logo
"أونور" تعمل على هاتف ذكي مشابه لـ Galaxy S25 Edge

"أونور" تعمل على هاتف ذكي مشابه لـ Galaxy S25 Edge

العربية١٠-٠٣-٢٠٢٥

قامت شركة سامسونغ بالترويج لهاتفها فائق النحافة Galaxy S25 Edge، الآن، تدخل شركة أونور الصينية في نفس الساحة للهواتف المحمولة.
وفقًا لتسريب حديث من موقع "ويبو" فإن العلامة التجارية تعمل على تطوير هاتف مقاس 6.3 بوصة، وهو أيضًا رفيع للغاية.
شير هذا التطور إلى اتجاه جديد في سوق الهواتف الذكية، حيث تعطي العلامات التجارية الأولوية للتصميم المدمج والنحيف وخفيف الوزن مرة أخرى.
تشير الشائعات إلى أن هاتف Galaxy S25 Edge من "سامسونغ" يبلغ سمكه 5.84 ملم فقط، ويزن 162 غرامًا، وسيُباع بسعر 999 دولارًا.
وعلى الرغم من تصميمه المتميز، يُقال إن "سامسونغ" تنتج 40 ألف وحدة فقط في البداية.
ويسلط هذا النهج الحذر الضوء على جاذبية الأجهزة فائقة النحافة حتى الآن.
ومن المتوقع أن يحفز تطوير "أونور" العلامات التجارية الصينية الأخرى على البدء في العمل على الأجهزة النحيفة، وهو ما من شأنه أن يؤدي إلى تطوير منتجات أكثر ابتكارًا وصديقة للمستهلك.
لقد تبنى مصنعو الهواتف الذكية الصينيون بالفعل تقنية بطارية Si/C، والتي تحتوي على كثافة طاقة أعلى بكثير من بطاريات Li-ion التقليدية وتستهلك حجمًا داخليًا أقل مع تقديم نفس السعة.
يظهر ذلك في الطفرة الأخيرة في سعة البطارية، حيث أصبحت سعة 6000 مللي أمبير في الساعة (ارتفاعًا من 5000 أو 5500 مللي أمبير في الساعة).
يُشاع أن هاتف Honor X60 GT القادم سيحتوي على بطارية ضخمة تبلغ 8000 مللي أمبير في الساعة.
ومع ذلك، قد يأتي الهاتف النحيف والمدمج من "أونور" بسعة بطارية أعلى بشكل معقول من Galaxy S25 Edge أو قد يكون أنحف بكثير من ذلك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غوغل تطلق 'بروجيكت مارينر'.. وكيل ذكي يتصفح الإنترنت
غوغل تطلق 'بروجيكت مارينر'.. وكيل ذكي يتصفح الإنترنت

