logo
بديلا لظريف.. رئيس إيران يعين إسماعيلي 'معاونا استراتيجيا'

بديلا لظريف.. رئيس إيران يعين إسماعيلي 'معاونا استراتيجيا'

رؤيا نيوز١٣-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت الحكومة الإيرانية، اليوم الأحد، تعيين محسن إسماعيلي معاوناً استراتيجياً وبرلمانياً جديداً لرئيس الجمهورية مسعود بزشكيان ، خلفاً لكل من محمد جواد ظريف وشهرام دَبيري، في أعقاب استقالتهما من منصبيهما.
وقال موقع الرئاسة الإيرانية إن 'بزشكيان أصدر مرسوماً بتعيين محسن إسماعيلي بمنصب مساعد له للشؤون الاستراتيجية والبرلمانية'.
ومحسن إسماعيلي، من مواليد عام 1965، يُعد من الشخصيات الأكاديمية والحقوقية البارزة في إيران. وهو أستاذ في كلية الحقوق بجامعة طهران، وسبق أن شغل عضوية مجلس خبراء القيادة، كما كان أحد الفقهاء الحقوقيين في مجلس صيانة الدستور، وعضواً في لجنة مطابقة القوانين البرلمانية.
ويأتي تعيين إسماعيلي بعد الاستقالة المفاجئة لمحمد جواد ظريف، مطلع مارس/آذار الماضي وكان يشغل منصب نائب الرئيس للشؤون الاستراتيجية.
وفي 5 من أبريل/نيسان الجاري، أقال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان 'شهرام دبيري' نائبه للشؤون البرلمانية لذهابه في رحلة 'فاخرة' إلى القارة القطبية الجنوبية مع زوجته خلال عيد النوروز، رأس السنة الفارسية.
ووصف مكتب الرئيس زيارة شهرام دبيري بأنها 'غير مبررة وغير مقبولة في ظل التحديات الاقتصادية المستمرة' في إيران.
وانتشرت صورة لدبيري وزوجته بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، وهما يقفان أمام سفينة 'إم في بلانسيوس' التي كانت متجهة إلى القارة القطبية الجنوبية وأثارت غضباً في إيران.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران: لن نعلق التخصيب .. وسنصمد حتى إن لم نعقد محادثات مع أميركا
إيران: لن نعلق التخصيب .. وسنصمد حتى إن لم نعقد محادثات مع أميركا

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • سرايا الإخبارية

إيران: لن نعلق التخصيب .. وسنصمد حتى إن لم نعقد محادثات مع أميركا

سرايا - نقلت وسائل إعلام رسمية عن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قوله اليوم الاثنين إن إيران ستصمد حتى لو لم تعقد محادثات مع الولايات المتحدة وفُرضت عليها عقوبات جديدة. وأضاف بزشكيان "ليس الأمر وكأننا سنموت جوعاً إذا رفضوا التفاوض معنا أو فرضوا علينا عقوبات. سنجد طريقة للنجاة". في سياق متصل، استبعدت إيران اليوم أي احتمال لتعليق تخصيب اليورانيوم من أجل التوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي مع الولايات المتحدة. وقال إسماعيل بقائي، الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية، في مؤتمره الصحافي الدوري: "هذه المعلومات من نسج الخيال وهي خائطة تماماً". ورداً على سؤال عن تقارير ذكرت أن إيران ربما تجمد التخصيب لمدة ثلاث سنوات من أجل التوصل إلى اتفاق، قال بقائي "إيران لن تقبل بذلك أبداً". واستبعد بقائي أيضاً إمكانية التوصل إلى اتفاق نووي مؤقت مع الولايات المتحدة، ونفى تقارير إعلامية تحدثت عن دراسة إبرام اتفاق مبدئي كخطوة مؤقتة على طريق التوصل إلى اتفاق نهائي. كما قال بقائي أنه لم يتم تحديد موعد بعد للجولة السادسة من المحادثات مع واشنطن. وذكر أن إيران تنتظر تفاصيل أخرى من عُمان، التي تلعب دور الوساطة، بشأن توقيت الجولة القادمة من المحادثات. وأضاف "إذا كانت نية الجانب الأميركي حسنة، فنحن متفائلون أيضاً، أما إذا كانت المحادثات تهدف إلى الحد من حقوق إيران، فلن تسفر عن أي نتيجة". يأتي هذا بينما وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد الجولة الأخيرة من المفاوضات بين واشنطن وطهران بشأن برنامج إيران النووي بأنها "جيدة جداً". وأشاد ترامب، في حديث مع الصحافيين على مدرج مطار موريستاون في نيوجيرسي قبل صعوده إلى الطائرة الرئاسية، بتحقيق "تقدم حقيقي، تقدم جدي" عقب جولة خامسة من المحادثات النووية في روما انتهت الجمعة. وتُعد المحادثات، التي بدأت في أبريل (نيسان) وتوسطت فيها سلطنة عمان، الاتصال الأعلى مستوى بين البلدين منذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي لعام 2015 خلال ولاية ترامب الأولى كرئيس للولايات المتحدة. ومنذ عودته إلى منصبه، استأنف ترامب ممارسة "الضغوط القصوى" على إيران، حيث دعم إجراء محادثات لكنه حذر من أنه قد يلجأ إلى عمل عسكري في حال فشلت الدبلوماسية. وتسعى إيران للتوصل إلى اتفاق جديد من شأنه تخفيف العقوبات التي أثرت سلباً على اقتصادها. وتأتي المحادثات قبل انتهاء صلاحية الاتفاق النووي المبرم عام 2015 في أكتوبر (تشرين الأول)، وهو اتفاق كان يهدف إلى تهدئة شكوك الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي حول سعي إيران لامتلاك سلاح نووي، وهو ما نفته طهران باستمرار. وفي مقابل فرض قيود على برنامجها النووي، حصلت إيران بموجب الاتفاق على تخفيف للعقوبات الدولية المفروضة عليها. لكن الاتفاق أُلغي عام 2018 عندما انسحب ترامب منه وأعاد فرض العقوبات. وبعد مرور عام، ردت إيران بتكثيف أنشطتها النووية. وتعمل إيران الآن على تخصيب اليورانيوم إلى مستوى 60 بالمئة، وهو ما يفوق بكثير حد 3.67 بالمئة الأقصى المسموح به في الاتفاق، ولكنه أيضاً أقل من مستوى 90 بالمئة المطلوب لصنع رأس حربي نووي.

