logo
قنصل عام فرنسا بالإسكندرية تفتتح معرض "مصري وبس" في نسخته العاشرة

قنصل عام فرنسا بالإسكندرية تفتتح معرض "مصري وبس" في نسخته العاشرة

الدستور١٥-٠٢-٢٠٢٥

أطلقت القنصلية الفرنسية بالإسكندرية، اليوم، فعاليات معرض "مصري وبس" في نسخته العاشرة لدعم الحرف اليدوية والمشروعات الصغيرة، وذلك في المعهد الثقافي الفرنسي وسط الإسكندرية، بحضور 'لينا بلان' قنصل عام فرنسا بالإسكندرية.
يضم المعرض 19 عارضا وعارضة، من جميع المحافظات، وتشمل المعروضات العديد من المشروعات الصغيرة والحرف اليدوية والتي من بينها مشروعات لدعم المرأة والأسر المنتجة، من إشعال الكروشيه والمكرمية والسجاد، وحلويات والحلي والإكسسوارات، والجلود، والملابس، والمفروشات، والهدايا والزينة الرمضانية، ومنتجات إعادة التدوير.
قالت 'لينا بلان'، قنصل عام فرنسا بالإسكندرية، إن معرض مصري وبس، يتم تنظيمه للمرة العاشرة، وسيتم استضافة هذا العام نسختين، حيث سيتم تنظيم المعرض الثاني في إبريل المقبل، حيث تحرص القنصلية على تنظيم هذا المعرض ودعم المشروعات والحرف اليدوية، من كافة محافظات مصر.
الفن اليدوي والتقاليد المصرية
وأضافت في تصريحات صحفية اليوم، على هامش المعرض، أن الهدف من المعرض هو إلقاء الضوء على الثقافة المصرية بكافة أنواعها من الفن اليدوي والتقاليد المصرية، وإظهار التنوع الثقافي في مصر لما تتميز به كل محافظة من أسلوب فني مختلف مع دعم المشروعات الصغيرة والمساهمة المجتمعية.
وأوضحت "بلان" أن التعاون الثقافي بين مصر وفرنسا مميز ومستمر، حيث إن البلدين لهما ثقافة غنية على مر العصور، لافتة أن لدينا برنامج ثقافي في المركز الثقافي الفرنسي بالإسكندرية، مع حرص الفنانين الفرنسيين بزيارة الإسكندرية، حيث تعد الإسكندرية هي رمز الفنون والثقافة.
تنظيم ليالي رمضان
وكشفت قنصل عام فرنسا عن تنظيم برنامج "ليالي رمضان" بالمركز الثقافي الفرنسي بالإسكندرية في شهر رمضان المبارك، فضلًا عن تنظيم عدة ندوات بالقنصلية الفرنسية والمركز الثقافي تهدف إلى التعريف التاريخ الفرنسي بمصر، بالإضافة إلى تنفيذ مهرجان سينمائي والعديد من الفعاليات الهامة.
Messenger_creation_BB53C8DD-3B04-4B58-A5C6-843FA2190E5B
Messenger_creation_79A8A066-8736-459E-9277-229F3E8A3733
Messenger_creation_0A15476B-EE16-4308-9393-6126ACF30344
Messenger_creation_CC378C2C-D268-4C85-A128-E1A4B2807C46
Messenger_creation_4B1E340B-5043-4AFB-B7AF-A91049986EE7
Messenger_creation_B1C2652A-8181-4BE1-8F4D-868B0C1C27B9

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السبت ..افتتاح معرض "مصرى وبس" بالإسكندرية
السبت ..افتتاح معرض "مصرى وبس" بالإسكندرية

بوابة ماسبيرو

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة ماسبيرو

السبت ..افتتاح معرض "مصرى وبس" بالإسكندرية

ينظم "المعهد الثقافي الفرنسي" بمصر في الإسكندرية بالتعاون مع جاليري "م البلد" معرض "مصري وبس" في دورته الحادية عشر بمناسبة أعياد الربيع والصيف، على مدار يومين 10و 11مايو من الساعة العاشرة صباحا حتى الساعة الثامنة مساءا. قالت المهندسة رحاب منصور مسئولة معرض مصري وبس" إن المعرض بدأ عام 2011، لدعم المنتجات المصرية اليدوية ولتشجيع المشاريع متناهية الصغر والصغيرة. واستمر على مدار 14عاما بدعم "المعهد الفرنسي" بمصر في الإسكندرية وهو من أعرق المعاهد الثقافية في مصر والإسكندرية. واشارت الى أن المعرض في دورته الحالية يقدم لجمهور الإسكندرية في فترة اعياد الربيع و الصيف، بمشاركة الفنون اليدوية المتعددة مثل: النسيج اليدوي، الحلي، الأزياء التراثية، مشغولات الخوص و الجريد، مشغولات خشبية، مشغولات شمال سيناء، ومشغولات جنوب سيناء، مشغولات سيوة، وفنون الزجاج المختلفة. فنون التشكيل بالاحجار، فن الشنيط، فن الكروشيه، فن المكرمية، المشغولات الجلدية، فن الباتش ورك، فن الخيامية، وفن الرازن. فن الديكوپاچ، فن الاوميجرومي، وفن التصوير، بالإضافة إلى الماكولات المصرية التقليدية. اخيرا أكدت دعم المعرض لمشاركة رواد الأعمال من الشباب وكبار السن، كما يمكن مشاركة الجمعيات الداعمة لكل من: المرأة المعيلة، وللفئات المهمشة، وذوي القدرات الخاصة.