الوئام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوئام

غوغل تطلق 'بروجيكت مارينر'.. وكيل ذكي يتصفح الإنترنت

أعلنت شركة 'غوغل' خلال مؤتمر المطوّرين السنوي Google I/O 2025 عن توسيع نطاق مشروعها التجريبي 'Project Mariner'، وهو وكيل ذكي يعمل بالذكاء الاصطناعي قادر على تصفح الإنترنت وتنفيذ المهام بشكل مستقل، ليشمل عددًا أكبر من المستخدمين والمطورين حول العالم. وأوضحت 'غوغل' أن التحديثات الجديدة التي أُدخلت على المشروع تسمح للوكيل بتنفيذ ما يصل إلى 10 مهام متزامنة، في نقلة نوعية تهدف إلى تعزيز قدرات المستخدمين وتقليل الحاجة إلى التفاعل المباشر مع المواقع الإلكترونية. وبحسب الشركة، فإن خدمة Project Mariner ستكون متاحة حصرًا في البداية للمشتركين في باقة AI Ultra الجديدة في الولايات المتحدة، والتي تبلغ كلفتها 249.99 دولارًا شهريًا، مع خطط لتوسيع الدعم إلى بلدان أخرى خلال الفترة المقبلة. كما أعلنت 'غوغل' عن دمج قدرات 'Mariner' مع واجهة Gemini API وخدمة Vertex AI، ما يتيح للمطورين إنشاء تطبيقات تعتمد على الوكيل الذكي في أداء مهام معقدة ومتعددة. ويُعد 'Project Mariner'، الذي كُشف عنه لأول مرة أواخر عام 2024، أحد أكثر مشاريع الشركة طموحًا لإعادة تعريف تجربة المستخدم مع الإنترنت، عبر الانتقال من نموذج التصفح اليدوي إلى نموذج التفويض الكامل للذكاء الاصطناعي. وبفضل هذه التقنية، يمكن للمستخدمين على سبيل المثال حجز تذاكر مباريات أو شراء احتياجاتهم عبر الإنترنت دون الدخول إلى المواقع بأنفسهم، إذ يتولى الوكيل تنفيذ العملية كاملة من خلال التفاعل مع المواقع نيابة عنهم. ويأتي هذا التطور في سياق تنافسي يشمل شركات كبرى مثل 'OpenAI' عبر وكيلها 'Operator'، و'أمازون' عبر 'Nova Act'، و'Anthropic' عبر أداة 'Computer Use'، وجميعها تعمل على تطوير وكلاء ذكيين قادرين على تصفح الويب. ورغم الملاحظات الأولية التي شملت البطء والأخطاء في الأداء، أكدت 'غوغل' أنها استجابت لتعليقات المستخدمين الأوائل، وطورت 'Mariner' ليعمل عبر خوادم سحابية، ما يسمح للمستخدمين بالقيام بمهام أخرى أثناء عمل الوكيل في الخلفية. ومن المرتقب أن تطلق 'غوغل' خلال الأشهر المقبلة ميزة 'AI Mode' داخل تجربة البحث الخاصة بها، على أن تتاح مبدئيًا ضمن منصة 'Search Labs' التجريبية. كما أعلنت عن تعاونها مع منصات مثل Ticketmaster وStubHub وResy وVagaro لتفعيل العمليات الآلية عبر الوكلاء داخل هذه الأنظمة. وفي خطوة موازية، كشفت 'غوغل' أيضًا عن عرض تجريبي مبكر لميزة جديدة تُدعى 'Agent Mode'، تجمع بين التصفح الذكي، وإجراء البحوث، والتكامل مع تطبيقات الشركة، ومن المتوقع أن تُتاح لمشتركي باقة Ultra قريبًا على أجهزة سطح المكتب. ويرى مراقبون أن 'غوغل' تبدو، لأول مرة، مستعدة لطرح أدوات 'الوكلاء الذكيين' التي طال الحديث عنها لسنوات، ما قد يعيد رسم شكل التفاعل بين المستخدمين والإنترنت، ويُحدث تأثيرًا واسعًا في الاقتصاد الرقمي العالمي.

يساعدك على التخلص من إدمان الهاتف
يساعدك على التخلص من إدمان الهاتف

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

يساعدك على التخلص من إدمان الهاتف

في وقت سابق من هذا الأسبوع، نشر مستخدم "تيك توك" يحمل أسم "CatGPT" مقطع فيديو لامرأة تقف في طابور في متجر، ويبدو أنها تتصفح هاتفًا شفافًا تمامًا. يقول التعليق: "أنا آسف، ما هذا؟". انتشر الفيديو بسرعة، حيث شاهده أكثر من 52 مليون شخص على "تيك توك" في أربعة أيام فقط. فما الأمر إذًا؟ هل هو خبير تقني ينتهك اتفاقية عدم الإفصاح باستعراضه هاتفًا شفافًا نموذجيًا؟ أم هو "بلكس" الجديد من " نوكيا"، كما توحي بعض التعليقات؟. القصة الحقيقية وراء الهاتف الشفاف في الحقيقة إنه تمامًا كما يبدو: قطعة أكريليك شفافة على شكل هاتف. إنه تحديدًا "ميثافون"، الفكرة هي أن الأشخاص الذين يعتمدون على أجهزتهم قد يجدون راحتهم في قطعة تشبه الهاتف، بحسب تقرير نشره موقع "lifehacker" واطلعت عليه "العربية Business". تقول "CatGPT" في فيديو لاحق: "إذا كنا جميعًا مدمنين على هواتفنا، فهل يمكنك الحد من إدمان أحدهم باستبدال شعور وجود هاتف في جيبك بشيء يُشعرك تمامًا بأنك تملك هاتف". وتضيف أن الجهاز نفذت الكمية المتوفرة حاليًا منه. عرض معرض الإلكترونيات الاستهلاكية الأخير أكثر من شاشة عرض شفافة. وقد دأبت "سامسونغ" على تسجيل براءات اختراع متعلقة بالهواتف الشفافة منذ عقد على الأقل. لكن طرح هاتف شفاف في السوق يعني جعل جميع مكوناته شفافة، وهو أمر مستحيل على الأرجح، وإن لم يكن كذلك، فسيكون مكلفًا للغاية: سعر هذا التلفزيون الزجاجي 60,000 دولار.

