
تفاصيل حرائق مروعة اندلعت فى إسرائيل وسر توقف حركة القطارات
مشاهد صادمة بشأن اندلاع الحرائق فى تل أبيب، تداولتها مواقع التواصل الاجتماعى، وهروب المواطنين، إثر توقف حركة القطارات في إسرائيل أمس الأحد 18 مايو، وذلك بعد اصطدام قطار بشخص في محطة "هرتسليا"، وفقًا لتقارير إعلامية إسرائيلية، حيث نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن "سكك حديد إسرائيل" أن شخصا دهسه قطار في محطة هرتسليا بعد دخوله المحطة مخالفاً تعليمات السلامة، كما أمرت الشرطة بإغلاق جزئي لخطوط السكك الحديدية في المنطقة، مما قد يتسبب في تأخيرات وتغييرات بحركة القطارات.
في سياق آخر، اندلعت حرائق متعددة في غابات تمتد من شمال إسرائيل إلى جنوبها، وسُجل حريق كبير بالقرب من رامات هشوفيت، حيث تعمل 12 فرقة إطفاء بدعم من ثلاث طائرات إطفاء وطائرة هليكوبتر متعاقدة، إلى جانب متطوعين وفرق من الصندوق القومي الإسرائيلي وسلطة الطبيعة والمتنزهات.
فيما فادت التقارير بوجود مراكز إطفاء إضافية في شفاعمرو، حيث تعمل عشرة فرق إطفاء بمساعدة الطائرات، وأيضا بالقرب من كيبوتس إيرز في الجنوب، حيث تعمل فرق الإطفاء في عدة قطاعات في محاولة لمنع انتشار النيران نحو المستوطنة، حتى هذه اللحظة، لم تقع إصابات أو أضرار بالممتلكات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
نائب الرئيس الأمريكي يلغي زيارة لإسرائيل خشية تفسيرها دعما للتصعيد في غزة
قال مسئول أمريكي بارز، إن نائب الرئيس الأمريكى جي دي فانس قرر عدم التوجه إلى إسرائيل هذا الأسبوع؛ بسبب التوسع في العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، في خطوة تعكس تحفظات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على التحرك الإسرائيلي الأخير. وأوضح المسئول في تصريح لموقع "أكسيوس" أن فانس كان يدرس زيارة إسرائيل، الثلاثاء، بعد حضوره مراسم تنصيب البابا في روما، لكنه تراجع عن القرار لتجنب أي انطباع بأن الإدارة الأمريكية تدعم الهجوم الإسرائيلي الواسع، في وقت تدفع فيه واشنطن باتجاه وقف لإطلاق النار وتبادل للأسرى. وأشار المسئول، إلى أن "اللوجستيات" كانت السبب الرسمي المعلن لإلغاء الزيارة، إلا أن القرار يعكس موقفاً حذراً من الإدارة الأمريكية إزاء السياسة الإسرائيلية في غزة، حيث رفض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حتى الآن التوقيع على أي اتفاق يُنهي الحرب، رغم الجهود المكثفة التي يقودها المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف للتوصل إلى تسوية. ورغم أن البيت الأبيض نفى لاحقاً وجود خطط مؤكدة لإضافة وجهات جديدة لزيارة فانس، قال مسؤول أمريكي مطلع لـ"أكسيوس" إن أسباباً سياسية، وليس لوجستية، هي التي دفعت لإلغاء الزيارة، إذ أعربت أطراف داخل الإدارة الأمريكية عن مخاوف من أن يُفهم التوقيت كدعم ضمني للخطوة العسكرية الإسرائيلية.


