي الذي ينتهي بعد عامين، إذ كشفت صحيفة "ذا صن" أنه بات هدفاً رئيسياً لنادي نابولي الإيطالي، إذ يخطط المدرب أنتونيو كونتي لتعزيز صفوف فريقه بلاعبين من الطراز العالي استعداداً للمنافسة الأوروبية، ويرى كونتي بالجناح الإنكليزي القطعة الهجومية المثالية لرفع جودة نابولي، خصوصاً في ظل تراجع دور اللاعب تحت قيادة غوارديولا هذا الموسم. ورغم ارتباط غريليش سابقاً بأندية مثل توتنهام وأستون فيلا، تشير المصادر إلى أنّ اللاعب يفضّل خوض تجربة خارج إنكلترا بدلاً من البقاء في "بريميرليغ"، لإعادة إحياء مسيرته وضمان مكانه في تشكيلة منتخب إنكلترا. ويشير التقرير إلى أنّ مانشستر سيتي لا يرحّب بفكرة بيع غريليش لمنافس محلي، وهو ما يُعزز فرص رحيله إلى الخارج. إلى جانب نابولي، هناك ميلان وبوروسيا دورتموند المهتمين بخدماته، خصوصاً إذا تم تسهيل الصفقة ضمن إطار انتقال محتمل للاعب مثل كايل ووكر إلى سان سيرو. ولفت تقرير آخر إلى أنّ ميلان وضع غريليش ضمن أولوياته خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، حيث يعتزم "روسونيري" تعزيز تشكيلته للموسم المقبل. ورأى محللون أنّ موهبة الإنكليزي تتناسب مع الأسلوب التكتيكي للدوري الإيطالي، وسيوفر له ميلان البيئة المثالية لاستعادة مكانته، علاوة على ذلك، يتطلع النادي اللومباردي إلى استعادة قدرته التنافسية ويعتقد أنّ تعزيزاً مثل غريليش يمكن أن يكون حاسماً في هذه المهمة.

ماتيوس كونيا أولى صفقات مانشستر يونايتد في عهد أموريم
ماتيوس كونيا أولى صفقات مانشستر يونايتد في عهد أموريم

Elsport

timeمنذ 7 ساعات

  • Elsport

ماتيوس كونيا أولى صفقات مانشستر يونايتد في عهد أموريم

اقترب ​مانشستر يونايتد​ من حسم أولى صفقاته الصيفية استعدادًا للموسم الجديد، بضم المهاجم البرازيلي ​ماتيوس كونيا​ من ​وولفرهامبتون​، حسبما أكد خبير الانتقالات فابريزيو رومانو. ويسعى المدرب ​روبن أموريم​ إلى تدعيم صفوف الفريق الذي يمر بموسم صعب، حيث يحتل المركز الـ16 في الدوري الإنكليزي. ومن المنتظر أن يقوم يونايتد بتفعيل بند فسخ عقد كونيا البالغ 62.5 مليون جنيه إسترليني، بعدما أبدى اللاعب رغبته في ارتداء قميص "الشياطين الحمر". كونيا تألق هذا الموسم بتسجيله 17 هدفًا وصناعة 6 في 34 مباراة، ليصبح أولى صفقات أموريم المنتظرة في أول ميركاتو له مع الفريق.

أرباح مالية ضخمة منتظرة لتوتنهام ومانشستر يونايتد
أرباح مالية ضخمة منتظرة لتوتنهام ومانشستر يونايتد