الرئيس الإيراني: سندافع عن حقنا النووي ولن نرضخ للضغوط
الرئيس الإيراني: سندافع عن حقنا النووي ولن نرضخ للضغوط

سرايا الإخبارية

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سرايا الإخبارية

الرئيس الإيراني: سندافع عن حقنا النووي ولن نرضخ للضغوط

سرايا - على وقع التلميحات الأميركية بعدم السماح لطهران بتخصيب اليورانيوم داخل البلاد، أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، أن بلاده "ستدافع عن حقها النووي ولن ترضخ للضغوط". وقال في كلمة بمنتدى طهران للحوار، اليوم الأحد: وفقاً لمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)، لنا الحق في استخدام التكنولوجيا النووية السلمية لأغراض متعددة، من بينها الصحة والزراعة، والصناعة، وغيرها من المجالات الحيوية". كما أضاف أن "العقيدة الدينية لا تجيز صناعة السلاح النووي؛ الذي يمكنه أن يفني البشرية ولا يحمل لمستقبل الأرض سوى الهمجية والدمار". "ادعاءات باطلة" إلى ذلك، رأى أن "الإصرار على اتهام إيران بالسعي لصنع سلاح نووي ليس سوى تكرار لادعاءات باطلة وتحريضية". وقال: "حتى رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، قال يجب ألا تمتلك إيران سلاحاً نووياً.. حسناً، ليتفضلوا ويحققوا، فنحن ليس لدينا ما نخفيه". كما كرر قائلاً: "لا نسعى لصنع سلاح نووي، ولا نؤمن به". وأكد أن طهران لن تقبل "أي شكل من أشكال الإكراه، وشعبها كما شعوب المنطقة برمتها لن ترضخ أبداً للقوة أو التهديد"، وفق تعبيره. وكان ترامب شدد قبل يومين على أنه لا يمكن السماح لطهران بالحصول على سلاح نووي أبدًا، ملوحا بالخيار العسكري إذا فشلت المحادثات في التوصل إلى اتفاق نووي جديد. لكنه لم يستبعد بشكل واضح السماح لها بتخصيب اليورانيوم على أراضيها. يذكر أنه منذ 12 أبريل الماضي عقد وفدان إيراني وأميركي 4 جولات من المحادثات غير المباشرة عبر وساطة سلطنة عمان، وصفت بالإيجابية من دون أن ترشح تفاصيل عما دار في الكواليس. فيما يرتقب أن تعقد جولة خامسة قريباً، رجح أن تكون في العاصمة الإيطالية روما، من دون تأكيد رسمي بعد.

الرئيس الإيراني يؤكد استمرار المحادثات مع أميركا ويعلن عدم الخوف من تهديدات ترامب
الرئيس الإيراني يؤكد استمرار المحادثات مع أميركا ويعلن عدم الخوف من تهديدات ترامب

العرب اليوم

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • العرب اليوم

الرئيس الإيراني يؤكد استمرار المحادثات مع أميركا ويعلن عدم الخوف من تهديدات ترامب

قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ، السبت، إن طهران ستواصل المحادثات النووية مع الولايات المتحدة الأميركية، لكنها لا تخشى التهديدات، مضيفاً بالقول: "ترامب يتحدث عن السلام ويهدد إيران في الوقت نفسه - أيهما يجب أن نصدق؟" وخلال كلمة له في الذكرى السنوية لعودة المجموعة البحرية 86 التابعة للجيش من رحلة بحرية دولية، قال بزشكيان: "نحن نُفاوض ولا نسعى للحرب، لكننا لا نخشَى أيّ تهديد". وتابع يقول: "نحن لا نتراجع عن حقوقنا تحت التهديد، ولن نفرّط في إنجازاتنا المشرّفة في أيّ مجال من المجالات". وأضاف: "هم يغتالون علماءنا، ثم يتّهموننا بالإرهاب؛ نحن ضحايا الإرهاب.. ولأننا لا نرضخ للغطرسة، يتّهموننا بأننا سبب انعدام الأمن في المنطقة"، بحسب تعبيره. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء الجمعة، إن طهران تريد التوصل لاتفاق مع واشنطن بشأن برنامجها النووي. وقال في تصريحات لشبكة "فوكس نيوز" Fox News إنه يفضل عدم اللجوء إلى العملِ العسكري مع إيران. وجددَ التأكيد على أن إيران لن تتمكن من الحصول على سلاح نووي. وأكد الرئيس الأميركي أنه أبلغ طهران أن أي اتفاق سيكون مفيدا لها للغاية. وكان ترامب قد قال في وقت سابق من الجمعة إن إيران تلقت مقترحاً من واشنطن بشأن برنامجها النووي وتعلم أن عليها التحرك سريعاً لحل الخلاف المستمر منذ عقود. وقال ترامب للصحافيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية بعد مغادرته الإمارات: "لديهم مقترح. والأهم من ذلك أنهم يعلمون أن عليهم التحرك بسرعة وإلا فسيحدث ما لا تُحمد عقباه". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store