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- اليوم السابع
إيلي كوهين بعد إثارته للجدل.. لماذا تحرص دولة الاحتلال على استعادة رفاته؟
أعلن مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، عن جلب 2500 وثيقة وصورة وأغراض شخصية من سوريا لعميل جهاز الموساد الإسرائيلى إيلى كوهين فى عملية سرية. و إيلي كوهين هو جاسوس إسرائيلي وصل إلى دمشق أول مرة في عام 1962 بأوامر من الموساد الإسرائيلى مع هوية مزورة، وقُبض عليه في يناير 1965 ثم أُعدم في 18 مايو 1965، في ساحة المرجة وبقيت جثته معلقة هناك نحو 6 ساعات بعد إعدامه، واعتبر رئيس الموساد ديفيد برنيع أن جلب أرشيف الجاسوس كوهين يُعد "إنجازا كبيرا وخطوة في دفع التحقيق لتحديد مكان دفنه في دمشق"، في ظل مطالبة إسرائيل باستعادة جثته. عقيدة البعث والدفن في "الأرض المقدسة" تفسر إصرار إسرائيل على استعادة رفات موتاها ويأتى حرص قيام الدولة العبرية، بجمع رفات الموتى اليهود ودفنهم فى أرض إسرائيل، لأسباب دينية وعقائدية، فبحسب كتاب "التلمـود البعث والحساب والثواب والعقاب"، فإن المفسرون للتلمود يرون أن المسيح سيقوم بإحياء الموتى، وسيشارك معه الصديقون والأتقياء، وكما يذكر موقع وزارة خارجية الكيان الصهيونى، تنص الشرائع اليهودية على ضرورة مواراة جثمان الميت الثرى وإهالة التراب عليه، وترتبط عادات الدفن فى اليهودية بعقيدة الإيمان بمجيئ المسيح، حيث يقول هذا التصور إن الموتى سيبعثون عند وصول المسيح. وكما جاء فى "موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية" للدكتور عبد الوهاب المسيرى، فإن للدفن فى الأرض المقدَّسة دلالة خاصة (وهذا أمر منطقى فى الإطار الحلولى)، فمع حلول الإله فى الأرض والشعب، وعدم تجاوزه لهما، فإن الخلود الفردى يتراجع ويحل محله الخلود عن طريق التوحد مع الأمة والأرض، فإبراهيم اشترى لنفسه قبراً فى فلسطين، أما موسى فلم يُدفَن هناك، وقد قلل هذا من شأنه. ولا يزال كثير من أثرياء اليهود فى العالم يشترون قطع أرض فى إسرائيل ليُدفَنوا فيها. وجرت العادة خارج فلسطين على أن يُرش على رأس الميت تراب يُحضَر خصيصاً من فلسطين. كما أن الحكومة الإسرائيلية وجهت عنايتها البالغة لنقل رفات معظم الزعماء الصهاينة فور إعلان دولة إسرائيل، وبذلت جهداً كبيراً لاسترداد جثث الجنود الإسرائيلين الذى قُتلوا أثناء حرب أكتوبر، ولا يجوز إخراج جثة اليهودى المدفونة من الأرض إلا لإعادة دفنها فى مدافن العائلة أو فى أرض إسرائيل. ويُقال فى الفلكلور الدينى فى التلمود إن جثة الميت خارج فلسطين تزحف تحت الأرض بعد دفنها حتى تصل إلى الأرض المقدَّسة وتتوحد معها. وحسبما ما ورد فى سفر التكوين يدفع اليهود إلى الدفن هناك، وذلك لاعتقادهم أن المسيح المنتظر عندما يأتى لإحياء الموتى فسيأتى إلى القدس أولا، فبالنسبة لليهود فإن هذا المسيح القادم سيأتى لاستعادة السلام، وحفظ الصالحين، وإدانة المخطئين، أما أولئك اليهود الذين دُفنوا خارج إسرائيل، سيكون من الشاق بعثهمَ مرة أخرى! حيث يؤمنون أيضا أن المسيح سيصل إلى القدس ليصطحب الأموات من هناك أولا كبداية للقيامة ! وعندما يختار اليهود الدفن هناك فإنهم يكونون بهذا بالقرب من المسيح! ووفقا للشريعة اليهودية كما تذكر جريدة لوفيجارو فإنه لا يجوز لمس جسد المتوفى، ولكن يمكن الاكتفاء بالصلاة حتى تترك روحه جسده ثم تبدأ الصلاة.


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
بعد العثور على أرشيف الجاسوس الإسرائيلى إيلى كوهين.. الموساد يبحث عن رفاته
بعد 60 عامًا من إعدامه، أعلن جهاز المخابرات الإسرائيلي ، ومكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان مشترك ، أنه تمكن من استعادة الأرشيف السوري الرسمي الخاص بالجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين في عملية سرية. ووصف رئيس الموساد ديفيد برنياع عملية الاستعادة بأنها إنجاز كبير وخطوة أقرب إلى اكتشاف مكان دفن كوهين في دمشق. وهذه هي العملية السرية الثانية التي تعلن عنها إسرائيل في سوريا منذ أن أطاحت المعارضة بنظام الرئيس بشار الأسد في الثامن من ديسمبر. وفي الحادي عشر من مايو، أكدت إسرائيل العثور على رفات جندي قتل خلال حرب لبنان عام 1982، وذلك من خلال "عملية خاصة في عمق الأراضي السورية". وفي أعقاب سقوط الأسد مباشرة، وصرح مسؤول فلسطيني في سوريا لوكالة فرانس برس بأن إسرائيل استخدمت وسطاء لتحديد مكان رفات كوهين ورفات جنود إسرائيليين مفقودين آخرين. كانت إسرائيل قد استعادت ساعة كوهين عام 2018، فيما وصفته بـ"عملية خاصة نفذت في دولة معادية"، و في ذلك الوقت، برزت تقارير عن مفاوضات بين إسرائيل وروسيا، الداعم الرئيسي للأسد، بشأن استعادة ممتلكات كوهين الشخصية الأخرى، وربما رفاته.