المعهد الثقافي الفرنسي في القاهرة حاضنة للإبداع
المعهد الثقافي الفرنسي في القاهرة حاضنة للإبداع

يمرس

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • يمرس

المعهد الثقافي الفرنسي في القاهرة حاضنة للإبداع

شوقي نعمان* يعد المعهد الثقافي الفرنسي كيانًا علميًا هامًا وواحدًا من أهم المعاهد -اللغوية البحتة والأخرى الثقافية- التي تقود بخدماتها وكادرها ومنهجها الخاص بها، ذلك النشود الذي يرنو إليه صاحب أي طموح، فهي عن حق تقوده إلى المستقبل، ولست أنا من يقول ذلك، الأمر ليس بالاعتباط والمدح الكائل والقائل معًا بما ندريه وبما لا ندريه، لكن كثيرًا مروا من هنا سيحدثونك. في لقاء جمعني بطالب يمني درس في المعهد الثقافي الفرنسي، عرفت وحذقت جيدًا ماذا يعني المعهد كحاضنة ثقافية ولغوية لا يمكن أن تقدر بثمن، مع أن الرسوم زهيدة لا تتجاوز قيمتها "1350 جنيهًا لل40 ساعة" كما كتب في إحدى اللوحات الإعلانية، وهنا قد يظهر لقارئ متعجل أنني أروج بطريقتي الخاصة للمعهد، على أساس أن المعهد لا أحد يعرفه، أو يحتاج للتعريف، لكن العكس والجلي واضحان في ذات الخارطة عن طريق الفروع الخمسة التي يبين انتشارها الواسع في أرجاء عدة في مصر، أن المعهد ذائع الصيت، وتقع هذه الفروع الخمسة التي مركزها الرئيسي في المنيرة وسط القاهرة ، واحد منها في مصر الجديدة، وثانٍ في القاهرة الجديدة، وثالث في الإسكندرية ، ورابع في الشيخ زايد. يقدم المعهد الثقافي الفرنسي، ضمن نشاطاته المختلفة، عدة دورات، قد لا يسعنا هنا المجال لذكرها، لكننا سنذكر بعضها على سبيل المثال لا الحصر، دورات في المجال الفني وأمسيات غنائية، وكذلك دورات تبادل فكري ومعرفي بعدة لغات عالمية، وكذلك تدريب طلاب على مهارات إتقان اللغات. أدهشني صديقي وهو يحدثني عن حفاوة الكادر المتمثل في العائلة التدريسية بالمعهد، بشخصه، وكيف كان لهم دور في حل مشاكل وعقد ثقافية، والأهم والأوضح أنهم تعاملوا معه لكونه يمنيًا أكثر من تعاملهم مع أي طالب آخر، مقدرين الظروف المرحلية التي يمر بها وطننا، وهذه نظرة عمق إنسانية يشكر عليها القائمون على هذه الجهة الكريمة والرائعة، بل من النادر في أوضاع مزرية كهذه أن تجد لك من يحتضنك دون مساعٍ غريبة يبطن بداخلها التعامل البراجماتي، بينما يظهر التقى والزهد في الحاجة. لقد تحدث صديقي قبل أن أنوي الدخول هنا، وأكمل حديثي الفصل معه عن هذا الكيان الثقافي اللغوي الذي يشكل رمزية معطاءة، إلى موضوع آخر جعلني أشاركه إياه. وسنأتي عليه هنا. يكمن الدور المؤسسي الثقافي الرسمي والآخر الخاص، في ألا يربطك فقط بثقافة وطنك على نحو قومي منغلق، ولا أمتك التي تتكلم بلغة واحدة، ولها ديانة واحدة و… الخ..، بل أن يربطك بالعالم، لكن كيف يكون ذلك؟ كان جزء من حوارات الأدباء والمثقفين الكلاسيكيين في ثمانينيات وأواخر القرن الفائت، يكمن حول حوار الحضارات، وفي هذه الزاوية التي هي منطلق الزوايا، أقيمت الكثير من الندوات، وأعدت الكثير من الأوراق البحثية، ثم تلى حوار الحضارات حوار الأديان، كانت المواضيع ذاتها بباحث تقود إلى سؤال واحد، لكن كيف يحصل كل ذلك دونًا عن العناوين الفارهة خالية المضمون. الإجابة على هذا السؤال وآخر، تكمن في اللغة، ليس اللغة، بل باللغات، لا يمكن أن يتم الربط الإنساني بين الثقافات والأديان من دون معرفة لغة الآخر والتحدث بها، ما لم فإن هذا سيكون على وزن حب من طرف واحد، حوار من طرف واحد. معرفتنا باللغات العالمية التي أهمها اللغة الإنجليزية والفرنسية، صار ضرورة في واقع اليوم المتعولم والأكثر انفتاحًا وتداخلاً، والذي يجعلني أقول إن من دونه لن تكون هنالك أي روابط إنسانية جامعة أو حوار حضارات. يسعى المعهد الثقافي الفرنسي منذُ تأسس في عام 1996م، إلى إيجاد ذلك، ويقدم رسالة ثقافية تعجز عن القيام بها بعض المؤسسات ذات الطابع النفعي، والتي تتعامل مع الطالب كحصالة مال، والتي كنا نظنها تربينا ثقافيًا، لكنها أقل من فعل ذلك، لأنها بسقف طموحات أصحابها، لا تملك واقعًا، وبالتالي لا تملك بنية ثقافية، ولا تنشد العالمية، أو تسعى إلى إيجاد حلول معرفية علمية تزود بها عقل الطالب اليوم، الذي سيصبح إنسان الغد، وذلك كما هو معهود عن طريق اللغة، لغة الآخر ولا سواها. *رئيس تحرير منصة ريشة الفنية