شاشة OLED قادمة.. "سامسونغ" تضغط على "نينتندو" لتحديث سويتش 2
شاشة OLED قادمة.. "سامسونغ" تضغط على "نينتندو" لتحديث سويتش 2

العربية

timeمنذ 5 ساعات

  • العربية

شاشة OLED قادمة.. "سامسونغ" تضغط على "نينتندو" لتحديث سويتش 2

رغم أن العد التنازلي لإطلاق جهاز "نينتندو سويتش 2" قد بدأ بالفعل، مع موعد مرتقب خلال ثلاثة أسابيع فقط، إلا أن الأضواء بدأت تتركّز على نسخة مستقبلية من الجهاز، قد تكون أكثر تطورًا وذات شاشة أفضل. ووفقاً لتقارير جديدة، تعمل شركة سامسونغ على تطوير شاشة OLED مخصصة لجهاز سويتش 2، في خطوة تؤكد أن النسخة الحالية بشاشة LCD ليست نهاية الطريق. قرار "نينتندو" بإطلاق سويتش 2 بشاشة LCD لم يكن محل ترحيب لدى جميع اللاعبين، خاصة بعد النجاح الذي حققته نسخة OLED من جهاز سويتش 1، بحسب تقرير نشره موقع "9to5toys" واطلعت عليه "العربية Business". ألعاب الفيديو ألعاب "أبل باي" يدعم الآن " بلاي ستيشن 5" وقد تساءل كثيرون عن سبب عدم تبني الشركة اليابانية نفس الشاشة عالية الجودة في جيلها الجديد، إلا أن "نينتندو" برّرت ذلك بأن شاشات LCD المستخدمة في سويتش 2 تدعم تقنية HDR بشكل أفضل، وهي ميزة لم تكن متاحة في شاشة OLED السابقة. الرهان على المستقبل لكن التحليلات تُشير إلى أن الشركة تتبع نهجاً تسويقياً معتاداً، حيث تطلق الجهاز الأساسي أولاً ثم تصدر لاحقًا نسخة مُحسّنة بشاشة OLED – تمامًا كما فعلت مع الجيل الأول من سويتش، الذي صدر عام 2017، ثم حصل على تحديث OLED في 2021، بعد أكثر من أربع سنوات. في هذا السياق، نقل موقع "بلومبرغ" عن مصادر داخلية أن "سامسونغ" – الشريك الإلكتروني الأبرز لشركة نينتندو – تضغط باتجاه تضمين شاشات OLED في النسخ القادمة من الجهاز، وتعمل حالياً على تطويرها بالفعل، استعداداً لأي خطوة تحديثية مستقبلية. وبينما لا تُعطي "نينتندو" أية إشارات رسمية حول النسخة القادمة، يتوقع مراقبون أن إصدار سويتش 2 بشاشة OLED أصبح حتميًا، لكنه لن يرى النور قبل عدة سنوات، وربما بعد إطلاق الجيل الجديد من أجهزة بلاي ستيشن و إكس بوكس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store