
الجيش الإسرائيلى يزعم تدمير مبنى لإنتاج اليورانيوم المعدنى فى أصفهان
قالت إذاعة الجيش الإسرائيلى، إن هجمات الاحتلال تمكنت من تدمير مبنى لإنتاج اليورانيوم المعدني وبنية تحتية لتحويل اليورانيوم المخضب ومختبرات فى مدينة أصفهان.
قالت وكالة تسنيم الفارسية، إن دوى انفجارات عنيفة سمع فى منطقتى حكيمية وتهرانبارس فى شمال شرق العاصمة الإيرانية طهران فى فجر اليوم السبت، وسط تراشق بالصواريخ والسلاح الجوى بين دولة الاحتلال والجمهورية الإسلامية.
وأضافت وسائل إعلام إيرانية، أن دوى الانفجارات سُمع أيضا فى مدينة أصفهان، حيث أعلنت قوات الدفاع الفارسية عن تفعيل أنظمة الدفاع الجوى فى المدينة الواقعة جنوب العاصمة طهران.
وأعلن الجيش الإسرائيلى فى وقت سابق عن تنفيذه هجمات واسعة النطاق ضد أهداف وقواعد عسكرية تابعة لسلاح الجو الإيرانى فى كل من همدان وتبريز، مردفا استهدافه للمنشأة النووية المتواجدة فى أصفهان، وتزامن إعلانه مع أنباء تفيد نشوب حريق بمطار مهراباد بالعاصمة طهران.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 29 دقائق
- الدولة الاخبارية
الطاقة الذرية: تضرر مبان بموقع أصفهان النووى بينها منشأة تحويل اليورانيوم
السبت، 14 يونيو 2025 08:00 مـ بتوقيت القاهرة أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تضرر 4 مبان بموقع أصفهان النووى بينها منشأة تحويل اليورانيوم ومصنع صفائح الوقود. وأشارت إلى أنه لا يتوقع حدوث زيادة في الإشعاع خارج موقع أصفهان النووي. وهدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إيران، قائلا "ستشاهدون قريبا طائرات سلاح الجو الإسرائيلي في أجواء طهران تضرب كل موقع وهدف تابع للنظام"، مشددا على أن تل أبيب لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووى، وفق تعبيره. وأكد استهداف الفريق القيادي للعلماء الذى يقود المشروع النووى، مضيفا "لا أستطيع الخوض فى تفاصيل أكثر". وتابع، أن إسرائيل حققت إنجازات وضربت موقع التخصيب الرئيسى فى إيران ضربة قاصمة، وفق وصفه. كما قال إن هدف العملية الإسرائيلية هو "إحباط تهديد مزدوج من جانب إيران يتمثل في السلاح النووي والصواريخ الباليستية".


الموجز
منذ ساعة واحدة
- الموجز
اعتراف مفاجئ.. إسرائيل تعترف بعجزها عن تدمير كامل البرنامج النووي الإيراني
في تطور لافت بعد أيام من تنفيذ وقال مسؤول أمني إسرائيلي، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام غربية، إن بعض المنشآت الحيوية لا يمكن الوصول إليها دون أسلحة خارقة للتحصينات، وهو ما لا تمتلكه إسرائيل بشكل مستقل، مضيفًا أن "العملية كانت محدودة الأثر قياسًا بالأهداف الموضوعة سلفًا". ويقدم لكم لا يفوتك ماذا استهدفت الضربات؟ استهدفت الهجمات، التي حملت اسم "الأسد الصاعد"، مواقع في ناتانز وأصفهان وبعض منشآت البنية التحتية العسكرية المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، وأسفرت عن تدمير أجزاء من منشآت تخصيب اليورانيوم، وإصابة عدد من العاملين. لكن تقريرًا استخباراتيًا أفاد بأن منشآت مثل "فوردو" – الواقعة في عمق الجبال – لم تُصَب بأي ضرر فعلي، مما قلص من جدوى الضربات العسكرية على المدى الطويل. الخبراء: واشنطن هي المفتاح يرى محللون أن أي هجوم حاسم على البرنامج النووي الإيراني يحتاج إلى تنسيق مباشر مع الولايات المتحدة، التي تمتلك القنابل الخارقة للتحصينات، ويرجّح بعضهم أن تل أبيب أرادت توجيه رسالة سياسية أكثر من تحقيق إنجاز عسكري شامل. وأكدت جهات في وزارة الدفاع الإسرائيلية أن تل أبيب لا تستبعد خيار العمل المشترك مع حلفائها إذا تطورت الأمور، لكنها حتى الآن تتصرف ضمن حدود قدراتها الجوية الذاتية. مخاوف من تصعيد إقليمي الاعتراف الإسرائيلي أعاد تسليط الضوء على هشاشة الوضع الإقليمي، حيث ردّت طهران بإطلاق صواريخ على مناطق حدودية دون إصابات، وسط مخاوف من تصعيد متبادل يهدد أمن المنطقة واستقرار سوق الطاقة العالمي. ماذا بعد؟ هل تتجه المنطقة نحو مفاوضات أم حرب مفتوحة؟ في ظل هذا الاعتراف الإسرائيلي، تتعزز فرضية أن الضغوط السياسية والدبلوماسية ستعود إلى الواجهة، في محاولة من الأطراف الإقليمية والدولية لتجنب الانزلاق نحو مواجهة عسكرية شاملة، وتسود حالة من الترقب، حيث يراقب العالم ما إذا كانت طهران ستستغل الهجوم لتكثيف برنامجها النووي، أم أن الوساطات ستنجح في إعادة الملف النووي الإيراني إلى طاولة التفاوض. اقرأ أيضا :


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
إيران: لن نتفاوض مع الأمريكان حول السلاح
أعلنت إيران أنه بعد التعدي عليها وانتهاك سيادتها أمس، وبدء الحرب التي تهدف لتدمير برنامجها النووي السلمي، الذي تدعي (إسرائيل) أنه يسعى للعسكرة، لن يكون هناك مجال للدبلوماسية، كما لن يجلس الأمريكيون معهم على طاولة المفاوضات في المستقبل القريب. إيران: لن نتفاوض مع الأمريكان حول السلاح مقال مقترح: وثائق سرية تكشف عن أوامر استخباراتية لخطف أطفال المعتقلين خلال حكم الأسد لا مفاوضات قريبة خلال الشهرين الماضيين، كانت هناك محادثات غير مباشرة بين إيران والولايات المتحدة تحت رعاية دولة ثالثة، إلا أنها لم تسفر عن نتائج ملموسة، حيث أصر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على ضرورة وقف طهران لتخصيب اليورانيوم كشرط للتوصل إلى اتفاق يفضي في النهاية إلى رفع العقوبات الدولية القاسية المفروضة على إيران، بينما اعتبرت طهران ذلك خطًا أحمر لا يمكن تجاوزه. كان من المقرر أن تعقد جولة سادسة من المحادثات في العاصمة العمانية مسقط يوم الأحد، لكن الهجوم الإسرائيلي على إيران حال دون ذلك. من جانبه، صرح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم (السبت)، بأن استمرار المحادثات غير المباشرة بين واشنطن وطهران 'أمر غير مبرر'. مقال له علاقة: بن غفير يدعو لاستخدام القوة العسكرية الكاملة في غزة بتصريح مثير للجدل وأوضح عراقجي، خلال اتصال مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كلاس، أن واشنطن تدعم الأعمال العدائية التي تقوم بها إسرائيل بشكل مباشر، مؤكدًا أن: 'استمرار المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة في ظل استمرار وحشية النظام الصهيوني أمر غير مبرر'. كما أدان الوزير الإيراني انتهاك سيادة إيران وسلامة أراضيها، إضافة إلى الهجمات على المنشآت النووية والمناطق السكنية، والتي أسفرت عن مقتل عدد من العسكريين وأساتذة الجامعات والنساء والأطفال الإيرانيين، داعيًا إلى رد عالمي قوي وإدانة دولية للعدوان الإسرائيلي. وشدد عراقجي على أن الهجوم على المنشآت النووية السلمية يُعتبر غير قانوني ومحظور تمامًا بموجب القانون الدولي، كما أن المجتمع الدولي ملزم بمحاسبة النظام الصهيوني على هذا الانتهاك الخطير وغير المسبوق للقانون. في سياق متصل، قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، في بيان قبيل المحادثات التي كانت مقررة يوم الأحد: 'من الواضح أنه في مثل هذه الظروف، وإلى أن يتوقف عدوان النظام الصهيوني على الأمة الإيرانية، ستكون المشاركة في حوار مع طرف هو أكبر داعم وشريك للمعتدي بلا معنى'. وأضاف أن تركيز الجهاز الدبلوماسي الإيراني ينصب حاليًا بالكامل على مواجهة العدوان الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة، رغم جميع ادعاءاتها حول الحوار والدبلوماسية، تتواطأ مع إسرائيل، بما في ذلك استهداف المنشآت النووية الإيرانية السلمية.