النهار

timeمنذ 11 ساعات

  • النهار

أرباح مالية ضخمة منتظرة لتوتنهام ومانشستر يونايتد

يتطلع مانشستر يونايتد وتوتنهام الانكليزيان لانقاذ موسمهما الكارثي عندما يلتقيان في نهائي مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" في كرة القدم الأربعاء، حيث تلوح في الأفق اغراءات مالية مع تشريع الباب للفائز للمشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وينتقل الناديان الى بلباو لخوض النهائي في ظل انتقادات لاذعة على خلفية تقديمهما أسوأ أداء على الاطلاق في الدوري الممتاز. يحتل يونايتد المركز السادس عشر وخلفه مباشرة توتنهام وذلك قبل مرحلة واحدة من النهاية، وما جبنهما الهبوط هو معاناة الثلاثي إيبسويتش، ليستر سيتي وساوثمبتون في قاع الترتيب. المُفارقة أن الخاسر في النهائي سيشعر بخيبة أكبر رغم صعوده إلى منصة التتويج، إذ إن الغياب عن أي من المسابقات القارية الموسم المقبل سيُشكل نكسة كبيرة لوضعهما المالي في المستقبل القريب. وقال قائد يونايتد السابق غاري نيفيل "أعتقد أنها (خسارة النهائي) ستترك أثرا كبيرا، كما اعتقد، على العامين أو الثلاثة المقبلة للناديين". وأضاف "يحتاجان للاستثمار في فريقيهما، وفي حال لم يحصلا على أموال دوري الابطال، فعندها سنرى استثمارات أقل بكثير، وهو ما يعني على الارجح الغياب عن دوري الابطال حتى في الموسم التالي". ولم يغب يونايتد عن أي من المسابقات القارية سوى مرة فقط في الاعوام الـ 35 الماضية. ويواجه النادي ظرفا ماليا دقيقا بعدما عمد المالك المشارك الملياردير جيم راتكليف الى اعتماد سياسة تقشفية صارمة بعد شرائه حصة أقلية قبل عام. كما أعلن نادي "الشياطين الحمر" عن خطة لتسريح 200 موظف إضافي بعد خفض 250 وظيفة العام الماضي. وفي دفاعه عن هذه القرارات، شرح راتكليف في آذار/مارس الماضي ان النادي "سينفد منه المال بحلول عيد الميلاد" من دون هذه الخطوة. كما يحتاج أولد ترافورد لاستثمارات داخل الملعب وخارجه. الطريق "الاسرع" للعودة وسبق أن أعلن يونايتد عن خطط في وقت سابق من هذا العام لتوسيع سعة الملعب الى 100 ألف متفرج حيث من المتوقع أن يكلف المشروع 2.7 مليار دولار أميركي. داخل المستطيل الأخضر، لم يستطع المدرب البرتغالي روبن أموريم إنقاذ سفينة يونايتد الغارقة منذ توليه المسؤولية في كانون الاول/ديسمبر، مكتفيا بتحقيق ستة انتصارات في 26 مباراة في بريميرليغ. قال مدرب سبورتينغ لشبونة السابق الاسبوع الماضي عما اذا كان التأهل الى المسابقة القارية المرموقة او الظفر باللقب أكثر أهمية في موسمه الاول "بالنسبة لي، دوري الابطال هو الأهم". وتابع "الطريق الافضل لمساعدتنا على بلوغ القمة في الاعوام القليلة المقبلة هو دوري الابطال. وليس اللقب أو الكأس". وأردف "الامر الاهم هو كيف سيساعدنا هذا اللقب على العودة الى القمة بشكل أسرع". وتشير التقديرات إلى أن الفوز في سان ماميس قد يمنح الفائز 70 مليون جنيه إسترليني. في المقابل، جنى يونايتد 52 مليونا رغم خروجه من دور المجموعات في الـ "تشامبيونزليغ" الموسم الماضي. وطرأ مذاك تحديثا كبيرا على المسابقات القارية، ما رفع من عدد المباريات والجوائز المالية المقدمة من الاتحاد الاوروبي "ويفا". وأوضح الخبير الكروي المالي كيران ماغواير لشبكة "بي بي سي": "موسم جيد في دوري الابطال قد يعادل حوالى 100 مليون جينه استرليني". وتابع "بحلول الوقت الذي تجمع فيه إيرادات تذاكر الدخول ومكافآت الرعاة والجوائز المالية المتاحة، فإن الأرقام الناتجة ستكون مذهلة". بدوره، تعرض مالك توتنهام دانيال ليفي لانتقادات شرسة من مشجعي النادي لتفضيله الاستدامة المالية عوضا عن طموح إحراز الألقاب. ويمني توتنهام النفس بإنهاء 17 عاما من الانتظار لمعانقة الكؤوس على الرغم من تنامي مداخيل النادي في العقدين الماضيين. أدى انشاء ملعب جديد من الطراز الرفيع الى مصادر جديدة للإيرادات من استضافة الحفلات الموسيقية إلى مباريات الملاكمة العالمية. رغم ذلك، خسر توتنهام حوالى 100 مليون جينه استرليني في الموسمين الماضيين. قال ليفي غداة الكشف عن حسابات النادي في آذار/مارس الماضي "لا يمكننا أن ننفق ما لا نملكه". وفي المحصلة، فإن الفريق الذي يفشل في الفوز بمعركة الأربعاء الإنكليزية الخالصة، سيواجه طريقا طويلا للعودة الى المسابقات القارية الكبرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store