عرض فيلم "ملحمة روائي" بالمركز الثقافي الصيني بالقاهرة.. الليلة
عرض فيلم "ملحمة روائي" بالمركز الثقافي الصيني بالقاهرة.. الليلة

الدستور

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

عرض فيلم "ملحمة روائي" بالمركز الثقافي الصيني بالقاهرة.. الليلة

ينظم المركز الثقافي الصيني بالقاهرة، عرض فيلم "ملحمة روائي"، في السادسة مساءً، في قاعة السينما بمقر المركز في الجيزة، والفيلم الصيني مُترجم إلى اللغة العربية. عرض فيلم "ملحمة روائي" بـ المركز الثقافي الصيني بالقاهرة تدور قصة الفيلم الصيني "ملحمة روائي"، في عاصمة إمبراطورية العالم الآخر، وفيه يحكم الشيطان ذو الشعر الأحمر بوحشية ويمارس القتل العشوائي للأبرياء، ويجد الشاب كونج وين، نفسه مطاردًا من قبل هذا الشيطان، فيقرر النهوض والمواجهة في رحلة لقتله كإنسان عادي، وذلك بدعم وإرشاد من شخصية تدعى "الدرع الأسود"، وهذا هو العالم الخيالي الذي أبدعه الروائي لو كونج وين. لكن المفاجأة أن أحداث الرواية بدأت تؤثر على العالم الحقيقي، مع ضياع ابنة الروائي، وتلقي رجل "لي جيايين" مهمة اغتياله. ولفت المركز إلى دخول الفيلم مجاني، ولا يسمح للأطفال أقل من سن 6 سنوات بالدخول. وقدم المركز الثقافي الصيني بالقاهرة، التهنئة للمصريين بمناسبة عيد الفطر المبارك قائلًا عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك": نتقدم بأحر التهاني وأطيب التمنيات لأصدقائنا المسلمين، سأل الله أن يعيده عليكم بالخير واليمن والبركات، وأن يعم الفرحة والسعادة في أيامكم. كل عام وأنتم بخير، وعساكم من عواده. وكان المركز الثقافي الصيني بالقاهرة، قد قدم في شهر رمضان الماضي، مجموعة من الفعاليات والأنشطة الثقافية، لزواره، حيث قدم فعالية حول المأكولات الصينية ضمن فعالية "ليالي رمضان الثقافية" بالتعاون مع وزارة الثقافية المصرية، ونالت المأكولات الصينية إعجاب الزوار وعلقوا وقالوا: "لذيذة جدا!" وفي 10 مارس الماضي، قدم المركز الثقافي الصيني بالقاهرة، ورشة حول فن الخط الصيني ضمن فعاليات "ليالي رمضان الثقافية" وحصل الزوار على بطاقات بأسمائهم مكتوبة بالرموز الصينية بتصميم مميز. عن المركز الثقافي الصيني بالقاهرة ويعد المركز الثقافي الصيني بالقاهرة هو المركز الثقافي الصيني الأول في الدول العربية ومنطقة الشرق الأوسط، ويتعاون المركز الثقافي الصيني مع وزارة الثقافة المصرية، في عدد كبير من الفعاليات الهامة للأطفال، والشباب وكبار الأدباء، كما تتمتع كل من مصر والصين بحضارة عريقة وثقافة مشرقة يرجع تاريخها إلى آلاف السنين، ودور المراكز الثقافية الصينية حول العالم هو تقريب المسافات بين الصين والدول المختلفة، والتغلب على حاجز المسافة واللغة، وهذا هو دور المركز الثقافي الصيني، في أن يكون جسرًا للتواصل والتبادل الثقافي بين مصر والصين، حيث إنه منذ إنشاء المركز في أكتوبر عام 2002.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store